من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فاغتنموها بالصلاة على النبيﷺ.
«وكان يتذكر آماله القديمة فيضحك منها، لأنها أفضتْ به إلى ما هو عليه؛ إلى هذا الإنسان المليء بالرصانة»
اللَّهم إنَّك عفوٌ كريمٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا
‏"بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون
‏كشيءٍ لاتُحيط به العيون
‏قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي
‏يقينٌ لا تُخالطهُ الظنون
‏أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي
‏فكيف العيشُ بينهما يكون
‏فليتك رغم ما ألقاهُ تدري
‏بأنك رغم ذلك لا تهون.."
"بَعثرتنِي وَأنا أموتُ لِأجمعَك
‏وَتركتنِي فمضَى الفُؤاد لِيتبعَك
‏وَبقيتُ اسأل خنجرًا أغمدتهُ
‏أترَاهُ حِين قتَلتنِي قد أوجعَك ؟"
« رحلُوا وما أبقى الرَّحيلُ متاعا
تركُوا الحنينَ معَ الأنينِ مشاعا

يا ليتهم قبل الرَّحيلِ تريَّثوا
حتَّى نُعانِقَ أو نقولَ وداعا »
"وإن ادّعينا الصلابة في مظهرنا
فكيف لنا أن ندعيها لأعيننا؟"
‏"أظن أن المرء حين
‏لا يجد موطنه في أي مكان،
‏ينطوي على نفسه"
‏"أحيانًا أجد نفسي قادر على تحدي طوفان منهمر، وأحيانًا أجدني أغرق في قطرة."
‏"وأنا هكذا
‏حتى على حافة الانهيار
‏أبدو وكأنني الأكثر ثباتاً
‏بهذا الكون"
لَم يَبقَ شيءٌ سِوى صَمتٍ يُسامِرُنا
‏وَطَيفِ ذِكرَى يَزورُ القلبَ أحيانا
2025/02/06 07:19:40
Back to Top
HTML Embed Code: