Telegram Web Link
انا فتى حالم، تركت افكاري تنتشر، وهيَ تقتُل فرحي، الكراهية، لن تجعلني، منزعج ولكن عندما احب، اشعر انني قذر وعفن،
من سيحضر جنازتي ؟
بعض الشياطين، ونوع من الجن، والرب سيكون حاضراً ، انا شخص لا أتكرر ، ك ابليس واحد ، ك الرب واحد ، ك ادم واحد ، ك انا .
أنا ضجيج هادئ، وبؤؤس سعيد، سلبي بطريقة إيجابية، وداخلي فجوة ممتلئة باللاشيء، أكتبُ الفراغ، وأسمع موسيقى هادئة بصخب، وأعيشُ بيني وبيني.
‏ماذا أفعل من الصباح، للمساء وحيداً،
‏غير أني أتسكع في مُخيلتي
في أحيان كثيرة يصبح الاستمرار في الحياة مجرد عناد، عناد أعمى ضد البؤس و اليأس، بل ضد الحياة نفسها،
‏إن الشخص الذي كنت عليه، قد أبادته السنوات، حتى أصبح هو والعدم، على حدٍ سواء
أشعُر بالقرف,هذهِ الكلمة الوحيدة المُناسبة، كُل جزء من وجودي اصابُ الغثيان، الآن ، البارحة ، غداً بعد غد، لا أرغب بالكلام ، ولا الصمت، ولا الجلوس أو الحركة، كُل خطوة دوار، كُل جلوس دوار، كل كلمة تكلف ندماً، كُل صمت يكلف موتاً ، كل شيء كثيف وثقيل وفارغ فارغزاريد إن انام طويلاً،كزهرة تغمض بتلاتها عن الشمس، كبذرة لا تريد أن تفتح,الجميع يرغب بمعرفة ما الشيء الذي بداخلي يُكاد يجن البعض، والبعض الآخر ينتقد أسلوبي في كتابة جزء لطيف من اللعنة والشيطان، على الاغلب وجع الحياة هكذا يجعل البعض مُميز والظروف التي تحيط بِنا واسباب قتل البعض نفسياً هيَ التي تجعل اسلوب الكتابة جريء وينتقد الجميع وفي الاغلب هو لا يهتم برأي احد ففي مجتمعنا هذا يوجد فيه المنافق والكاذب وتوجد فيه العاهرة، يحتاج هذا المجتمع حتى لو بنسبة قليلة من عدد هذا الشيطان الابيض .
معارك عقلية، مثل النرد المتَداول، لحياة المُقامر،
احتاج، أن أقول لعقلي، لا للرغي ، لا للتفاهات، و لا للافكار، التي تشبه البُراز،
انا مثل جدار الطوب، الذي وقف طويلاً،
حتى ضطرَ، للزحف، وسقط في قاع، لا نهاية له،
لم اكن على طبيعتي مؤخراً، كنت افقد عقلي ببطء، واخبرهم بأنه صُداع، وضيق تنفس، انا ابدو غامضاً، جداً ولم استحم، منذ اسابيع ولم اغسل خصيتي، ولم اغسل اسناني، كل ما اراه هو الشياطين، في كل مكان انظر اليه،
انا شخص متخصص بأفساد الافراح، وتحويلها لأحزان، وتدمير التفاؤل وتحويله لـ تشاؤم ولكن لا انكر بأني شخص لطيف نوعاً ما،
الخيبة التي يُحس بها القارئ عندما يطوي الصفحة الأخيرة وهو لا يتوقع أن تنتهي الرواية عند هذا المشهد,الحسرة عندما يموت البطل في الفيلم ، خذلان الفكرة التي بدت ناقصة مع أنها في ذهن الكاتب مكتملة .. خيبة من خذلته الكلمات في اللحظة التي كان لابد أن يتكلم فيها فالكل يسمعه , لكنه سكت وارتعد كما لو أنه تكلم ..وجع من خارت قواه في اللحظة الحاسمة ، بُكاء من قلَت حيلته , بكاء من انتهى أمامه كل شيء ولم يعد هناك أهمية لما يمكن أن يبدأ به أو يُنهيه.
إذا كنت لا تستطيع أن تصارح الآخرين
وتخبرهم عن كلامهم الذي يؤذيك ، فكن
صريحًا مع نفسك وابتعد عنهم
البلد الذي ليس له قيادة وطنية تنقذه
سيبقى خاسرًا حتى لو انتصر في كل المعارك
حتى لو كانت مكانتك في قلبي كبيرة ، لا تتوقع
إنني سأعاملك وفقًا لمشاعري عندما تقلل من
احترامك وتقديرك لي
حتى لو كانت مكانتك في قلبي كبيرة ، لا تتوقع
إنني سأعاملك وفقًا لمشاعري عندما تقلل من
احترامك وتقديرك لي
حتى الموتى يعطونك إشارة عندما
تفقدهم وتتذكرهم كثيرًا ، فما عذرك أنت
يا صديقي..هل وقعت ظروف العالم كلها
فوق رأسك؟
جاملني بالسلام..
بالمواضيع العابرة..
ولكن إياك والتصنع بالاهتمام
لإني سأتجاهلك حتماً دون عودة
الرقص في الملاهي عادة قديمة
المجد للجامعات في هذا المجال
2024/10/04 21:23:14
Back to Top
HTML Embed Code: