“طالَ ليلِي في هوى قَمَرٍ
نامَ عن ليلي ولم أنَمِ “

‏جملة مقترحة، لبدء علاقة ما :
‏"أريدُ منك أن ترعى روحي."

كتب أحدهم
‏رسالة إلى صاحبه الذي هزمته الحياة
‏يقول فيها:
‏دعني اطرح عليك السؤال التالي:
‏ما الذي يجعل حياتك اسوأ من حياتنا
‏لتقرر الاستسلام قبلنا جميعًا؟

" ولأنكِ جميَلة العينين إفعلِي كما
قال القيصر تمردي تكبّري وتدللي "

منذ أن قال مرحباً
‏لم أعد أفقه أين موقف خطوتي
‏حقاً ليس مرحبا، قد مرّ حُباً

‏تجاوزتك ببرود كما يتجاوز الجندي جثث زملائه في الحرب.

تنسى الهموم إذا خشعت بذكر
من خلقَ الحياةَ فربُّنا حَنَّانُ
إن الدُّنا دارُ البلاءِ فمن سعى
نحو الجنانِ سيعتريهُ أمانُ

‏كتب أحد السجناء لزوجته بعدما توقفت عن زيارته:
" السجن من دونك أصبح سجن ! ''

‏تأكدوا بأن الهجر أعفّ لصدوركم من القرب البارد وعلى ذلك قالوا :
" أصعب من فرّاقه أعيش في قربه غريب"

" أنا وشلون أبستوطن رحابك ياصباح النُور؟ "

ليت الهوا لحِظة وداع ..

‏"لقد أردتُ أن أكتب قصةً لابنتَيّ تُخبِرهما بشيءٍ ليتني عرفته في صِباي: أن الشجاعة لا تعني أنك لست خائفًا. الشَّجاعة معناها أن تكون خائفًا، خائفًا جدا، خائفًا للغاية، لكنك تفعل الصواب رغم ذلك".

‏بعيدانِ نحنُ
‏أنت في يمين العُمر
‏وأنا في يسارهِ
‏قريبانِ من بعضنا
‏تبكي أنت
‏فيبتّلُ قلبي.

‏“ إن أخطاء الحياة لا ينبغي أن تصحح على حساب الأبرياء الذين لم يرتكبوها. ”

وإليك حنَّ الجذعُ و هو كصخرةٍ
‏أفلا يحنُّ القلبُ ... وهو رقيقُ ؟
‏

‏المغني جوني كاش لزوجته في عيد ميلادها الخامس والستين: "أنتِ غاية رغبتي، أنتِ السبب الأرضي الأول لوجودي".‏

‏نريد شخصًا مثل الذي امْتَدحهُ جان روسّو قائلًا :
"يتكلّم بأرقِّ لهجة عن أشد الموضوعات جفافًا، فيجعلها مُسْتساغة."

‏من القوّة في محاسن الأخلاق الإعتراف بالخطأ، أما محاولتك لقلبِ الطّاولة والإصرار على ذلك لتُنزّه نفسك -بالرغم من قناعتك الداخلية بأنك مُخطِئ- لايعكس سوى ضعف شخصيتك، فتأمَّل

‏يقول الطائر:
لم يكن الطيران مجانا لقد ضحيت من أجله بيدي وبكل قدرتي على الالتقاط والإشارة والاحتضان !

مرّي مثل اللقاء بعد الخصام ، مرّي غزل في حُب توّه مبتدي .