تكون غاضباً وترضيك الطبيعة، كسماء غائمة أو نسمات بارده أو شجر ظليل، وكأن يد الله تمسح على قلبك دائماً بطرق متعددة.
تلك التي أدعوها أنا بالمسرّات الصغيرة، هي ذاتها صُور رحمة الله و لُطفه، لُطفه الخفيّ الذي قد لا تعيه الأنفس ولا تتصورهُ الأذهان و إنما..
هو يقع، و تُحاط بهِ.. بكلّ الحُب و الرحمة.
هو يقع، و تُحاط بهِ.. بكلّ الحُب و الرحمة.
سعيت، سعَيت حتّى أجدنِي، بلغت منبَع نهرِي، رَاقبت عتمَة السّماء مضاءة بأفلَاكها، سعَيت لأجدنِي دون أن أدرك أن جمَال إيجَاد ذاتِي كان فِي سعيي، وسعيي فقَط.
قد أنسى لونك المفضل، أو حتى يوم ميلادك.. ولكنني الصديق الذي تستطيع الاتصال به عندما تشعر بأي وحشة تعتريك
جمال اللغة العربية في هذا البيت :
" ما ضرّك لو كنت مَرهَمي يا مُرّ همّي ؟ "
فلتقُل مرحباً أو مُرّ حُباً و أحيِني
" ما ضرّك لو كنت مَرهَمي يا مُرّ همّي ؟ "
فلتقُل مرحباً أو مُرّ حُباً و أحيِني