Telegram Web Link
أحنّ إلى تجمّعنا
كما في أمسنا مَرّة
ملامحكم وبسمتكم
حنينٌ يجلب العبرة
أحنّ إلى تجمّعنا
بلا تخطيط أو موعد
على قطعٍ من الحلوى
وكوب القهوة المُرّة
‏وبنيتُ في قلبي لقلبِكَ مَنزلًا
‏وعشقتُ قلبي حين أمسى منزلَكْ
‏يا ليتَ هذا العمرَ يُهدى .. ليتهُ
‏لوَهبتُ عمري ياحبيبَ العُمرِ لكْ
‏قلْ لي بربِّكَ أيُّ سرٍّ في الهوى
‏هذا الهوى يُحيي الذي فيه هلَكْ
‏يا من قتلتَ القلبَ حُبًّا ليتني
‏بالحبِّ أغدو ياحبيبي قاتلَكْ.
"القوَّة التي يكتشفها المرء في نفسه حين
يتخلى بوعيه الكامل عن أحب الأشياء إليه
ولا ينكسر، هذه القوَّة التي عظمتها تُخيفه
وتُطمئنهُ في آنٍ واحد".
‏"تشدّني الطريقة التي يلتئم بها الانسان، الإلحاح الذي يتحول بمرور الوقت إلى صمت لا يشبه الرضا ولا يشبه الجزع."
(على المرء أن يبقى مشغولاً، للحدّ الذي يلهيه عن تعاسته).
وأنت الذي ترسم الأنسَ في نفسي وترضيها .
أهتِف لك طالباً جمُعي
أجمعني فأنا بغَير وعيّي.
‏أخبريني .. كيف تمرُّ الأيام وأنتِ كُلّما ابتسمتِ في الظهيرة تعيدين الصباح من جديد ؟
ربما لم يعد سعيداً، ولكنَّه على أيةِ حال أقوى مِن قبل، أعني أكثر معرفةً بنفسهِ وبالآخرين.
"صلُوا على مَن قام يرفعُ كفهُ يدعُو برفقٍ
‏ربِّ سلِّم أُمّتي"
‏وسهرنا في مساء مقمرٍ
‏سألتني أي شيءٍ أعجبك؟
‏قلت لا الكون ولا أنجمهُ
‏زينةُ الليل هنا أني معك
‏الطاري اللي يهذّب الروح وهو بس طاري، كيف نقدر نعبّر عن مدى حب راعيه إذا حضَر؟ وش نقدر نقول أكثر من "و إن حضَرت فكُل الناسِ قد حضَرو"
‏"مراقبة المشهد دون رغبةٍ في التعليق".
‏"إن الله ولي الخُطى المعوجة، التي صلّت كثيرًا لِتستقيم".
‏تعودوا على الشُكر وعلى تقديس اللحظات
‏بالحمد، كونوا على إمتنان دائم لكُل شي .
ومَليحةٍ أخَذَتْ فؤادي كلَّه ‏وجَرَت بحُكمِ غرامِها الأقدارُ ‏ما لي على جُندِ الهوى مِن ناصرٍ ‏عَزَّ الغرامُ وذلّتِ الأنصارُ
‏اللهم هب لي / قلبٍ شمالي ماتروعه المنايّا منشرح مشرّع أبوابه ما قد أربكه الفتور وأكل عليه الزمن وشرب .
‏القلب حين يصد، من الصعب أن يعاود الإلتفات، القلب الذي رقَّ جدًا، و مرّرَ كثيرًا، تجاوز وتجاهل وتغابى كي لا يخسر، فإن رفضه يأتي شرسًا، عنيد وصارم.

‏العباس بن الأحنف يقول:
‏"نقل الجبال الرواسي من أماكنها..
‏أخف من ردّ قلبٍ حين ينصرُف"
كذب من قال " كل طيرٍ على شاكلته يقع " فإننا والله قد وقعنا على قوم لسنا منهم و ليسوا منا ، و لو سقطنا ألف سقطة ما وصلنا لدنوهم
2024/09/24 20:26:44
Back to Top
HTML Embed Code: