Telegram Web Link
تساؤل الليلة "من وين جانا هالقسى.. وقلوبنا خَضـرا؟"
قبل لاتسوي شيء في شخص خاف من الحوبة ترا مثل ما قالوا الأولين :
‏" تبطي لكنها ماتخطي ".
‏شعار المَرحلة: "تختبر الأيـام صَبْري، واتقاوى"
‏في حين أنّك أردت الحديث معي
وَلم تجد ماتكتبه،لا بأس برابط أُغنيّة.
"‏تلقفنا من الأطراف ياسيّد الألطاف، وعُد بنا إلى طمأنينة الوسط"
‏ونحسم الأمر بأننا لا نقبل الوقوف بالمنتصف :
‏" اما نوردها على جمّة البير
‏ولا نموت من العطش ماروينا ".
‏يالوجِه الرحب .. وحنيَة زماني
‏ما أعتقد .. فيه أقسى من شعُور
‏"كنت أحسب إني ما أهوُن وهِنت"
‏الصديقُ : يُنسبُ للصِّدق ؛ الصديقُ لايكذب .
لعل البشائر التي تُغيث القلب قريبة."
‏" كايدٍ ما هو يلين لمن بغاه "
‏جعل دربٍ مرّته خطوة خليلي
‏مايجف من المطر عشرين ليله.
يجفُو وأغفرُ ذنبهُ من بَسْمةٍ
وجهٌ كنورِ البدرِ كيف يُلام؟
‏"مقامك حيثُ أقمتَ نفسك، لا حيث أقامك الناس، فالناس لا تعدل ولا تزن"
“يقول أحدهم؛ عندما أُدخن على البلكون فإنني لا أُلقي بعقب السيجارة إلى الأسفل، لأنني أخشى أن تقذف الريح بالعقب إلى إحدى النوافذ، ويندلع حريق، وتنفجر قنينة غاز، ويموت بشر، ويبدأ التحقيق، وتتوصل الشرطة إلى أنني أنا المذنب، ويظهرونني في التلفزيون، فتراني أمي وتكتشف أنني أُدخن".
يا عازفة العود قصّري بحّة النبرة صحّيتي جفن الحزن من دقّة أوتارك.
‌‏الإنجذاب للأغاني القَديمة هوس.
يُراودني وجهُكَ دائِماً ، بِكل كوبليةِ غزلٍ ‏وَ بِالقصائد ، على سقف غُرفَتي وَ بِعُزلتي
‏بِالمواعيد وَ بِالأحلام ، بِالفراغِ والإنّشغال ‏بِكل جُزءٍ مني أنِت بِه
2024/09/24 18:22:40
Back to Top
HTML Embed Code: