Telegram Web Link
كل عام وغيث الحبّ يُحيي قلوبكم، ونسائم الفرح تعيش في بيوتكم، كل عام وأنتم وأحبابكم بكل خير تنعمون 💚
‏وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ
"‏الحقيقة هي أن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم التعب، يضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، وأكاد أثق أن الغارق بانشغالاته يكون متزن بانفعالاته تجاه الحياة لأنه ببساطة لا يملك الوقت لينجرف تجاه شعور أحمق"
Forwarded from آحتواء
"‏هذا العيد يعلّمك معنى أن تُحسن الاحتفاء بالمباهج التي من حولك، وأن ترنو لها بعين الشّكر يعلّمك أنه متى ما أشرق معنى العيد في قلبك أضاءت شمسهُ بين لحظاتك".
"أدعو الله دائمًا أن يرزقني أدب النعمة، ألّا أفخر بها على من فقدها، ولا أعلو بها على من يتمناها، ولا أنسى شكره في كل حين؛ ربي لك الحمد على نعمٍ أزيد تقصيرًا في شكرها، فتزدني منها تفضلًا ورحمة."
instagram.com/svj2
حَساب الأنسَتا .
"‏المسألة ليست مسألة حُبّ، المسألة كلّـها في الأُلفة كيف تضحك، وكيف تطمئن وكيف تثق، وكيف تكون في نظركَ كلمة، بينما أنت في نظر الطرف الآخر كتابٌ مفتوح يفهمك قبل قراءته، ويُطبطبُ على يديك دونَ أن تستجدي به، الشعور بِكل هذا كافي عن أيّ كلمة حُبٍّ عابِرة "
أنت بطبيعتك كإنسان قد تتجاذبك أحداث الأيام وظروف الزمان، فالحياة لم تعطك عهدًا على أن تكون ضاحكة على الدوام، وعليك أن تدرك بأنّ ما يقع في نطاق قُدرتك هو أن تُهَوِّن على نفسك، ولا تُحَمِّلها فوق ما تُطِيق، وتفتح لها نوافِذ النور عندما يخنقك الظلام، واعلَم بأن الشِدّة يعقبها الفرج.
__ شروق القويعي
"كنت أواسي النفس أحياناً، بقراءة علم الفلك الذي يؤكد أن حجم الكرة الأرضية كلها لا يزيد عن حجم حبة رمل على ساحل لا نهاية له، فأين داري وأين دارك من هذه الحبة الشاردة؟ هكذا يستطيع المرء المثقل بالفقدان والغياب أن ينام قليلاً، وأن يسخر من مأساوية العبث ومن عبث المأساة"
"سَخيّ النفس لا يَمُن، ولا يستكثر عطيته وإن كانت جزيلة، بل قد ينسى بذله للمعروف من شدة تمكن السّخاء في نفسه، فهو ينساه كما ينسى بعض الأحداث التي تمر به سواءً بسواء، ومتى رأيت صاحب المعروف يمُن؛ فاعلم أن معروفه لم يكن عن صفة راسخة؛ لأن من ضاق قلبه عن المعروف اتسع لسانه بالمنة"
آه..
ما أصعب حبّي
الذي يكبرُ من أجلكِ
بحبكِ هذا، يؤلمني الهواء
وقلبي، وحتى قبعتي..
من يشتري أشرطة زيتني
وحزني من هذا القطن الابيض
ليصنع منه مناديل.
ما أصعب حبّي الذي
أكنّهُ لكِ!
- لوركا
2024/09/28 18:12:43
Back to Top
HTML Embed Code: