نحن العرب لم نتعلم من النمل الا الوقوف طوابير امام المنظمات
نحن امه صناعيه بأمتياز. ففي قلب كل واحد منا معمل ينتج القهر بجوده عاليه
قلقٌ فظيع جعل أصغر حركاتي ترتجف . أحسست بالارتياب والخوف من أن أفقد صوابي ، لاجنوناً . جسدي كان صرخةً دفينة وقلبي ظلَّ يخفق كما لو كان يتكلم. حافياً قطعت بخطواتٍ واسعة ومُصطنعة ، حاولت عبثاً أن أجعلها مختلفة، المسافة الطولية الصغيرة للغرفة ، والمسافة القطرية الفارغة للغرفة الداخلية التي يوجد بابها في الركن المؤدي إلى ممرّ المنزل، بحركاتٍ غير متماسكة وغير مضبوطة
لنترك للاخرين حريه الاعجاب بما نكتب ولنتذكر بأننا نحمل قلما لا سوطا
وما يزالُ المرءُ يُصلي على النَّبي ﷺ
حتَّى يرَى أمانيه تأتيه رَاكعة".
*جمعتكم مباركة مقدما*
حتَّى يرَى أمانيه تأتيه رَاكعة".
*جمعتكم مباركة مقدما*
نحنُ المُهمَّشون ، نحنُ البدائِل ، نحنُ المُساء بنا الظن دومًا ، نحنُ أصحاب الإعتذرات على الأشياء التي لم نفعلها ، نحنُ تبريرات على أخطاء لم نرتكبها ، نحنُ الجانب السهل والطريق المُمهد والشمَّاعات المُهملة ، نحنُ المُنتهزون كالفُرص والضائعون بلا ملجأ ، والمُتهمون بلا اعترافات أو براهين ، نحن الشعور بالذنب والندم ومنتصف الطُرق ، نحنُ العتمة المُصطنعة ، نحنُ الأيادي المتروكة والقلوب المخذولة ، نحن الصدور التي لا يعلم بزحام الألم فيها إلاَّ اللَّه
سأنهال عليكم بحروفي بكل حرف تفله انيقه ابصق بها قذارتكم
مرحبًا أيها الصداع اللعين ، لقد تأخرت اليوم بعض الشيء تفضل ولا تستحي أنت لست بغريب ، فالدار دارك والرأس رأسك وتبًا لك
"-عندما يتوقف المجتمع عن اعتبار الأنثى مجرد دمى جنسية , آلات إعداد قهوة صباحية و روبوتات مبرمجة على الطاعة و الانصياع , قد أتوقف بدوري عن رغبتي بإنهاء هذا العالم.
يخطر لي أحياناً ..
أن اجلدكِ في إحدى الساحات العامة ..
حتى تنشر الجرائد ..
صورتي وصورتك في صفحاتها الأولى
وحتى يعرفَ الذين لا يعرفونْ ..
أنكِ حبيبتي .
*
لقد ضجرتُ .. من ممارسة الحب خلف الكواليس
ومن تمثيل دور العشّاق الكلاسيكيين ..
أريد أن أعتلي خشبة َ المسرحْ ..
وأمزّق السيناريو ..
وأقتل المخرج ..
وأعلن أمام الجمهور ..
أنني عاشق على مستوى العصرْ
وأنكِ حبيبتي
رغمَ أنفِ العصرْ ..
*
أريدُ ..
أن تعترف الصحافة ُ بي
كواحدٍ .. من اكبر فوضويي التاريخ
فهذه هي فرصتي الوحيدة ..
لأظهرَ معكِ في صورة واحدة
وليعرف الذين يقرأون صفحة َ الجرائم العاطفية
أنكِ حبيبتي
أن اجلدكِ في إحدى الساحات العامة ..
حتى تنشر الجرائد ..
صورتي وصورتك في صفحاتها الأولى
وحتى يعرفَ الذين لا يعرفونْ ..
أنكِ حبيبتي .
*
لقد ضجرتُ .. من ممارسة الحب خلف الكواليس
ومن تمثيل دور العشّاق الكلاسيكيين ..
أريد أن أعتلي خشبة َ المسرحْ ..
وأمزّق السيناريو ..
وأقتل المخرج ..
وأعلن أمام الجمهور ..
أنني عاشق على مستوى العصرْ
وأنكِ حبيبتي
رغمَ أنفِ العصرْ ..
*
أريدُ ..
أن تعترف الصحافة ُ بي
كواحدٍ .. من اكبر فوضويي التاريخ
فهذه هي فرصتي الوحيدة ..
لأظهرَ معكِ في صورة واحدة
وليعرف الذين يقرأون صفحة َ الجرائم العاطفية
أنكِ حبيبتي
"-الهالكون العراة الحفاة , الباحثون عن كسرة الخبز , الضمئون اليائسون , أعتذر -و إن كان الأمر لن يغير من مجرى الأمور شيئا- , أعتذر لأن الحياة لم تحبكم يوما
"-الحالة الخمسون المكررة هذا الاسبوع, نفس الاحاسيس و الهلاوس السمعية, حتى قد بات من البديهي الاستيقاظ بسبب نوبة فزع مباغتة
تحت الاحتمالية و انعدام اليقين و العثرات اليومية التي تكبح سيرنا من التقدم, تحت الضغط و التوتر و الانهاك السالب للقوى, تحت الافكار التي تهمس غير سائمة بالاكتفاء عند هذا الحد و الرحيل, تحت سقف غرفتي الذي إن شاء انكمش على جسدي ساحقا إياه واهبا إياي التحرر من الدائرة الغير مغلقة, تحت كل هذا السقم و القرف من كل شيئ, لازلت هنا متشبثا بك
"أحبيني .. ولا تتساءلي كيفَ؟ ولا تتلعثمي خجلا ولا تتساقطي خوفَ أحبيني.. بلا شكوى أيشكو الغمد إذ يستقبل السيفَ؟ وكوني البحر والميناء.. كوني الأرض والمنفى وكوني الصحو والإعصار كوني اللين والعنفَ.. أحبيني .. بألف وألف أسلوب ولا تتكرري كالصيف.. إني أكره الصيفا.. أحبيني .. وقوليها لأرفض أن تحبيني بلا صوت وأرفض أن أواري الحب في قبر من الصمت أحبيني .. بعيدا عن بلاد القهر والكبت بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت.. بعيدا عن تعصبها.. بعيدا عن تخشبها.. أحبيني .. بعيدا عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.."
اي عدالةً هذه
التي تجعل شعر الحبيبات ، يبدأ من صلع القلب
التي تجعل شعر الحبيبات ، يبدأ من صلع القلب
أتحالف مَعكِ ، ضد الوزراء والليل ، وأحبكِ غَصبًا عن القنابل والغاز وشحّة النقود
امشي ومهرجان الرجوله لا اقوم بتمثيله كالبقيه وأمام باب منامي ملايين من الطالبات المراهقات في وضعيه الانتظار.....