في رسالة الغفران كتب لها: إن كنتِ لاتريدين إرسال نفسك، فأرسلي لي الطمأنينة الخاصة التي كانت بيننا.
شيءٌ إليك يشدّني لم أدري ماهو مُنتهاه
يومًا أراه نهايتي ويومًا أرى فيهِ الحياة ..
يومًا أراه نهايتي ويومًا أرى فيهِ الحياة ..
خيبةٌ بعد خيبه تولد ازدحام في المشاعر السلبيه تراكمات من الغيوم التي تنتظر ان ابكي كي يُزاح ثقلها .