‏أحزن مشهد:
‏"على الموعد وصلت وكان كفّي للسلام الحار
‏ ماكنت أدري مخبّي في دفى كفّيك تلويحه"

دامك زرعتِ الحُب في داخلي ورد ..
‏أنا ما أبي غيركِ من الناس يسقيه

أنا من عطى خِلّه ضيّ الشموس لين إنطفى كلّه

إن الردود التي ينتظرها الإنسان بفارغ الصبر تصل دائمًا في غيابه."

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

مِثل سلسالي .. ودّي تلازمنِي.

“‏لمّ أَتغير، فأَنا إجتماعيٌ مُنعزل، أخالط البَشر مِن كُلِ صِنف ثُم أهربُ مِن الجميع باحِثاً عنّ نفسي. ”
— أوكتافيو باث

أحب اللغة العربية بكل أحوالها ، إلا اني اعتب عليها في شيء واحد " ضمير الغائب " فلا أظن ان للغائب ضمير
‏- بن فطيس .

حبيبة الورد ..عاتبُها الظلام"

تجمعين الضدّ في كلّ الأمور.

إذا وٌقف خاطرك بيّن الغلا والزعَل
‏سلمّ سلام الزعوٌل إلليّ في صَدره غلا .

‏لو جارت ظروفنا نبقى على قولة طلال مداح
‏"حبنا بين المحبين .. يضرب به مثل"

‏غادر إعتيادك و اعتادني

‏" لا تلبسين الخوف وأنتِ شجاعة "

شدوّا بدو قلبي عن ديار قلبك
‏والبدو لا شدو عن الدار يبطون
‏ْواذا سألوك الناس وش كان ذنبك
‏قل البدو لاعافوا القاع .. يمشون

‏شب الوجار وخلوا الباب مفتوح/ خوف المسير يستحي ماينادي “.

رحِمَ الله رجلًا كانَ لشَعبهِ
أبًا قبلَ أن يكون حاكمًا..
‏"ستظل حياً في قلوبنا.

" كلّما ازداد الإنسان غباوة ..
ازداد يقيناً بأنه أفضل من غيره في كل شيء ". !