‏"غرقان في بحر الوهم وأرفض مجاديف النجاة
‏تعبت من كثر العتب .. وأنا أفلّ الأشرعة"
‏

”متفائل ٌبالغيث يَسقي روضنا
‏و سمائنا شمس ٌو صحو ٌباد ِ“

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد .

‏وبعد .. أُحيَّطك علماً بإني:
‏"حاربت جلسَات العرب والتعاليّل وشريت مجلاسك عن الناس كلّه".

‏ليلة شمّالية باردة اتحاشى فيها اسمع بعض الاغاني والقصايد عشان ماتنتهي هالليلة بـ :
‏" ارجع كل اللياليّ آسفه ".
‏بس لا .. "
لو تاقف على طرف الهدب ماتلمحك عيني ".

أعرفكِ تكتبين العثرات ، وأعرفني أقودُ خطواتي إليها ..

أَتعلمينَّ يا ليزا، أَنّ الأنسانَ قدّ يعذبُ الأنسان لمُجرد أنه يحبهُ .

‏"أنظر الى الساعة الأن :
‏استغفر حتى تأتي الدقيقة التي تليها."

كأنه كُتب علينا العيش هكذا، مُعلقين في منتصف الأشياء كلها ، لا نُحب ما يحدث ، ولا يحدث ما نحبه"

ما الذي اقترفه هذا القلب,الذي كان مملوءًا بالسكينة والأمان,ليحمل الآن في جوفه؛ كل هذا الخوف و القلق.

استعيذوا من عذوبة المنطق و زيف الوداد !

أحاول أن لا أبدو كما أشعُر.

‏"طالبك يارب لو كان الثمن عمري
‏إن الردي ما توقّفني على بابه"
‏

" ‏إلى الأيام إللي كان شعوّري فيها فوق الغيم ، ردي الزيارة ".

ولي في العُزلة الصّماء أُنسُ,
ألوذُ بها إذا صخبَ الأنامُ.

‏لقد قضيت عمري في مواجهة الأشخاص الذين كان يفترض بهم أن يدافعوا عني بدلًا من أن يهاجموني

من ادخل الناس فيما بيننا حسدًا ؟
‏كنا قريبين كالاخلاص و الفلق

حاولت أن اتفادى الفأس لم أكن اعلم أين ظهري؟

لاتوجد فرص ضائعه كل ما فاتك ليس لك.