Telegram Web Link
‏هذهِ الأرض قاحلة، قبورها معابد..ومعابدها مقابر،
وأمطارها ليست سوى بصقة من السماء على شعوبها..
هناك حُزن مزق أحشآئي ، حزنًا وحيدًا يحمل عزة وكرامة ، ينتشر بداخلي وحسب كمرض خبيث ويفسدني كعفن فاكهة .لطالما كنت شخصا سيئا والجميع هنا يلوذون بالفرار عوضًا عن الاحتكاك بي ، ويُصعقون كالكهرباء بجانبي وذلك نتيجة فرحي وحزني ، نتيجة ثقلي وقشعريرتي الدائمة تجاه هذا العالم .أنا لست محبًا للحزن أو البقاء برفقته أو الكتابة عنه ، وكل ما أردته أن أكون شخصًا فرحًا ، نعم أستطيع واعترف بذلك ، ولكني لا أستطيع في العين ذاته ؛ أتدرون لماذا ! لأن السعادة لا تليق بي وبداخلي حطام لا متناهي ، والسوء من حولي لا يجد فوهة إلا ودخلني من خلالها ، والحياة هذه برمتها تحكم قبضتها على حنجرتي لولا هذه الأحرف ، حياة قتلت كل فرص السعادة بداخلي ، وجعلتني مثقلا كالجبال ، وقطعت من حولي كل الحبال ، ورفعت بداخلي من الضجيج والخوف مالا يخطر على بال ، حياة أزحمتني في كم هائل من اللعنات ، وكل ما أبحث عنه طريقًا للإستقامة ؟ ولم أجد سوى إعوجاج ، حياة كنت صادقًا جدًا بها لدرجة أني لا أستطيع أن أكون سعيدًا .ولذا بقيت وحيدًا ، ولملمت ما تبقى مني بعيدًا ورمتني في غياهب الجب ، فلا أحد هنا سيحتملني أكثر ، لا أحد .شكرًا لحياة طالت هزائمي أمام انتصاراتها الساحقة .
أكتب رسالة الى الله، أو أطلب ماتحب .

سوف اقرأ بصمت .
@j_i_m_o
هادئ، مٌنعزل نسبيًا، كتوم، يُسامح، لا يحب جرح الآخرين، خجول بدرجة الإحترام، يُساعد الآخرين، مُحترم، يتصف بالطيبة، صداقتةُ رائعة، رومنسيتهُ صافية، لا يتصف بالغرور، يبتعد إذا شعر بالإهمال، أذا جُرح من ذات الشخص أكثرة من مرة يبتعد، أقصى عقاب له لذلك الذي جرحهُ بأن يجعلهُ غريبًا كما كان، يكرهُ الكذب، يحب الحب الوفي، غريب الأطوار في بعض الأيام، سريع التحسس، يُحب الإحتواء، من تتوفر فيه البعض من هذه الصفات هو يشبهني نوعًا ما.
اعلم اني اشعر بالحزن، اشعر ان العالم قد تخلى عني وتركني وحيد اسير في هذا الدرب المعتم؛ اعلم اني ابتسم؛ بل واضحك لكن ليس من قلبي فقط ارتدي اقناعه لاخرين واوهمهم انني سعيد..
اعلم اني حين اعود الى وحدتي في غسق الليل؛ فأني الجأ الى البكاء. لايمكنني ان اخفي ذلك الكم الهائل من الحزن..
لمن يقرأ منشوراتي دائماً ... مني #السلام لهاتين العينين الجميلتين .... لا أعلم من اين انتم لكنني أحبكم ....!!
افكر اترك الكتابة ولكن اعرف بأن هاذي الفكره كاذبه وذلك سوف اعذب نفسي ولكن ما هي الفكره البديلة ما هو الشيئ الاساسي اريد فكره تجعلني اترك الكتابة دون ندم دون خجل دون تشوش دون تشتت دون بكاء دون صياح دون اغماء ما جعلني اكتب هو خيبات وخذلان الاصدقاء ونقض العهود واخلاف الوعود ورفض المكالمات وتطنيش الرسائل وعدم الرد .
أنا بحاجة لرسالة ورقية تُكتب بخط اليد، وأرى صدق الأحاسيس وعروجات الخط، ورعشة اليد والحروف الحقيقة، لقد ضجرتُ من تلك الرسائل الإلكترونية تأتي دون تحديد وبالإمكان أن ترسلها في أي وقت، لكن الرسائل الورقية لها خاصية مهما أجتاحت التكنولوجيا في تطويرها، ستبقى الرسائل الورقية مع ذلك الظرف هي أجمل رسالة بخط اليد، لذلك أحب الحب الذي يكون مُحتواه رسائل ورقية، لا رسائل إلكترونية، لأن الرسائل الإلكترونية تبعث الكثير من المشاكل وليس لها مشاعر خاصة كالورق.
“لأني أحب اسمي فأنا أحب أكثر من يناديني به في وسط المحادثات ، يشد إنتباهي بين كل جُملتين وثلاث وينهيها بإسمي ، فِعل بسيط وغير ملحوظ ولكنةُ يُحدث فرقًا كبيرًا معي ويجعلني أبتسم ، حتى نفسيًا بإمكانة أن يُشعرني بالثقة والألفة تجـاه الطرف الآخر.“
#الصداقة

الصداقة ليست مجرد علاقة بين اثنين..
هي قلب مخلص مستعد ليقف بجانبك ويتفهم معاناتك واحتياجاتك ومزاجك السيء..
ووحدة الروح التي تمر بها ليكون ظلك
الصداقة هي يد حنونة صادقة ممتدة لمساعدتك وقت الحاجة وطبطب على كتفك وتحمل معك اثقال الأيام حين تضيق بك..
الصداقة ليست ضحك ولعب ولهو ومرح
الصداقة ليس وجودك بقربي في كل تفاصيل حياتي ربما لا اراك دائما وعند انكساري تكون اول من يصل لجبر كسري ..
الصديق هو ذاك العالم السعيد والبعيد
الصديق هو نعمة عظيمة لا نشعر بقيمتها الا عند فقدان الصديق الوفي..
فهوا أشبه بالصحة عند فقدها وبلسم للجروح
الصديق الحقيقي والوفي وان كان نادر الوجود الا انه من الصعب التخلي عنه ونسيانه بسهولة
وان غاب وابتعد يبقى طيفه داخل الروح والقلب منحوت لايمحى ببساطة مهما فرقت بيننا الاسباب هو رفيق العمر وقت الشدة حين يخذلك الجميع..
هو ذاك السفر الجميل لعالم نقي وطاهر..
ولا نجده الا بعد تقليب ادوار الاخلاص وتغير ملابس المواقف وان ظفرنا به علينا الا نتخلى عنه في هذا الوقت الذي ندرت فيه الصداقة وقلت فيه المروأة وأصبح عملة نادرة جدا
فالصديق الوفي هو بلسم لحياتنا...!!
انني انتظر ذلك الوقت وبكامل رغبتي وبشدة صبري وقواي وغموضي وعقلي وقلبي ؛ كل هذا تتلاعب بي الاقدر ك جماهير تنتظر الحكم كم سوف يعطي دقائق اضافية ؛ و ك خصم ينتظر صافرة النهاية ؛ ولكن انا ما زلت انتظر صافرة البدايه ؛ متى تنطلق متى تبدإ متى اعلن مغادرتي ولا اعود ؛ متى اذهب دون رجوع.
وكأني اتساهم مع الزمن من سوف يذهب ومن سوف يبقا ؛ من منا ينزل في بحر الاحزان لكن ؛ انا متردد كثيراً لانه لا يوجد سمك القرش في بحر الاحزان لا يوجد من ينقذك ؛ اتمنا بأن لا يقع السهم بي ؛ حتى لا اضطر ان اخوص في بحر الاحزان.
ايتها الالهه..كل..الاناث. من بعدك ارواح تشعرني بالضغائن والكراهيه ومجموعه من فقدان الثقه والاوهام
كل يوم شروق وغروب كل يوم نهار ولليل كل يوم شمس وريح كل يوم فرح وحزن كل يوم مختلف ان السابق كل شيئ يتغير لا شيئ يكون ثابت في محلة كل الاشخاص مثل الرمال المتحركه وكل الناس مثل كوكب الارض يدور كل شيئ يدور ولا يتوقف
كم اتمنى ان تسرقني السماء الى الاعلى "
الى المكان الذي سأرتاح فيه ، أتعبتني الحياة وانا في سن 19 " يا ترى !
عائلتي ، أصدقائي ، احبابي ! كيف ستكون ردة فعلهم عندما يجدوني قد اغلقت عيني ورحلت من هَذِه الحياة !
هل سيتذكرونني ، يدعون لي ؟
ام فقط الايام الاولى يبكون قليلا ، يحزنون قليلا !
بعدها اصبح مجرد ذكرى في حياتهم !
لكن كونوا سعداء لأنني سأكون بخير )
روحي لم تعد تٌريد الكتابة، ولا تريد شيئ سوى التخلي عن هذه الحياة والرحيل، والإبتعاد ثم الإختفاء عن أنظار الجميع، وحدتي أصبحت قاتله، نفسي أصبحت لا تٌريد الحب وهذه المرة الأولى التي تتغير فيها أطباعي لهذا الرفض الشديد، لأن أيامي لم تعد كما كانت في السابق، أصدقائي تفرقوا، وهنالك من أبتعدوا، والكثير من المشاكل تدور حول نفسي، الوحدة قاتله الروح بحاجة شديدة لمن يكن بجانبها، مهما خدش بك الآخرون ستتمنى برفيق واحد أن يكون بجانبك، آدم خٌلقَ وحيدًا فأوهبه الله بإمرأة.
أجد نفسي ككهفٍ خاوٍ، كسماءٍ قاتمة، كجحرٍ مفرّغ؛ أردد صوتي ليطمئنني صداه، أدعو وجودًا يسكنني أو عدمًا، صوتًا أو صمتًا، ملءً أو فراغ. تتسرب خارجي أشعة شمسٍ مظلمة، يمر من خلالي ندىً ظمآنٌ وخريف قاحط، أشهب، يزداد خضرةً وليونة كلما ابتعد عن حدود كياني. أسترجي الكون بصوت يتشرّخ إلى أن يصل مداه، بحنجرةٍ تتيّبس صمتًا، أسحبه بطرفٍ يتفتّت عجزًا، وبروحٍ تجزعُ إن لم يحطها ظلام.
كنت كأي شخص طبيعي يكره ان تكون مشاعره مكشوفه للجميع، يريد أن يحفظ تفاصيله لنفسه، لا يريد أن تتحاكى سيرته على ألسن الناس، ويحرص ألا يفكر أحد بعواطفه أيًا كانت طريقة تفكيره، كل هذا الحرص تسبب في أن أكون غريبًا.. وأن أرحل دون أن أعطي لأحد فرصة تمكنهم من إصدار الأحكام علي، كنت أخاف فكرة أن تنكشف شخصيتي الحقيقيه لأحد، أردت أن أكون كالماء بلا لون ولا رائحه، وإكتشفت أخيراً أن للأمر صلة بالخوف، الخوف من الالتزام الذي يدفعني لبقاء علاقتي بأي أحد سطحيه، أردت ألا تكون علاقاتي بجيراني والماره في الطرقات ورفاق القهوة والبائعين المتجولين في الشوارع حقيقية وتتوجب السلام الحار عند كل فرصه تجمعني بهم.. هذا الحرص على ألا يقابلني وغدًا متطفلًا أو شيخ مرسلاً من السماء يأتي لنصيحتي أو بذل جهد في محاولة هدايتي، أردت ذلك الغموض الذي يجعل رحيلي ممكناً وعادياً في نهاية المطاف... كل ما أردته أن أتعامل معاملة عابر السبيل في هذا الواقع المُتطفل.
لقد جعلتكَ نادمًا لما فعلته بي، لقد خدعتني بكلامك وعطفك وراوغتني بشتى الطرق، وكانت عواطفك تُخبئ الكثير من الخِداع والتحدث برفاهية فقط لتشبع غريزتك ولا همك كم لذلك الشخص بأن يتعلق بقلبك بصدقًا وأنت مشاعرك جاهله لا تفقه شيئ سوى التحدث دون الفعل، والغريب من ذلك أنك تتحدث عن الوجع وأنت من أوجعني بكذبه وكلامه، حاسب كلامك قبل أن تخدع شخصًا غيري ويقعُ في فخك وكذبك، وأمتنع عن ذلك لأن دورك فيما تفعله بالآخرين هو آتي لا محاله..
2024/10/05 07:25:17
Back to Top
HTML Embed Code: