‏" جسورٍ على الشده صبورٍ على الأتعاب / لكني أهاب الليالي لا توجع أحبابي "

" وإذا سألت الله ، فسأله أن لا يمتحن صبرك على أحب الأشياء إليك .. "

‏ستنتظر،حتى يُصاب إنتظارك بالقرف و ترفض.
‏ترفض ماكنت تترجى حدوثه أو قدومه،و هذه فائدة الأشياء المتأخرة،الأشياء التي لا تأتي في وقتها،التي تفقد بريقها و تصيبك بالضجر
‏ تعلمك الرفض في مُنتصف القبول الشديد.
‏تعلمك أن تلفظ الـ لأ،بالرغم من وجود الرغبة الشديدة في الـ نعم..

‏اتق :
‏شرَ الراضي دوماً - إن رَفض
‏شر المتماسكِ دوماً - إن بَكى
‏و شر السامعِ بودِ دوماً - إن شَكى
شر المُبادر دوماً - إن صدّ

‏و اتق شرَ كُل الإنهيارات التي تأتي من قسوة التراكمات،لأنها دوماً ستكون مؤلمة

أنت تخاف تجرحهم بكلمة وهم راثعين بصدرك!ياحيف بس

القرار الذي تشعر بصعوبته تأكد إنه الصحيح

‏"أريد أن أقضي حياتي على درب يشبهني أنا، مطمئن وساكن وواضح.."

‏و أنتَ ماشي ورا اللّي مسكر بوجهك الباب ترى في شخص قاعد ينثر الورد بطريقك ، ركّز !

هُناك يوم قديم ، ما زال يمتد في كل الأيام .

أحببتك، بهشاشة ذلك القلب المملوء بك .

‏أمَا حانَ حينٌ أَن تحن ؟ ولا آنَ أوانُ أَن تعود؟

احد يدور لك خطأ وانت ماخطيت
واحد يدور لك عذر وانت مخطي
يا الله عسى الثاني مثل ماتمنيت
تضحك سنينه عكس الاول وتبطي

يضع الله فيك حنوّ أهل الأرض كلهم، ويعرف أنك أهلٌ له، قلبك رقيق، تعرف كيف تغض طرفك عن الأشياء
وكيف تتحامل على نفسك بقلب رااااااضي .

وفي يوم وليلة، هكذا على حين غرّة، تكبر .
تعرف أنه "بان في وجه الحليم قساه"
وتمشي بـ دم بارد، ولا ندمان ولا آسف على اللي كان ..
لان الله يعلم، كم مشت أفعالهم على كبدي وما إخترت إلا الصبر ، وسِكتنا ولا اعترضنا .

‏"واليوم والله لو يطرون في بالِي، قمت أتوضى وأقرا سورة التّوبة"
لله ما أعطينا، وله ما أخذ، وكلٌ منا إن شاء الله في سبيل .

"اعتقد ان أبشع ما يمر به المرء هو ان يدفع ثمن صدقه ، عاطفته ، يدفع ثمن أنه كان حقيقي اكثر من اللازم في يومٍ من الأيـام"

‏بالفم المليان " أنت لا تهمني بمقدار ذرة، ولا يهمني أمرك، رأسي يخلو منك، ومخي فارغ إتجاهك، روحي لا تنبض لأجلك، حتى إني لا أطمح لرؤيتك إطلاقًا "

‏"يُسَخِّرُ اللهُ للطَّيبين أشْبَاهَهُم".

ما أشره عليك إن كان خيبت ظني
‏أشره على قلبن ، فتح للهوى باب .

عن شعور محمد عبده لما قال "حصدت عكس اللي أنا كنت زارع" وراشد لما قال "زرعت أنا وغيري حصد"

‏" من أصابني بتلك الخيبة ، كان الأقرب لي وكنت اباهي به الناس يوماً ."

ياحبيب الغياب يابخيل الوصل ، تعبت اشتاق؟.