Telegram Web Link
عميقة
صباحًا بعنوان : " لقد كان عُمري في الحياةِ ضلالةٌ، ورأيت كل النور بعد ضيّاك "
‏- مساعد الرشيديّ عندما هزمه الحُب :
أحبك رغم تجريّح الليالي لقلبي المَقهور
‏اشوف الجرح يكبر وانت تكبر وسط تفكيريّ .
كيف يهنى لك منام وأنت ظالم بالغرام؟
‏إذ انقطع الكلام بيننا ، فلا بأس بأغنية
أحتاج شخص يخاف على قلبي من الزعل
كنت أودّه ..بس ماودّني للأسف !
قد يكون مالح غطّ جروحك.
كانت " ديرة حُب " سابقاً .
‏قالت تذكرني

‏,

‏وقالت تذكرني على الزين والشين
‏وذكر سواليف الغرام وسهرها

‏وذكر لقانا كيف ومناظر العين
‏وذكر أحبك كيف حبك أسرها

‏قلت سمعي لوغبتي دهور وسنين
‏محبتك بالقلب محدن كسرها

‏تبقين عندي طيف مهما تغيبين
‏بالصوره اللي وسط قلبي حفرها
‏سويت فوق اللي يسوون الأحباب
وتقول أنا ما أحب من قلب ؟
‏ يروي ظماء غيري ...وجروحه تبلل يباسي
لا يغيّر مكانه الشخص إلا نفسه .
تطيح الناس من عيني و أنا رغمّ إلـ أفا واقف .
قليل اللي يميّز وأكثر العالم مع التيّار
‏سلامي لعقلٍ يعرف الفارق من العادي
التناسي للجبناء.. نحن نتذكر ولا نبالي
لا تتحدى جبروتي في التخلّي، أنا أُفلّت في عزّ تعلُّقي ولا ألتفِت، أُنهيكَ ولو كان إنهاؤُكَ شيئاً من إنهائي، أتجاوزُك ولو كان في ذلك تجاوزاً لسعادتي، أفعلُ أيَ شيءٍ في سبيل ذاتي فلا تُراهِن.”
كان عليك أنّ تبقى بجانبي عندما هزمتني الأشياء
‏ لا أن تكون ضمنها .
‏"ايامي تمرّ .. من دون الملام .. خْفاف
‏ عفت العتب بعد ما صبري وصل حدّه

‏ ومن كثر ما اتقبّل الاعذار صرت اخاف
‏ يكبر ( جميلٍ ) محد يقدر .. على ردّه! "
2024/09/28 10:21:14
Back to Top
HTML Embed Code: