“سيقتلعك من جذورك الـذي يقسـمُ لك انك شجرتـُه المفضله”.

"كنت من النوع الذي لا يغلق بابه في وجه أحد؛ فمررت بتجارب جعلتني لا أفتحه من الأساس."
- رفعت إسماعيل

‏الكذبة التي يسبقها الحَدْس
‏تهدِم كلّ طمأنينتك

‏"إنك هبة الله لقلبي الحزين".

كأنه كُتب علينا العيش هكذا، مُعلقين في منتصف الأشياء كلها ، لا نُحب ما يحدث ، ولا يحدث ما نحبه"

الاشخاص الذين قاموا بأشياء خاطئة في حقك ، سيعتقدون دائماً أن رسائلك موجّهة اليهم .

أبتسم حين أرى أثري العميق عليك وكلماتي التي سكنت فمك دون أن تشعر، أبتسم لجذوري الممتدة بداخلك.

مليحةٌ لو رأتها الشمسُ طالعةً،
‏غطّتْ على وجهها الوضاءِ بالسُّحُبِ

الإنسان يمكنه أن يعانق بكلامه أيضًا .

‏يُساورني الشك ، يعرقل طريق أفكاري ، أمنحُ الحياةَ إعجابًا لكني لا أشعُر بهذا في عُمقي ، لقد فقدتُ الشعور في كُل شيء وأشعُر بأني مهزومًا للغاية

‏كان عمرو بن يعقوب يتهجد اللَّيل ويبكي مُرددًا : إلهي أنا عمرو الّذي تعلمُه، ولستُ الّذي يعرفه الناس.

‏أول من كتب النقطة في نهاية السطر
‏كان يعني بها " هذا كُل شيء ".

‏في كل شيء العوض ولا القطيعه
‏إلا أنتي "الله لا يعّوض بدالك".

عيناكِ سحر كاد يُهلِكني فمَن ذَا الذي عن جمالِ عيناكِ يصبِر؟