يابني : احزن حين تحتاج أن تحزن واكتئب حين يحق لك أن تكتئب قليلًا ..
وخذ وقتك .. لكن لا تبالغ ولا تتمادى !
توازن فقط ..
احترم جرحك.. لا تتجاهله وتنكره، ولا تقفز فوقه وتدوس على قلبك..خذ وقتك، واحترم الزمن، ولا تستنكف أن تكون إنسانًا..من لا يحترم الحزن لا يعرف المعنى الآمن للسعادة.
احترم جرحك.. واصبر حتى يندمل..واحمد الله في كل حال.

- د. هبة رؤوف عزت

ممكن تسيب الهاتف من إيدك وتقوم؟

بالله عليك كفاية تراخي
كفاية كسل
كفاية قلة عمل !

حرام عليك نفسك

هتموت والله
ومسيرها تجيك النومة الأبدية اللي متصحاش منها غير على القيامة..

قم واعمل
قم وحيدًا كابد الليل الطويل
قم وصلِّ للجليل
قم فقد حان الرَّحيل
قم ودع عنك الخمول
وانطلق نحو الحقول
واصفف الأقدام للمولى وجاهد للوصول

لا تقم بالتدريس للأطفال...أبدًا

لعلَّ الكلمات لا تُسعِف في وصف صدق هذه النصيحة، فمن يُقدّم النصحَ بعد عدد من المحاولات الخاطئة، والتعثرات، والإخفاقات، يكن غالبًا أصدق في نصحه ممن يقدمه مُزدانًا بالنجاحات، محفوفًا بالتوفيق والإنجازات...
لطالما كان التدريس للأطفال موضع نظر وتأمّل من جانبي كمعلمة وأم، وإن طُلِب منّي أن أقدم نصيحة واحدة تختصر ما هُدِيتُ إليه بشأن تعليم الأطفال بعد هذا العدد من السنوات، ستكون هذه ولا غيرها:
لا تقم بالتدريس للأطفال...أبدًا

إن لم تكن ذلك الشخص الذي يجد نفسه بينهم ومعهم، ويشعر بسعادة حقيقية في وجودهم وحال تعليمهم، فلا تقم بالتدريس لهم أبدًا، وهذا لا يعيبُ المعلم في شيء، إنما هي طبائع بشرية، وميول نفسية، وليس لازمًا أن يصلح المعلم لتدريس كل الفئات والأعمار، بل العيب ألّا يكون المعلم صادقا مع نفسه وفي حق مهنته فيما يخص كفاءته وتمييز مواضع قوته وعطائه عن غيرها.

إن لم تكن مؤمنًا و مُدركًا لمعنى البناء والترسيخ في تعليم الأطفال؛ فلا تقم بالتدريس لهم أبدًا، فلن يهوّن عليك كمعلم تلك المشقة، وذلك الجهد المبذول في تعليمهم، إلّا إيمانك وإدراكك لقيمة بناء شخصية الطفل وعقله، وأثر هذه الرسالة العظيمة على المجتمع كلّه.

إن كنت مفتقدًا لصفة الصبر، أو القدرة على التصبّر في التعليم، فلا تقم بالتدريس للأطفال أبدًا، فالصبر هو أيقونة الإنجاز معهم، وكلمة السر في إكسابهم المهارات المختلفة، وترسيخ المدخلات التعليمية على اختلاف أنواعها في أذهانهم، ولا يعرقل ذلك ويفسده سوى التعجل في رؤية النتائج.

إن كنت راضيًا ومكتفيًا بنبرة صوتك الجادّة الطبيعية هذه، وليس لديك مهارة/ أو استعداد لاكتساب مهارة التنويع الصوتيّ، وتقليد أصوات الشخصيات وتغيير النبرات، فلا تقم بالتدريس للأطفال أبدًا، فهي وسيلة أساسية ولا غنى عنها خاصة في تعليم الأطفال عن بُعد.

إن كنت ممن يظنّون أن دور المعلم ينتهي بانتهاء وقت الحصة، أو لا تملك الاستعداد النفسي لتقبّل دورك التربوي معهم في مختلف مواقف حياتهم، وجاهزيتك لمشاركتهم الكثير من محطات طفولتهم؛ فلا تقم بالتدريس لهم أبدًا.

إن كنت ممن يعتمدون أساليب العقاب، والحرمان وترى في ذلك وسيلة تقويم ونجاح للعملية التعليمية؛ فلا تقم بالتدريس للأطفال أبدًا، هذه الكائنات بالغة اللطف، شديدة النقاء والبراءة تستحق أن يبذل المعلم كل المحاولات والأساليب الرحيمة الحانية في تقويمها، ولا ييأس من ذلك ولا يمل.

إن لم تكن مقتنعًا معتقدًا في داخلك بأن الطفل إنسان كامل، له كل حقوق احترام الخصوصية، وحفظ الكرامة، وكتم السرّ، والتماس العذر، وإبداء الرأي؛ فلا تقم بالتدريس للأطفال أبدًا.

إن كنت ممن يثقل عليهم قول:
عُذرًا / أنا آسف / من فضلك / ما رأيك...؟ / هل يضايقك...؟ / أستأذنك...
لطفل صغير السن، وتعتبر ذلك تقليلًا منك؛ فلا تقم بالتدريس للأطفال أبدا.

وأخيرًا...
لعل كل ما ذُكِر من أمور فيما عدا الأمر الأول_ يمكن اكتسابه وتدريب النفس عليه، لكنَّ الأهم من كل ذلك أن يتفهم المعلم الذي تقصر نفسُهُ عن الوصول إلى هذه المرحلة من الكفاءة في تعليم الأطفال أنَّ خير ما يقدمه للطفل في هذه الحالة هو أن يوفر له فرصة ثانية لتعلّم أفضل مع معلّم أكثر جاهزية وميل فطريّ لتعليم الأطفال، فلتكن هذه حسنته معهم والمعروف الذي يسديه لهم.
والله العليّ نسأل أن يقرّ أعيننا بجيل صالح مُصلِح يشتد ويقوى به عود الأمة، ويعود لها بهم مجدها وعزّها.

"كَم مَرةً أغراك جَمعٌ صاخِبٌ
لكنّ شيئًا فِيك كانَ وحيدًا.'!

يا بُني
من اختلطت عنده الأولويات وغامت الرؤية يُهرول للمعارك الصغيرة ويترك المهام الجليلة، كمن يطارد فأرا وخلفه تِنين.
يا بني
اسأل الله العزيمة على الرشد، فإن أهله.. قِلة.

---
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ،
وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ،
وَأَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ،
وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ،
وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ،
وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ،
وَأَسْأَلُكَ قَلْبَاً سَلِيمَاً".

د.هبة رؤوف عزّت

« نسعىٰ بكلِّ ما أوتِينا من قوَّةٍ لأنَّنا لا نعرِف طريقًا غيره و لأنَّنا نؤمن أن المُحاولاتَ لا تَضيع هباءًا

وأنَّ كلَّ مُحاولة تصنع منّا إنسانًا جديدًا بمعَاييرٍ مُكتَسبة ومُسْتَحْسَنة حتّى وإن تُوجِت بحَصِيلَةٍ غير مُتَوَقَّعةٍ

لأنَّنا نحبُّ أن تُكلَّل خُطوَاتنا دائمًا بمَا يجعلنَا فخُورين بأنفسنَا على أيِّ حالٍ دونَ أن تسْتَبَدَّ بِنَا الْمَخَاوِفُ أو تتضَاءل منَّا المُثَابَرة

ربّمَا لا يزَال هناكَ مُتَّسِعًا من الوقتِ لكن لا مجَال لإهدَاره فيمَا لا يَسْدَى نفعًا لنَا

يا ربّ أنتَ كلَّفتنَا وأَوْكَلتنَا لنقطعَ هذهِ الطُّرق
منّا النَوَاة والعَزم ومنكَ السَّدَاد والمؤازَرَةٌ »

فيه صفات وحركات كده بتبين قد ايه الشخص ده إنسان نضيف اظن ان اهمها الأربعة اللي قال عليهم الصحابي الجليل بن عباس قال:

أربعة لا أقدر على مكافأتهم

🤍رجل بدأني بالسلام

" كل حد بيضحك أول م بيشوفني وهو بيقول اسمي أو ألاقيه خدني بالحضن أو اتحرك ناحيتي وبادرني بالسلام"

🤍ورجل وسع لي في المجلس

" تعالى أقعد جنبي، وسعله، أقعد أنت أنا هقوم أشد كرسي تاني"

🤍ورجل اغبرت قدماه في المشي في حاجتي

" خلاص أنا هتصرف، هسألك حد و أرد عليك، ماتشليش هَم "

وبعدين يقول ابن عباس عن أكتر حاجة بحبها..

🤍 فأما الرابع فما يكافئه عني إلا الله عز وجل قيل: ومن هو؟

قال: رجل نزل به أمر فبات ليلته يفكر فيمن يقصده ثم رآني أهلاً لحاجته فأنزلها بي

لعلنا نلتقي بالأشياءِ التي نحبُّ في وقتٍ آخرٍ؛
تكون مُستحِقَّةً لنا، ونكونُ أهلًا لها
لعل وُجودها الحالي فيه هلاكي، وفيه ضياعها.
لرُبما هي مسألةُ وقتٍ لأفهمَ
كيف أُقدرُ قيمةَ الأشياء
وكيف تُقدرُ هي وجودي
فلا تنقطع حبالُ الوصلِ ثانيةً.
لا أقنعُ بأنَّ النهاياتٍ أبديّةٌ،
وأنَّ الطُرق كانت جسورًا
لنا لقاءٌ آخر مع كل ما فُقِدَ
لم تنتهِ الحكايةُ بعد، غدًا تطيرُ العصافيرُ.

إذَا لم تهذّبْكَ الكُتبُ وتهذّبْ لسَانَك، وتقلّلْ طبَاعَك السيّئةَ، فلا خيرَ فيها ولا فِي ما تقرأٌ.!

الكتُبُ لَيستْ استعراضًا ولا "موضة" ولا ركبًا نَلهث خَلفَه دُون وعيٍ، الكُتبُ إن لَم ترتقِ بفكركَ وأخلاقِكَ فراجعْ مَا تقرأُ أو راجعْ أسبَابَكَ الَّتِي دفعتْكَ نَحوَهَا.!

كم مِن شَخصٍ لا يرفعُ رَأسَه عن الكتُبِ وهو فَارغٌ!، إذا حَاورتَهُ لا تجد "جعجة" ولا "طحينًا"، لا تجدُ أخلاقًا ولا تجدُ فكرًا..

تتَعثر فقط بهوّة سَحيقة، تُريك كَمْ أنّ المَظهرَ مخادِعٌ.

‏من عوَّد نفسَهٌ النَّظرَ في كتب الأسانيد ورث الحرصَ على صحة النقل .

ومن تعوَّد على قراءة كتب الفقه استوعب اختلاف الأقوال .

ومن تأمَّلَ كتُبَ الاعتقاد تملكتْهُ غَيرةٌ على دينِهِ وبغضٍ للباطل .

ومن نظرَ في علوم الحديثِ فرحَ بانتسابه لأهل السُّنن .

ومن قرأ التفسيرَ وتدبَّر المعاني كان من أهلِ القرآن -أهلِ الله وخاصته.

لكلّ شابٍ جعل جزءا من يومه للإنترنت يتابع فيه منشورات وفيديوهات في الدين:
اعلم أن شبابَك رأسُ مالِك، وأن ما تؤسَّس عليه اليوم هو الذي ستحيا به ما بقي لك من عمرك إلا أن يشاء الله
وأن قلبَك وعقلك وخُلُقك ومعلوماتك تتشكَّلُ وتتكوّنُ مما تستمع إليه وتقرأُه وتُكرِّره
فأكثِرْ ما استطعتَ من سؤال الله الهداية لمن ينفعُك في دينك، وأن يصرفك عن من لا ينفعُك.
واخترْ من تتابع بعناية؛ فإن اختيار المرء قطعةٌ من قلبه، يعني: إنما تختار بحسب نيّتِك وذَوقِك.
واتق الله في عمرِك.
واعلمْ أنك متأثِّر -لا محالة- بمن تتابع متأثر: بمشروعه وبعلمه وبلسانه وبخُلُقه.
وكم من شابٍ اهتدى واستقام وتعلّم وتفقّه وصار من أهل حُسن الخُلُق و الخير والعلم والهدى والدعوة والإصلاح والفلاح والنشاط والعزم بسبب مَن يتابعهم.
وكم من شابٍ أضاع شبابه وساء خُلُقه وفرّطَ في العمل الصالح وساء لسانُه بل واستهان بأحكام الشريعة وخاض في أعراض الناس والعلماء باسم الدين والحق وحماية (العقيدة) وهو جاهلٌ مُتعالِمٌ لا يفقه أخصّ ما يحتاجه من أحكام يومه وليلته..بسبب من يُتابعهم.
وإذا كان أولئك الذين أضاعوا أعمار الشباب وشغلوهم بما يضرُّهم وصرفوهم عمّا يحتاجونه وما ينفعهم ظالمين وفاتنين =فإن أولئك الشباب أيضا ظالمو أنفسهم؛ لأنهم أصغَوا إليهم، واتخذوهم أئمةً يقتدون بهم، وبقَوا معهم ورضوا أفعالهم ..ولا يظلم ربُّك أحدا.
فهذه نصيحة أخٍ لك حريصٍ عليك، نصيحة مُشفق لكل من كان قصدُه من وسائل التواصل الانتفاع في دينه
أمّا من كان لاعبا لاهيا يقتل وقتَه ويتسلَّى ويُجهِز على زهرة شبابه=فهذا غافلٌ ضائع بل ميّتٌ يحتاج أن يُحيا أولا ويفيق من غفلته ثم يُنصَح.

‏"إنّ لهُ لَحلاوة، وإنّ عليهِ لَطلاوة، وإنّ أعلاهُ لَمُثمر، وإنّ أسفله لَمُغدِق، وإنّه يعلو ولا يُعلى عليه."

اللهُمَّ غَيِّرني حتَّى تُحِبُّني .

8 قوانين اتعلمتهم حولوا حياتي الاجتماعية 180 درجة للأفضل.. بفضل الله ⁦♡

١- متتعاملش مع حد إلا لما تضيفله حاجة جديدة أو قيمة في حياته.

محتاج مساعدة قدمله لو في مقدرتك، تعرف معلومة توفر عليه حاجة عرفهاله، قدامك فرصة ليه وفرهاله، وهكذا.

٢- اسمع أكتر ما تتكلم.

السمع مهارة مش عند ناس كتير، ودايمًا اللي حواليك هتلاقيهم محتاجين اللي يسمعهم.

خليك الركن اللي بيسمع للأخر وينصت بكل إهتمام حتى لو مش عندك حل.

٣- "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"

اتعامل مع الناس باللي بيظهروهولك بس، بمعنى متدخلش ومتسألش عن أي حاجة هما مقالوهاش.

وياريت ميكنش عندك فضول أصلاً لده.

يعني متدخلش مين هيتجوز امتى، ومين خلف ولالا، ومين جاب كام في الثانوية العامة.

٤- "الكلمة الطيبة صدقة" - "تبسمك في وجه أخيك صدقة". 🌻

تفتكر دينا عظم الكلمة الطيبة والإبتسامة وخلاهم صدقة هباءًا كدا!

- حرفيا دول سحر أي تعامل.

- دايمًا خلي لسانك طيب ميقولش إلا الطيب.

بس طبعا متنافقش يعني..

- ولما تشوف حد ابتسم في وشه.

واحتسبهم كـ صدقة.

٥- "خاطبوا الناس على قدر عقولهم".

مبدأ من مبادئ حياتي وأكتر حاجة بتريحني حقيقي.

كل شخص خاطبوا بعقليته هو.

- بتكلم شخص بسيط خليك أبسط منه وأتكلم بلهجته واتناقش معاه بمستوى عقله هو، مش عقلك أنت وتفضل تتفزلك عليه بالكلام والمصطلحات.

- بتكلم شخص ذو قيمة وقامة ووو خليك واثق من نفسك وحسسه إنك فاهم.

- بتكلم حد شايف نفسه عليك حتى شوف نفسك عليه عادي وكلمه بطرف مناخيرك برضو.😂

- بكتر التعامل بتعرف تفهم الأشخاص من أول مرة وبتفهم هما بيفكروا من أي منظور وشطارتك تعامل كل شخص زي عقليته.

وده بدون ما تتخلى عن شخصيتك ووجهات نظرك ومبادئك لإن فيه فرق بين الإتنين فمتخلطش.

لكن القصد إنك في التعامل وصل ده بالأسلوب اللي يناسب الشخص اللي بتعامله.

٦- "إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه" 💜

عبر عن اللي في قلبك للي حواليك، كل شخص في حياتك بتحبه عرفه مدى حبه في قلبك علطول.

أنا تقريبا لحد تانية ثانوي مكنتش بعرف أعبر بكلام حلو لأصحابي وبتكسف جدًا.

حاليًا ماسورة وانفجرت😂❤️

فهي بالتدريب.

- اللي بتحبه قوله إنك بتحبه.
- اللي لابسة لبس حلو عرفيها إنها جميلة أوي النهاردة.
- اللي أسلوبه حلو عرفه إنه أسلوبه حلو.

هتكونوا سبب إن ناس كتير تحب نفسها من تاني، وهيحسوا بالإمتنان تجاهكم.

٧- متفرضش على حد حاجة.

بذكائك تخلي كل اللي حواليك ينفذوا اللي أنت عايزه بدون ما تفرضه أو تضايقهم.

دايمًا متحطش الأشخاص في ركن إنهم يكونوا على استحياء يرفضوا لإنك أجبرتهم حتى لو مش قاصد.

لا، دايمًا لما تطلب حاجة أطلب أنت على استحياء وسيب مسافة للشخص يرفض.

مثلا تقول:

- عندك وقت تعملي كذا، لو مش عندك خلاص عادي مفيش أي مشكلة ويبقى في وقت تاني.

٨- وأخيرًا أوعى كل دا يخليك تيجي على نفسك في حاجة عشان حد، لإن نفسك عمومًا أهم.

- حاول توازن بين إنك تكون لطيف ومحبوب وبين إنك تكون شخص عايش يرضي الناس لإن فيه شعره رفيعة جدا بينهم، واللي يعرف يوازن هيرتاح.

- فزي ما هتسمع اللي حواليك أرفض بكل ذوق وشياكة إنك تسمع لو كنت مشغول واستأذن إنك هتكون متاح في وقت تاني تسمع براحتك.

وقيس على دا كل حاجة بقى.

أتمنى البوست ده يفرق معاكم بجد.
وبس كدا.♥️

- حبيبة محمد.

مرحبًا،
الإنطلاق يبدأُ منك،
أولُ الطريق سرٌ تحفظه عند الله بعيدًا عن الناس، والخطوات تبدأُ من محرابك، خُلوتك مع الله ونفسك تُرتبُ بِها شتاتك وتشتغلُ بِـنفسك لِـنفسك،
لا يُهمك السبقُ ومن سبَق ! فَـالمُلتفت لا يصلْ، ركز !
عند المحاولات هُناك فُرص للوصول حتمًا، لكن عند التوقف لا يوجد شيء ! يفسدُ الماءُ دومًا عند الركود . . لا تركنْ ولا تسكُنْ، تحرك !

للحياةِ غَصّةٌ، تعبٌ وكدر، متاعبِهُا كثيرة، ولا تصفو لأحدٍ ولا تنصفُه ! هي كذلك شئِتَ أم أبيتَ ستظل تركض فيها وتُغامر في طرقاتها،
بِسمِ الله خوضها وتوكل عليه وأمن قلبك باليقين به والتعبد له في كل تفاصيل حياتك تأمن وتسكن، فهذا والله يهدئُ روعاتك وحياتك .

في نهاية اليوم،
ارزقنا يارب فهم الأشياء على حقيقتها، و رُدّنا إليك غير مفتونين ولا فاتنين وألحقنا بالصالحين وتوفنا مسلمين تائبين وارزقنا رضاك والفردوس، يا ربّ .

‏لا تِـوَاسِ الكَـتُوم.)

كثيرا ما يكون في إعادة قراءة الكتاب فائدة تعدل أو تربو على فائدة قراءة كتاب جديد، القراءة الثانية عينٌ جديدةٌ وفهم أعمق وأقدر على جمع متفرقات وحدة الكتاب.
أحبُّ وصف القرآن الكريم أنه لا يخلق عن كثرة الرد؛ أي لا يصير قديما أبدا مهما عاودتْ تلاوته وتدبّر آياته !

لا تتحقق الأماني بالتمني والحُلم بها، تتحقق عندما تأخذي خطوات لفعلها وليست أيه خطوات، بل خطوات كبيرة تناسب حجم أحلامك التي لا تسع في أي مكان!!

اعلم أن كل ما يحيطك يقلقك ولكن ما علينا إلا السعي، لان التوقف لا يجني لنا سوى الحسرة!

كوني دايمًا بخير
كوني دايمًا صريحة مع نفسك
واجهي عيوبك
تقبلي اخفاقاتك
لا تنتظري من أحد التشجيع، ف كل شخص لديه الكثير ليشغل به عقله، ف انشغلي بنفسك دون الالتفات. ✨️

شيماء شبل