Telegram Web Link
السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ في أرضِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا عَينَ اللهِ في خَلقِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا نُورَ اللهِ الَّذي يَهتَدي بِهِ المُهتَدُونَ..
غائبٌ يُدارُ الكونُ بألطافه..
السّلام عليك يا صاحب الزّمان عجّل الله لك الفرج
"عائدٌ من خطوةٌ خاطئة، أحملُ تعب الطريق كلهُ معي."
يا رب…
أسألُكَ مسألة المِسكينَ الذي
‏لا يملُكُ أيّ شيء.. وأنتَ!
‏أنتَ ربُّ المِسكينِ وربُّ كُل شيء !..
بِجَاهِ الإِمَامِ العَسكَرِيِّ، وبِيُتمِكَ وآلامكَ
امسَح عَلينَا بِيَمنِتكَ، واحسِبنا مِن أَيتَامكَ...
ذَرَّةُ حُبّ
يا كميل.. أهل الدنيا لا وجود لهم ولو سمعت وطأت اقدامهم من لا يفنى يا كميل هم أهل الله.. حتّى لو صارت أبدانهم رمادًا -ح
السلام عليكم
تقبّل الله أعمال الجميع، منذ أشهر كتبت هذين السطرين بقصد مخاطبة أحد الشهداء الذي ارتقى في هذه الحرب القائمة، أودّ التأكيد أنّ هذه العبارة ليست عن لسان الأمير "عليه السلام" انّما عن لساني
لأن البعض ينشرها بقصد نشر كلام الامام علي، لذا يرجى الالتفات.
جمعة مباركة يا أحباب🌸
Forwarded from البصيرة
آتاك السّيلُ مِن هامة حيدَر
‏"لخيبة الأمل صداقةٌ عريقةٌ مع التحوّل"
كل مايخيب أملنا يدعونا لنعيد صياغة فهمنا للواقع، يدعونا لنكون أكثر دقةً وسخاءً في تقييم ذواتنا والآخرين، يدعونا إلى السير على أرضٍ أكثر صلابةً وثباتاً.
تجرحنا الخيبة بعمق، لكننا نمتلك الخيار بقبول دعوة المشاركة من جديد، أو الانكفاء مع الألم.
Forwarded from ذَرَّةُ حُبّ (حَـيْـدرَ °)
يشهد الله أنّني مررت في ظروف قاسية لا تحملها الجبال رغم صغر سنّي،
لم يعرف بها حتّى من أسكن معهم منزلي "أهلي"
مرّت ليالي ظننت أنني لن أدرك الصباح.. في كل مرّة
كان الله دائمًا المؤنس والمنقذ، لم أجد سوى الله تعالى..
في كل مرّة اعتمد على امرءٍ وانظر منه أملاً يقطعه الله لي ثم استفيق!
كل عثراتي كانت أثر توكلي على العبد، ما إن أسلّم أمري لله تعالى إلاّ وتنفك كل أموري المتضايقة المُستعصية!
يقول تعالى
"وعزتي وجلالي لأقطعنّ أمل كل من يؤمل غيري باليأس"
وانا لمستها.. تلوعت منها، ولا أريد إلاّ أن تكون انت يا الهي معتمدي وأملي ونجواي..
يا من إن دعوت غيره خيّبني، لا تكلني الى غيرك ولو طرفة عين.. 🤍
ينتاب المرء شعورٌ هائِلٌ بِالفراغ, حين يعتاد أشخاصًا
أو أماكن أو أنماطًا في العيش، ثُمّ تُنتزَع منه..
«أُناجيك!
ولستُ الفَقيه بأسلوبِ الرَّقائق، ولساني غير فَصيح، ودَربي غير صَحيح. أنا الذي لا أملك سوى حسن الظَّنِّ بك، وأُحارب هوى نفسي باليقين، وأتلعثم حاليًا بكلِّ الكلمات عدا ندائي بالرَّجا: يا ربّ».

«إِن ضلّ قلبي فَقلبِي أنتَ تعرِفه!»
شعبنا لم يتعرّف على الله تعالى في طيّات الكتب، ولا في الأدلّة الفلسفيّة أو غيرها. أهل هذه المسيرة قد عرفوا الله بالتجربة.
تجارب المختبرات لا تطال ما وراء عالم المادّة، لكنّ الله تعالى يُعرف بتجارب الحياة.
الله هو الذي أيّدنا حين كنّا قلّةً مُفردةً، ونصرنا حين كنّا ضعافًا دون عدّةٍ وإمكانيّاتٍ، وآنسنا في أشدّ مقاطع التاريخ وحشةً، وأعزّنا حين اجتمع العالم على إذلالنا، وحفظنا حين أرادوا سحقنا.. كلّما اشتدّ البلاء واستحكمت حلقاته، واستيأس أهل الدنيا من الفرج، ازددنا يقينًا بالنصرة والمدد، وازداد اتّكالنا على ربّنا الذي عرفناه وخبرناه ولم يخذلنا في يومٍ من الأيّام.
من كان مع الله كان الله معه، ونحن مع الله.
روحي لأوصالكم وجراحكم الفداء
إلهي عَظُمَ البَلاءُ وَبَرِحَ الخَفاءُ وَانكَشَفَ الغِطاءُ وَانقَطَعَ الرَّجاءُ وَضاقَتِ الأرضُ وَمُنِعَتِ السَّماء وَأنتَ المُستَعانُ وَإلَيكَ المُشتَكَى…🥀
دفعة واحدة، كُلّنا نشعُر بها اليوم: "كأنّ شيئًا لو أصابَك، أصابني…"
هوّن علينا يا ربّ ثِقل هذا الشّعور..
لـقـد أُصِـبـنا جـمـيـعًا💔
لقد قصَدتكِ في نواحي البلاد
وسعيت خلفكِ بقلبيَ الذي أخذته الظنون، معتقداً أن وردة الشهادة بعيدةٌ ما وراء التلال
لكنني اليوم علمت أن البحث عنك لا يتطلّب السفر

رفاقي مدّوا أيديهم إلى جيوبهم
وأخرجوا باقات الورد الأحمر منها
كانت وردة الشهادة في جيوبهم
قريبةً حدّ القلب والخاصرة..

عمّار الكوفيّ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا معدن الدّماء🥀
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيف حالُ عينيك…💔
وتَكادُ مِن فَرطِ عَجزِكَ أن تعتَذِرَ لَهُم لِبقائِكَ على قَيدِ الحَياة..
السَّلامُ عَلى الدِّمَاءِ السَّائِلاتِ، السَّلامُ عَلى الأعْضَاءِ المُقطَّعَاتِ…
2024/09/29 09:31:58
Back to Top
HTML Embed Code: