أم سيف: ابني أمانة عندك
بتوقف طيف وبتغرز الكلمه بقلبا متل السكين بتتنهد وبتكمل طريقها لتباشر بالعمليه
طيف:بتعقم ايديها وبيجتمعو حواليها كل لأطباء
بترجف ايدها وبتنزل دمعتها وقت تشوفو قدام عيونها وجسمو واقف عن الحركه وفاقد وعيو بتمد ايدها....
طيف :اعطوني مشرط.
__________
مراد :يا حيوااااانه اذا بصرلو شي ليكون موتك على أيدي
هنادي : المهم ما يكون لوحده غيري
مراد:لك بتقلي لك أنت بتعرفي على مين تعديتي
هنادي: انا بحبوووو هو كان بياخد يلي بدو ياه من البنات ويتركون بس انا حبيتو وهو أسلم مشانها لهل درجه غيرتو
مراد : ضربها كف اخرسي يا كلبه
هنادي : المهم مايكون بحضنها...
مراد :عناااااصر تعالو خذوها من وجهي والله لوديكي للجحيم والله.......
__________
كان عرقها يتصبب خيفانه كتير وكل شوي تمسح دم
عه نزلت من عينها بالكم كانت عم تشيل الرصاصه والدكتور عصمت المساعد وأحمد وعمر.....
الممرضه : قلبو عم يوقف دكتوره
طيف: بيوقف الدم بعروقها بتحس الدنيا هون وقفت بيوقع المقص من ايدها بخوف بتمسك جهاز الصدمات وبتحطو على صدرو
طيف:رفعوها فورا
د. عصمت :الضغط عم يرتفع فورا حاولو نزلو
د. عمر:ماشي دكتور
د. عصمت :يا بنننتي قللللبو وقففف
بيوقف الجهاز وبوقف قلبو على النبض وبيوقف كلشي حواليها لطيف بتدخل بحالة انهيار
طيف :مستتتتتتحيل زيديها للميتين
الممرضه :دكتوره زدتها بس النبض صفر
د. احمد :قلبو وقف مافيو نبض
طيف: لااااا لاااااا ما راح يموت ماراح يموت زيدوهااا كمان.
د. عصمت :اهدي يا بنتي هيك بكون نصيبو
طيف :لاااااا لااااا هو وعدني ماراح يتركني لككككك ماراح يموت عم تفهمو
د. عصمت :شبك لك بنتي شو صرلك
بتروح لعندو بلهفه وجهة احمر متل الدم عيونها مابقى تشوف فيهم غطتهم لدموع جسمها عم يرتعش ماعم تصدق بتمسك وجهو بين أيديها
طيف :سيييف لا تتركني مو أنت وعدتني سيييييف مشاااان الله قوم لك
د. عصمت :ودمعتو نزلت على خدو :طولي بالك يا بنتي هاد نصيبو،
وقفو الكل متأثرين بحالتها والكل صارو يبكو معها بيطلع الدكتور عصمت ليخبر أهلو والجميع
بيطلع من الغرفه مطخي راسو على الأرض ودمعتو عالقه على طرف عينو بوقفو الكل بلهفه وخوف
ام سيف:ابني منيح صح
ابوطيف:الله يخليك لا تقولها
د. عصمت: البقاء لله...........................................
طيف :يا عمرا لطيف وروحا يا كل قوتها أنت مصدر قوتي كيف فيك تتركني كيف مشااااااان الله قوم مافيني بلاااك والله بموت والله
صارت تهزو بكل قوتها وكان كلشي وقف انهارت أكتر
طيف :خبطت على صدو بكل قوه وبكل الم وجع جواتها لككككككك انا بحببببببببببك وباركي راسها على صدرو...
د. احمد :النبض النبض يالللله النبض رجع تمام
د. عمر :ياربي دخيلك شو هالمعجزه بيطلع يركد لبرا
طيف:بترفع راسها بفرح وعم تضحك وبيندمجو دموعها بضحكتها
الممرضه :دكتوره النبض طبيعي
طيف : بسرعه خلوني طلع لرصاصه وخيط جرح
بيطلع الدكتور عمر فرحان ومذهول بكون الكل منهارعم يبكي
ام سيف:ابنييييييي
ابوسيف: بيوقع منهار
دكتوره عمو بيدفش الباب بقوه: رجع النبض رجع النبض بفضل طيف
ابو طيف :الله اكبر
جاد وإياد : يااااالله
بتحضن ام طيف ام سيف بفرحه وابوطيف وابوسيف بيحضنو بعض بفرح...
بيرجع الدكتور عصمت على غرفة العمليات وبكملو العمليه وبتم بنجاح وبيطلعو سيف علي غرفة العنايه....
بيوصل مراد للمشفى خايف :طمنوني مشان الله
جاد :الحمدلله منيح طلعو على غرفه العنايه
مراد :الف الحمدلله
بتطلع طيف من الغرفه بتعب واضح عليها وعيونها منفخين بتركد ام سيف لحضنها وبتحضنها بقوه
ام سيف :شكرااا يابنتي انت رجعتي قلبي للحياه
طيف : (بهمس باذنها ) لوراح كانت روحي راحت ورا دغري
ام سيف :أنت من ريحة الغاليه يا كنتي الحلوه
ابو سيف : ودمعته على خدو :تعي عمو
بحضنها بقوه وكان عم يستنشق ريحتو منها : يفرحنا فيكم عن قريب
مراد :ان شاء الله يارب
أبو احمد :ان شاء الله يقوم بالسلامه يا بنتي وبنفرح بعرسكن هو إنسان بيرفع الراس فيه
طيف :امين شكرا عمو
د. أحمد :الحمد لله على سلامتو فيكي ترتاحي انت تعبتي كتير
طيف :تسلم لا مافيني راح ابقى بتتركهم ويتوقف على شباك الشفاف لتملي عيونها بشوفتو بيمرق اليوم على خير وسيف ببقى تحت التخدير....
طيف ما تركتو ولا طلعت من عنده من الغرفه بنوب قعدت على الكرسي و غلب عليها تعب وغفيت....
سيف:بيحرك عيونو بتعب وبيفتحهم شوي شوي بكونو مغوشين برجع يسكرهم :طيف
بيفتل وجهو لجنب وبرجع يفتح عيونو واول مافتحهَم شافها قدام عيونو غفيانه على الكرسي....
بتوقف طيف وبتغرز الكلمه بقلبا متل السكين بتتنهد وبتكمل طريقها لتباشر بالعمليه
طيف:بتعقم ايديها وبيجتمعو حواليها كل لأطباء
بترجف ايدها وبتنزل دمعتها وقت تشوفو قدام عيونها وجسمو واقف عن الحركه وفاقد وعيو بتمد ايدها....
طيف :اعطوني مشرط.
__________
مراد :يا حيوااااانه اذا بصرلو شي ليكون موتك على أيدي
هنادي : المهم ما يكون لوحده غيري
مراد:لك بتقلي لك أنت بتعرفي على مين تعديتي
هنادي: انا بحبوووو هو كان بياخد يلي بدو ياه من البنات ويتركون بس انا حبيتو وهو أسلم مشانها لهل درجه غيرتو
مراد : ضربها كف اخرسي يا كلبه
هنادي : المهم مايكون بحضنها...
مراد :عناااااصر تعالو خذوها من وجهي والله لوديكي للجحيم والله.......
__________
كان عرقها يتصبب خيفانه كتير وكل شوي تمسح دم
عه نزلت من عينها بالكم كانت عم تشيل الرصاصه والدكتور عصمت المساعد وأحمد وعمر.....
الممرضه : قلبو عم يوقف دكتوره
طيف: بيوقف الدم بعروقها بتحس الدنيا هون وقفت بيوقع المقص من ايدها بخوف بتمسك جهاز الصدمات وبتحطو على صدرو
طيف:رفعوها فورا
د. عصمت :الضغط عم يرتفع فورا حاولو نزلو
د. عمر:ماشي دكتور
د. عصمت :يا بنننتي قللللبو وقففف
بيوقف الجهاز وبوقف قلبو على النبض وبيوقف كلشي حواليها لطيف بتدخل بحالة انهيار
طيف :مستتتتتتحيل زيديها للميتين
الممرضه :دكتوره زدتها بس النبض صفر
د. احمد :قلبو وقف مافيو نبض
طيف: لااااا لاااااا ما راح يموت ماراح يموت زيدوهااا كمان.
د. عصمت :اهدي يا بنتي هيك بكون نصيبو
طيف :لاااااا لااااا هو وعدني ماراح يتركني لككككك ماراح يموت عم تفهمو
د. عصمت :شبك لك بنتي شو صرلك
بتروح لعندو بلهفه وجهة احمر متل الدم عيونها مابقى تشوف فيهم غطتهم لدموع جسمها عم يرتعش ماعم تصدق بتمسك وجهو بين أيديها
طيف :سيييف لا تتركني مو أنت وعدتني سيييييف مشاااان الله قوم لك
د. عصمت :ودمعتو نزلت على خدو :طولي بالك يا بنتي هاد نصيبو،
وقفو الكل متأثرين بحالتها والكل صارو يبكو معها بيطلع الدكتور عصمت ليخبر أهلو والجميع
بيطلع من الغرفه مطخي راسو على الأرض ودمعتو عالقه على طرف عينو بوقفو الكل بلهفه وخوف
ام سيف:ابني منيح صح
ابوطيف:الله يخليك لا تقولها
د. عصمت: البقاء لله...........................................
طيف :يا عمرا لطيف وروحا يا كل قوتها أنت مصدر قوتي كيف فيك تتركني كيف مشااااااان الله قوم مافيني بلاااك والله بموت والله
صارت تهزو بكل قوتها وكان كلشي وقف انهارت أكتر
طيف :خبطت على صدو بكل قوه وبكل الم وجع جواتها لككككككك انا بحببببببببببك وباركي راسها على صدرو...
د. احمد :النبض النبض يالللله النبض رجع تمام
د. عمر :ياربي دخيلك شو هالمعجزه بيطلع يركد لبرا
طيف:بترفع راسها بفرح وعم تضحك وبيندمجو دموعها بضحكتها
الممرضه :دكتوره النبض طبيعي
طيف : بسرعه خلوني طلع لرصاصه وخيط جرح
بيطلع الدكتور عمر فرحان ومذهول بكون الكل منهارعم يبكي
ام سيف:ابنييييييي
ابوسيف: بيوقع منهار
دكتوره عمو بيدفش الباب بقوه: رجع النبض رجع النبض بفضل طيف
ابو طيف :الله اكبر
جاد وإياد : يااااالله
بتحضن ام طيف ام سيف بفرحه وابوطيف وابوسيف بيحضنو بعض بفرح...
بيرجع الدكتور عصمت على غرفة العمليات وبكملو العمليه وبتم بنجاح وبيطلعو سيف علي غرفة العنايه....
بيوصل مراد للمشفى خايف :طمنوني مشان الله
جاد :الحمدلله منيح طلعو على غرفه العنايه
مراد :الف الحمدلله
بتطلع طيف من الغرفه بتعب واضح عليها وعيونها منفخين بتركد ام سيف لحضنها وبتحضنها بقوه
ام سيف :شكرااا يابنتي انت رجعتي قلبي للحياه
طيف : (بهمس باذنها ) لوراح كانت روحي راحت ورا دغري
ام سيف :أنت من ريحة الغاليه يا كنتي الحلوه
ابو سيف : ودمعته على خدو :تعي عمو
بحضنها بقوه وكان عم يستنشق ريحتو منها : يفرحنا فيكم عن قريب
مراد :ان شاء الله يارب
أبو احمد :ان شاء الله يقوم بالسلامه يا بنتي وبنفرح بعرسكن هو إنسان بيرفع الراس فيه
طيف :امين شكرا عمو
د. أحمد :الحمد لله على سلامتو فيكي ترتاحي انت تعبتي كتير
طيف :تسلم لا مافيني راح ابقى بتتركهم ويتوقف على شباك الشفاف لتملي عيونها بشوفتو بيمرق اليوم على خير وسيف ببقى تحت التخدير....
طيف ما تركتو ولا طلعت من عنده من الغرفه بنوب قعدت على الكرسي و غلب عليها تعب وغفيت....
سيف:بيحرك عيونو بتعب وبيفتحهم شوي شوي بكونو مغوشين برجع يسكرهم :طيف
بيفتل وجهو لجنب وبرجع يفتح عيونو واول مافتحهَم شافها قدام عيونو غفيانه على الكرسي....
سيف : بتعب طيف طيف
طيف :بتحرك راسها بتعب على صوت بينادي بأسمها بتفتح عيونها شوي شوي وقت تشوفو مفتح عيونو عم يبتسملها بتركض لعندو فورا وبتحضنو وبتشد عليه
طيف: بتبكي بصوت مسموع :يا روحا وعيونها لطيف
سيف:آآآه
طيف:بتبعد عنو بسرعه وحكتهن دفعه وحده :انا اسفه اسفه يا عمري وجعتك موجوع حكيلي لوجع لقلبي..
سيف :ضحك من قلبو: هسسس شو حكيتي
طيف:شو حكيت
سيف : بيمسك أيدها وبشدها لعندو : عيدي شو حكيتي
طيف: آآنا آآنا سيف
سبف: يا نقطه ضعفو وروحو وقلبو لسيف
طيف :بحمرو خدودها بخجل:اا أنت تعبان
سيف : (بهمس) أنا مابعرف التعب والوجع دامك بحضني مابعرف المستحيل وكل دقه بقلبي بدق بأسمك أنتي ماشيه بعروق قلبي وبدمي أنت أدماني وهيامي بقرب منها أكتر....
سيف :أنا بتنفس حبك عشقي ألك للجنون للمماااات
طيف :بتحط ايدها على تمو :بترجااااك لا تقولها بعيد الشر عن قلبك وقت وقف قلبك بالعمليات حسيت روحي راحت معك
سيف :ليش أنتي يلي دخلتي
طيف :ممم
سيف : بحبك
طيف :بتبتسم بخجل طفولي
سيف : ماراح تحكيها
طيف : هئ
سيف :بس أنا حسيتك حكيتها سمعت صوتك
طيف : صوتي!!
سيف :آآآآه
طيف بتجلس حالها بخوف : ياروحي شبك
سيف :بيبتسملا وبيشدها لحضنو لتكون قريبه منو
اكتر وانفاسهم تتضارب أكتر بيقرب ليبوسا بتبعدو فورا وبتحط ايدها على تمو وتبتسم ...
طيف : قلة الأدب بدمك ما بتحسن بلاها مو هلق سيف
سيف :هههههه آآآه
طيف :لك بتتوجع هيك لاتضحك وتتحرك
سيف : بسحب راسها وبيحاوطها بحضنو :تعي لحضني
طيف : عيبب قليل أدب
بتنتفضح وبتكون روحها طايره من الفرح بتوقف
طيف: هلق مشان تمشي مشان جرحك ويشق عليك الدكتور عصمت واللممرضين وراح خبر الكل وطمنهم إنك صحيت أهلك طاير عقلهم عليك حرام
سيف :لككك تعيطي مجنونه
طيف :بتوقف وبنفتل ظهرها :بعدين راح ابعتلك مراد تلبس بجامه عيب تضل هيك هلق في ممرضات راح يجو.
سيف :(بخبث) تعبان هيك مرتاح حاليا" وليش مراد هاد واجب لممرضات
طيف :بترفع اصبعتها بتهزها بتوعد :استرجي مشان أدبحك عال والله
سيف :ههههه
بتطلع من الغرفه وبتخبر الكل عن حاله سيف والكل بيفرح
ابو سيف : عنجد يابنتي فيني ندخل.
ام سيف: انا انا بدي شوفو قلبي ناطف عليه
طيف :فيكم تدخلو كلكم بس ما يحكي كتير لأن لساتو صاحي جديد
ابوطيف:فينا ندخل كمان
طيف:اي بابا حبيبي تعا
د. عصمت جاي من بعيد مع لأطباد: الله يسمعنا الاخبار الطيبه الحمدلله على سلامتو يا بنتي
طيف:بابتسامه :تسلم دكتور
د. عصمت :خلينا ندهل نشوفو
طيف:يلا
بيجتمعو كلهم عند سيف وبيتحمدو بسلامتو والكل بكون فرحان
ابو سيف وأم سيف :بيحضنو وبيبقو يبوسو في وببكو
ابو طيف وأم طيف:الحمدلله على سلامتك يا ابني وسلامتك ان شاء الله
جاد إياد وهبه :الحمدلله على السلامه وان شاء الله الف سلامه عليك
سيف :تسلمو جميعا
د. عصمت :كيفك اليوم كيف حاسس جرحك
سيف:حديد
بيدخل مراد من برا وبيحضنو بقوه لسيف:صاحبي الحمد لله على سلامتك وبفرح بعرسك انت وطيف
سيف :بيبستم صاحبي الضلع ان شاء الله...بيطلع باهلو من بعد اذنكم
سيف :عمو بعد اذنك وأنتو واجبكم كتير كبير وعالي ومحفوظ على الراس بهيك مكان وبهيك وضع أنا بشرفني اطلب ايد بنتك تكون حليلتي على سنة الله ورسوله
بيبتسمو الكل بفرح بتخجل طيف وبتنزل راسها
أبو طيف : بيكبر نسبنا واسم عيلتنا وقت تكون إلنا النسب والصهر الشهم يلي بيرفع فيه راس وبينضرب فيه المثل أنا أعطيتك اذا ربي أعطاك مبروك عليكم
سيف :(بيبتسم من قلبو) :لكن بعد يومين العرس
بينصدمو الكل وبيضحكو:هههههه
طيف :شو مجنون مو عكيفك لساتك تعبان
سيف :أنتي سكتي ولا حرف عمو أنا مابقدر أتحمل أكتر وقلبي ناطف لتنكتب على أسمى حرم سبف آلدمشقي
أبو طيف وابو سيف :أعمل يلي بدك ياه يا ابني
جاد وإياد : الف مبروك احلى عرسان بكل البلد
طيف : بس أنا مابدي شو هي يومين
سيف :عكيفك لأنو
مراد : حرام عليكي حاجتو صبر كتير ونفذ صبرو.. المهم هلق بعد اذن الكل في زوار برا جايين لعند سيف رجال مهمين ومسؤلين وأمن الدوله
أبو سيف :طلعو انتو راح ابقى معهم أبو طيف خليك هون موجود.....
بيطلعو الكل وبيطلع مراد ليستقبلهم وبتبقي طيف واقفه
سيف :وأنت ليش واقفه حضرتك شرفي لبرا قبل يدخلو لشوف
طيف :آآه حاضر
سيف :غمزها :حسابك بعدين
بيمرق اليوم على خير وحلو وبتحسن جرحو لسيف بجيبو شيخ وبيكتبو كتابهن بالمشفى قدام الكل لان سيف مانو صابر ما بيقبل يبقى بالمشفي بيطلع ثاني يوم ليجهزو أمور عرسهن.............
__________
ابوصالح :يابيك والله تعب عليك كنا براسنا جينا عندك نحنا والملفات
طيف :بتحرك راسها بتعب على صوت بينادي بأسمها بتفتح عيونها شوي شوي وقت تشوفو مفتح عيونو عم يبتسملها بتركض لعندو فورا وبتحضنو وبتشد عليه
طيف: بتبكي بصوت مسموع :يا روحا وعيونها لطيف
سيف:آآآه
طيف:بتبعد عنو بسرعه وحكتهن دفعه وحده :انا اسفه اسفه يا عمري وجعتك موجوع حكيلي لوجع لقلبي..
سيف :ضحك من قلبو: هسسس شو حكيتي
طيف:شو حكيت
سيف : بيمسك أيدها وبشدها لعندو : عيدي شو حكيتي
طيف: آآنا آآنا سيف
سبف: يا نقطه ضعفو وروحو وقلبو لسيف
طيف :بحمرو خدودها بخجل:اا أنت تعبان
سيف : (بهمس) أنا مابعرف التعب والوجع دامك بحضني مابعرف المستحيل وكل دقه بقلبي بدق بأسمك أنتي ماشيه بعروق قلبي وبدمي أنت أدماني وهيامي بقرب منها أكتر....
سيف :أنا بتنفس حبك عشقي ألك للجنون للمماااات
طيف :بتحط ايدها على تمو :بترجااااك لا تقولها بعيد الشر عن قلبك وقت وقف قلبك بالعمليات حسيت روحي راحت معك
سيف :ليش أنتي يلي دخلتي
طيف :ممم
سيف : بحبك
طيف :بتبتسم بخجل طفولي
سيف : ماراح تحكيها
طيف : هئ
سيف :بس أنا حسيتك حكيتها سمعت صوتك
طيف : صوتي!!
سيف :آآآآه
طيف بتجلس حالها بخوف : ياروحي شبك
سيف :بيبتسملا وبيشدها لحضنو لتكون قريبه منو
اكتر وانفاسهم تتضارب أكتر بيقرب ليبوسا بتبعدو فورا وبتحط ايدها على تمو وتبتسم ...
طيف : قلة الأدب بدمك ما بتحسن بلاها مو هلق سيف
سيف :هههههه آآآه
طيف :لك بتتوجع هيك لاتضحك وتتحرك
سيف : بسحب راسها وبيحاوطها بحضنو :تعي لحضني
طيف : عيبب قليل أدب
بتنتفضح وبتكون روحها طايره من الفرح بتوقف
طيف: هلق مشان تمشي مشان جرحك ويشق عليك الدكتور عصمت واللممرضين وراح خبر الكل وطمنهم إنك صحيت أهلك طاير عقلهم عليك حرام
سيف :لككك تعيطي مجنونه
طيف :بتوقف وبنفتل ظهرها :بعدين راح ابعتلك مراد تلبس بجامه عيب تضل هيك هلق في ممرضات راح يجو.
سيف :(بخبث) تعبان هيك مرتاح حاليا" وليش مراد هاد واجب لممرضات
طيف :بترفع اصبعتها بتهزها بتوعد :استرجي مشان أدبحك عال والله
سيف :ههههه
بتطلع من الغرفه وبتخبر الكل عن حاله سيف والكل بيفرح
ابو سيف : عنجد يابنتي فيني ندخل.
ام سيف: انا انا بدي شوفو قلبي ناطف عليه
طيف :فيكم تدخلو كلكم بس ما يحكي كتير لأن لساتو صاحي جديد
ابوطيف:فينا ندخل كمان
طيف:اي بابا حبيبي تعا
د. عصمت جاي من بعيد مع لأطباد: الله يسمعنا الاخبار الطيبه الحمدلله على سلامتو يا بنتي
طيف:بابتسامه :تسلم دكتور
د. عصمت :خلينا ندهل نشوفو
طيف:يلا
بيجتمعو كلهم عند سيف وبيتحمدو بسلامتو والكل بكون فرحان
ابو سيف وأم سيف :بيحضنو وبيبقو يبوسو في وببكو
ابو طيف وأم طيف:الحمدلله على سلامتك يا ابني وسلامتك ان شاء الله
جاد إياد وهبه :الحمدلله على السلامه وان شاء الله الف سلامه عليك
سيف :تسلمو جميعا
د. عصمت :كيفك اليوم كيف حاسس جرحك
سيف:حديد
بيدخل مراد من برا وبيحضنو بقوه لسيف:صاحبي الحمد لله على سلامتك وبفرح بعرسك انت وطيف
سيف :بيبستم صاحبي الضلع ان شاء الله...بيطلع باهلو من بعد اذنكم
سيف :عمو بعد اذنك وأنتو واجبكم كتير كبير وعالي ومحفوظ على الراس بهيك مكان وبهيك وضع أنا بشرفني اطلب ايد بنتك تكون حليلتي على سنة الله ورسوله
بيبتسمو الكل بفرح بتخجل طيف وبتنزل راسها
أبو طيف : بيكبر نسبنا واسم عيلتنا وقت تكون إلنا النسب والصهر الشهم يلي بيرفع فيه راس وبينضرب فيه المثل أنا أعطيتك اذا ربي أعطاك مبروك عليكم
سيف :(بيبتسم من قلبو) :لكن بعد يومين العرس
بينصدمو الكل وبيضحكو:هههههه
طيف :شو مجنون مو عكيفك لساتك تعبان
سيف :أنتي سكتي ولا حرف عمو أنا مابقدر أتحمل أكتر وقلبي ناطف لتنكتب على أسمى حرم سبف آلدمشقي
أبو طيف وابو سيف :أعمل يلي بدك ياه يا ابني
جاد وإياد : الف مبروك احلى عرسان بكل البلد
طيف : بس أنا مابدي شو هي يومين
سيف :عكيفك لأنو
مراد : حرام عليكي حاجتو صبر كتير ونفذ صبرو.. المهم هلق بعد اذن الكل في زوار برا جايين لعند سيف رجال مهمين ومسؤلين وأمن الدوله
أبو سيف :طلعو انتو راح ابقى معهم أبو طيف خليك هون موجود.....
بيطلعو الكل وبيطلع مراد ليستقبلهم وبتبقي طيف واقفه
سيف :وأنت ليش واقفه حضرتك شرفي لبرا قبل يدخلو لشوف
طيف :آآه حاضر
سيف :غمزها :حسابك بعدين
بيمرق اليوم على خير وحلو وبتحسن جرحو لسيف بجيبو شيخ وبيكتبو كتابهن بالمشفى قدام الكل لان سيف مانو صابر ما بيقبل يبقى بالمشفي بيطلع ثاني يوم ليجهزو أمور عرسهن.............
__________
ابوصالح :يابيك والله تعب عليك كنا براسنا جينا عندك نحنا والملفات
سيف : شايل ايدو بحزام على رقبتو مشان جرح صدرو راكي ظهرو ع لكرسي لورا مشان ما يتوجع غرقان بالأوراق : مافيني ضل بالبيت أبو صالح بتعرفوني منيح
مراد :ياخوفي مابقى تطلع منو
إياد : ههههههههه هيا لو وصلها خبر أنو قام من تختو واجه على الشركه.....
جاد:لتجي متل العاصفه تهد الشركه على راسنا كلنا
سيف :ههه أي تجي تعلن الحرب معلش المهم شوفها العما معندها مجاكره فيني ما بتخليني شوفها لنهار العزس
الكل :هههههههه
بينفتح الباب باندفاع وكأن في مداهمه وبينخبط الباب بالحيط بتوقف طيف وبتتخنصر وبتحط ايديها على خصرها وبتهز جسمها بانفعال......
طيف : شو عم تعمل حضرتك
إياد : (ببلع ريقو) أجاك الموت يا تارك الصلاه
سيف : يبتسم على حركتها ودخلتها. :هلا بالقلب وبشو زاعجك بالله
طيف :هيك لكن
بتدخل السكرتيره وبتستأذن من سيف لتدخل بكون معها ملفات للتوقيع بتدخل ولباسها فاضح ومانو ساتر
طيف :بتطلع عليها بغل وينفتح امها وعيونها وبتزم شفايفها بتوعد....
سيف : بيطلع عليها من طرف عينو ع نظراتها بيفتل راسو وبيضحك وبيضغط على شفافو مشان ما تبان ضحكتو
مراد :الله لا يوفقك يا سيف بدك تروحنا بشربة مي
سيف:حطيها ع لمكتب
بتحطا سكرتيره وبتطلع
جاد :بيدخل الكنز براسو وبيطالع بس عيونو متل القط :يستر ع ولاياكم خلينا نطلع قبل ما ينهد المكتب على راسنا
اياد :صهر والله عندك مزز
طيف :بتضربو باندفاع كف على رقبتو وصوتها بيرن رن بالغرفه
إياد :اااي ولييي خلينا ننفذ بريشنا قبل ما يصير تنفجر الشركه ونصير رماد
بيطلعو مراد واياد وجاد هنن وخايفي
ن تجيهم شي قذيفه بالهوا بيتسحبو شوي شوي وبيطلعو يركضو......
سيف : شو رايك تاخدي مكاني بالأمن ما بيبقى واحد كلن بخافو
طيف :عم تنهف سكوتتتت وبتجي ناحو وبتتخنصر
سيف : سكري الباب مشان أخذ راحتي مشتقلك
طيف : ما حزرت وهااا
سيف : بيفتل رقبتو بخبث بيتقدم ناح الباب وبيقفلو
طيف :كيف بتطلع وأنت بهي الحال أنا شو نبهت عليك
سيف : وأنا مو منبه عليكي بضعف وقت عني تغيبي شو ضل أعمل لحالي بالفرشه إذا ما كنتي معي
طيف:يا منحرف يا قليل الأدب
سيف :بيتقرب منها ليسحبها من خصرها
طيف :بتبعد عنو بتعنا حركة لأطفال بتمها بزعلو وبتزورو بطريقه اخذت قلبو وضربتو على كتفو وصارت تهز ومسكة خصرها
سيف :ههههه الله يسترني من هالنظره
طيف :سكوت سيف مينو هدول
سيف : (بخبث) مينو هدول
طيف :عم تعمل حالك مسكين وما بتعرف هدول يلي برا مخليهن وكمان لبسهن ماشا الله كتير ساتر وكزت ع سنانها
سيف :وليش طلعن أنا متعود أصبح فيهن
طيف : (بجاكره) وأنا راح خلي شباب يصبحو فيني
سيف : بيزورها وبيعصب وبيخطبها بالحيط :اذا بتعيدي هالكلام لسانك بدي قصو واسحبو
طيف : بترفع ايدها وبتاشر باصبعتها لناح الباب:لكن مابدي ولا وحده حواليك بالشركه ولا بقتلك وربييي ماراح يحصلك خير وبتضربو ع صدرو ودمعه على طرف عينها....
سيف: (حط ايدو على جوجو) :آآآآه
طيف :بتخاف كتير ويتمسك وجهو بحنيه بين ايديها :انا اسفه اسفه والله مو قصدي وجعتك ما صار تبكي
سيف : قرب منها وحاوطها على الحيط بين أيديه :هسسس دموعك ما بينزلو بخرب الدنيا
طيف : بترفع راسها بتطلع فيه ببراءه ودموعها على خدودها وعم تشهق....
سيف :بيقرب منها اكتر وبيشدها أكتر من خصرها وببلع ريقه: وببوسها على على خدوها وبيمسح دموعها بكفوف أيديه بحنيه وحب ونظرات عيونو ذباحه......
طيف :سيف حاااج بعد
سيف : بتهربي مني لكن وما بتخليني شوفك
طيف :عم ترجف بين أيديه محاصرها وكانها بدها تهرب ماعم تحسن تاخد نفس
سيف :بقرب منها ليبوسا :بدي ارتوى وطفي ناري
طيف:بتحط ايديها على صدرو :سي سيف لك دم جرحك بينزف
سيف :مابهمني
طيف :بتدفعو بخوف :مو ع كيفك لك كلو مني ياربي تعاا أقعد هنيك لشوفو
سيف ته:بيمشي وعيونو ما نشالت عنها كانت نظرتو متل العطشان وبدو يرتوي
طيف :بتفلت لحزام من رقبتو وبتفك اول زر من قميصه لتشوف الجرح بتوتر واستعجال بحكيها.. ياعمري عم يوجعك ما ياربي
سيف :أنتي وجعي وأنت دوائي أنت ناري وانت جنتي
طيف :سيف تعا شلحك بلوزتك لعقملك هلق بيلتهب
سيف :أنا يلي بشلح
طيف :قليل أدب تفكيرك منحرف أقعد عاقل بتشلحه القميص وبتتوتر وبترتعش بخجل وخوف عضلاتو لمرسومه بتبان هيبتو أكتر بتعملو جرح من علبة لاسعافات لموجوده بمكتبو
سيف : نظراتو ثابته وعيونو ما نشالو عنها عم يطلع على كل تفاصيلها الناعمه وبراءة الموجوده بوجهة
طيف :عم (تحط اللزقه) نزل عيونك سيف أمانه
سيف :هئ
طيف : خلصت تعقيم واجت لتقوم
سيف :بسحبها من ايدها وبيقعدها بحضنو
طيف : زاد توترها: انا انا سيف حباب بعد عيب
مراد :ياخوفي مابقى تطلع منو
إياد : ههههههههه هيا لو وصلها خبر أنو قام من تختو واجه على الشركه.....
جاد:لتجي متل العاصفه تهد الشركه على راسنا كلنا
سيف :ههه أي تجي تعلن الحرب معلش المهم شوفها العما معندها مجاكره فيني ما بتخليني شوفها لنهار العزس
الكل :هههههههه
بينفتح الباب باندفاع وكأن في مداهمه وبينخبط الباب بالحيط بتوقف طيف وبتتخنصر وبتحط ايديها على خصرها وبتهز جسمها بانفعال......
طيف : شو عم تعمل حضرتك
إياد : (ببلع ريقو) أجاك الموت يا تارك الصلاه
سيف : يبتسم على حركتها ودخلتها. :هلا بالقلب وبشو زاعجك بالله
طيف :هيك لكن
بتدخل السكرتيره وبتستأذن من سيف لتدخل بكون معها ملفات للتوقيع بتدخل ولباسها فاضح ومانو ساتر
طيف :بتطلع عليها بغل وينفتح امها وعيونها وبتزم شفايفها بتوعد....
سيف : بيطلع عليها من طرف عينو ع نظراتها بيفتل راسو وبيضحك وبيضغط على شفافو مشان ما تبان ضحكتو
مراد :الله لا يوفقك يا سيف بدك تروحنا بشربة مي
سيف:حطيها ع لمكتب
بتحطا سكرتيره وبتطلع
جاد :بيدخل الكنز براسو وبيطالع بس عيونو متل القط :يستر ع ولاياكم خلينا نطلع قبل ما ينهد المكتب على راسنا
اياد :صهر والله عندك مزز
طيف :بتضربو باندفاع كف على رقبتو وصوتها بيرن رن بالغرفه
إياد :اااي ولييي خلينا ننفذ بريشنا قبل ما يصير تنفجر الشركه ونصير رماد
بيطلعو مراد واياد وجاد هنن وخايفي
ن تجيهم شي قذيفه بالهوا بيتسحبو شوي شوي وبيطلعو يركضو......
سيف : شو رايك تاخدي مكاني بالأمن ما بيبقى واحد كلن بخافو
طيف :عم تنهف سكوتتتت وبتجي ناحو وبتتخنصر
سيف : سكري الباب مشان أخذ راحتي مشتقلك
طيف : ما حزرت وهااا
سيف : بيفتل رقبتو بخبث بيتقدم ناح الباب وبيقفلو
طيف :كيف بتطلع وأنت بهي الحال أنا شو نبهت عليك
سيف : وأنا مو منبه عليكي بضعف وقت عني تغيبي شو ضل أعمل لحالي بالفرشه إذا ما كنتي معي
طيف:يا منحرف يا قليل الأدب
سيف :بيتقرب منها ليسحبها من خصرها
طيف :بتبعد عنو بتعنا حركة لأطفال بتمها بزعلو وبتزورو بطريقه اخذت قلبو وضربتو على كتفو وصارت تهز ومسكة خصرها
سيف :ههههه الله يسترني من هالنظره
طيف :سكوت سيف مينو هدول
سيف : (بخبث) مينو هدول
طيف :عم تعمل حالك مسكين وما بتعرف هدول يلي برا مخليهن وكمان لبسهن ماشا الله كتير ساتر وكزت ع سنانها
سيف :وليش طلعن أنا متعود أصبح فيهن
طيف : (بجاكره) وأنا راح خلي شباب يصبحو فيني
سيف : بيزورها وبيعصب وبيخطبها بالحيط :اذا بتعيدي هالكلام لسانك بدي قصو واسحبو
طيف : بترفع ايدها وبتاشر باصبعتها لناح الباب:لكن مابدي ولا وحده حواليك بالشركه ولا بقتلك وربييي ماراح يحصلك خير وبتضربو ع صدرو ودمعه على طرف عينها....
سيف: (حط ايدو على جوجو) :آآآآه
طيف :بتخاف كتير ويتمسك وجهو بحنيه بين ايديها :انا اسفه اسفه والله مو قصدي وجعتك ما صار تبكي
سيف : قرب منها وحاوطها على الحيط بين أيديه :هسسس دموعك ما بينزلو بخرب الدنيا
طيف : بترفع راسها بتطلع فيه ببراءه ودموعها على خدودها وعم تشهق....
سيف :بيقرب منها اكتر وبيشدها أكتر من خصرها وببلع ريقه: وببوسها على على خدوها وبيمسح دموعها بكفوف أيديه بحنيه وحب ونظرات عيونو ذباحه......
طيف :سيف حاااج بعد
سيف : بتهربي مني لكن وما بتخليني شوفك
طيف :عم ترجف بين أيديه محاصرها وكانها بدها تهرب ماعم تحسن تاخد نفس
سيف :بقرب منها ليبوسا :بدي ارتوى وطفي ناري
طيف:بتحط ايديها على صدرو :سي سيف لك دم جرحك بينزف
سيف :مابهمني
طيف :بتدفعو بخوف :مو ع كيفك لك كلو مني ياربي تعاا أقعد هنيك لشوفو
سيف ته:بيمشي وعيونو ما نشالت عنها كانت نظرتو متل العطشان وبدو يرتوي
طيف :بتفلت لحزام من رقبتو وبتفك اول زر من قميصه لتشوف الجرح بتوتر واستعجال بحكيها.. ياعمري عم يوجعك ما ياربي
سيف :أنتي وجعي وأنت دوائي أنت ناري وانت جنتي
طيف :سيف تعا شلحك بلوزتك لعقملك هلق بيلتهب
سيف :أنا يلي بشلح
طيف :قليل أدب تفكيرك منحرف أقعد عاقل بتشلحه القميص وبتتوتر وبترتعش بخجل وخوف عضلاتو لمرسومه بتبان هيبتو أكتر بتعملو جرح من علبة لاسعافات لموجوده بمكتبو
سيف : نظراتو ثابته وعيونو ما نشالو عنها عم يطلع على كل تفاصيلها الناعمه وبراءة الموجوده بوجهة
طيف :عم (تحط اللزقه) نزل عيونك سيف أمانه
سيف :هئ
طيف : خلصت تعقيم واجت لتقوم
سيف :بسحبها من ايدها وبيقعدها بحضنو
طيف : زاد توترها: انا انا سيف حباب بعد عيب
سيف :حلالي وملكي مابقالك حجه بدي طفي ناري
طيف : (بتحط ايديها على وجهة :سيف انا بخجل وبخاف حباب البيس
سيف :بيشيل ايديها وببوسهم بحنيه وبحطهم ع خدودو:يا روحو وعمرو لسيف لك انا بذوب بخجلك بيتقرب منها وبمسك خصرها بين أيديه تنتين وبيقرب منها ليرتوي ويطفي نارو بطعم وجمال شفافها بتلف ايديها تنتين حوالين صدرو وبيتعمق أكتر وبقوه بطعم شفافها...............................
___
بمحل القياس للبدلات العرس بيحجزو سيف كامل وما بخلي حدا يدخل عليه غير طيف واهلها واهلو وهو معهون
قاعد عم يدخن سيكارة ناطر طيف تطلع من غرفة القياس
ام طيف: لك طيف شو صار معك
ام سيف: لتكون نامت
سيف: شو وينها
بتطلع طيف من جوا وهي خجلانة ودايبة بحالها من وعيونها عم يلمعو وعم تفرك بأيديها بلبكة
ام طيف؛ واخيرا
ام سيف؛ (انبهرت) :العدرا تحميكي يابنتي ع هالجمال ماشالله عليكي
بيلتفت سيف ليشوف ملاكو الواقف قبالو بتسحر قلبو بهالبدلة البيضة يلي زايدو فوق بياضها بياض. بيطفي السيكارة من ايدو وبيتقدم لعندها ونار لهفتو وعشقو الها عم يزيدو
بيوصل لعندها وهي منزلة راسها خجل منو وبيسمك ايديها وبينتفض قلبها منو بحط ايدو ع دقنها وبيرفع راسها لفوق ليشوف كمية هالجمال يلي لفت قلبو
سيف؛(بقول رجل ثابت ذائب) :راسك هاد ممنوع تنزليه مدامك معي والي راسك لازم يبقى فوق لانو مالازم ينزل انتي سند الدمشقي وعزو
بتطلع فيه وعيونها عم يروو كلام ولمعة طفل بشوف امانو وسندو وقدوتو؛ انا راسي مرفوع لانو انت
معي دنيتي سندي عزي جاهي اكبر نعمة ربي عوضني فيها الله يخليلي ياك يا اجمل ما ربي اكرمني فيه
بقربها منو ونفسها بيضرب برقبتو ببوس جبينها وخدها وهي خجلانة منو
ام طيف: احم
ام سيف: شو ابني مابدك تخلينا نختار لاحق تشوفها وتحكي معها وبتغمزو 😉
بتستحي طيف من حركة مرة عمها
وبتبعد
سيف بيطلع فيها كيف خجلانة وكرمال يكسر من حدة خجلها
سيف: اي حبييبي دوري لشوف هي ال
بدلة اذا ناخدها
ام طيف: هي البدلة بتجنن اصلا بنتي كل شي بتلبسو بجنن مو بس هي البدلة
سيف: والله بنتك جننتني وخطفت قلبي وعقلي وبعض ع شفايفو
بتشيل طيف نظرها عنو
طيف: مابعرف شوف بدلة تانية ولا نعتمد ع هي اصلا انا حبيتها (بطفولة)
سيف ؛اي مناخدها فوتي بدلي خلينا نلحق عنا ترتيبات كتير لازم نعملها
طيف(بتميل راسها بدلع) حاضر وبتمشي لتبدل
بيطلع سيف عليها رح تشيل قلبو من مكانو برقتها وحنيتها وجمالها
بتدخل تبدل البدلة وبتلبس تيابها
ام سييف؛ يهنيك يا ابني ويسعدك
سيف: الله يخليلي ياكي يا ميمة
ببوس راس امو وبتكون طيف اجت مع امها بتاخد وحدة منها البدلة
سيف: هي الحساب وبتبعتي البدلة ع صالون ****موجود بنص الشام اكيد بتعرفو وصلوها لهنيك
الصبية: امرك يا بيك
بيطلعو ليوصلهون ع الصالون
بعد مدة من الطريق.
سيف: وهي الصالون بس تخلصو دقولي لمر اخدكون
ام سيف؛ ابني مافي داعي انا وام طيف طالعين مع هبة وامها والصبايا انت مر خود عروستك ولحقونا
سيف: اي ماشي
ام طيف؛ يلا خلينا ننزل يا دوب نلحق
ام سيف: هيك قولتك
بينزلو من السيارة وطيف وهي عم تنزل سيف بيمسك ايدها
طيف: سيف شبك
سيف: مطول المسا
طيف: سيف بلا قلة ادب (بطفولة)
سيف؛ هههههه قلة ادب قلتيلي اول مرة بسمعك بتقوليه ليش لسا شو شفتي من قلة الأدب
طيف؛ بتخجل وبيحمرة خدودها؛ اي خلص تركني والله بنادي لامك
سيف: اي ناديلا لنشوف المسا كمان رح تناديلا وبيغمزها 😉
طيف؛ بتبسم بوجهو وبتقلو؛ الله يصبرني عليك وعلى جنانك
سيف: مازالك معي لسا ماشفتي شي من جناني صدقيني لتعشي معي جنون العشق ع الاصول
طيف: (بتبتسم ابتسامة بتسحر قلبو ل سيف وبتتنهد:يلا بشوفك
سيف؛ ماشي حبيبي
بتنزل طيف من السيارة وبتدخل مع امها ومرة عمها لللصالون وبتشوف بنات عمها من طرف اهل سيف واهلها
الصبية: تفضلي معي لو سمحتي
طيف ؛لوين
الصبية: سيف بيك وصاني نتعامل معك انتي بالذات معاملة خاصة لو سمحتب تفضلي معي لنبلش
طيف؛ ماشي
بتروح طيف معها وبتبلش الصبية تتفنن وتحط الميك اب وتعمل موديلات الشعر
سيف اتجه للحلاق وجاد واياد موجوين عندو
بيدخل سيف ووبيطلع فيون بيرفع حاجب بنزل التاني وبيبتسم
سيف: شو الشباب قبلي هون
اياد: والله يا حبيبي ما بتعرف النصيب
جاد: اياد لك خراس تضرب ب موديلك ما اهبلك النصيب قلتلي
اياد: شو دخلك اهتم بحالك وب my love تبعك
سيف: ما اهبل منك الا هو
بيدخل لجوا وبيجي الحلاق ليحقلو
سيف: زبطلي الدقن (وببلش يفهمو ع تفاصيل القصة
جاد؛ هههه اي زبطلو زبطلو اليوم ليلتو للعريس
اياد: دير بالك تخربلو شي بعدين بنت عمي ماعد تقبل فيه
بيفتل سيف لعندو وبيعقد حواجبو بوجه اياد
اياد :(بخوف متقطع؛)لا قصدي انو بنت عمي بتقبل فيه وانت بحبها وهي ببتحبك مو هيك جاد
طيف : (بتحط ايديها على وجهة :سيف انا بخجل وبخاف حباب البيس
سيف :بيشيل ايديها وببوسهم بحنيه وبحطهم ع خدودو:يا روحو وعمرو لسيف لك انا بذوب بخجلك بيتقرب منها وبمسك خصرها بين أيديه تنتين وبيقرب منها ليرتوي ويطفي نارو بطعم وجمال شفافها بتلف ايديها تنتين حوالين صدرو وبيتعمق أكتر وبقوه بطعم شفافها...............................
___
بمحل القياس للبدلات العرس بيحجزو سيف كامل وما بخلي حدا يدخل عليه غير طيف واهلها واهلو وهو معهون
قاعد عم يدخن سيكارة ناطر طيف تطلع من غرفة القياس
ام طيف: لك طيف شو صار معك
ام سيف: لتكون نامت
سيف: شو وينها
بتطلع طيف من جوا وهي خجلانة ودايبة بحالها من وعيونها عم يلمعو وعم تفرك بأيديها بلبكة
ام طيف؛ واخيرا
ام سيف؛ (انبهرت) :العدرا تحميكي يابنتي ع هالجمال ماشالله عليكي
بيلتفت سيف ليشوف ملاكو الواقف قبالو بتسحر قلبو بهالبدلة البيضة يلي زايدو فوق بياضها بياض. بيطفي السيكارة من ايدو وبيتقدم لعندها ونار لهفتو وعشقو الها عم يزيدو
بيوصل لعندها وهي منزلة راسها خجل منو وبيسمك ايديها وبينتفض قلبها منو بحط ايدو ع دقنها وبيرفع راسها لفوق ليشوف كمية هالجمال يلي لفت قلبو
سيف؛(بقول رجل ثابت ذائب) :راسك هاد ممنوع تنزليه مدامك معي والي راسك لازم يبقى فوق لانو مالازم ينزل انتي سند الدمشقي وعزو
بتطلع فيه وعيونها عم يروو كلام ولمعة طفل بشوف امانو وسندو وقدوتو؛ انا راسي مرفوع لانو انت
معي دنيتي سندي عزي جاهي اكبر نعمة ربي عوضني فيها الله يخليلي ياك يا اجمل ما ربي اكرمني فيه
بقربها منو ونفسها بيضرب برقبتو ببوس جبينها وخدها وهي خجلانة منو
ام طيف: احم
ام سيف: شو ابني مابدك تخلينا نختار لاحق تشوفها وتحكي معها وبتغمزو 😉
بتستحي طيف من حركة مرة عمها
وبتبعد
سيف بيطلع فيها كيف خجلانة وكرمال يكسر من حدة خجلها
سيف: اي حبييبي دوري لشوف هي ال
بدلة اذا ناخدها
ام طيف: هي البدلة بتجنن اصلا بنتي كل شي بتلبسو بجنن مو بس هي البدلة
سيف: والله بنتك جننتني وخطفت قلبي وعقلي وبعض ع شفايفو
بتشيل طيف نظرها عنو
طيف: مابعرف شوف بدلة تانية ولا نعتمد ع هي اصلا انا حبيتها (بطفولة)
سيف ؛اي مناخدها فوتي بدلي خلينا نلحق عنا ترتيبات كتير لازم نعملها
طيف(بتميل راسها بدلع) حاضر وبتمشي لتبدل
بيطلع سيف عليها رح تشيل قلبو من مكانو برقتها وحنيتها وجمالها
بتدخل تبدل البدلة وبتلبس تيابها
ام سييف؛ يهنيك يا ابني ويسعدك
سيف: الله يخليلي ياكي يا ميمة
ببوس راس امو وبتكون طيف اجت مع امها بتاخد وحدة منها البدلة
سيف: هي الحساب وبتبعتي البدلة ع صالون ****موجود بنص الشام اكيد بتعرفو وصلوها لهنيك
الصبية: امرك يا بيك
بيطلعو ليوصلهون ع الصالون
بعد مدة من الطريق.
سيف: وهي الصالون بس تخلصو دقولي لمر اخدكون
ام سيف؛ ابني مافي داعي انا وام طيف طالعين مع هبة وامها والصبايا انت مر خود عروستك ولحقونا
سيف: اي ماشي
ام طيف؛ يلا خلينا ننزل يا دوب نلحق
ام سيف: هيك قولتك
بينزلو من السيارة وطيف وهي عم تنزل سيف بيمسك ايدها
طيف: سيف شبك
سيف: مطول المسا
طيف: سيف بلا قلة ادب (بطفولة)
سيف؛ هههههه قلة ادب قلتيلي اول مرة بسمعك بتقوليه ليش لسا شو شفتي من قلة الأدب
طيف؛ بتخجل وبيحمرة خدودها؛ اي خلص تركني والله بنادي لامك
سيف: اي ناديلا لنشوف المسا كمان رح تناديلا وبيغمزها 😉
طيف؛ بتبسم بوجهو وبتقلو؛ الله يصبرني عليك وعلى جنانك
سيف: مازالك معي لسا ماشفتي شي من جناني صدقيني لتعشي معي جنون العشق ع الاصول
طيف: (بتبتسم ابتسامة بتسحر قلبو ل سيف وبتتنهد:يلا بشوفك
سيف؛ ماشي حبيبي
بتنزل طيف من السيارة وبتدخل مع امها ومرة عمها لللصالون وبتشوف بنات عمها من طرف اهل سيف واهلها
الصبية: تفضلي معي لو سمحتي
طيف ؛لوين
الصبية: سيف بيك وصاني نتعامل معك انتي بالذات معاملة خاصة لو سمحتب تفضلي معي لنبلش
طيف؛ ماشي
بتروح طيف معها وبتبلش الصبية تتفنن وتحط الميك اب وتعمل موديلات الشعر
سيف اتجه للحلاق وجاد واياد موجوين عندو
بيدخل سيف ووبيطلع فيون بيرفع حاجب بنزل التاني وبيبتسم
سيف: شو الشباب قبلي هون
اياد: والله يا حبيبي ما بتعرف النصيب
جاد: اياد لك خراس تضرب ب موديلك ما اهبلك النصيب قلتلي
اياد: شو دخلك اهتم بحالك وب my love تبعك
سيف: ما اهبل منك الا هو
بيدخل لجوا وبيجي الحلاق ليحقلو
سيف: زبطلي الدقن (وببلش يفهمو ع تفاصيل القصة
جاد؛ هههه اي زبطلو زبطلو اليوم ليلتو للعريس
اياد: دير بالك تخربلو شي بعدين بنت عمي ماعد تقبل فيه
بيفتل سيف لعندو وبيعقد حواجبو بوجه اياد
اياد :(بخوف متقطع؛)لا قصدي انو بنت عمي بتقبل فيه وانت بحبها وهي ببتحبك مو هيك جاد
جاد؛ الله يعلك دايما جايب البهدلة لحالك
بيضربو ع كتفو
بيفتل سيف عنو ليبلش حلاقة
بيتصل مراد
بيضغط البلوتوث ليفتح
سيف؛ اي مراد
مراد؛ ليك هلق كرمال الصالة
سيف ؛شبها
مراد؛ انا بعرفك بتكره الاضوية الجامدة وبنفس الوقت بتكره الاضوية يلي بتتحرك متل الديسكو بشكل عشوائي ف شو حط
سيف؛ تضرب هلق عم تسالني كرمال هيك خلص اتصرف انت واحكي مع مدير الصالة وتصرفو سوا بالنسبة للاضاء انافهمتو من لما اخدت الصالة لهيك احكي معو وهو رح يساعدك
مراد؛ ماشي
سيف؛ يلا سلام
مراد: الله معك
بسكر مع مراد وكل مين بدور ل شغلو
بيحل المسا وبيحمل معو الكتير من التفاصيل
بيتصل سيف ع امو
سيف :كيفك ماما
ام سيف: اهلين حبيبي
سيف؛ ماما انا جاهز وبدلتي لقيت الشباب مجهزينلي ياها
ام سيف؛ تمام
سيف: اذا طيف خالصة انا جاي تأخر الوقت
ام سيف؛ اي حبيبي تعال نحنا سابقينكون ع الصالة
سييف: يلا جاي
بسكر الخط
سيف: انا رايح جيب طيف انتو سبقوني ولاحقكون
جاد: ماشي
بيطلع سيف بسيارتو وبيتجه لعند طيف
بتطلع طيف من جوا والكل بيطلع عليها بينبهر بجمالها ورقتها شعرها الميك اب الناعم خاص ع طلب سيف كل شي فيها بجنن
الصبايا؛ طيف بتجنني ماشاالله
ام سيف؛ يا بنتي مافي كلمة بتوصف جمالك عنجد الله يهني ابني فيكي
طيف؛ شكرا مرة عمي وخدودها بيتوردو
ام طيف؛ بتدمع عيونها؛ كان منى عيني شوفك بالابيض وهلق مناي عم يتحقق الله يهنيكي يا بنتي وبتضلي ع طول ستر وغطا ع حالك وزوجك
طيف: انشالله
هبة ؛خالتي بلا ما نبكي هلق خلينا مبسوطين ونطلع يلا هلق بيجي سيف والمعازيم بلشو يصلو ع الصالة
ام طيف؛ ماشي
بيروحو الكل وبتبقى طيف قاعدة لابسة بدلتها ومجهزة حالها ناطرة سيف
بعدما طلعو من عندها بتمرق مدة بيوصلو ع الصالة بشوفو التجهيزات أفخم عرس بالبلد وكل شي من احلاه واحسنو وبحطو اغاني قبل ما يووصلو العروسين
بيوصل سيف لعند طيف بينزل من سيارتو بدلتو عاطيتو هيبة وجمال وطول وقامة بتاخد العقل بسكر زر البدلة وبيدخل لجوا
الصبية: تفضل يا بيك
سيف؛ (بثبات وقوام مشدود) :طيف. سيف الدمشقي
الصبية؛ بدي قلك شي قبل ما تاخدها
سيف؛ (بنظرة غير مفهومة) ؛تفضلي
الصبية؛ البنت يلي اخدها صدقني نعمة من الله والله عندها قلب وحنية وجمال بتوز
عهون ع بلاد دير بالك عليها وكون الها يلي بتتمناه
سيف: (بيبتسم من كلامها):ماشي ممكن تجيبيها
الصبية؛ حاضر
بتدخل الصبية لعند طيف
الصبية؛ لو سمحتي
طيف؛ نعم تفضلي
الصبية: زوجك اجا لياخدك تفضلي معي ل لبسك الغطا الابيض كرمال تطلعي معو
طيف؛(بفرفح قلبها لما تعرف انو اجا ) بتروح مع الصبية بتلبسها الغطا الابيض بغطي ملامها وايديها
وبتطلع لعندو
الصبية؛ عروستك جاهزة وانشالله الف مبروك
سيف؛ يبارك بعمرك يارب
طيف؛ الله يبارك فيكي
بيمسك سيف ايديها وبيعرف ما رح ترضي يشوف وجها غير ليوصلو للصالة وبيطلعو بيركبو بالسيارة وبيتجهو للصالة
بيوصلو للصالة بينزل سيف بيفتحلها الباب لتنزل
بتنزل طيف
الصبايا بأعلنو وصول العرسان ويلي بيروح بيبلس ويلي بروح يستقبل
بتطلع ام طيف وام سيف ليدخلوهون لجوا
بيدخلو لجوا
ام طيف: ياعمري انا بتفك الغطا عن طيف وبتشيلو قدام سيف وامو ليدخلو سوا
بحطو الصبايا غنية لدخول العرسان
سيف؛ بشوفها لا عقلو ولا قلبو بقي يقدر يتحكم فيهون جمالها انوثتها طيرو عقلبو بيفن فيها وهي ماعم تطلع فيه خجلا منها ولبكة اول مرة بشوفها لابسة البدلة ومشلحة من الايدين والكتاف والصدر الضهر وشعرها معمول بطريقة بتجنن ولونو يلي بياخد العقل
ام سيف؛ابني يلا دخلو لجوا الكل ناطركون
ام طيف يلا
بقربو طيف من سيف وهي متلبكة وسيف عم يطلع عليها ويتمايز حركاتها بتحط ايديها بايديه وبيدخلو لجوا وبتبلش اصوات الصبايا والنسوان تتعالى بالزغاريد
بيدخلو لجوا وعيون الكل عليون منهون الصبايا يلي مبسوطة ل طيف ومنهون الغيرانة كيف حصلت عليه وغيرها كتير
بتدخل طيف مع سيف ببدلتها البيضة ضب من عند الصدر ديقة كتير وقطع بلا شي ومن الضهر قماش شفاق مرصع بحبان ناعمة من الالماس ومن تحت فرشتو واسعة ومزين رقبتها طوق ناعم ومكياج بناسب لون عيونها يلي متل البرق عم يرور العشق وشفافها بلون الدم وشعرها المتناثر مرفوع مع لفة بتبرز جمالو والباقي منسدل ع ضهرها متل خيوط الشمس يلي عم تضوي والشلال الغزير مع تاج ناعم ليبين انها ملكة
مشيو لجو ووقف بنص الصالة وفتل لعندها بخطوة رجوليه وبأيدو وردة طلعها من جاكيت بدلتو وعطاها ياها ورفعلا الطرحة وطلع بعيونها وقرب منها وباسها ع جبينها بوسة طويلة وهي دايبة ببوستو وطلتو يلي بتعشقها
رفع ايدها وباسون وطلع من جيبتو علبة فتحها وطالع خاتم لبسا ياه وباسا مرة تانية بعشق،وشوق ،،
بيضربو ع كتفو
بيفتل سيف عنو ليبلش حلاقة
بيتصل مراد
بيضغط البلوتوث ليفتح
سيف؛ اي مراد
مراد؛ ليك هلق كرمال الصالة
سيف ؛شبها
مراد؛ انا بعرفك بتكره الاضوية الجامدة وبنفس الوقت بتكره الاضوية يلي بتتحرك متل الديسكو بشكل عشوائي ف شو حط
سيف؛ تضرب هلق عم تسالني كرمال هيك خلص اتصرف انت واحكي مع مدير الصالة وتصرفو سوا بالنسبة للاضاء انافهمتو من لما اخدت الصالة لهيك احكي معو وهو رح يساعدك
مراد؛ ماشي
سيف؛ يلا سلام
مراد: الله معك
بسكر مع مراد وكل مين بدور ل شغلو
بيحل المسا وبيحمل معو الكتير من التفاصيل
بيتصل سيف ع امو
سيف :كيفك ماما
ام سيف: اهلين حبيبي
سيف؛ ماما انا جاهز وبدلتي لقيت الشباب مجهزينلي ياها
ام سيف؛ تمام
سيف: اذا طيف خالصة انا جاي تأخر الوقت
ام سيف؛ اي حبيبي تعال نحنا سابقينكون ع الصالة
سييف: يلا جاي
بسكر الخط
سيف: انا رايح جيب طيف انتو سبقوني ولاحقكون
جاد: ماشي
بيطلع سيف بسيارتو وبيتجه لعند طيف
بتطلع طيف من جوا والكل بيطلع عليها بينبهر بجمالها ورقتها شعرها الميك اب الناعم خاص ع طلب سيف كل شي فيها بجنن
الصبايا؛ طيف بتجنني ماشاالله
ام سيف؛ يا بنتي مافي كلمة بتوصف جمالك عنجد الله يهني ابني فيكي
طيف؛ شكرا مرة عمي وخدودها بيتوردو
ام طيف؛ بتدمع عيونها؛ كان منى عيني شوفك بالابيض وهلق مناي عم يتحقق الله يهنيكي يا بنتي وبتضلي ع طول ستر وغطا ع حالك وزوجك
طيف: انشالله
هبة ؛خالتي بلا ما نبكي هلق خلينا مبسوطين ونطلع يلا هلق بيجي سيف والمعازيم بلشو يصلو ع الصالة
ام طيف؛ ماشي
بيروحو الكل وبتبقى طيف قاعدة لابسة بدلتها ومجهزة حالها ناطرة سيف
بعدما طلعو من عندها بتمرق مدة بيوصلو ع الصالة بشوفو التجهيزات أفخم عرس بالبلد وكل شي من احلاه واحسنو وبحطو اغاني قبل ما يووصلو العروسين
بيوصل سيف لعند طيف بينزل من سيارتو بدلتو عاطيتو هيبة وجمال وطول وقامة بتاخد العقل بسكر زر البدلة وبيدخل لجوا
الصبية: تفضل يا بيك
سيف؛ (بثبات وقوام مشدود) :طيف. سيف الدمشقي
الصبية؛ بدي قلك شي قبل ما تاخدها
سيف؛ (بنظرة غير مفهومة) ؛تفضلي
الصبية؛ البنت يلي اخدها صدقني نعمة من الله والله عندها قلب وحنية وجمال بتوز
عهون ع بلاد دير بالك عليها وكون الها يلي بتتمناه
سيف: (بيبتسم من كلامها):ماشي ممكن تجيبيها
الصبية؛ حاضر
بتدخل الصبية لعند طيف
الصبية؛ لو سمحتي
طيف؛ نعم تفضلي
الصبية: زوجك اجا لياخدك تفضلي معي ل لبسك الغطا الابيض كرمال تطلعي معو
طيف؛(بفرفح قلبها لما تعرف انو اجا ) بتروح مع الصبية بتلبسها الغطا الابيض بغطي ملامها وايديها
وبتطلع لعندو
الصبية؛ عروستك جاهزة وانشالله الف مبروك
سيف؛ يبارك بعمرك يارب
طيف؛ الله يبارك فيكي
بيمسك سيف ايديها وبيعرف ما رح ترضي يشوف وجها غير ليوصلو للصالة وبيطلعو بيركبو بالسيارة وبيتجهو للصالة
بيوصلو للصالة بينزل سيف بيفتحلها الباب لتنزل
بتنزل طيف
الصبايا بأعلنو وصول العرسان ويلي بيروح بيبلس ويلي بروح يستقبل
بتطلع ام طيف وام سيف ليدخلوهون لجوا
بيدخلو لجوا
ام طيف: ياعمري انا بتفك الغطا عن طيف وبتشيلو قدام سيف وامو ليدخلو سوا
بحطو الصبايا غنية لدخول العرسان
سيف؛ بشوفها لا عقلو ولا قلبو بقي يقدر يتحكم فيهون جمالها انوثتها طيرو عقلبو بيفن فيها وهي ماعم تطلع فيه خجلا منها ولبكة اول مرة بشوفها لابسة البدلة ومشلحة من الايدين والكتاف والصدر الضهر وشعرها معمول بطريقة بتجنن ولونو يلي بياخد العقل
ام سيف؛ابني يلا دخلو لجوا الكل ناطركون
ام طيف يلا
بقربو طيف من سيف وهي متلبكة وسيف عم يطلع عليها ويتمايز حركاتها بتحط ايديها بايديه وبيدخلو لجوا وبتبلش اصوات الصبايا والنسوان تتعالى بالزغاريد
بيدخلو لجوا وعيون الكل عليون منهون الصبايا يلي مبسوطة ل طيف ومنهون الغيرانة كيف حصلت عليه وغيرها كتير
بتدخل طيف مع سيف ببدلتها البيضة ضب من عند الصدر ديقة كتير وقطع بلا شي ومن الضهر قماش شفاق مرصع بحبان ناعمة من الالماس ومن تحت فرشتو واسعة ومزين رقبتها طوق ناعم ومكياج بناسب لون عيونها يلي متل البرق عم يرور العشق وشفافها بلون الدم وشعرها المتناثر مرفوع مع لفة بتبرز جمالو والباقي منسدل ع ضهرها متل خيوط الشمس يلي عم تضوي والشلال الغزير مع تاج ناعم ليبين انها ملكة
مشيو لجو ووقف بنص الصالة وفتل لعندها بخطوة رجوليه وبأيدو وردة طلعها من جاكيت بدلتو وعطاها ياها ورفعلا الطرحة وطلع بعيونها وقرب منها وباسها ع جبينها بوسة طويلة وهي دايبة ببوستو وطلتو يلي بتعشقها
رفع ايدها وباسون وطلع من جيبتو علبة فتحها وطالع خاتم لبسا ياه وباسا مرة تانية بعشق،وشوق ،،
سيف : الله يباركلي فيكي يا أميرة حياتي يا طيف عمري وبكل تفاصيلها ،،،،،
مدلا أيدو وعطاها محبس التاني لبستوياه وكانت رح تبوس أيدو بس هو سحبا بسرعه،،،،حضنا من خصرا وطبع بوسة ع شفافا ،،،ليعلا صوت التصفيق ،
،بعد عنا وهو مبتسم بعشق شال وردة حمرة ناعمة من البائة يلي بايديها وحطلا ياها بشعرا،،،،،،،
سيف :الورد بيخجل وبينحني أدام جمالك وانوثتك ورقتك ،،،،،،بتسمتلو وعيونا عم يلمعو ،،،،
،بادلا البسمة وئف جنبا ومدلا أيدو،،حطت أيدا بأيدو ليمشو سوا والعيون عليهن والكل عم يثني عجمالن،،،
وصلو للنص وئفو مقابل بعض ليبلشو أول رقصة سوا ،
شتغلت موسيقى وغنية طيف بتحبها وحب يرقص معها لاول مرة عليهاوسيف يلي طلب هالغنية بالذات،، ،،،،
لف أيده عخصرا ولزئا فيه وهي حطت أيديها عصدرو دخلت أيدا تحت الجاكيت لسبتتا على قلبو يلي عم ينبض بقوة وحرارة ودفئ ل طيف
،،،كانو ساكتين بس عيونن عم تحكي كلام بيعجز اللسان عن نطقو عيونها اتخطت وحكت يلي ما بينقال الاغراض الشعرية اعتزلت عن وصف هالحب يلي تحول بحياة الاتنين ل ادمان اتعدى الحدود
،،،،بلشت كل
ل ادمان اتعدى الحدود
،،،،بلشت كلمات الغنية وطيف عم تهمس.معا وهي ساندة راسا. ع كتفو وشفافا قريبة من رقبتو ،،،،،،،
طيف: بهمس،،،
أنينك أنيني حدك بتلاقيني بعيوونك عنييي واحساسي معك
(طلعت بعيونو بعشق ونظرة الامان )
برموشي غطيتك وبقلبي خبيتك وعطيتك ايدييي ونسيتن معك، ،،،
طلع الهوا، ،،يا حبيبي شو تمنيت بوقتها يجمعنا الهوا،،،،،
،،،،،،،،،همسا بهالكلام خلا ئلبو يجن جنونو عيونو عم ياكلوها ماعم يشبعو منا ،،،،،رفع أيدو وهي لفت تحتا مع الموسيقا،،،رجع لزقها فيه بس هالمرة وهو حاضنا من ضهرا ولاففا بأيديه وساند راسو براسا وعم يسمع همسا وحركات شفافها يلي دووب ئلبو وهي حاطة أيديها فوق أيديه
وعم تهمس كلمات الغنية بكل طفولة ورقة ،،،،،
سيف
لفا بعد أخر كلمة نطقتا بصوت عالي شوي وضما لصدرو بقوة وعشق وهيام وجنون عاشق مشتاق جنون شخص عطشان بدو يرتوي ،،،، شالا من خصرا وبلش يلف ويبرم فيها وهي مستندة بجبينا عجبينو وأيديها. الناعمين حولا رقبتو كان منظرن بيسحر ،،،
هبة: يالله ما احلاهون ،،،،،
سامية بحب: الله يسعدن يارب ،،،،،
شهد: منظرن شو رومنسي وحلو ومؤثر الله يبعت للكل متل ما بعتلا ،،،،،،
مريم بحنان: الله يحميهن من العين،،،،،
شهد:بس ماتوقعت هالحركات الجريئة من سيف كتير طلع رومنسي ماتوقعتو هيك أبدن،،،
بنت خالو؛ : اصلا هدول الرومنسية بدمون
طلعو الصبايا ببعض وابتسمو
،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،
أعدو سيف وطيف مكانن وأيديها بأيديه،،،،،،
سيف بقرب من ادنا وبقلا : جننتيني طيف عقلي وقلبي ماعاد يتحمل كل هالحب كل هالهيمان كل هالتفاصيل خايف جن ،،،،،
قربت من ادنو وهمستلو
طيف: رح نعيش مع بعض لآخر العمر بالعقل وبالجنون بالفرح والزعل بكل تفاصيل عمرنا سوا بحزننا بفرحنا بتعبنا بكل تفصيل رح عيش معك بكل لحظة بحياتك وشاركك فيها
غمض عيونو وئلبو عم يدق بقوة،
سيف: طيف آه من أسمك ومن صوتك وعيونك انوثتك انسانيتك رئفة قلبك وجمالك بحبك طيف بحبك ورح ضل حبك لآخر نفس فيني،،،،،،،،
طيف بهمس واطي بلزق وجهو: أنت سبب فرحي وعذابي حياتي وموتي ضحكتي وحزني سندي يلي رح استند عليه كل عمري رجالي يلي ما بيتكررر
طبعلا بوسة ناعمة عشفافا الصغار ونسيان سيف ونسى طيف انهون بالعرس والكل عم يطلع ،،
مضي نص اللوقت ع الحفلة دخلولن قالب كاتو أربع طبقات باللون الأبيض والذهبي ومكتوب عليه أسم طيف وسيف وقفت وهو ضامما من ضهرا.وحاط ايد ع خصرها وايد ع أيدا الي ماسكة السيف وبلشو يقطعو لخلصو،،،،،حطتلن هبة قطعه بصحن وشوكة ليطعمو بعض
مسك الصحن سيف وحطو ع الطاولة شال قطعه بأيدو وحطلا ياها بين شفافا وقبل ما تاكلا كان وشاددا من خصرا وأكل نص القطعة من تما مع بوسة صغيرةعشفافا،،،،،،
ليسمع صوت تصفير وتصفيق وصرااخ عالي من والصبايا بتسملن وضم طيف ألي خجلت من الموجودين ،،،،،،
قامت مع الصبايا وحطت غنية (ميلي يا حلوة ميلي)
شدوها شهد وحلا من. أيد سيف لتوقف وترقص بين البنات الي عملو حلقة. دائرية حوليها،
،عطت ضهرا للكل ولتفتت لناح سيفيلي عينو عم تبرق وتبث الحب الها وهي عم ترقص وتتمايل بدلال وعيونا بعيونو ،،،،، عيونو عليها بكل حركة سحرتو بنعومتا ودلالا شدوتو بنت خالو لينزل ويشارك طيف عروستو الرقصة مشي لعند وفتحولو البنات الحلقة الي عاملينا لفات ،،قرب منا وهو عم يرقص بهدوء ورجولة وهي عم تتمايل عليه وتلف حوليه بدلال ودلع وعيونو ماعم ترف ولا تنزاح وتطلع لغيرها ،،،،،،
،مسكلا أيدا ورفعا لتلف تحتا أكتر من لفة وترجع لحضنو ،،،،،خلصت الغنية
مدلا أيدو وعطاها محبس التاني لبستوياه وكانت رح تبوس أيدو بس هو سحبا بسرعه،،،،حضنا من خصرا وطبع بوسة ع شفافا ،،،ليعلا صوت التصفيق ،
،بعد عنا وهو مبتسم بعشق شال وردة حمرة ناعمة من البائة يلي بايديها وحطلا ياها بشعرا،،،،،،،
سيف :الورد بيخجل وبينحني أدام جمالك وانوثتك ورقتك ،،،،،،بتسمتلو وعيونا عم يلمعو ،،،،
،بادلا البسمة وئف جنبا ومدلا أيدو،،حطت أيدا بأيدو ليمشو سوا والعيون عليهن والكل عم يثني عجمالن،،،
وصلو للنص وئفو مقابل بعض ليبلشو أول رقصة سوا ،
شتغلت موسيقى وغنية طيف بتحبها وحب يرقص معها لاول مرة عليهاوسيف يلي طلب هالغنية بالذات،، ،،،،
لف أيده عخصرا ولزئا فيه وهي حطت أيديها عصدرو دخلت أيدا تحت الجاكيت لسبتتا على قلبو يلي عم ينبض بقوة وحرارة ودفئ ل طيف
،،،كانو ساكتين بس عيونن عم تحكي كلام بيعجز اللسان عن نطقو عيونها اتخطت وحكت يلي ما بينقال الاغراض الشعرية اعتزلت عن وصف هالحب يلي تحول بحياة الاتنين ل ادمان اتعدى الحدود
،،،،بلشت كل
ل ادمان اتعدى الحدود
،،،،بلشت كلمات الغنية وطيف عم تهمس.معا وهي ساندة راسا. ع كتفو وشفافا قريبة من رقبتو ،،،،،،،
طيف: بهمس،،،
أنينك أنيني حدك بتلاقيني بعيوونك عنييي واحساسي معك
(طلعت بعيونو بعشق ونظرة الامان )
برموشي غطيتك وبقلبي خبيتك وعطيتك ايدييي ونسيتن معك، ،،،
طلع الهوا، ،،يا حبيبي شو تمنيت بوقتها يجمعنا الهوا،،،،،
،،،،،،،،،همسا بهالكلام خلا ئلبو يجن جنونو عيونو عم ياكلوها ماعم يشبعو منا ،،،،،رفع أيدو وهي لفت تحتا مع الموسيقا،،،رجع لزقها فيه بس هالمرة وهو حاضنا من ضهرا ولاففا بأيديه وساند راسو براسا وعم يسمع همسا وحركات شفافها يلي دووب ئلبو وهي حاطة أيديها فوق أيديه
وعم تهمس كلمات الغنية بكل طفولة ورقة ،،،،،
سيف
لفا بعد أخر كلمة نطقتا بصوت عالي شوي وضما لصدرو بقوة وعشق وهيام وجنون عاشق مشتاق جنون شخص عطشان بدو يرتوي ،،،، شالا من خصرا وبلش يلف ويبرم فيها وهي مستندة بجبينا عجبينو وأيديها. الناعمين حولا رقبتو كان منظرن بيسحر ،،،
هبة: يالله ما احلاهون ،،،،،
سامية بحب: الله يسعدن يارب ،،،،،
شهد: منظرن شو رومنسي وحلو ومؤثر الله يبعت للكل متل ما بعتلا ،،،،،،
مريم بحنان: الله يحميهن من العين،،،،،
شهد:بس ماتوقعت هالحركات الجريئة من سيف كتير طلع رومنسي ماتوقعتو هيك أبدن،،،
بنت خالو؛ : اصلا هدول الرومنسية بدمون
طلعو الصبايا ببعض وابتسمو
،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،
أعدو سيف وطيف مكانن وأيديها بأيديه،،،،،،
سيف بقرب من ادنا وبقلا : جننتيني طيف عقلي وقلبي ماعاد يتحمل كل هالحب كل هالهيمان كل هالتفاصيل خايف جن ،،،،،
قربت من ادنو وهمستلو
طيف: رح نعيش مع بعض لآخر العمر بالعقل وبالجنون بالفرح والزعل بكل تفاصيل عمرنا سوا بحزننا بفرحنا بتعبنا بكل تفصيل رح عيش معك بكل لحظة بحياتك وشاركك فيها
غمض عيونو وئلبو عم يدق بقوة،
سيف: طيف آه من أسمك ومن صوتك وعيونك انوثتك انسانيتك رئفة قلبك وجمالك بحبك طيف بحبك ورح ضل حبك لآخر نفس فيني،،،،،،،،
طيف بهمس واطي بلزق وجهو: أنت سبب فرحي وعذابي حياتي وموتي ضحكتي وحزني سندي يلي رح استند عليه كل عمري رجالي يلي ما بيتكررر
طبعلا بوسة ناعمة عشفافا الصغار ونسيان سيف ونسى طيف انهون بالعرس والكل عم يطلع ،،
مضي نص اللوقت ع الحفلة دخلولن قالب كاتو أربع طبقات باللون الأبيض والذهبي ومكتوب عليه أسم طيف وسيف وقفت وهو ضامما من ضهرا.وحاط ايد ع خصرها وايد ع أيدا الي ماسكة السيف وبلشو يقطعو لخلصو،،،،،حطتلن هبة قطعه بصحن وشوكة ليطعمو بعض
مسك الصحن سيف وحطو ع الطاولة شال قطعه بأيدو وحطلا ياها بين شفافا وقبل ما تاكلا كان وشاددا من خصرا وأكل نص القطعة من تما مع بوسة صغيرةعشفافا،،،،،،
ليسمع صوت تصفير وتصفيق وصرااخ عالي من والصبايا بتسملن وضم طيف ألي خجلت من الموجودين ،،،،،،
قامت مع الصبايا وحطت غنية (ميلي يا حلوة ميلي)
شدوها شهد وحلا من. أيد سيف لتوقف وترقص بين البنات الي عملو حلقة. دائرية حوليها،
،عطت ضهرا للكل ولتفتت لناح سيفيلي عينو عم تبرق وتبث الحب الها وهي عم ترقص وتتمايل بدلال وعيونا بعيونو ،،،،، عيونو عليها بكل حركة سحرتو بنعومتا ودلالا شدوتو بنت خالو لينزل ويشارك طيف عروستو الرقصة مشي لعند وفتحولو البنات الحلقة الي عاملينا لفات ،،قرب منا وهو عم يرقص بهدوء ورجولة وهي عم تتمايل عليه وتلف حوليه بدلال ودلع وعيونو ماعم ترف ولا تنزاح وتطلع لغيرها ،،،،،،
،مسكلا أيدا ورفعا لتلف تحتا أكتر من لفة وترجع لحضنو ،،،،،خلصت الغنية
بعد البنات وبقيون هنن واقفين بالنص
طفيت الأضوية وشتغلت أضوية خافتة بلون الأحمر ووالنيلي لتشتغل غنية الله يباركلي فيك ،،،ليرقصو عليها الرقصة الاخيرة،،،،
لفا بقوة وهي شبكت ايديها ورا رقبتو وبلشو يتمايلو،،،،،،
سيف: أول غنية كانت منك ألي و هي مني ألك بكل كلمة وحرف فيها،،،،،،،،
طيف بهمس:بدي أسمعا من بين شفافك لحس بكلماتا وحروفا حبيبي (بنظرة سحرة قلبو) ممكن
،،،،،بتسملا بعشق تنهد بحب ونزل شفافو لعند أدنا وبلش يهمسلا بكلمات الغنية بصوتو العذب الرجولي ،،
سيف:
ياحبيبي من حبي ليك لا هتكلم
ولا غنيلك من اليوم بحبك حب
جديد خليني حبي أدعيلك،
الله يباركلي فيك ياأغلي من عنيا
الله يخليني ليك وجبلك الدنيا
الله الله حبيبي الله الله يحميك
حبيبي ياعمري ياغالي ويخليك ليا،،،،
،،،،رفعت راسا وطلعت بعيونو نزل راسو وسبت جبينو ع جبينا وغمضو عيونن كمل سيف وهي معو،،،،،،
سيف:
أنا هو أدامك وبين ايديك انا كلي علشانك وملك ليك،،،
طيف بهمس :
سألت ئلبي بحبك أد ايه وألي ئلبي دا حب جديد،، جديد عليه
طيف وسيف سوا،،،
الله يباركلي فيك يااغلى من عنيا
الله يخليني ليك وجبلك الدنيا ديا الله الله حبيبي الله الله يحميك حبيبي ياعمري ياغالي ويخليك لياااااا،،،،،
،بأخر كلمة ماعاد تحمل همسا لزقها فيه بقوة وباسها بوسه قوية وهو حاملها من خصرها وعم يفتل بعشق وحنان فيها ،،
جننو الحضور بجمالن سحرو الكل
وحبن وعشقن الواضح،،،،،
بعد مدة اجت العراضة سيارتو قدام باب الصالة عملولو عراضة ما صرت بكل الشام
دخل ابوها لسيلم عليها قبل ما تروح
ابو طيف؛ انتي رايحة يا بنتي وانا قلبي وعقلي مطمنين عليكي الله يرضى ع اسمك يا بنتي
طيف بدها تبكي بتبوس ايد ابوها
ابو طيف؛ مبروك عليك بنتي يا سيف
سيف: يبارك بعمرك
ابو طيف: داريها برموش عيونك هي امانتي
سيف: بعيني وبقلبي واذا ما وسعها قلبي بعيونو بحطها بيلف وبيطلع ابوها وبتركب طيف السيارة وبيزفو العريس وبيركب بالسيارة معها، ،،،،،،،
بعد مدة، ،،،،
بينزل من السيارة وبيفتحلا الباب ومسكلا أيدا لنزلت ،،،،،
سيف: نورتي مملكتك يا ملكة على عرش ئلبي، وعمري وحياتي ،،،،،نحنا شوي وبخفة حملا بحضنو وهي لفتو بأيديها بخجل وطلع فيها
،نزلا بغرفة النوم الي كانت مزينة بالورد الاحمر والتخت الابيض مرسوم عليه بورئ الورد الاحمر قلب وحروف اسمائن ،شغل سيف الشموع بكل الغرفة وطفا الضو ليصير الجو رومنسي ،،،،،
وئف اداما ومسكلا ايديها رفعن لشفافو وباسن،،،،،
سيف بعشق: أخيرا بقينا لحالنا وصرتي الي أنا الك أنتي وبس،،،،،
نزلت عيونا بخجل وشويه خوف
،،،،رفعلا راسا بأيدو وطبعلا بوسه عشفافا خدرت جسمها ل طيف
سيف: لاتنزلي راسك مهما صار أنتي مرت سيف الدمشقي وراسك لازم يبقى مرفوع،
،،،،،،،بتسمت بخجل ،
سيف بحس النار اشتعلت بقلبو :طيف خايفة مني صارحيني؟
،،،،،بلعت ريقا،
طيف لبكة: انو اي، لأ
بيبعد عنها سيف بطريقة بتستغرب منها بينفض عقلو وبيضرب بأيدو الفازة
سيف: كنت متوقع انا مارح قرب منك طيف انا مابقدر انا خايف عليكي من حالي خايف ما تقدري، ،،،،،،،
طيف (بتسمع كلامو سهام عليها) بتمشي لعندو وبخطواط ناعمة بطيئة بتحضنو من ضهرو وايديها ع صدرو
طيف: سيف لا تحكي هيك انا الك مرتك انا كلني ملكك معك انت زوجي
بيفتل سيف لعندها وبحط ايديه ع خصرها
سيف: بس انا مابقدر أذيكي
طيف: بتحط ايديها ع خدو وايد ع صدور: انت ما رح تأذيني انا بثق فيك وبعرفك قديشك بتخاف عليي ورايدني
سيف بيطلع فيها وحسها فهمت عليه
طيف: بعدين انت زوجي وانا مرتك ورح نتشارك كل شي مع بعض ومن اليوم
سيف؛بيصفن بكلامها يلي بمثابة بلسم لالو
بتسم شلح جاكيتو وزتو عالكنبة،،،قرب منا وحملا ومشي فيها للتخت قعدا عليه،ونحنا لعندا
سيف بحنان: تجلس قعد جنبا عالتخت فتحت عيونا ودقات قلبا فوق المليون،،،،مد ايدو للتاج الي بشعرا وشالو وبلش يفكلا ياه بحنان كبير،،
سيف: ما وجعك راسك من هدول الشغلات،،،،،
هزتلو براسها (لاارديا) وماردت،
خلصلا فك شعرا غرز أيديه التنتين بشعرا الطويل ورفعو شم ريحتو بقوة وباسو،،،،
سيف:يؤبر قلبي هالشعر يلي متل الحرير ولا هالغمازة يلي بدقنك وخدودك يلي بيتاكلو اكل ،،،،ضم أيديه لورا ضهرا لزق وجهو بوجها،
سيف بهمس مغري:مو مدايقك هالفسطان،،،،،
،تخدرت من صوتو. وكلماتو ولمس شفافو لشفافا وخدودا
،هزتلو براسا بدون وعي حست بفسطانا نفتح كلو وأيديه عم يتحسسو ضهرا العاري بلش يعلا نبض قلبا ،،،
سيف بهمس: هلق دورك طيف ساعديني وفكيلي زارر قميصي يلا ياحبيبي ،،،
طلعت فيه بصدمةوهي دايبة وخجل بيتحسس كتافها المكشوفين ورجليها وبعدها بيرفعلا أيديها وحطن ع صدرو،،،،،،
طفيت الأضوية وشتغلت أضوية خافتة بلون الأحمر ووالنيلي لتشتغل غنية الله يباركلي فيك ،،،ليرقصو عليها الرقصة الاخيرة،،،،
لفا بقوة وهي شبكت ايديها ورا رقبتو وبلشو يتمايلو،،،،،،
سيف: أول غنية كانت منك ألي و هي مني ألك بكل كلمة وحرف فيها،،،،،،،،
طيف بهمس:بدي أسمعا من بين شفافك لحس بكلماتا وحروفا حبيبي (بنظرة سحرة قلبو) ممكن
،،،،،بتسملا بعشق تنهد بحب ونزل شفافو لعند أدنا وبلش يهمسلا بكلمات الغنية بصوتو العذب الرجولي ،،
سيف:
ياحبيبي من حبي ليك لا هتكلم
ولا غنيلك من اليوم بحبك حب
جديد خليني حبي أدعيلك،
الله يباركلي فيك ياأغلي من عنيا
الله يخليني ليك وجبلك الدنيا
الله الله حبيبي الله الله يحميك
حبيبي ياعمري ياغالي ويخليك ليا،،،،
،،،،رفعت راسا وطلعت بعيونو نزل راسو وسبت جبينو ع جبينا وغمضو عيونن كمل سيف وهي معو،،،،،،
سيف:
أنا هو أدامك وبين ايديك انا كلي علشانك وملك ليك،،،
طيف بهمس :
سألت ئلبي بحبك أد ايه وألي ئلبي دا حب جديد،، جديد عليه
طيف وسيف سوا،،،
الله يباركلي فيك يااغلى من عنيا
الله يخليني ليك وجبلك الدنيا ديا الله الله حبيبي الله الله يحميك حبيبي ياعمري ياغالي ويخليك لياااااا،،،،،
،بأخر كلمة ماعاد تحمل همسا لزقها فيه بقوة وباسها بوسه قوية وهو حاملها من خصرها وعم يفتل بعشق وحنان فيها ،،
جننو الحضور بجمالن سحرو الكل
وحبن وعشقن الواضح،،،،،
بعد مدة اجت العراضة سيارتو قدام باب الصالة عملولو عراضة ما صرت بكل الشام
دخل ابوها لسيلم عليها قبل ما تروح
ابو طيف؛ انتي رايحة يا بنتي وانا قلبي وعقلي مطمنين عليكي الله يرضى ع اسمك يا بنتي
طيف بدها تبكي بتبوس ايد ابوها
ابو طيف؛ مبروك عليك بنتي يا سيف
سيف: يبارك بعمرك
ابو طيف: داريها برموش عيونك هي امانتي
سيف: بعيني وبقلبي واذا ما وسعها قلبي بعيونو بحطها بيلف وبيطلع ابوها وبتركب طيف السيارة وبيزفو العريس وبيركب بالسيارة معها، ،،،،،،،
بعد مدة، ،،،،
بينزل من السيارة وبيفتحلا الباب ومسكلا أيدا لنزلت ،،،،،
سيف: نورتي مملكتك يا ملكة على عرش ئلبي، وعمري وحياتي ،،،،،نحنا شوي وبخفة حملا بحضنو وهي لفتو بأيديها بخجل وطلع فيها
،نزلا بغرفة النوم الي كانت مزينة بالورد الاحمر والتخت الابيض مرسوم عليه بورئ الورد الاحمر قلب وحروف اسمائن ،شغل سيف الشموع بكل الغرفة وطفا الضو ليصير الجو رومنسي ،،،،،
وئف اداما ومسكلا ايديها رفعن لشفافو وباسن،،،،،
سيف بعشق: أخيرا بقينا لحالنا وصرتي الي أنا الك أنتي وبس،،،،،
نزلت عيونا بخجل وشويه خوف
،،،،رفعلا راسا بأيدو وطبعلا بوسه عشفافا خدرت جسمها ل طيف
سيف: لاتنزلي راسك مهما صار أنتي مرت سيف الدمشقي وراسك لازم يبقى مرفوع،
،،،،،،،بتسمت بخجل ،
سيف بحس النار اشتعلت بقلبو :طيف خايفة مني صارحيني؟
،،،،،بلعت ريقا،
طيف لبكة: انو اي، لأ
بيبعد عنها سيف بطريقة بتستغرب منها بينفض عقلو وبيضرب بأيدو الفازة
سيف: كنت متوقع انا مارح قرب منك طيف انا مابقدر انا خايف عليكي من حالي خايف ما تقدري، ،،،،،،،
طيف (بتسمع كلامو سهام عليها) بتمشي لعندو وبخطواط ناعمة بطيئة بتحضنو من ضهرو وايديها ع صدرو
طيف: سيف لا تحكي هيك انا الك مرتك انا كلني ملكك معك انت زوجي
بيفتل سيف لعندها وبحط ايديه ع خصرها
سيف: بس انا مابقدر أذيكي
طيف: بتحط ايديها ع خدو وايد ع صدور: انت ما رح تأذيني انا بثق فيك وبعرفك قديشك بتخاف عليي ورايدني
سيف بيطلع فيها وحسها فهمت عليه
طيف: بعدين انت زوجي وانا مرتك ورح نتشارك كل شي مع بعض ومن اليوم
سيف؛بيصفن بكلامها يلي بمثابة بلسم لالو
بتسم شلح جاكيتو وزتو عالكنبة،،،قرب منا وحملا ومشي فيها للتخت قعدا عليه،ونحنا لعندا
سيف بحنان: تجلس قعد جنبا عالتخت فتحت عيونا ودقات قلبا فوق المليون،،،،مد ايدو للتاج الي بشعرا وشالو وبلش يفكلا ياه بحنان كبير،،
سيف: ما وجعك راسك من هدول الشغلات،،،،،
هزتلو براسها (لاارديا) وماردت،
خلصلا فك شعرا غرز أيديه التنتين بشعرا الطويل ورفعو شم ريحتو بقوة وباسو،،،،
سيف:يؤبر قلبي هالشعر يلي متل الحرير ولا هالغمازة يلي بدقنك وخدودك يلي بيتاكلو اكل ،،،،ضم أيديه لورا ضهرا لزق وجهو بوجها،
سيف بهمس مغري:مو مدايقك هالفسطان،،،،،
،تخدرت من صوتو. وكلماتو ولمس شفافو لشفافا وخدودا
،هزتلو براسا بدون وعي حست بفسطانا نفتح كلو وأيديه عم يتحسسو ضهرا العاري بلش يعلا نبض قلبا ،،،
سيف بهمس: هلق دورك طيف ساعديني وفكيلي زارر قميصي يلا ياحبيبي ،،،
طلعت فيه بصدمةوهي دايبة وخجل بيتحسس كتافها المكشوفين ورجليها وبعدها بيرفعلا أيديها وحطن ع صدرو،،،،،،
سيف : يلا طيف كسري حاجز الخجل وبلشي لنكون لبعض ،،،،،،بأيدين عم ترجف ولبكة واضحة
بلشت تفكلو زرار قميصو بوريقة عشوائية ،حط أيديه ع أيديها وساعدا لفك الكل شلح قميصو ورماه غمضت عيونا لما شافت صدرو العريض العاري وئف وشدا بأيدو لتوئف مسكت فسطانا بسرعه من عصدرا حتى ما يوقع وجهو بوجها
همس بأدنا،سيف: فتحي عيونك وطلعي أدامك ،،،،،،،فتحت عيونا وما حست الا ع الفستان لوقع،،،،،
بنفس الوقت باسا ع رقبتتهاا بهدوء بوسة دافيه ورفع راسو وباسها حد ادنها
سيف بهيام : وهو حاسس عليها كيف خجلانة ورجفه بجسما حست بأيديه عم يتحسسو زنودا ونزلو لخصرا وبعدا نحنا وحملا بحضنو ومشي فيها للتخت سطحا عالتخت ونحنى فوقها حاوطا بأيديه وهي عم تطلع بعيونو وصدرا عم يعلا ويوطا بقوة نزل راسو لشفافا وهمس بلزقن ،،،،،،،،،،،
سيف: ليش عم ترجفي طيف استرخي
،،،،،رمشت بعيونا
أكتر من مرة ،،،،،،سحب شفافا بقوة كبيرة وتسطح بجسمو فوقها بلشت أيديه تتحسس جسما بجراءه
ونزل لرقبتا ليطبع عليه علامات حبو وعشقو ومن رقبتا ضل يتجول ع جميع انحاء جسمها
،،،نهارت مقاومة طيف ودابت بكلماتو وحركاتو مدت أيديها ورفعتلو راسو طلعت بعيونو وصوت نفسن عالي رفعت راسا وقربت من شفافو لتبلش ببوسة قوية حس بجسمو شتعل نار بسخونة جسما حرك حالو وقلبا لفوقو نزلت أيديها لكتافو وهي عم تتحسسن
نزلا أيديها وبلش يبوسن،، لما حس عليها تجاوبت معو عالآخر وكل شوي يطلع منا همسات جننتو جرأة وكمل يلي بلش فيه وهي ما مانعتو بتسم بعشق وكمل لحتى تصير ملكو وبأسمو بأسما وقلبا وكيانها ووجسدها ،،،،،،،،،
طلع الضو وخيوط الشمس بلشت تاخد مكانها بالغرفة
كانت غفيانة ع صدرو ومحاوطا بزنودو المفتولين وهي أيد عصدرو وأيد عدئنو ،،،،،،،،،باسا عجبي
نا بحب،،،،
سيف : مبروكة علي حرم السيف الدمشقي ،،،،،
بتسمت بخجل
طيف: الله يبارك فيك حبيبي ،،
سيف بحنان:حاسة بشي وجع ،،،،،،،،،،
هزتلو راسا بمعنى لأ،،،،حط أيدو عخدا وباس شفايفا بوسة طويله ،،،،،،،بتسم ووقلببو جواتو عم يخبط،،باسا عجبينا وضما أكتر لصدرو وبقي صافن فيها لغفي ع وضعو،،،،،،،،،،،،
صار الضهر
وهنن لسا ع حالهون فتحت عيونا منيح وطلعت بوجهو يلي غامرو برقبتا ولاففا بأيديه
،،،تأملتو بحب كبير كلشي فيه حلو وجهو ملامحو دقنو كتافو وعضلاتو وصدروالعريض منظرو مغري بشكل عضت عشفتا بخجل وهي عم تتذكر ليلة مبارح شعور بجنن وبخجل بنفس الوقت. حست فيه رفعت أيدها لدقنو وهي عم تلمسو بعشق،
طيف بهمس:أحلا صباح بعمري الله لا يحرمني هالوجه ،،،،،
باستو عخدو بنعومة لحتى ما تفيقو تسحبت بهدوءمن بين ايديه وقامت دخلت للحمام تتحمم فتح عيونوو شوي وهو عم يدور عليها مالقاها جنبو
،وقف طالع بنطلون بجامة ولبسو اجا ليطلع من الغرفة سمع باب الحمام انفتح وهي بتكون لابسة تيابها عم تنشف شعرها سكر الباب
سيف؛ طيف وينك
طيف: بتطلع لعندو: صباح الخير حبيبي
سيف: صباح النور يا كل النور
طيف: بتبتسم بخجل وفتلت لتضب شعرها حاوطها بايديه من ضهرها
سيف: شو. ايمت فقتي
طيف: قبلك من شوي
سيف: بعدين ليش اتحممتي هيك لحالك
طيف؛ سيف بلا انحراف
سيف: انحراف شو يا بنت الناس وبيفتلا لعندو وبشدها من خصرها
طيف: هههه بتحط ايديها ع وجهو: هلق شو رايك تخلينا رايقين حبيبي وتدخل تتحمم لننزل سوا لعند اهلك
سيف: بلا ما ننزل خلينا هون
طيف: لا حبيبي شو هون
سيف: بحط انفو ع انفها وبقلا؛ لو عليي ما بخليكي تطلعي من الغرفة لشهر
طيف: هههه لاحقين
سيف ببوسها ع شفافها وبتدفعو عنها
طيف: ع الحمام سيف بدناا ننزل
سيف (بيتجاكر منها) :عملي وكتري يا طيف ماني نسيانلك فيقتك كيف تحممتي بلاي ولا نسيان هلق منتحاسب
طيف ؛هههه ع الحمام سيف
بيبتسملها سيف وبيدخل يتحمم
بتخلص حمام بيجهزو حالون وبينزلو لتحت
بالصالون «««
بينزلو وفرحتون بعيونهون بصبحو ع اهلون ووبباركولون
ابو سيف: بما انو اليوم اول يوم الك معنا سمعنا من اهلك انك بتعرفي تطبخي وشاطرة
ام سيف؛ على مهلك عليها
سيف: (كرمال يردلا يلي عملتو فيه الصبح بقلا) اي هيك ع الاساس معقول كون مغشوش فيكي
طيف: لا حبيبي مو مغشوش وهلق بتشوف بعينك
ام. سيف: بنتي مافي داعي تعذبي حالك وتعملي شي في طباخين بيطبخو انتي ارتاحي
طيف؛ لا معليش امي خلينا نشوف مين رح يربح واصلا انا متعودة اعمل كل شي بايدي لهيك انا رح اعمل الفطور والاكل عليي اليوم
سيف: (بخوف مكبوت) بلكي تعبتي
طيف بتقرب لعند سيف متل الصغار وبتقلو
طيف: حبيبي رح تساعدني مو هيك
سيف: شووو
القاعدين؛ هههههه
طيف: انت رح تساعدني بكل شي مو هيك مو انت زوجي ولازم نتشارك كل شي سوا وهي شغلة لازم نتشارك فيها
بلشت تفكلو زرار قميصو بوريقة عشوائية ،حط أيديه ع أيديها وساعدا لفك الكل شلح قميصو ورماه غمضت عيونا لما شافت صدرو العريض العاري وئف وشدا بأيدو لتوئف مسكت فسطانا بسرعه من عصدرا حتى ما يوقع وجهو بوجها
همس بأدنا،سيف: فتحي عيونك وطلعي أدامك ،،،،،،،فتحت عيونا وما حست الا ع الفستان لوقع،،،،،
بنفس الوقت باسا ع رقبتتهاا بهدوء بوسة دافيه ورفع راسو وباسها حد ادنها
سيف بهيام : وهو حاسس عليها كيف خجلانة ورجفه بجسما حست بأيديه عم يتحسسو زنودا ونزلو لخصرا وبعدا نحنا وحملا بحضنو ومشي فيها للتخت سطحا عالتخت ونحنى فوقها حاوطا بأيديه وهي عم تطلع بعيونو وصدرا عم يعلا ويوطا بقوة نزل راسو لشفافا وهمس بلزقن ،،،،،،،،،،،
سيف: ليش عم ترجفي طيف استرخي
،،،،،رمشت بعيونا
أكتر من مرة ،،،،،،سحب شفافا بقوة كبيرة وتسطح بجسمو فوقها بلشت أيديه تتحسس جسما بجراءه
ونزل لرقبتا ليطبع عليه علامات حبو وعشقو ومن رقبتا ضل يتجول ع جميع انحاء جسمها
،،،نهارت مقاومة طيف ودابت بكلماتو وحركاتو مدت أيديها ورفعتلو راسو طلعت بعيونو وصوت نفسن عالي رفعت راسا وقربت من شفافو لتبلش ببوسة قوية حس بجسمو شتعل نار بسخونة جسما حرك حالو وقلبا لفوقو نزلت أيديها لكتافو وهي عم تتحسسن
نزلا أيديها وبلش يبوسن،، لما حس عليها تجاوبت معو عالآخر وكل شوي يطلع منا همسات جننتو جرأة وكمل يلي بلش فيه وهي ما مانعتو بتسم بعشق وكمل لحتى تصير ملكو وبأسمو بأسما وقلبا وكيانها ووجسدها ،،،،،،،،،
طلع الضو وخيوط الشمس بلشت تاخد مكانها بالغرفة
كانت غفيانة ع صدرو ومحاوطا بزنودو المفتولين وهي أيد عصدرو وأيد عدئنو ،،،،،،،،،باسا عجبي
نا بحب،،،،
سيف : مبروكة علي حرم السيف الدمشقي ،،،،،
بتسمت بخجل
طيف: الله يبارك فيك حبيبي ،،
سيف بحنان:حاسة بشي وجع ،،،،،،،،،،
هزتلو راسا بمعنى لأ،،،،حط أيدو عخدا وباس شفايفا بوسة طويله ،،،،،،،بتسم ووقلببو جواتو عم يخبط،،باسا عجبينا وضما أكتر لصدرو وبقي صافن فيها لغفي ع وضعو،،،،،،،،،،،،
صار الضهر
وهنن لسا ع حالهون فتحت عيونا منيح وطلعت بوجهو يلي غامرو برقبتا ولاففا بأيديه
،،،تأملتو بحب كبير كلشي فيه حلو وجهو ملامحو دقنو كتافو وعضلاتو وصدروالعريض منظرو مغري بشكل عضت عشفتا بخجل وهي عم تتذكر ليلة مبارح شعور بجنن وبخجل بنفس الوقت. حست فيه رفعت أيدها لدقنو وهي عم تلمسو بعشق،
طيف بهمس:أحلا صباح بعمري الله لا يحرمني هالوجه ،،،،،
باستو عخدو بنعومة لحتى ما تفيقو تسحبت بهدوءمن بين ايديه وقامت دخلت للحمام تتحمم فتح عيونوو شوي وهو عم يدور عليها مالقاها جنبو
،وقف طالع بنطلون بجامة ولبسو اجا ليطلع من الغرفة سمع باب الحمام انفتح وهي بتكون لابسة تيابها عم تنشف شعرها سكر الباب
سيف؛ طيف وينك
طيف: بتطلع لعندو: صباح الخير حبيبي
سيف: صباح النور يا كل النور
طيف: بتبتسم بخجل وفتلت لتضب شعرها حاوطها بايديه من ضهرها
سيف: شو. ايمت فقتي
طيف: قبلك من شوي
سيف: بعدين ليش اتحممتي هيك لحالك
طيف؛ سيف بلا انحراف
سيف: انحراف شو يا بنت الناس وبيفتلا لعندو وبشدها من خصرها
طيف: هههه بتحط ايديها ع وجهو: هلق شو رايك تخلينا رايقين حبيبي وتدخل تتحمم لننزل سوا لعند اهلك
سيف: بلا ما ننزل خلينا هون
طيف: لا حبيبي شو هون
سيف: بحط انفو ع انفها وبقلا؛ لو عليي ما بخليكي تطلعي من الغرفة لشهر
طيف: هههه لاحقين
سيف ببوسها ع شفافها وبتدفعو عنها
طيف: ع الحمام سيف بدناا ننزل
سيف (بيتجاكر منها) :عملي وكتري يا طيف ماني نسيانلك فيقتك كيف تحممتي بلاي ولا نسيان هلق منتحاسب
طيف ؛هههه ع الحمام سيف
بيبتسملها سيف وبيدخل يتحمم
بتخلص حمام بيجهزو حالون وبينزلو لتحت
بالصالون «««
بينزلو وفرحتون بعيونهون بصبحو ع اهلون ووبباركولون
ابو سيف: بما انو اليوم اول يوم الك معنا سمعنا من اهلك انك بتعرفي تطبخي وشاطرة
ام سيف؛ على مهلك عليها
سيف: (كرمال يردلا يلي عملتو فيه الصبح بقلا) اي هيك ع الاساس معقول كون مغشوش فيكي
طيف: لا حبيبي مو مغشوش وهلق بتشوف بعينك
ام. سيف: بنتي مافي داعي تعذبي حالك وتعملي شي في طباخين بيطبخو انتي ارتاحي
طيف؛ لا معليش امي خلينا نشوف مين رح يربح واصلا انا متعودة اعمل كل شي بايدي لهيك انا رح اعمل الفطور والاكل عليي اليوم
سيف: (بخوف مكبوت) بلكي تعبتي
طيف بتقرب لعند سيف متل الصغار وبتقلو
طيف: حبيبي رح تساعدني مو هيك
سيف: شووو
القاعدين؛ هههههه
طيف: انت رح تساعدني بكل شي مو هيك مو انت زوجي ولازم نتشارك كل شي سوا وهي شغلة لازم نتشارك فيها
سيف: بس يعمري انا شو بفهمني بأمور الطبخ والنفخ
طيف: (بطفولة) لا سيف انت رح تساعدني. يلا شمر عن زنودك وتفضل
سيف: عال والله ماكان ناقصني الا هالشغلة
ام سيف؛ ماحدا قلك تتحداها
الكل؛ ههههه
بتدخل طيف وسيف ع المطبخ
طيف: يلا سيف ساعدني حبيبي وعطيني السكر من عندك
بياخد السكر وبقرب لعندها وبيحضنها وبحط ايديه ع خصرها وبحاوطها وبشد عليها وبقلا؛ السكر ليش اذا اصابعك الحلوين موجودين
طيف؛ خلص سيف هلق بيجي حدا بشوفنا
سيف: ويشوفنا اذا غيران يقلدنا
طيف؛ هههه غيران قلتلي يلا بعد فرملي البقدونس بسرعة تحرك
سيف :طيف بتصخي فيني
طيف: لا حبيبي بس بدي تساعدني لنخلص
سيف: دخيلل كلمة حبيبي لما تطلع من تمك ما احلاها بقرب منها وبيلتهم شفافها بحرارة وهي بتبادلو نفس كمية الحب
وبقضيها سيف يلهي طيف بالمطبخ ويتحركش فيها
وبتمرق ايام وبتجي ايام وحياة سيف وطيف عم تحلى وحبهون عم يزيد كل مراحل العشق والهيام اتخطوها ما ضل كلمة بتصف معنى الحب صار قليل بالنسبة الهون سيف وطيف واجهو الكتير بحياتون لوصلو واخدو يا ما احلى الحب لما تكون عم تتعب لتوصل وبالاخير توصلو 😘🌹♥،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(بعد مرور سنة ع زواجهون بتحمل طيف بتوأم صبي وبنت وكل مراحل حملها بعيشها معها سيف وبداريها برموش عيونو ولا مرة خلها تزعل منو ولا سمح للزعل ياخد مكانو عندهون وهي كل يوم كانت تعشق سيف ويزداد حبها ورغبتها فيه اكتر من اول خلفت الصبي والبنت وسمتهم اغيد وغلا واهلو ل سيف بعد ما شافوها قديشها منيحة وعكس النظرية يلي كانو اخدينها عنهون وعنها قررو يأسلمو ويدخلو بدين الاسلام عن صبر ونية وايمان صالحين)
(مهما اختلفت عقائد الدنيا والبشر ومهما تعددت الاديان بس آمنو انو الدين واحد وقائم ع المحبة والرحمة وطاعة الله وتوحيده تأكدو في الكتير من امثال البشرية ماقدرو ياخدو بعض بسبب هالاختلاف بس لما الانسان يحط عقلو براسو ويفكر انو دين الله واحد ولا فرق بين مسلم او مسيحي لانهم قائيم على نشر السلام والرحمة وطلب الرضي من الله سبحان وتعالى وسيف وطيف كانو عبرة من عبر هالاحداث 😍🔥)وتوضيح هاام هالقصه نكتب من وحي ال
خيال
مع كافة احترامي لجميع القارئين من مختلف الديانات 💙🌍
أتمنى أن تنال اعجابكم 🌺♥
جميعنا حصل لنا ذاك الحدث الذي غيرنا للأبد، كسر شيئًا كان جميلًا بداخلنا ولا زال لا يُفارق الخيال، جميعنا نمتلك تلك الأماني المركونة على الأرفف ولا نملك لها تحقيقًا و لا أملًا، جميعنا نمتلك أنواعًا من خيبات الأصدقاء و فراق الأحبة و موت قريب، جميعنا ذاقت أرواحنا حزنًا لا يفنى ولا ينسى ونتجرع صبرًا لعل بعده خيرًا.🌸🌺
تمت بعون الله💯💛
بقلم المبدعتين
الكاتبة:
Bayan Al-rohban 🔥💕
Màlàk Damascus 🔥💕
آلسيف آلدمشقي 💚🤤
أتمنى لكم قراءة هنيئة ووممتعة وأن نالت أعجاب الجميع پإذن الله لكم منا الجزء الثاني من القصة 💛😊
انتهت 😍🔥😻
طيف: (بطفولة) لا سيف انت رح تساعدني. يلا شمر عن زنودك وتفضل
سيف: عال والله ماكان ناقصني الا هالشغلة
ام سيف؛ ماحدا قلك تتحداها
الكل؛ ههههه
بتدخل طيف وسيف ع المطبخ
طيف: يلا سيف ساعدني حبيبي وعطيني السكر من عندك
بياخد السكر وبقرب لعندها وبيحضنها وبحط ايديه ع خصرها وبحاوطها وبشد عليها وبقلا؛ السكر ليش اذا اصابعك الحلوين موجودين
طيف؛ خلص سيف هلق بيجي حدا بشوفنا
سيف: ويشوفنا اذا غيران يقلدنا
طيف؛ هههه غيران قلتلي يلا بعد فرملي البقدونس بسرعة تحرك
سيف :طيف بتصخي فيني
طيف: لا حبيبي بس بدي تساعدني لنخلص
سيف: دخيلل كلمة حبيبي لما تطلع من تمك ما احلاها بقرب منها وبيلتهم شفافها بحرارة وهي بتبادلو نفس كمية الحب
وبقضيها سيف يلهي طيف بالمطبخ ويتحركش فيها
وبتمرق ايام وبتجي ايام وحياة سيف وطيف عم تحلى وحبهون عم يزيد كل مراحل العشق والهيام اتخطوها ما ضل كلمة بتصف معنى الحب صار قليل بالنسبة الهون سيف وطيف واجهو الكتير بحياتون لوصلو واخدو يا ما احلى الحب لما تكون عم تتعب لتوصل وبالاخير توصلو 😘🌹♥،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(بعد مرور سنة ع زواجهون بتحمل طيف بتوأم صبي وبنت وكل مراحل حملها بعيشها معها سيف وبداريها برموش عيونو ولا مرة خلها تزعل منو ولا سمح للزعل ياخد مكانو عندهون وهي كل يوم كانت تعشق سيف ويزداد حبها ورغبتها فيه اكتر من اول خلفت الصبي والبنت وسمتهم اغيد وغلا واهلو ل سيف بعد ما شافوها قديشها منيحة وعكس النظرية يلي كانو اخدينها عنهون وعنها قررو يأسلمو ويدخلو بدين الاسلام عن صبر ونية وايمان صالحين)
(مهما اختلفت عقائد الدنيا والبشر ومهما تعددت الاديان بس آمنو انو الدين واحد وقائم ع المحبة والرحمة وطاعة الله وتوحيده تأكدو في الكتير من امثال البشرية ماقدرو ياخدو بعض بسبب هالاختلاف بس لما الانسان يحط عقلو براسو ويفكر انو دين الله واحد ولا فرق بين مسلم او مسيحي لانهم قائيم على نشر السلام والرحمة وطلب الرضي من الله سبحان وتعالى وسيف وطيف كانو عبرة من عبر هالاحداث 😍🔥)وتوضيح هاام هالقصه نكتب من وحي ال
خيال
مع كافة احترامي لجميع القارئين من مختلف الديانات 💙🌍
أتمنى أن تنال اعجابكم 🌺♥
جميعنا حصل لنا ذاك الحدث الذي غيرنا للأبد، كسر شيئًا كان جميلًا بداخلنا ولا زال لا يُفارق الخيال، جميعنا نمتلك تلك الأماني المركونة على الأرفف ولا نملك لها تحقيقًا و لا أملًا، جميعنا نمتلك أنواعًا من خيبات الأصدقاء و فراق الأحبة و موت قريب، جميعنا ذاقت أرواحنا حزنًا لا يفنى ولا ينسى ونتجرع صبرًا لعل بعده خيرًا.🌸🌺
تمت بعون الله💯💛
بقلم المبدعتين
الكاتبة:
Bayan Al-rohban 🔥💕
Màlàk Damascus 🔥💕
آلسيف آلدمشقي 💚🤤
أتمنى لكم قراءة هنيئة ووممتعة وأن نالت أعجاب الجميع پإذن الله لكم منا الجزء الثاني من القصة 💛😊
انتهت 😍🔥😻
وهي طلب أحد الاعضاء تلبى
ملاحظة : القصة حسيتا مخربطة كتير كتير مو من عندي من الارسال يعني يا نت الكاتبة يا اما التوجيه تبعا
لهيك بعتذر منكن 🙈😞
ملاحظة : القصة حسيتا مخربطة كتير كتير مو من عندي من الارسال يعني يا نت الكاتبة يا اما التوجيه تبعا
لهيك بعتذر منكن 🙈😞
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لقاء_غريب 💙
1️⃣
#المقدمة ، ، ،
سيف : وهلأ شو ؟
زياد : شو شو ؟
سيف : بدك تسامحها ؟
1️⃣
#المقدمة ، ، ،
سيف : وهلأ شو ؟
زياد : شو شو ؟
سيف : بدك تسامحها ؟
زياد : افهمني انا ما فيني شك فيها لرنين ، انا واثق منها
سيف : بس انا بأكدلك انو التسجيلات يلي وصلتك حقيقية مو تلفيق و دوبلاج ، لا تزعل مني بس هاي الحقيقة
زياد : انا بصدق رنين عالدنيا كلها ، وهي حلفتلي يمين ، مستحيل رنين تحلف كزب
سيف : انتا حر ، يلا رايح عمحاضرتي انا
زياد : ماشي وانا بدي روح شوف أبي بمكتبو
سيف : تمام بس خلص محاضرتي ببعتلك مسج
زياد : اوك عكلن حتلاقيني بالحديقة
سيف : اوك سلام
زياد : سلام
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
( بعد ٣ شهور )
رنين : والله العظيم يا عمي متل ما عم قلك
موسى ( بصراخ ) : لك انتي شو عم تحكي شو عم تحكيييي شلون انخطف شلوووون ؟؟؟؟؟
رنين : اهدى يا عمي لا تزعل حالك هيك ، مو مستاهلة
موسى : لك كيف مو مستاهلة اه ؟؟؟ ااخ يا قلبي
( بيدخل سيف عمكتب موسى عم يركض )
سيف : إلحاق يا دكتور موسى إلحاق ، عم يقولو انو من ساعة ابنك انخطف
موسى : اااخ يا ابني ااخ يا ابني ( بيمسك قلبو و بيوقع عالارض )
سيف : لك الحقونا الحقونا ، دكتور موسى ، دكتور موسى ، عم تسمعني ؟؟
( بيجو الاساتزة و الدكاترة يركضو على صوت سيف )
الدكتور احمد : اطلبو الاسعاف بسرعةةة
🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑
تاليا : يا حرام حيانتو الدكتور موسى ، الله يشفيه يارب
ديالا : يا الله ، الله يشفيه يارب ولا يضرو
تاليا : 😭😭
ياسمين : شرفو بلشت الاخت الحساسة تبكي
ديالا : لك ليش عم تبكي تاليا ؟
تاليا : حرام يروح هالدكتور والله كتير منيح
شروق : عم يقولو انو اجتو جلطة لانو ابنو انخطف وقت كان مع خطيبتو ، وخطيبتو بعد ساعة اجت تخبر انو الشب انخطف
تاليا : ليش هو الو ابن بالجامعة ؟
ياسمين : اي
ديالا : اوه ! عنجد ؟ اول مرة اعرف
شروق : الله يرجعهم بالسلامة الاب و ابنو
( بعد ٦ شهور . . . )
هشام : بدي هاي البنت حالاً
محمد ( بياخد صورة البنت من ايد هشام وبيتمعن فيها ) : حاضر يا بيك
مأمون : خلال هاي الساعة راح تكون بين ايديك يا بيك
هشام : ليكو هالبنت ما حدا لازم يشوفها غيركم انتو التنين
محمد : يعني ما ناخد معنا حدا من الشباب يا بيك ؟
هشام : اياكم تاخدو حدا ، وبتحبسوها بغرفة لحالها ما الها شبابيك مو مع باقي المخطوفين
مأمون : حاضر يا بيك
هشام : يلا انصراف
مأمون و محمد : احترامي ✋
( بيغيبو محمد و مأمون اسبوع وهشام جانن عليهم )
شهد : اهدى هشام شبك يا زلمة
هشام : هشام بيك وليه
شهد : حاضر حاضر بس اهدى
هشام : وليييد ،، ولا ولييييد ،،،،، لك يا وليييييد
زياد : حاضر يا بيك ؟
هشام : انا قلت زياد شي ؟ وينو وليد اه ؟
زياد : وليد راح عالسوبر ماركت يشتري شوية اغراض ناقصتو
هشام : اي فاتحلكون ياها سيران لأني
زياد : بتريد شي منو يا بيك ؟
هشام : بتعرف شي عن محمد و مأمون ؟
زياد : لا والله يا بيك قبل اسبوع طلعو بمهمة سرية ولهلأ ما رجعو
هشام : وما قالولك شو هي المهمة ؟
زياد : لا والله يا بيك ما رضيو يقولو لحدا
هشام : لكن اندهلي لواحد من الشباب قوام
زياد : قلي يا بيك ، انا بساويلك يلي بدك ياه
هشام : انقلع من خلقتي ولا ما بدي منك شي
زياد : حاضر حاضر
شهد : ليش ما طلبت من زياد يروح يشوفهم ؟
هشام : ما بأمنلو لهاد زياد
تامر : يا بيك ، بعتني زياد قال بدك حدا
هشام : و زياد ما لقي غيرك يبعتلي ياه ؟
تامر : لاقاني بوجهو يا بيك
هشام : ماشي ماشي بدي ياك تروح لعند هاد العنوان ( وبيعطيه ورقة ) بتدورلي على محمد و مأمون حولين القصر وبترجع معهم
تامر : حاضر يا بيك
هشام : انصراف
( بعد ساعتين بيرجعو تامر و محمد و مأمون )
هشام : وينكم يا جحاش انتا وياه
مأمون : يا بيك نحنا بنعتزر بس البنت ما بتطلع من القصر ابدا وازا طلعت بيكون معها حرس كتير ، وبقينا هناك لنراقبها
هشام : ليك ولا انتا وياه خلال ثواني بدي تجيبو رقم تلفونها مفهوم ؟
محمد : بس يا بيك نحنا شلون بدنا نطولو ؟
هشام : دبرو حالكم
مأمون : بس يا بيك
هشام : خراس ولا ، ساعة وحدة معكم تكونو جبتو رقم تلفونها والا بقتلكم انتو التنين
تامر : يا بيك ✋ انا دارس تكنولوجيا اتصالات متل ما بتعرف و بفهم بهاي الشغلات
هشام : فيك تجيب رقم تلفون البنت ؟
تامر : اي اكيد ، بس بدي اسمها الكامل
هشام : اسمها تاليا احمد حسان ،،،،
تامر : حاضر يا بيك ، راح جيب رقمها خلال هاي الساعة
هشام : ماشي ، ازا جاب تامر الرقم راح تنجو انتا وياه من الموت ، وازا ما جابو راح اعدمكم ، يلا روحو لشوف
- حاضر يا بيك
( بيطلعو الشباب من عندو ، مأمون و محمد بيروحو على غرفتهم ، و تامر بيروح على غرفتو هو و زياد )
زياد : اتاخرت كتير يا زلمة ، شو صار ؟
تامر : هاد بدو يجيب رقم بنت
زياد : بس هيك ؟
تامر : اي ، و موكل محمد و مأمون بالمهمة ، وفشلو ، وانا بدي جيب رقمها
زياد : اي بسيطة ازا بس هيك
تامر : يلا خليني روح شوف شغلي انا
زياد : خبرني شو بيصير معك
تامر : ولا يهمك ، يلا سلام
زياد : الله معك
( بيغيب تامر مدة ربع ساعة وبعدها بيرجع جايب رقم البنت )
سيف : بس انا بأكدلك انو التسجيلات يلي وصلتك حقيقية مو تلفيق و دوبلاج ، لا تزعل مني بس هاي الحقيقة
زياد : انا بصدق رنين عالدنيا كلها ، وهي حلفتلي يمين ، مستحيل رنين تحلف كزب
سيف : انتا حر ، يلا رايح عمحاضرتي انا
زياد : ماشي وانا بدي روح شوف أبي بمكتبو
سيف : تمام بس خلص محاضرتي ببعتلك مسج
زياد : اوك عكلن حتلاقيني بالحديقة
سيف : اوك سلام
زياد : سلام
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
( بعد ٣ شهور )
رنين : والله العظيم يا عمي متل ما عم قلك
موسى ( بصراخ ) : لك انتي شو عم تحكي شو عم تحكيييي شلون انخطف شلوووون ؟؟؟؟؟
رنين : اهدى يا عمي لا تزعل حالك هيك ، مو مستاهلة
موسى : لك كيف مو مستاهلة اه ؟؟؟ ااخ يا قلبي
( بيدخل سيف عمكتب موسى عم يركض )
سيف : إلحاق يا دكتور موسى إلحاق ، عم يقولو انو من ساعة ابنك انخطف
موسى : اااخ يا ابني ااخ يا ابني ( بيمسك قلبو و بيوقع عالارض )
سيف : لك الحقونا الحقونا ، دكتور موسى ، دكتور موسى ، عم تسمعني ؟؟
( بيجو الاساتزة و الدكاترة يركضو على صوت سيف )
الدكتور احمد : اطلبو الاسعاف بسرعةةة
🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑
تاليا : يا حرام حيانتو الدكتور موسى ، الله يشفيه يارب
ديالا : يا الله ، الله يشفيه يارب ولا يضرو
تاليا : 😭😭
ياسمين : شرفو بلشت الاخت الحساسة تبكي
ديالا : لك ليش عم تبكي تاليا ؟
تاليا : حرام يروح هالدكتور والله كتير منيح
شروق : عم يقولو انو اجتو جلطة لانو ابنو انخطف وقت كان مع خطيبتو ، وخطيبتو بعد ساعة اجت تخبر انو الشب انخطف
تاليا : ليش هو الو ابن بالجامعة ؟
ياسمين : اي
ديالا : اوه ! عنجد ؟ اول مرة اعرف
شروق : الله يرجعهم بالسلامة الاب و ابنو
( بعد ٦ شهور . . . )
هشام : بدي هاي البنت حالاً
محمد ( بياخد صورة البنت من ايد هشام وبيتمعن فيها ) : حاضر يا بيك
مأمون : خلال هاي الساعة راح تكون بين ايديك يا بيك
هشام : ليكو هالبنت ما حدا لازم يشوفها غيركم انتو التنين
محمد : يعني ما ناخد معنا حدا من الشباب يا بيك ؟
هشام : اياكم تاخدو حدا ، وبتحبسوها بغرفة لحالها ما الها شبابيك مو مع باقي المخطوفين
مأمون : حاضر يا بيك
هشام : يلا انصراف
مأمون و محمد : احترامي ✋
( بيغيبو محمد و مأمون اسبوع وهشام جانن عليهم )
شهد : اهدى هشام شبك يا زلمة
هشام : هشام بيك وليه
شهد : حاضر حاضر بس اهدى
هشام : وليييد ،، ولا ولييييد ،،،،، لك يا وليييييد
زياد : حاضر يا بيك ؟
هشام : انا قلت زياد شي ؟ وينو وليد اه ؟
زياد : وليد راح عالسوبر ماركت يشتري شوية اغراض ناقصتو
هشام : اي فاتحلكون ياها سيران لأني
زياد : بتريد شي منو يا بيك ؟
هشام : بتعرف شي عن محمد و مأمون ؟
زياد : لا والله يا بيك قبل اسبوع طلعو بمهمة سرية ولهلأ ما رجعو
هشام : وما قالولك شو هي المهمة ؟
زياد : لا والله يا بيك ما رضيو يقولو لحدا
هشام : لكن اندهلي لواحد من الشباب قوام
زياد : قلي يا بيك ، انا بساويلك يلي بدك ياه
هشام : انقلع من خلقتي ولا ما بدي منك شي
زياد : حاضر حاضر
شهد : ليش ما طلبت من زياد يروح يشوفهم ؟
هشام : ما بأمنلو لهاد زياد
تامر : يا بيك ، بعتني زياد قال بدك حدا
هشام : و زياد ما لقي غيرك يبعتلي ياه ؟
تامر : لاقاني بوجهو يا بيك
هشام : ماشي ماشي بدي ياك تروح لعند هاد العنوان ( وبيعطيه ورقة ) بتدورلي على محمد و مأمون حولين القصر وبترجع معهم
تامر : حاضر يا بيك
هشام : انصراف
( بعد ساعتين بيرجعو تامر و محمد و مأمون )
هشام : وينكم يا جحاش انتا وياه
مأمون : يا بيك نحنا بنعتزر بس البنت ما بتطلع من القصر ابدا وازا طلعت بيكون معها حرس كتير ، وبقينا هناك لنراقبها
هشام : ليك ولا انتا وياه خلال ثواني بدي تجيبو رقم تلفونها مفهوم ؟
محمد : بس يا بيك نحنا شلون بدنا نطولو ؟
هشام : دبرو حالكم
مأمون : بس يا بيك
هشام : خراس ولا ، ساعة وحدة معكم تكونو جبتو رقم تلفونها والا بقتلكم انتو التنين
تامر : يا بيك ✋ انا دارس تكنولوجيا اتصالات متل ما بتعرف و بفهم بهاي الشغلات
هشام : فيك تجيب رقم تلفون البنت ؟
تامر : اي اكيد ، بس بدي اسمها الكامل
هشام : اسمها تاليا احمد حسان ،،،،
تامر : حاضر يا بيك ، راح جيب رقمها خلال هاي الساعة
هشام : ماشي ، ازا جاب تامر الرقم راح تنجو انتا وياه من الموت ، وازا ما جابو راح اعدمكم ، يلا روحو لشوف
- حاضر يا بيك
( بيطلعو الشباب من عندو ، مأمون و محمد بيروحو على غرفتهم ، و تامر بيروح على غرفتو هو و زياد )
زياد : اتاخرت كتير يا زلمة ، شو صار ؟
تامر : هاد بدو يجيب رقم بنت
زياد : بس هيك ؟
تامر : اي ، و موكل محمد و مأمون بالمهمة ، وفشلو ، وانا بدي جيب رقمها
زياد : اي بسيطة ازا بس هيك
تامر : يلا خليني روح شوف شغلي انا
زياد : خبرني شو بيصير معك
تامر : ولا يهمك ، يلا سلام
زياد : الله معك
( بيغيب تامر مدة ربع ساعة وبعدها بيرجع جايب رقم البنت )
هشام : برافو عليك ، دقلها لشوف و قلها بدك تشوفها بموضوع ضروري. ، واخترعلك حي الله كزبة ، وقابلها بكافيه
تامر : حاضر يا بيك
+++++++++++++++++++
( بالجامعة . . . )
تاليا : مبسوطة كتير كتير
ديالا : نيالك يا عمي ، الدكتور عبد الحق حكى عنك اينشتاين
تاليا : ههههههههه يس يس ، بس انا مو مشان هيك مبسوطة
ديالا : لكن مشان شو ؟
تاليا : يا ستي مبارح المسا خلصت تصميم الفستان يلي عم جهز فيه لماما و من شي اسبوعين خلصت تجهيز الطقم لبابا ، وبكرا ماما وبابا راجعين من تركيا
ديالا : ياااا عيني ، وأخيراً حتشوفيهم
تاليا : يا الله يا ديالا شو مشتاقة الهم
ديالا : حبيبة قلبي ، والله وانا مشتاقة لامك ، وامي كمان كتير بتسالني عنها
تاليا : لك اي والله صحيح ، امي بعتت معي سلام الك و لامك
ديالا : الله يرجعلك ياهن بالسلامة يروحي
( بهاللحظة بيدق تلفون تاليا )
تاليا : الو
تامر : مرحبا
تاليا : اهلين
تامر : تاليا معي ؟
تاليا : ممم اي مين حضرتك ؟
تامر : انا تامر بدي حاكيكي بموضوع ضروري
تاليا : وشو هالموضوع ؟
تامر : موضوع حياة أو موت بيخص اهلك
تاليا : اهلي انا ؟؟
تامر : اي نعم ، واللقاء بيكون وين ما بدك و ايمتى ما بدك
تاليا : هلأ
تامر : اجي عالقصر ؟
تاليا : لا طبعاً ، انتا مجنون ؟ ما بجيبك لعندي وانا لحالي بالقصر
تامر : حاضر حاضر آسف
تاليا : تعا عالكافيه يلي جنب الجامعة ،،،
تامر : تمام هلأ باجي
تاليا : كيف بدي اعرفك ؟
تامر : لا تقلقي انا بعرفك
تاليا : تمام عم استناك بالكافيه بس لا تتأخر شنو عندي محاضرات
تامر : اوك مسافة الطريق بس
هشام : برافو عليك ، يلا روح قوام وليك بدك تستدرجها لعند سيارتك بأي طريقة مو مشكلتي
تامر : حاضر
ديالا : مين هاد ؟
تاليا : ما بعرف ، بس قلي الشي بيتعلق باهلي ، حياة أو موت
ديالا : وبدك تروحي ؟
تاليا : اي اكيد
ديالا : لكن بجي معك
تاليا : لا حبيبتي خليكي انتي بروح لحالي ، عالكافيه يلي تحت مو بعيد كتير حد الجامعة ليكو
ديالا : ماشي بس ازا اتاخرتي راح اجي لعندك
تاليا : اوك ماشي ، سي يو 😘
ديالا : سي يو يعمري 😘 لا تتاخري
تاليا : بأمرك 😂✋
+++++++++
( بيروح تامر وهو ما بيعرف شو مخبية العصابة لتاليا ، بيطلع بسيارة ، وبتلحقو سيارتين كبار ، و هو بالسيارة بيحاكي زياد و بقلو انو رايح يقابل البنت بس ما بيعرف السبب ، بيفوت عالكافيه وبيلاقيها قاعدة لوحدها ، بيقرب عندها وبيشلح جاكيتو الاسود الجلد وبيحطو عالكرسي ، وبيمد ايدو بيسلم عليها ، وبتسلم عليه )
تامر : آنسة تاليا
تاليا : اهلين
تامر : انا تامر الشب يلي حاكيتك من شوي
تاليا : اهلين استاز تامر تفضل ارتاح
تامر : شكراً الك
تاليا : فكرتك اكبر من هيك
تامر : ليش ؟ صوتي صوت رجال كبير ؟
تاليا : لا مو هيك قصدي ، بس توقعت تكون بال٣٠ باينك بالعشرينات
تامر : اها هاي تفاصيل مو مطلوبة يا آنسة تاليا بس انا عمري ٢٥ سنة
تاليا : اي ، تفضل شو الموضوع ؟
تامر : اي ، هلأ اول شي ، انتي عايشة لحالك بالقصر ما هيك ؟
تاليا : مزبوط اهلي مسافرين ، والخدامات هنن يلي عم يعتنو فيني
تامر : غريبة بنت مسؤول متلك ما يكون معها حرس بالجامعة
تاليا : ممم ما بحب هاي الشكليات بالجامعة ، ما حدا حيتعرضلي اكيد
تامر : اي هلأ بصراحة يا آنسة تاليا انا جبتك لهون لحتى قلك شغلة كتير ضرورية
تاليا : قلي ؟
تامر : تاليا انا بحبك ( وهو ما بيعرف شلون خطرت على بالو يقلها هيك كذبة )
تاليا : هههههههههههههههههههه يا ربييييييي
تامر : شبك ؟؟؟
تاليا : اول مرة نشوف بعض وبتقلي بتحبني ؟
تامر : اي بحبك وين المشكلة ، بتحبي اثبتلك ؟
تاليا : لو اثبتتلي ما حتستفيد شي
تامر : لا بستفيد
تاليا : اوف شو هالثقة
تامر : لانك من سنتين كنتي تلاحقيني من بعيد لبعيد وكنتي تحبيني وكنت انتبهلك بس هلأ لتجرأت حاكيكي بالموضوع
تاليا : أولا هالكلام مو صح ، وتانيا انتا قلتلي موضوع حياة أو موت
تامر : مزبوط قلتلك هيك لحتى اقنعك تيجي ، وازا بتحبي فأنا معي دليل على حبك الي
تاليا : لاء اكيد انتا مخربط بيني وبين وحدة تانية ، انا بحياتي كلها ما لحقت شب
تامر : ممم اوك فيكي تشوفي الدليل بنفسك وتحكمي ازا كنت مخربط ولا لاء
تاليا : اوك
تامر : شوفي هاي البنت يلي بالصورة انتي ولا مو انتي ( بأرجيها صورة وهمية لبنت عن النت )
تاليا : ههههههههه لا انتا غلطان هاي مو انا
تامر : انتي متأكدة ؟
تاليا : اي يا اخي متأكدة
تامر : لك اتطلعي فيها منيح ( بيقوم من قبالها وبيروح ليقعد جنبها و بهاللحظة بيعمل حالو دايخ وبيرمي نص جسمو عالطاولة )
تاليا : خير خير شبك ؟
تامر : دايخ كتير ، بالظاهر نزل ضغطي
تاليا : تعا لوصلك على سيارتك
تامر : حاضر يا بيك
+++++++++++++++++++
( بالجامعة . . . )
تاليا : مبسوطة كتير كتير
ديالا : نيالك يا عمي ، الدكتور عبد الحق حكى عنك اينشتاين
تاليا : ههههههههه يس يس ، بس انا مو مشان هيك مبسوطة
ديالا : لكن مشان شو ؟
تاليا : يا ستي مبارح المسا خلصت تصميم الفستان يلي عم جهز فيه لماما و من شي اسبوعين خلصت تجهيز الطقم لبابا ، وبكرا ماما وبابا راجعين من تركيا
ديالا : ياااا عيني ، وأخيراً حتشوفيهم
تاليا : يا الله يا ديالا شو مشتاقة الهم
ديالا : حبيبة قلبي ، والله وانا مشتاقة لامك ، وامي كمان كتير بتسالني عنها
تاليا : لك اي والله صحيح ، امي بعتت معي سلام الك و لامك
ديالا : الله يرجعلك ياهن بالسلامة يروحي
( بهاللحظة بيدق تلفون تاليا )
تاليا : الو
تامر : مرحبا
تاليا : اهلين
تامر : تاليا معي ؟
تاليا : ممم اي مين حضرتك ؟
تامر : انا تامر بدي حاكيكي بموضوع ضروري
تاليا : وشو هالموضوع ؟
تامر : موضوع حياة أو موت بيخص اهلك
تاليا : اهلي انا ؟؟
تامر : اي نعم ، واللقاء بيكون وين ما بدك و ايمتى ما بدك
تاليا : هلأ
تامر : اجي عالقصر ؟
تاليا : لا طبعاً ، انتا مجنون ؟ ما بجيبك لعندي وانا لحالي بالقصر
تامر : حاضر حاضر آسف
تاليا : تعا عالكافيه يلي جنب الجامعة ،،،
تامر : تمام هلأ باجي
تاليا : كيف بدي اعرفك ؟
تامر : لا تقلقي انا بعرفك
تاليا : تمام عم استناك بالكافيه بس لا تتأخر شنو عندي محاضرات
تامر : اوك مسافة الطريق بس
هشام : برافو عليك ، يلا روح قوام وليك بدك تستدرجها لعند سيارتك بأي طريقة مو مشكلتي
تامر : حاضر
ديالا : مين هاد ؟
تاليا : ما بعرف ، بس قلي الشي بيتعلق باهلي ، حياة أو موت
ديالا : وبدك تروحي ؟
تاليا : اي اكيد
ديالا : لكن بجي معك
تاليا : لا حبيبتي خليكي انتي بروح لحالي ، عالكافيه يلي تحت مو بعيد كتير حد الجامعة ليكو
ديالا : ماشي بس ازا اتاخرتي راح اجي لعندك
تاليا : اوك ماشي ، سي يو 😘
ديالا : سي يو يعمري 😘 لا تتاخري
تاليا : بأمرك 😂✋
+++++++++
( بيروح تامر وهو ما بيعرف شو مخبية العصابة لتاليا ، بيطلع بسيارة ، وبتلحقو سيارتين كبار ، و هو بالسيارة بيحاكي زياد و بقلو انو رايح يقابل البنت بس ما بيعرف السبب ، بيفوت عالكافيه وبيلاقيها قاعدة لوحدها ، بيقرب عندها وبيشلح جاكيتو الاسود الجلد وبيحطو عالكرسي ، وبيمد ايدو بيسلم عليها ، وبتسلم عليه )
تامر : آنسة تاليا
تاليا : اهلين
تامر : انا تامر الشب يلي حاكيتك من شوي
تاليا : اهلين استاز تامر تفضل ارتاح
تامر : شكراً الك
تاليا : فكرتك اكبر من هيك
تامر : ليش ؟ صوتي صوت رجال كبير ؟
تاليا : لا مو هيك قصدي ، بس توقعت تكون بال٣٠ باينك بالعشرينات
تامر : اها هاي تفاصيل مو مطلوبة يا آنسة تاليا بس انا عمري ٢٥ سنة
تاليا : اي ، تفضل شو الموضوع ؟
تامر : اي ، هلأ اول شي ، انتي عايشة لحالك بالقصر ما هيك ؟
تاليا : مزبوط اهلي مسافرين ، والخدامات هنن يلي عم يعتنو فيني
تامر : غريبة بنت مسؤول متلك ما يكون معها حرس بالجامعة
تاليا : ممم ما بحب هاي الشكليات بالجامعة ، ما حدا حيتعرضلي اكيد
تامر : اي هلأ بصراحة يا آنسة تاليا انا جبتك لهون لحتى قلك شغلة كتير ضرورية
تاليا : قلي ؟
تامر : تاليا انا بحبك ( وهو ما بيعرف شلون خطرت على بالو يقلها هيك كذبة )
تاليا : هههههههههههههههههههه يا ربييييييي
تامر : شبك ؟؟؟
تاليا : اول مرة نشوف بعض وبتقلي بتحبني ؟
تامر : اي بحبك وين المشكلة ، بتحبي اثبتلك ؟
تاليا : لو اثبتتلي ما حتستفيد شي
تامر : لا بستفيد
تاليا : اوف شو هالثقة
تامر : لانك من سنتين كنتي تلاحقيني من بعيد لبعيد وكنتي تحبيني وكنت انتبهلك بس هلأ لتجرأت حاكيكي بالموضوع
تاليا : أولا هالكلام مو صح ، وتانيا انتا قلتلي موضوع حياة أو موت
تامر : مزبوط قلتلك هيك لحتى اقنعك تيجي ، وازا بتحبي فأنا معي دليل على حبك الي
تاليا : لاء اكيد انتا مخربط بيني وبين وحدة تانية ، انا بحياتي كلها ما لحقت شب
تامر : ممم اوك فيكي تشوفي الدليل بنفسك وتحكمي ازا كنت مخربط ولا لاء
تاليا : اوك
تامر : شوفي هاي البنت يلي بالصورة انتي ولا مو انتي ( بأرجيها صورة وهمية لبنت عن النت )
تاليا : ههههههههه لا انتا غلطان هاي مو انا
تامر : انتي متأكدة ؟
تاليا : اي يا اخي متأكدة
تامر : لك اتطلعي فيها منيح ( بيقوم من قبالها وبيروح ليقعد جنبها و بهاللحظة بيعمل حالو دايخ وبيرمي نص جسمو عالطاولة )
تاليا : خير خير شبك ؟
تامر : دايخ كتير ، بالظاهر نزل ضغطي
تاليا : تعا لوصلك على سيارتك
تامر : ما راح تقدري تسنديني ، جسمك اصغر من جسمي ( هو شب طويل و بعضلات و هي قصيرة و نحيفة ، او طولها وسط يعني ، بس بالنسبة لطولو قصيرة )
تاليا : بقدر ، لا تستضعفني ! ( بتلف ايدو على رقبتها و بتمسكو من خصرو ) يلا ساعدني وامشي
تامر : ما فيكي يا اختي ما فيكي
تاليا : فيني ، حرك رجليك يلا ( بيمشي معها ليوصلو لسيارتو ، بتفتح باب السيارة وبتدخلو فيها ) يلا فوت بالسيارة ، يلا نزل راسك لشوف يلا
تامر : شكراً كتير الك
تاليا : ولو هاد واجبي ، ليك انا ما فيني ضل معك مشان حكي الناس وهيك ، راح اتركك هون لا تسوق قبل ما يتحسن وضعك ، وازا بدك بروح بجيبلك دوا ، وكمان شي ساعة بدقلك لاتطمن عليك
تامر : مشكورة كتير اختي
( بيكون راكي راسو على التابلو تبع السيارة وما عم يتطلع فيها ، بتلف ضهرها لتروح وبتلاقي بوجها شبين واقفين متل الحيطان ، بيقربو منها وبيمسكا مأمون من خصرها و بيحط ايدو على تمها ، بتبلش تحاول تصرخ و فوراً تامر بيرفع راسو ، وبيشوفهم ماسكينها )
تامر : 😳😳 لك شو عم تساوي انتا وياه
محمد : سكوت انتا
تامر : بس يا شباب نحنا ما اتفقنا هيك
مأمون : لكن شو مفكر ؟ نحنا اخدينك تتسيرن معها ؟
تامر : بس انا ما كنت عرفان انو بدكم تخطفوها عن طريقي ، فكرت بدكم اطلب منها مصاري
محمد : لا شاطر البعيد ، مأمون رش على وجها غاز خليها تنام قوام قبل ما يجي حدا لهون ويشوفنا ، وانتا تامر شغل سيارتك والحقنا بسرعة
( بيحطوها بالسيارة و بيمشو فيها ، تامر بيضل مكانو ، بيدق لزياد وبيخبرو على كلشي )
زياد : لك العمى ضربون ، خطفوها !!
تامر : اي والله ، وبالظاهر انها شخصية مهمة كتير ، وما راح يحبسوها مع باقي المخطوفين
زياد : لكن ؟
تامر : يمكن يحطوها بغرفة لحالها بالقبو
زياد : ايوا ،، اي ماشي هلأ بشوف
++++++++
( بالجامعة . . . )
ديالا : لك اتاخرت كتير هاي ، وعم دقلها ما عم ترد ، راح روح شوفها
( بتروح ديالا عالكافيه بتدور بعيونها على رفيقتها ما بتلاقيها ، بس بتشوف شنتايتها محطوطة على وحدة من الطاولات ، بتسأل عنها بالكافيه )
ديالا : لو سمحت يا اخي
رامي : تفضلي كيف فيني اخدمك ؟
ديالا : شايف الطاولة هديك يلي عليها شنتاية عسلية ؟
رامي : اي شبها
ديالا : وين صاحبة الشنتاية ؟؟
رامي : ممم لحظة لاتزكر
ديالا : ماشي
رامي : كانت لابسة جاكيت بني غامق ؟
ديالا : اي مزبوط
رامي : وكان معها شب
ديالا : اي
رامي : بصراحة ما بعرف ، هم ما طلبو شي ، بس شفتها طالعة وماسكة الشب ، كان مبين عليه دايخ وما عم يقدر يمشي وهي عم تسندو ، وما طلعو من الباب الرئيسي ، طلعو من هداك الباب الخلفي
ديالا : ايوا ، وهاد الباب على وين بيودي ؟
رامي : كراج سيارات
ديالا : وهي ما رجعت ؟
رامي : لا ما رجعت لهلأ
ديالا : ماشي يسلمو كتير ، غلبتك معي
رامي : ولو يا اختي اهلا وسهلا
( بتدق ديالا للشرطة وبتخبرهم انو رفيقتها اختفت ، بتيجي الشرطة بعد خمس دقايق ، بتدور على تاليا )
الضابط عصام : والكراج فيه كاميرات ؟
رامي : لا يا حضرة الضابط
الضابط عصام : ممم لكن شغل الفيديوهات يلي اتصورت جوا الكافيه
رامي : حاضر
الضابط عصام : وانتي بتعرفي شو اسم الشب ؟
ديالا : لاء يا سيدي ما بعرف ، كلشي صار وبعرفو قلتلكن ياه 😭
الضابط عصام : ماشي ماشي يا بنتي لا تبكي خلص اهدي ، يا عسكري
يوسف : حاضر سيدي
الضابط عصام : خود هالصبية شربها مي و ابعتها على بيتها
يوسف : حاضر سيدي ، تعي معي يا اختي ، ( بيطلعو من الكافيه ) خدي اشربي مي ولا تبكي ، حنلاقيها ازا الله راد
ديالا : لك هاي كل دنيتي ، هاي اختي وروحي
يوسف : اهدي اهدي وادعي نلاقيها
ديالا : الله كريم يارب
يوسف : اعطيني عنوان بيتك لو سمحتي لحتى وصلك
ديالا : اي ياريت توصلني ، شنو خايفة روح عالبيت لحالي
يوسف : لا تقلقي معك عسكري
ديالا : الله يخليكم للشعب و الوطن
يوسف : الله يسعدك
( بالكافيه . . . بيشوفو الفيديو يلي صورهم وهم جوا الكافيه ، وبيتعرفو على شكل تامر و بيعممو اوصافو وبيدورو عليه وبيخبرو اهل تاليا وقت يرجعو من السفر ، واهلها بيجن جنانهم عليها وحالة ديالا بتصير بالويل ، وامها كتير بتزعل على تاليا ، وبيضل البحث عنها و عن تامر مستمر )
~*_❀{‹‹نـهـايـةة الـبـارت››}❀_*~
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
تاليا : بقدر ، لا تستضعفني ! ( بتلف ايدو على رقبتها و بتمسكو من خصرو ) يلا ساعدني وامشي
تامر : ما فيكي يا اختي ما فيكي
تاليا : فيني ، حرك رجليك يلا ( بيمشي معها ليوصلو لسيارتو ، بتفتح باب السيارة وبتدخلو فيها ) يلا فوت بالسيارة ، يلا نزل راسك لشوف يلا
تامر : شكراً كتير الك
تاليا : ولو هاد واجبي ، ليك انا ما فيني ضل معك مشان حكي الناس وهيك ، راح اتركك هون لا تسوق قبل ما يتحسن وضعك ، وازا بدك بروح بجيبلك دوا ، وكمان شي ساعة بدقلك لاتطمن عليك
تامر : مشكورة كتير اختي
( بيكون راكي راسو على التابلو تبع السيارة وما عم يتطلع فيها ، بتلف ضهرها لتروح وبتلاقي بوجها شبين واقفين متل الحيطان ، بيقربو منها وبيمسكا مأمون من خصرها و بيحط ايدو على تمها ، بتبلش تحاول تصرخ و فوراً تامر بيرفع راسو ، وبيشوفهم ماسكينها )
تامر : 😳😳 لك شو عم تساوي انتا وياه
محمد : سكوت انتا
تامر : بس يا شباب نحنا ما اتفقنا هيك
مأمون : لكن شو مفكر ؟ نحنا اخدينك تتسيرن معها ؟
تامر : بس انا ما كنت عرفان انو بدكم تخطفوها عن طريقي ، فكرت بدكم اطلب منها مصاري
محمد : لا شاطر البعيد ، مأمون رش على وجها غاز خليها تنام قوام قبل ما يجي حدا لهون ويشوفنا ، وانتا تامر شغل سيارتك والحقنا بسرعة
( بيحطوها بالسيارة و بيمشو فيها ، تامر بيضل مكانو ، بيدق لزياد وبيخبرو على كلشي )
زياد : لك العمى ضربون ، خطفوها !!
تامر : اي والله ، وبالظاهر انها شخصية مهمة كتير ، وما راح يحبسوها مع باقي المخطوفين
زياد : لكن ؟
تامر : يمكن يحطوها بغرفة لحالها بالقبو
زياد : ايوا ،، اي ماشي هلأ بشوف
++++++++
( بالجامعة . . . )
ديالا : لك اتاخرت كتير هاي ، وعم دقلها ما عم ترد ، راح روح شوفها
( بتروح ديالا عالكافيه بتدور بعيونها على رفيقتها ما بتلاقيها ، بس بتشوف شنتايتها محطوطة على وحدة من الطاولات ، بتسأل عنها بالكافيه )
ديالا : لو سمحت يا اخي
رامي : تفضلي كيف فيني اخدمك ؟
ديالا : شايف الطاولة هديك يلي عليها شنتاية عسلية ؟
رامي : اي شبها
ديالا : وين صاحبة الشنتاية ؟؟
رامي : ممم لحظة لاتزكر
ديالا : ماشي
رامي : كانت لابسة جاكيت بني غامق ؟
ديالا : اي مزبوط
رامي : وكان معها شب
ديالا : اي
رامي : بصراحة ما بعرف ، هم ما طلبو شي ، بس شفتها طالعة وماسكة الشب ، كان مبين عليه دايخ وما عم يقدر يمشي وهي عم تسندو ، وما طلعو من الباب الرئيسي ، طلعو من هداك الباب الخلفي
ديالا : ايوا ، وهاد الباب على وين بيودي ؟
رامي : كراج سيارات
ديالا : وهي ما رجعت ؟
رامي : لا ما رجعت لهلأ
ديالا : ماشي يسلمو كتير ، غلبتك معي
رامي : ولو يا اختي اهلا وسهلا
( بتدق ديالا للشرطة وبتخبرهم انو رفيقتها اختفت ، بتيجي الشرطة بعد خمس دقايق ، بتدور على تاليا )
الضابط عصام : والكراج فيه كاميرات ؟
رامي : لا يا حضرة الضابط
الضابط عصام : ممم لكن شغل الفيديوهات يلي اتصورت جوا الكافيه
رامي : حاضر
الضابط عصام : وانتي بتعرفي شو اسم الشب ؟
ديالا : لاء يا سيدي ما بعرف ، كلشي صار وبعرفو قلتلكن ياه 😭
الضابط عصام : ماشي ماشي يا بنتي لا تبكي خلص اهدي ، يا عسكري
يوسف : حاضر سيدي
الضابط عصام : خود هالصبية شربها مي و ابعتها على بيتها
يوسف : حاضر سيدي ، تعي معي يا اختي ، ( بيطلعو من الكافيه ) خدي اشربي مي ولا تبكي ، حنلاقيها ازا الله راد
ديالا : لك هاي كل دنيتي ، هاي اختي وروحي
يوسف : اهدي اهدي وادعي نلاقيها
ديالا : الله كريم يارب
يوسف : اعطيني عنوان بيتك لو سمحتي لحتى وصلك
ديالا : اي ياريت توصلني ، شنو خايفة روح عالبيت لحالي
يوسف : لا تقلقي معك عسكري
ديالا : الله يخليكم للشعب و الوطن
يوسف : الله يسعدك
( بالكافيه . . . بيشوفو الفيديو يلي صورهم وهم جوا الكافيه ، وبيتعرفو على شكل تامر و بيعممو اوصافو وبيدورو عليه وبيخبرو اهل تاليا وقت يرجعو من السفر ، واهلها بيجن جنانهم عليها وحالة ديالا بتصير بالويل ، وامها كتير بتزعل على تاليا ، وبيضل البحث عنها و عن تامر مستمر )
~*_❀{‹‹نـهـايـةة الـبـارت››}❀_*~
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
لقاء_غريب 💙
2️⃣
( بيوصلو للمقر ، وبينزلو يحطوها بالقبو ، و زياد بيلحقهم بآخر لحظة وقت يسكرو الباب ، بس ما بيلحق يشوف وجه البنت ، بس بيقدر يسمع صوتها هي وعم تبكي وتصرخ )
زياد : شو عم يصير هون ؟
مأمون : مو شغلك
زياد : شلون مو شغلي ، مو انا عضو متلي متلكن هون ؟
محمد : اي بس هاي مهمة سرية
مأمون : يلا محمد ، البيك عم يستنى فينا
محمد : اي يلا
2️⃣
( بيوصلو للمقر ، وبينزلو يحطوها بالقبو ، و زياد بيلحقهم بآخر لحظة وقت يسكرو الباب ، بس ما بيلحق يشوف وجه البنت ، بس بيقدر يسمع صوتها هي وعم تبكي وتصرخ )
زياد : شو عم يصير هون ؟
مأمون : مو شغلك
زياد : شلون مو شغلي ، مو انا عضو متلي متلكن هون ؟
محمد : اي بس هاي مهمة سرية
مأمون : يلا محمد ، البيك عم يستنى فينا
محمد : اي يلا
( وقت تسمع صواتهم بتسكت وبتصير تبكي عالسكت ، زياد بيضل واقف عم يتأمل الباب ، بيكون بدو يحاكي تاليا من ورا الباب بس بهاللحظة بتيجي لعندو شهد )
شهد : شو يا حلو ؟ هربان مني عالقبو ؟
زياد ( بعصبية ) : لا اله الا الله لا اله الا الله
شهد : شبك قلبت على بلال بن رباح
زياد : اه الحمد لله ليكك طلعتي بتعرفي حدا من المسلمين
شهد : لك شو شايفني ابو لهب قدامك ؟
زياد : ولك ابو لهب بيخجل من عمايلك
شهد : لك قديش شفت عالم عنيدة ، اعند منك عيني ما شافت
زياد : لك شو الي بدك ياه مني انتي اه ؟؟؟
شهد : ليلة وحدة معك
زياد ( بصراخ ) : لك لك انتي ما عدتي تستحي ، لك ما خليتي شب من شرك بهالمقر ، لك ما في شب ما قضيتي معو ليالي مو ليلة ، وبدك ياني انا كمان !!! العمى
شهد : اي بدي ياك لانك غيرهم كلهم ، رجوليتك بتفتن
زياد : لككككك !! تفو عليكي ( بيخبط باب غرفة تاليا بايدو بعصبية وبيروح معصب من عند شهد )
شهد ( بصراخ ) : ماشي يا زياد ،، راح تندم ،، صدقنيييي
( تاليا قاعدة جوا وعم تبكي بلا صوت وتسمع بحكيهم ، و وقت يضرب زياد الباب بتنقز وبترتعب )
تاليا : مين هاد زياد ، و مين هاي البنت ، وليش هيك عم يرفضها ، ياربي انا شكلي وقعت بين ايدين عصابة مو سهلة
( المسا تاليا بتسمع صوت حركة رجلين عند الباب ، بعد شوي بيندق الباب عليها )
تاليا ( بخوف ) : مين هون ؟ ،، مين في هون ؟؟
زياد : يا اختي عم تسمعيني؟
تاليا : اي مين انتا
زياد : انا اسمي زياد
تاليا : زياد ؟؟ ( وفورا بتتزكر صوت البنت والشب يلي كانو عم يحكو عند الباب وكيف زياد رفض شهد )
زياد : اي انا زياد ، وانا هون لحتى ساعدك
تاليا : هه ! لا يا؟؟
زياد : شبك ؟
تاليا : ليش جبتوني لهون ؟
زياد : بصراحة انا ما بعرف ، انا هون ما حدا بيوثق فيني
تاليا : ليش ؟
زياد : انا مخطوف متلي متلك بس ماني سجين ، انا عضو بهاي المنظمة
تاليا : منظمة ؟
زياد : اي أو فيكي تحكي عصابة ، هاي عصابة أسسها واحد اسمو هشام هو وشهد بنت خالتو خطفو البنات و استغلوهم لحتى يجيبو منهم مصاري اما بشغلات مو نضيفة أو يصوروهم و يستبزوهم أو يطالبو اهاليهم بالمصاري لحتى يطالعوهم ، وكانو بس يلاقو شب مقطوع من شجرة أو شلة شباب صايعين يقنعوهم يشتغلو معهم مقابل المال و التسلية والشباب كانو يوافقو
تاليا : وانتا ؟
زياد : يا ستي انا بكون ابن عميد كلية الحقوق بالجامعة يلي انتي بتدرسي فيها
تاليا : عم تمزح !!!
زياد : لا ما عم امزح وانا خريج كنت راح اتخرج الفصل هاد بس خطفوني
تاليا : اي بتزكر الفصل الماضي كانو يحكو انو ابن العميد انخطف بس بعدين قالو انو انقتل وانبعتت جثتو لاهلو
زياد : شووو ؟؟؟؟ يعني اهلي بيفكرو اني متت
تاليا : اي نعم
زياد : وخطيبتي ؟؟؟
تاليا : تزوجت
زياد : 😳😳 شووو ؟؟؟؟ لاء لاء لاء لاء مستحيل مستحيل
تاليا : اهدى شوي شبك
زياد : انتي شو عرفك ؟؟
تاليا : مو خطيبتك اسمها رنين وبتدرس صحافة وإعلام
زياد : مبلا مزبوط ، انتي بتعرفيني يعني ؟
تاليا : شكلاً لاء ، بس انتا عارف الاخبار بسرعة بتنتشر وخاصة انك ابن عميد بالجامعة ، وخطيبتك بعد شهرين من خبر وفاتك تزوجت ابن عمها
زياد : سامر ؟؟؟
تاليا : اي اسمو سامر
زياد : يخرب بيتها وبيتو ، لكككك لككككك اااااه
تاليا : اهدى شوي ، شبك ؟ مو هيك ،،، زياد رد عليي ، زياد ،، عم تسمعني ؟ ،،، هففف شكلو راح ، ما قلي شلون انخطف
+++++++++
تامر : شبك شبك معصب شو في
زياد : مصيبة يا تامر مصيبة
تامر : خير ؟
زياد : هالكلاب قايلين لاهلي اني متت ، ورنين تزوجت سامر الكلب
تامر : العمى ! شلون عرفت ؟
زياد : هاي تاليا هي يلي قالتلي
تامر : لك انتا شو موصلك لعند تاليا ؟
زياد : بدي ساعدها
تامر : انتا بتعرفها شي ؟
زياد : لاء ، بس ما عليها حراسة ، خليني ساعدها ، ياما ساعدت بنات و هربتهم من هون ، ما حتوقف عليها
تامر : اي بس هي شي كبير بالنسبة للعصابة مو متل باقي البنات
زياد : خلص تامر خلص ، خليني بهمي يا رجل
تامر : لا حول ولا قوة إلا بالله ، لك هاي شلون اقنعتك انو ما في شي بينها وبين سامر
زياد : لك انا غبي غبييي غبي
( تاني يوم المسا زياد بيرجع لعند تاليا )
زياد : تاليا ، تاليا انتي هون ؟
تاليا : مين ؟
زياد : انا زياد شو نسيتي صوتي ؟
تاليا : ااه زياد ، تزكرتك ، لوين رحت مبارح
زياد : كنت متدايق شوي
تاليا : زياد ليش انا هون ؟
زياد : والله العظيم ما بعرف
تاليا : طيب ليش ما بتفوت لعندي انتا ؟
زياد : ما معي المفتاح واصلا انا باجي هون بالسرقة ما حدا بيعرف اني باجي لهون غير تامر رفيقي
تاليا : تامر ؟؟!!!
زياد : اي بتعرفيه ؟
تاليا : هالكلب الواطي هو يلي خطفني
شهد : شو يا حلو ؟ هربان مني عالقبو ؟
زياد ( بعصبية ) : لا اله الا الله لا اله الا الله
شهد : شبك قلبت على بلال بن رباح
زياد : اه الحمد لله ليكك طلعتي بتعرفي حدا من المسلمين
شهد : لك شو شايفني ابو لهب قدامك ؟
زياد : ولك ابو لهب بيخجل من عمايلك
شهد : لك قديش شفت عالم عنيدة ، اعند منك عيني ما شافت
زياد : لك شو الي بدك ياه مني انتي اه ؟؟؟
شهد : ليلة وحدة معك
زياد ( بصراخ ) : لك لك انتي ما عدتي تستحي ، لك ما خليتي شب من شرك بهالمقر ، لك ما في شب ما قضيتي معو ليالي مو ليلة ، وبدك ياني انا كمان !!! العمى
شهد : اي بدي ياك لانك غيرهم كلهم ، رجوليتك بتفتن
زياد : لككككك !! تفو عليكي ( بيخبط باب غرفة تاليا بايدو بعصبية وبيروح معصب من عند شهد )
شهد ( بصراخ ) : ماشي يا زياد ،، راح تندم ،، صدقنيييي
( تاليا قاعدة جوا وعم تبكي بلا صوت وتسمع بحكيهم ، و وقت يضرب زياد الباب بتنقز وبترتعب )
تاليا : مين هاد زياد ، و مين هاي البنت ، وليش هيك عم يرفضها ، ياربي انا شكلي وقعت بين ايدين عصابة مو سهلة
( المسا تاليا بتسمع صوت حركة رجلين عند الباب ، بعد شوي بيندق الباب عليها )
تاليا ( بخوف ) : مين هون ؟ ،، مين في هون ؟؟
زياد : يا اختي عم تسمعيني؟
تاليا : اي مين انتا
زياد : انا اسمي زياد
تاليا : زياد ؟؟ ( وفورا بتتزكر صوت البنت والشب يلي كانو عم يحكو عند الباب وكيف زياد رفض شهد )
زياد : اي انا زياد ، وانا هون لحتى ساعدك
تاليا : هه ! لا يا؟؟
زياد : شبك ؟
تاليا : ليش جبتوني لهون ؟
زياد : بصراحة انا ما بعرف ، انا هون ما حدا بيوثق فيني
تاليا : ليش ؟
زياد : انا مخطوف متلي متلك بس ماني سجين ، انا عضو بهاي المنظمة
تاليا : منظمة ؟
زياد : اي أو فيكي تحكي عصابة ، هاي عصابة أسسها واحد اسمو هشام هو وشهد بنت خالتو خطفو البنات و استغلوهم لحتى يجيبو منهم مصاري اما بشغلات مو نضيفة أو يصوروهم و يستبزوهم أو يطالبو اهاليهم بالمصاري لحتى يطالعوهم ، وكانو بس يلاقو شب مقطوع من شجرة أو شلة شباب صايعين يقنعوهم يشتغلو معهم مقابل المال و التسلية والشباب كانو يوافقو
تاليا : وانتا ؟
زياد : يا ستي انا بكون ابن عميد كلية الحقوق بالجامعة يلي انتي بتدرسي فيها
تاليا : عم تمزح !!!
زياد : لا ما عم امزح وانا خريج كنت راح اتخرج الفصل هاد بس خطفوني
تاليا : اي بتزكر الفصل الماضي كانو يحكو انو ابن العميد انخطف بس بعدين قالو انو انقتل وانبعتت جثتو لاهلو
زياد : شووو ؟؟؟؟ يعني اهلي بيفكرو اني متت
تاليا : اي نعم
زياد : وخطيبتي ؟؟؟
تاليا : تزوجت
زياد : 😳😳 شووو ؟؟؟؟ لاء لاء لاء لاء مستحيل مستحيل
تاليا : اهدى شوي شبك
زياد : انتي شو عرفك ؟؟
تاليا : مو خطيبتك اسمها رنين وبتدرس صحافة وإعلام
زياد : مبلا مزبوط ، انتي بتعرفيني يعني ؟
تاليا : شكلاً لاء ، بس انتا عارف الاخبار بسرعة بتنتشر وخاصة انك ابن عميد بالجامعة ، وخطيبتك بعد شهرين من خبر وفاتك تزوجت ابن عمها
زياد : سامر ؟؟؟
تاليا : اي اسمو سامر
زياد : يخرب بيتها وبيتو ، لكككك لككككك اااااه
تاليا : اهدى شوي ، شبك ؟ مو هيك ،،، زياد رد عليي ، زياد ،، عم تسمعني ؟ ،،، هففف شكلو راح ، ما قلي شلون انخطف
+++++++++
تامر : شبك شبك معصب شو في
زياد : مصيبة يا تامر مصيبة
تامر : خير ؟
زياد : هالكلاب قايلين لاهلي اني متت ، ورنين تزوجت سامر الكلب
تامر : العمى ! شلون عرفت ؟
زياد : هاي تاليا هي يلي قالتلي
تامر : لك انتا شو موصلك لعند تاليا ؟
زياد : بدي ساعدها
تامر : انتا بتعرفها شي ؟
زياد : لاء ، بس ما عليها حراسة ، خليني ساعدها ، ياما ساعدت بنات و هربتهم من هون ، ما حتوقف عليها
تامر : اي بس هي شي كبير بالنسبة للعصابة مو متل باقي البنات
زياد : خلص تامر خلص ، خليني بهمي يا رجل
تامر : لا حول ولا قوة إلا بالله ، لك هاي شلون اقنعتك انو ما في شي بينها وبين سامر
زياد : لك انا غبي غبييي غبي
( تاني يوم المسا زياد بيرجع لعند تاليا )
زياد : تاليا ، تاليا انتي هون ؟
تاليا : مين ؟
زياد : انا زياد شو نسيتي صوتي ؟
تاليا : ااه زياد ، تزكرتك ، لوين رحت مبارح
زياد : كنت متدايق شوي
تاليا : زياد ليش انا هون ؟
زياد : والله العظيم ما بعرف
تاليا : طيب ليش ما بتفوت لعندي انتا ؟
زياد : ما معي المفتاح واصلا انا باجي هون بالسرقة ما حدا بيعرف اني باجي لهون غير تامر رفيقي
تاليا : تامر ؟؟!!!
زياد : اي بتعرفيه ؟
تاليا : هالكلب الواطي هو يلي خطفني
زياد : لاء مو هيك ، هو ما كان عارف انو بدهم يخطفوكي ، هو ضحية متلو متلي ومتلك
تاليا : شلون هيك ؟
زياد : يا ستي هدول بزمناتن خطفو اختو وهو فوراً سلم حالو الهن مقابل انو يرجعو اختو و لما عرفو انو دارس تكنولوجيا اتصالات لقوه غنيمة ممتازة واخدوه بدل اختو و بعد فترة قصيرة خطفوني وحطوني عندو وضليت فترة طويلة وانا عم بعاند فيهم هيييك لحتى هددوني بقتل خطيبتي وانا رضختلهم واستسلمت ، هه بس طلعت متزوجة ، تزوجت حبيبها
تاليا : حبيبها ؟ كيف بتحب وهي خاطبة
زياد : هو طالب بكلية الحقوق متلي ، كان حبيبها زمان ، وكان ياخد مادة مع أبي ، وكان دايما يحمل هالمادة وابي حلف يمين ما بينجحو الا ازا درس وجاب علامات من حالو مو بالواسطة ، بعد فترة هالبنت فجأة طلعت بحياتي و حبتني وضلت وراي لحبيتها وخطبتها وبيوم طلبت مني اتوسط لابن عمها حتى ابي ينجحو ، وبيوم وصلني تسجيل صوتي من مجهول بصوتها هي وابن عمها عم يحكو انو نجحت خطتهم وانو قبل العرس باسبوع رح تفسخ خطبتها مني وقالتلو انا الك وبس وصارو يتغزلو ببعض ، انا ما صدقت وقلت اكيد هالشي تلفيق وبرضو سألتها بكل هدوء وهي أنكرت وقالتلي انو كانت تحبو هنن وصغار وانا برضو صدقتها ، لانو ثقتي فيها كانت عميا ، وليكا تزوجتو
تاليا : يعني ابوك نجحو بالمادة ؟
زياد : اي ابي ما حب يطالعني صغير قدام دار حمايي
تاليا : يخرب بيتهم عالم استغلالية
زياد : اخخخخ ياربي ما عم صدق انها راحت ما عم اقدر صدق انها تزوجتو ، ليش هيك عملتي فيني يا رنين ليش ليش
تاليا : طول بالك يا اخي الله يعوضك بيلي احسن منها
زياد : امين يارب
تاليا : زياد طالعني من هون
زياد : عم حاول لاقي طريقة طالعك من هون
تاليا : طيب انا جوعانة كتير من مبارح ما طعموني شي
زياد : شو هالحكي !!؟
تاليا : متل ما عم قلك
زياد : المشكلة ما في اي طريقة اني فوتلك الاكل لعندك ، حتى الباب حديد ما بينكسر ، بس ليكي فيني فوتلك خبزة من تحت الباب
تاليا : ماشي اي شي ، المهم اكل ببوس ايدك
زياد : تمام ولا يهمك
( بيغيب زياد فترة قصيرة و بيرجع معو خبزة و داهن على وجها لبنة )
زياد : تفضلي
تاليا : يسلمو كتير ( بتقرب الخبزة من تمها بدها تاكل و فوراً بتتراجع ) زياد ؟
زياد : اي ؟
تاليا : انا شو بيضمنلي انك غيرهم
زياد : شلون يعني ؟
تاليا : يعني انا ما فيني أثق فيك هيك ، انا ما بعرفك ، ما بعرف شكلك ، عم حاكيك من ورا الباب ، شو بيضمنلي انك مانك زعيم العصابة ، او انك بدك تسممني وتقتلني
زياد : لك حاجتك اوهام ، والله العظيم انا عم اسعى اني ساعدك ، انا ساعدت كتير بنات وراح حاول ساعدك
تاليا : انا بعرف انو سمعة ابن عميد كلية الحقوق كتير منيحة ، بس انا ما بضمن انك فعلاً هو ، وانا ما بعرف ابن العميد بالشكل
زياد : والله العظيم اني انا زياد ابن موسى عميد كلية الحقوق ، ونيتي تجاهك صافية ، انا ما بعرفك ولا بعرف شكلك ولا اي شي عنك غير اسمك حتى ما بعرف شو بدهم منك ، بس انا جد حابب ساعدك
تاليا : ااخخخ ع اساس فارقة كتير يعني ، لو كانت الخبزة مسمومة هيك هيك راح موت ، يا بموت من السم يا بموت من الجوع ، بس ازا متت من السم ما راح سامحك لا انتا ولا تامر
زياد : ماشي وانا موافق ، وانا باكدلك انو ما فيها سم ، وازا بتحبي اعطيني لقمة لاكلها
تاليا : ههههههههه فيك بكل بساطة ترميها وتقلي انك اكلتها
زياد : لكن ما قدامك الا حل واحد لازم تاكليها
تاليا : ماشي تزكر اني ما راح سامحك ازا كان فيها سم
زياد : اوك
( بتاكل تاليا الخبزة ، بعد ما تخلص اكل بتستنى شوي وبعدين بتنادي لزياد )
تاليا : زياد لساتك هون ؟
زياد : اي انا جنبك احكي
تاليا : شكراً كتير الك
زياد : العفو ولو ، هاد واجبي ، جيبلك كمان خبزة ؟
تاليا : لاء يو شبعت خلص
زياد : شلون شبعتي صارلك يومين بلا اكل شبعتي من هالخبزة
تاليا : يو ! شو شايفني بقرة قدامك ؟ هاي الخبزة باكل نصها بالعادة بس لاني كتير جوعانة اكلتها كلها
زياد : ههههههههه اولا انا مو شايفك لحتى قرر انتي بقرة ولا نحيفة ، وتانيا هاي الخبزة باكلها تحلاية بعد الغدا ، قال نصها بتشبعها قال
تاليا : ههههههههه اي شبك معدتي صغيرة مو متلك ، بتلاقيك قد الحيط
زياد : ههههههههه كلو عضلات والله
تاليا : ياي بحب الشب المعضل ، بس مو يكون متل المصارعين
زياد : ههههههههه اي هداك بيصير قرف مو رجولية
تاليا : مزبوط مقرفين
زياد : صحيح انتي قديش عمرك ؟
تاليا : انا 19 سنة
زياد : يي بعدك صغيرة
تاليا : وانتا ؟
زياد : يا ستي انا 22 سنة
تاليا : قلي شلون خطفوك ، وانتا عم تحكي انك بعضلات
زياد : مزبوط انا صح طويل وبعضلات بس مو كتير كبار ، يعني جسمي تقريباً متل جسم رفيقي تامر اكيد شفتي كيف جسمو
تاليا : شلون هيك ؟
زياد : يا ستي هدول بزمناتن خطفو اختو وهو فوراً سلم حالو الهن مقابل انو يرجعو اختو و لما عرفو انو دارس تكنولوجيا اتصالات لقوه غنيمة ممتازة واخدوه بدل اختو و بعد فترة قصيرة خطفوني وحطوني عندو وضليت فترة طويلة وانا عم بعاند فيهم هيييك لحتى هددوني بقتل خطيبتي وانا رضختلهم واستسلمت ، هه بس طلعت متزوجة ، تزوجت حبيبها
تاليا : حبيبها ؟ كيف بتحب وهي خاطبة
زياد : هو طالب بكلية الحقوق متلي ، كان حبيبها زمان ، وكان ياخد مادة مع أبي ، وكان دايما يحمل هالمادة وابي حلف يمين ما بينجحو الا ازا درس وجاب علامات من حالو مو بالواسطة ، بعد فترة هالبنت فجأة طلعت بحياتي و حبتني وضلت وراي لحبيتها وخطبتها وبيوم طلبت مني اتوسط لابن عمها حتى ابي ينجحو ، وبيوم وصلني تسجيل صوتي من مجهول بصوتها هي وابن عمها عم يحكو انو نجحت خطتهم وانو قبل العرس باسبوع رح تفسخ خطبتها مني وقالتلو انا الك وبس وصارو يتغزلو ببعض ، انا ما صدقت وقلت اكيد هالشي تلفيق وبرضو سألتها بكل هدوء وهي أنكرت وقالتلي انو كانت تحبو هنن وصغار وانا برضو صدقتها ، لانو ثقتي فيها كانت عميا ، وليكا تزوجتو
تاليا : يعني ابوك نجحو بالمادة ؟
زياد : اي ابي ما حب يطالعني صغير قدام دار حمايي
تاليا : يخرب بيتهم عالم استغلالية
زياد : اخخخخ ياربي ما عم صدق انها راحت ما عم اقدر صدق انها تزوجتو ، ليش هيك عملتي فيني يا رنين ليش ليش
تاليا : طول بالك يا اخي الله يعوضك بيلي احسن منها
زياد : امين يارب
تاليا : زياد طالعني من هون
زياد : عم حاول لاقي طريقة طالعك من هون
تاليا : طيب انا جوعانة كتير من مبارح ما طعموني شي
زياد : شو هالحكي !!؟
تاليا : متل ما عم قلك
زياد : المشكلة ما في اي طريقة اني فوتلك الاكل لعندك ، حتى الباب حديد ما بينكسر ، بس ليكي فيني فوتلك خبزة من تحت الباب
تاليا : ماشي اي شي ، المهم اكل ببوس ايدك
زياد : تمام ولا يهمك
( بيغيب زياد فترة قصيرة و بيرجع معو خبزة و داهن على وجها لبنة )
زياد : تفضلي
تاليا : يسلمو كتير ( بتقرب الخبزة من تمها بدها تاكل و فوراً بتتراجع ) زياد ؟
زياد : اي ؟
تاليا : انا شو بيضمنلي انك غيرهم
زياد : شلون يعني ؟
تاليا : يعني انا ما فيني أثق فيك هيك ، انا ما بعرفك ، ما بعرف شكلك ، عم حاكيك من ورا الباب ، شو بيضمنلي انك مانك زعيم العصابة ، او انك بدك تسممني وتقتلني
زياد : لك حاجتك اوهام ، والله العظيم انا عم اسعى اني ساعدك ، انا ساعدت كتير بنات وراح حاول ساعدك
تاليا : انا بعرف انو سمعة ابن عميد كلية الحقوق كتير منيحة ، بس انا ما بضمن انك فعلاً هو ، وانا ما بعرف ابن العميد بالشكل
زياد : والله العظيم اني انا زياد ابن موسى عميد كلية الحقوق ، ونيتي تجاهك صافية ، انا ما بعرفك ولا بعرف شكلك ولا اي شي عنك غير اسمك حتى ما بعرف شو بدهم منك ، بس انا جد حابب ساعدك
تاليا : ااخخخ ع اساس فارقة كتير يعني ، لو كانت الخبزة مسمومة هيك هيك راح موت ، يا بموت من السم يا بموت من الجوع ، بس ازا متت من السم ما راح سامحك لا انتا ولا تامر
زياد : ماشي وانا موافق ، وانا باكدلك انو ما فيها سم ، وازا بتحبي اعطيني لقمة لاكلها
تاليا : ههههههههه فيك بكل بساطة ترميها وتقلي انك اكلتها
زياد : لكن ما قدامك الا حل واحد لازم تاكليها
تاليا : ماشي تزكر اني ما راح سامحك ازا كان فيها سم
زياد : اوك
( بتاكل تاليا الخبزة ، بعد ما تخلص اكل بتستنى شوي وبعدين بتنادي لزياد )
تاليا : زياد لساتك هون ؟
زياد : اي انا جنبك احكي
تاليا : شكراً كتير الك
زياد : العفو ولو ، هاد واجبي ، جيبلك كمان خبزة ؟
تاليا : لاء يو شبعت خلص
زياد : شلون شبعتي صارلك يومين بلا اكل شبعتي من هالخبزة
تاليا : يو ! شو شايفني بقرة قدامك ؟ هاي الخبزة باكل نصها بالعادة بس لاني كتير جوعانة اكلتها كلها
زياد : ههههههههه اولا انا مو شايفك لحتى قرر انتي بقرة ولا نحيفة ، وتانيا هاي الخبزة باكلها تحلاية بعد الغدا ، قال نصها بتشبعها قال
تاليا : ههههههههه اي شبك معدتي صغيرة مو متلك ، بتلاقيك قد الحيط
زياد : ههههههههه كلو عضلات والله
تاليا : ياي بحب الشب المعضل ، بس مو يكون متل المصارعين
زياد : ههههههههه اي هداك بيصير قرف مو رجولية
تاليا : مزبوط مقرفين
زياد : صحيح انتي قديش عمرك ؟
تاليا : انا 19 سنة
زياد : يي بعدك صغيرة
تاليا : وانتا ؟
زياد : يا ستي انا 22 سنة
تاليا : قلي شلون خطفوك ، وانتا عم تحكي انك بعضلات
زياد : مزبوط انا صح طويل وبعضلات بس مو كتير كبار ، يعني جسمي تقريباً متل جسم رفيقي تامر اكيد شفتي كيف جسمو
تاليا : اي عندو عضلات
زياد : واكيد شفتي الشبين يلي خطفوكي قديش كبار متل الحيطان
تاليا : اي كتير كبار مقرفين هيك متل جون سينا أجسامهم
زياد : تماماً هدول نفسهم يلي خطفوني ، هدول محمد و مأمون ايدو و رجلو اليمين لهشام الزفت ، المهم بيوم كنت بالجامعة قاعد مع أبي بمكتبو ، قام ابي اعطاني شنتايتو و شوية وراق لحتى نزلهم على سيارتو
تاليا : اي ؟
زياد : اخدت الاغراض ونزلت لعند السيارة ، و بالحديقة لاقتني رنين وحكت معي وسالتني لوين رايح قلتلها بدي ودي غراض ابي و ارجعلك نشرب نسكافيه سوا ، قامت ما خلتني روح وضلت تأخر فيني ،،،،
فلاش باااااااككككك~
رنين : حبيبييييييييي والله بزعل منك
زياد : رنين قلتلك مليون مرة ما بحب تدلعي بالجامعة ، الطلاب عم يتطلعو علينا
رنين : اوك حبيبي سوري
زياد : خلص برجعلك
رنين : ما بدي باي
زياد : تعي خلص
رنين : بدي تشرب معي النسكافيه هلأ مو بس ترجع
زياد : لا إله إلا الله ، ماشي تفضلي ، بس عالسريع
رنين : اوك
( راحت رنين قعدت على طاولة بالكافتيريا ، وانا رحت جبت كاستين نسكافيه و كنت تارك اغراض ابي عندها عالطاولة ، وقت رجعت عالطاولة لعندها شفتها كاتبة رسالة و بعتتها لحدا و اول ما حست بوجودي فوراً قفلت التلفون )
زياد : لمين بعتي رسالة ؟
رنين : اممم ما لحدا
زياد : شلون ما لحدا شفتك بعتي رسالة وقفلتي فوراً
رنين : حبيبي عادي يعني ، رسالة عادية لرزان رفيقتي قلتلها انو هلأ جاية
زياد : لرزان ؟
رنين : اي حبيبي
زياد : ماشي يلا تفضلي اشربي
رنين : يسلمولي هالايدين يا عمري ، لك دخيلو زلمتي انا
زياد : لك دخيل قلبها دبدوبتي
رنين : هلأ انا دبدوبة ؟
زياد : ههههههههه اي شبنا
رنين : اي ماشي راح انحف وراح تندم
زياد : يا قلبي انا بحبك شو ما كنتي بس بحب النحف اكتر من الدبدبة ، لهيك لازم تنحفي شوي ما هيك ؟
رنين : اي حاضر ، مع انك الخسران ها
زياد : ههههههههه اي بسيطة خليني اخسر ، بلكي بشوف عضام رقبتك بارزين متل ما مشتهيهم
رنين : تضرب شو غليظ
زياد : تضربي شو بحبك
رنين : ههههههههه اي اضحاك علي وانا بحبك كتير
زياد : ههههههههه دخيلوو
( هيك نحنا وقاعدين و منسجمين وصلتها رسالة ، فوراً طفت شاشة التلفون وتلبكت )
زياد : شبك حبيبتي ؟
رنين : ما شي ما شي خلص روح
زياد : لوين روح ؟ وبعدين من مين الرسالة الي وصلتك
رنين : روح ع سيارة ابوك ودي غراضو
زياد : لاء ماني رايح ، هلأ بدي اعرف من مين الرسالة
رنين : شبك زياد ؟
زياد ( بصراخ وضرب ايدو عالطاولة بوكس قوي لنكبت النسكافيه ) : من مين الرسالة
رنين : هسس وطي صوتك العالم عم تطلع علينا
زياد : ما بيهمني تطلع
( وهون وصلتها رسالة تانية ، سحبت التلفون من ايدها كانت الرسالة من رقم غريب و مكتوب فيها " استعجلي بقى خلصينا !! " انا هون جن جناني وصرخت فيها بصوت اعلى )
زياد : لك مين يلي عم يستناااكي
رنين : زياد اهدى هاي رفيقتي سمر عم تستعجلني عشان المحاضرة
زياد : سمر ومحاضرة قلتيلي ، هاتي التلفون لشوف ، وافتحي القفل قوام
رنين : زياد اهدى
زياد (بصراخ ) : ما بدي اهدى
رنين : طيب تعا من هون الطلاب عم يتطلعو علينا ، بنروح بنحكي بسيارة ابوك برواق
زياد : امشي قدامي لشوف
( حملت الاغراض تاعت ابي وطلعت انا وهي ، كنت عم امشي بخطوات سريعة وهي ماشية وراي ، وصلت باب السيارة وكانت محطوطة بمنطقة شوي معزولة وبعيدة عن الناس ، هيك طبع ابي بيحب يبعد سيارتو لحتى ما حدا يخربها ، المهم فتحت باب السيارة وحطيت الاغراض فيها وسكرتها ، لفيت وجهي لجهة رنين كانت واقفة بعيد عني )
زياد : تفضلي لشوف احكي
رنين : صدقني هاي سمر رفيقتي
زياد : دقيلها لشوف
رنين : عم تشك فيني ؟
زياد : اي عم شك فيكي دقيلها
رنين : ما راح ناقشك لاني بعرفك قديش بتغار بس انتا ظالمني
زياد : لكن اعطيني انا بدقلها
رنين : زياد ؟؟
زياد ( بصراخ ) : خلصيني
( وبهاللحظة كل المنطقة صارت رجال ضخمين لابسين اسود باسود ونضارات شمسية سود و حاملين أسلحة وعصي كهربا )
زياد : خير منك الو ؟
مأمون : هه اهلين والله بزياد موسى
زياد : اهلين بحضرتك ، روح من هون حبيبي عم حاكي خطيبتي ، يلا الله معك
مأمون : ههههههههههه ، بدي ياك بموضوع مهم يا حلو
زياد : يا حلو ؟؟ تفضل شو بدك
محمد : انا بقلك شو بدو
( وهجمو عليي خمس رجال ضخمين متل محمد و مأمون حاولت فلت حالي منهم بس ما قدرت حطوني بالسيارة و ضليت اخبط بواب السيارة ورنين ضلت واقفة ما عملت ولا شي ، قلتلها روحي نادي الأمن نادي ابي بس ضلت واقفة وساكتة ، شغلو السيارة ومشيت كل السيارات وبلشنا نبعد عن المنطقة وانا عيوني على رنين ضلت واقفة مكانها حتى بعد ما راحت السيارات ، هيييك لحتى اختفت رنين عن عيوني وبعدنا عنها وعيت على حالي اني مخطوف وهجمت على رقبة الشوفير بس ما لقيت إلا علبة غاز انرشت بوجهي وفقدت السيطرة على حالي و غبت عن الوعي ، وبعدها فقت ولقيت حالي نايم بغرفة على تخت و قبالي في تخت تاني قاعد عليه تامر ، فقت وسألتو مين انتو
زياد : واكيد شفتي الشبين يلي خطفوكي قديش كبار متل الحيطان
تاليا : اي كتير كبار مقرفين هيك متل جون سينا أجسامهم
زياد : تماماً هدول نفسهم يلي خطفوني ، هدول محمد و مأمون ايدو و رجلو اليمين لهشام الزفت ، المهم بيوم كنت بالجامعة قاعد مع أبي بمكتبو ، قام ابي اعطاني شنتايتو و شوية وراق لحتى نزلهم على سيارتو
تاليا : اي ؟
زياد : اخدت الاغراض ونزلت لعند السيارة ، و بالحديقة لاقتني رنين وحكت معي وسالتني لوين رايح قلتلها بدي ودي غراض ابي و ارجعلك نشرب نسكافيه سوا ، قامت ما خلتني روح وضلت تأخر فيني ،،،،
فلاش باااااااككككك
رنين : حبيبييييييييي والله بزعل منك
زياد : رنين قلتلك مليون مرة ما بحب تدلعي بالجامعة ، الطلاب عم يتطلعو علينا
رنين : اوك حبيبي سوري
زياد : خلص برجعلك
رنين : ما بدي باي
زياد : تعي خلص
رنين : بدي تشرب معي النسكافيه هلأ مو بس ترجع
زياد : لا إله إلا الله ، ماشي تفضلي ، بس عالسريع
رنين : اوك
( راحت رنين قعدت على طاولة بالكافتيريا ، وانا رحت جبت كاستين نسكافيه و كنت تارك اغراض ابي عندها عالطاولة ، وقت رجعت عالطاولة لعندها شفتها كاتبة رسالة و بعتتها لحدا و اول ما حست بوجودي فوراً قفلت التلفون )
زياد : لمين بعتي رسالة ؟
رنين : اممم ما لحدا
زياد : شلون ما لحدا شفتك بعتي رسالة وقفلتي فوراً
رنين : حبيبي عادي يعني ، رسالة عادية لرزان رفيقتي قلتلها انو هلأ جاية
زياد : لرزان ؟
رنين : اي حبيبي
زياد : ماشي يلا تفضلي اشربي
رنين : يسلمولي هالايدين يا عمري ، لك دخيلو زلمتي انا
زياد : لك دخيل قلبها دبدوبتي
رنين : هلأ انا دبدوبة ؟
زياد : ههههههههه اي شبنا
رنين : اي ماشي راح انحف وراح تندم
زياد : يا قلبي انا بحبك شو ما كنتي بس بحب النحف اكتر من الدبدبة ، لهيك لازم تنحفي شوي ما هيك ؟
رنين : اي حاضر ، مع انك الخسران ها
زياد : ههههههههه اي بسيطة خليني اخسر ، بلكي بشوف عضام رقبتك بارزين متل ما مشتهيهم
رنين : تضرب شو غليظ
زياد : تضربي شو بحبك
رنين : ههههههههه اي اضحاك علي وانا بحبك كتير
زياد : ههههههههه دخيلوو
( هيك نحنا وقاعدين و منسجمين وصلتها رسالة ، فوراً طفت شاشة التلفون وتلبكت )
زياد : شبك حبيبتي ؟
رنين : ما شي ما شي خلص روح
زياد : لوين روح ؟ وبعدين من مين الرسالة الي وصلتك
رنين : روح ع سيارة ابوك ودي غراضو
زياد : لاء ماني رايح ، هلأ بدي اعرف من مين الرسالة
رنين : شبك زياد ؟
زياد ( بصراخ وضرب ايدو عالطاولة بوكس قوي لنكبت النسكافيه ) : من مين الرسالة
رنين : هسس وطي صوتك العالم عم تطلع علينا
زياد : ما بيهمني تطلع
( وهون وصلتها رسالة تانية ، سحبت التلفون من ايدها كانت الرسالة من رقم غريب و مكتوب فيها " استعجلي بقى خلصينا !! " انا هون جن جناني وصرخت فيها بصوت اعلى )
زياد : لك مين يلي عم يستناااكي
رنين : زياد اهدى هاي رفيقتي سمر عم تستعجلني عشان المحاضرة
زياد : سمر ومحاضرة قلتيلي ، هاتي التلفون لشوف ، وافتحي القفل قوام
رنين : زياد اهدى
زياد (بصراخ ) : ما بدي اهدى
رنين : طيب تعا من هون الطلاب عم يتطلعو علينا ، بنروح بنحكي بسيارة ابوك برواق
زياد : امشي قدامي لشوف
( حملت الاغراض تاعت ابي وطلعت انا وهي ، كنت عم امشي بخطوات سريعة وهي ماشية وراي ، وصلت باب السيارة وكانت محطوطة بمنطقة شوي معزولة وبعيدة عن الناس ، هيك طبع ابي بيحب يبعد سيارتو لحتى ما حدا يخربها ، المهم فتحت باب السيارة وحطيت الاغراض فيها وسكرتها ، لفيت وجهي لجهة رنين كانت واقفة بعيد عني )
زياد : تفضلي لشوف احكي
رنين : صدقني هاي سمر رفيقتي
زياد : دقيلها لشوف
رنين : عم تشك فيني ؟
زياد : اي عم شك فيكي دقيلها
رنين : ما راح ناقشك لاني بعرفك قديش بتغار بس انتا ظالمني
زياد : لكن اعطيني انا بدقلها
رنين : زياد ؟؟
زياد ( بصراخ ) : خلصيني
( وبهاللحظة كل المنطقة صارت رجال ضخمين لابسين اسود باسود ونضارات شمسية سود و حاملين أسلحة وعصي كهربا )
زياد : خير منك الو ؟
مأمون : هه اهلين والله بزياد موسى
زياد : اهلين بحضرتك ، روح من هون حبيبي عم حاكي خطيبتي ، يلا الله معك
مأمون : ههههههههههه ، بدي ياك بموضوع مهم يا حلو
زياد : يا حلو ؟؟ تفضل شو بدك
محمد : انا بقلك شو بدو
( وهجمو عليي خمس رجال ضخمين متل محمد و مأمون حاولت فلت حالي منهم بس ما قدرت حطوني بالسيارة و ضليت اخبط بواب السيارة ورنين ضلت واقفة ما عملت ولا شي ، قلتلها روحي نادي الأمن نادي ابي بس ضلت واقفة وساكتة ، شغلو السيارة ومشيت كل السيارات وبلشنا نبعد عن المنطقة وانا عيوني على رنين ضلت واقفة مكانها حتى بعد ما راحت السيارات ، هيييك لحتى اختفت رنين عن عيوني وبعدنا عنها وعيت على حالي اني مخطوف وهجمت على رقبة الشوفير بس ما لقيت إلا علبة غاز انرشت بوجهي وفقدت السيطرة على حالي و غبت عن الوعي ، وبعدها فقت ولقيت حالي نايم بغرفة على تخت و قبالي في تخت تاني قاعد عليه تامر ، فقت وسألتو مين انتو
وتعرفت عليه والباقي بتعرفيه )
باااااااككككك~~~~~
تاليا : يا حرام ، لك الله ياخدهم
زياد : من بعدها صرت اي بنت تنخطف احاول اساعدها ، في كتير بنات قدرت اهربهن من هون بس في بنات للاسف ما قدرت
تاليا : وما كانو يفتقدو البنات ؟
زياد : امبلا ، وكانو يقلبو الدنيا عليهم ، في شي كانو يلاقوهم و شي ينفدو ، اخدو تلفوني مني يمكن لأنهم شكو فيني ، بس تامر دبرلي تلفون نوكيا صغير من القدام
تاليا : ابو كشاف ؟ 😂😂
زياد : ههههههههه اي هو بذاتو
تاليا : نحنا بأي منطقة ؟
زياد : بصراحة ما بعرف ، كل يلي بعرفو انو نحنا بشي بيشبه الغابة وما في حولينا ناس ، انا من وقت ما نخطفت لليوم ما طلعت برا أبدا
تاليا : اووووف !!
زياد : اي ، ازا طلعت عالباب بتلاقي بوجهك سور عالي كتير و ورا هالسور ممنوع تروح ، بس لفئة معينة من الشباب بيسمحلهم يطلعو بس الباقي وخاصة انا ممنوع
تاليا : اااخخخ الله ينتقم منهم
زياد : امين يارب ، وهيك انتي صرتي تعرفي كل قصتي ، هلأ صار لازم روح
تاليا : زياد
زياد : اي ؟
تاليا : فيك تيجي كل يوم لهون ؟
زياد : ولا يهمك ، بس ما فيني اجي الا وقت المسا عشان بيكون الكل نايم
تاليا : ماشي ، احسن المسا لانو انا كتير بخاف لوحدي
زياد : ولا يهمك راح اضل حدك و ان شاء الله بطالعك من هون
تاليا : الله كريم
زياد : يلا تصبحي على خير
تاليا : تلاقي خير
زياد : انتبهي عحالك
تاليا : لا تقلق
( رجع زياد لعند تامر ، وصار كل يوم يجي لعند تاليا و يتحاكو ويسليها و من قعدتو معها لاحظ انو تاليا بنت كتييير كتير مدلعة وحساسة ، وكل ما يحكي معها بتضل تبكي )
زياد : تاليا احكيلي عن اهلك
تاليا : ابي دكتور وهو وزير الصحة ، امي دكتورة بشرة وتجميل ، امي وابي اتعرفو على بعض لما كانو طلاب بالجامعة وتزوجو ، وانا وحيدتهن ما الي لا إخوة ولا خوات ، كانو مسافرين على تركيا و تركوني هون كرمال دراستي وهم طلعو عشان الشغل
زياد : انتي شو بتدرسي ؟
تاليا : تصميم أزياء
زياد : شو هالحكي ؟ امك وابوكي دكاترة بتدرسي تصميم أزياء !!؟
تاليا : اي هاي رغبتي و ميولي من صغري كنت ضل ارسم تياب و قصقصهم لعرايسي و العابي
زياد : ههههههههه موهوبة من صغرك يعني
تاليا : ههههههههه يس ، انتا بقى احكيلي عنك
زياد : انا طالب حقوق ، وابي بتعرفيه عميد الكلية ، وامي مهندسة ديكور ، عندي اخ اكبر مني بسنتين صار قاضي متزوج وعايش بكندا مع مرتو ، وعندي اخت اكبر مني بسنة دارسة علم نفس ، متزوجة من دكتور عظام ، وعندي اخت اصغر مني بتدرس ادب فرنسي
تاليا : نيالك عندك إخوة و خوات ، انا ما عندي حدا
زياد : بصراحة صحيح خواتي بيعملو فيني مقالب بايخة بس بحبهم ، وقت اتزوجت اختي تيماء زعلت كتير ، وكانت فترتها اختي الصغيرة شيماء كتير تبكي و كنت ضل حدها لخفف عليها وغيرلها جو ، صرت مهرج لحتى ترضى ، لدرجة انها جابتني لتمكيجني وسلمتلها 😂😂
تاليا : ههههههههه كل هاد لحتى تغيرلها جو
زياد : انا ازا حبيت حدا ، بعمل المستحيل كرمالو
تاليا : كيف اجا لرنين قلب انها تتركك
زياد : قصدك انها تضحك علي
تاليا : وعلاقتك باخوك كيف ؟
زياد : اخخخخ اخي ، لما سافر اخي حسيت روحي طلعت يا تاليا ، علاقتي بزيد اخي كتير قوية كتير كتير ، كنا عيلة كتير حلوة قبل ما نتشتت بهالشكل ، اختي ببيت زوجها و اخي مسافر وانا مخطوف ما بقي غير امي وابي و شيماء بالبيت
تاليا : علاقتي بماما قوية وحلوة ، وبابا نفس الشي ، التنين بيحبوني كتير وشو ما بدي بيجيبولي ، و وين ما يروحو بياخدوني ، بس للاسف المرة الأخيرة ما اخدوني وطلعت دمار على راسي ، ما بعرف هلأ ازا صار عندهم خبر بخطفي ولا لاء 😭😭
زياد : راح طالعك تاليا راح طالعك لا تبكي ، بوعدك راح تطلعي من هون لو على جثتي
تاليا : لا انا ما بدي تموت كرمالي
زياد : لا تحكي شي خلص ، انا وعدتك وانا عند وعدي ، بس كرمال الله لا بقى تخليني اسمعك عم تبكي ، والله قلبي عم يتقطع عليكي وقت الي تبكي
تاليا : الله يقدرني و ردلك جميلك يا زياد
زياد : يلا تاليا انا صار لازم روح
تاليا : زياد
زياد : اي ؟
تاليا : انا ما بعرف نام ، من لما اجيت هون ما بنام ساعتين على بعض
زياد : ليش بقى ؟
تاليا : ما بعرف نام لحالي
زياد : شلون كنتي تنامي ببيتكن ؟
تاليا : كانت خالتو إم معاذ تنام عندي ، الشغالة ، يا هي يا بنتها
زياد : اوف !!
تاليا : اي بخاف كتير لحالي
زياد : ممم انا ما فيني نام هون عندك تاليا ، بخاف يمرق حدا ويشوفني ونصير بسين و جيم ، وما بقدر فوت لعندك لانو ما معي المفتاح ، يلا خليني روح
تاليا : خليك شوي بس لنام
زياد : ماشي نامي يلا
تاليا : لا تضلك ساكت ، احكيلي حكاية بطريقة تنعسني
زياد : ممم اوك
تاليا : تصبح على خير
زياد : تلاقي خير
( بتقعد عالارض وبتركي ضهرها عالباب ، بتضم رجليها لصدرها وبتبلش تغفى وزياد عم يقلها قصة ، وبعد شوي بتنام ، و زياد ما بيكون عارف انها نامت وبيضل يحكلها بالقصة ، لحتى ينعس و يغفى ، وتامر بغرفتهم قاعد وقلقان كتير عليه )
باااااااككككك
تاليا : يا حرام ، لك الله ياخدهم
زياد : من بعدها صرت اي بنت تنخطف احاول اساعدها ، في كتير بنات قدرت اهربهن من هون بس في بنات للاسف ما قدرت
تاليا : وما كانو يفتقدو البنات ؟
زياد : امبلا ، وكانو يقلبو الدنيا عليهم ، في شي كانو يلاقوهم و شي ينفدو ، اخدو تلفوني مني يمكن لأنهم شكو فيني ، بس تامر دبرلي تلفون نوكيا صغير من القدام
تاليا : ابو كشاف ؟ 😂😂
زياد : ههههههههه اي هو بذاتو
تاليا : نحنا بأي منطقة ؟
زياد : بصراحة ما بعرف ، كل يلي بعرفو انو نحنا بشي بيشبه الغابة وما في حولينا ناس ، انا من وقت ما نخطفت لليوم ما طلعت برا أبدا
تاليا : اووووف !!
زياد : اي ، ازا طلعت عالباب بتلاقي بوجهك سور عالي كتير و ورا هالسور ممنوع تروح ، بس لفئة معينة من الشباب بيسمحلهم يطلعو بس الباقي وخاصة انا ممنوع
تاليا : اااخخخ الله ينتقم منهم
زياد : امين يارب ، وهيك انتي صرتي تعرفي كل قصتي ، هلأ صار لازم روح
تاليا : زياد
زياد : اي ؟
تاليا : فيك تيجي كل يوم لهون ؟
زياد : ولا يهمك ، بس ما فيني اجي الا وقت المسا عشان بيكون الكل نايم
تاليا : ماشي ، احسن المسا لانو انا كتير بخاف لوحدي
زياد : ولا يهمك راح اضل حدك و ان شاء الله بطالعك من هون
تاليا : الله كريم
زياد : يلا تصبحي على خير
تاليا : تلاقي خير
زياد : انتبهي عحالك
تاليا : لا تقلق
( رجع زياد لعند تامر ، وصار كل يوم يجي لعند تاليا و يتحاكو ويسليها و من قعدتو معها لاحظ انو تاليا بنت كتييير كتير مدلعة وحساسة ، وكل ما يحكي معها بتضل تبكي )
زياد : تاليا احكيلي عن اهلك
تاليا : ابي دكتور وهو وزير الصحة ، امي دكتورة بشرة وتجميل ، امي وابي اتعرفو على بعض لما كانو طلاب بالجامعة وتزوجو ، وانا وحيدتهن ما الي لا إخوة ولا خوات ، كانو مسافرين على تركيا و تركوني هون كرمال دراستي وهم طلعو عشان الشغل
زياد : انتي شو بتدرسي ؟
تاليا : تصميم أزياء
زياد : شو هالحكي ؟ امك وابوكي دكاترة بتدرسي تصميم أزياء !!؟
تاليا : اي هاي رغبتي و ميولي من صغري كنت ضل ارسم تياب و قصقصهم لعرايسي و العابي
زياد : ههههههههه موهوبة من صغرك يعني
تاليا : ههههههههه يس ، انتا بقى احكيلي عنك
زياد : انا طالب حقوق ، وابي بتعرفيه عميد الكلية ، وامي مهندسة ديكور ، عندي اخ اكبر مني بسنتين صار قاضي متزوج وعايش بكندا مع مرتو ، وعندي اخت اكبر مني بسنة دارسة علم نفس ، متزوجة من دكتور عظام ، وعندي اخت اصغر مني بتدرس ادب فرنسي
تاليا : نيالك عندك إخوة و خوات ، انا ما عندي حدا
زياد : بصراحة صحيح خواتي بيعملو فيني مقالب بايخة بس بحبهم ، وقت اتزوجت اختي تيماء زعلت كتير ، وكانت فترتها اختي الصغيرة شيماء كتير تبكي و كنت ضل حدها لخفف عليها وغيرلها جو ، صرت مهرج لحتى ترضى ، لدرجة انها جابتني لتمكيجني وسلمتلها 😂😂
تاليا : ههههههههه كل هاد لحتى تغيرلها جو
زياد : انا ازا حبيت حدا ، بعمل المستحيل كرمالو
تاليا : كيف اجا لرنين قلب انها تتركك
زياد : قصدك انها تضحك علي
تاليا : وعلاقتك باخوك كيف ؟
زياد : اخخخخ اخي ، لما سافر اخي حسيت روحي طلعت يا تاليا ، علاقتي بزيد اخي كتير قوية كتير كتير ، كنا عيلة كتير حلوة قبل ما نتشتت بهالشكل ، اختي ببيت زوجها و اخي مسافر وانا مخطوف ما بقي غير امي وابي و شيماء بالبيت
تاليا : علاقتي بماما قوية وحلوة ، وبابا نفس الشي ، التنين بيحبوني كتير وشو ما بدي بيجيبولي ، و وين ما يروحو بياخدوني ، بس للاسف المرة الأخيرة ما اخدوني وطلعت دمار على راسي ، ما بعرف هلأ ازا صار عندهم خبر بخطفي ولا لاء 😭😭
زياد : راح طالعك تاليا راح طالعك لا تبكي ، بوعدك راح تطلعي من هون لو على جثتي
تاليا : لا انا ما بدي تموت كرمالي
زياد : لا تحكي شي خلص ، انا وعدتك وانا عند وعدي ، بس كرمال الله لا بقى تخليني اسمعك عم تبكي ، والله قلبي عم يتقطع عليكي وقت الي تبكي
تاليا : الله يقدرني و ردلك جميلك يا زياد
زياد : يلا تاليا انا صار لازم روح
تاليا : زياد
زياد : اي ؟
تاليا : انا ما بعرف نام ، من لما اجيت هون ما بنام ساعتين على بعض
زياد : ليش بقى ؟
تاليا : ما بعرف نام لحالي
زياد : شلون كنتي تنامي ببيتكن ؟
تاليا : كانت خالتو إم معاذ تنام عندي ، الشغالة ، يا هي يا بنتها
زياد : اوف !!
تاليا : اي بخاف كتير لحالي
زياد : ممم انا ما فيني نام هون عندك تاليا ، بخاف يمرق حدا ويشوفني ونصير بسين و جيم ، وما بقدر فوت لعندك لانو ما معي المفتاح ، يلا خليني روح
تاليا : خليك شوي بس لنام
زياد : ماشي نامي يلا
تاليا : لا تضلك ساكت ، احكيلي حكاية بطريقة تنعسني
زياد : ممم اوك
تاليا : تصبح على خير
زياد : تلاقي خير
( بتقعد عالارض وبتركي ضهرها عالباب ، بتضم رجليها لصدرها وبتبلش تغفى وزياد عم يقلها قصة ، وبعد شوي بتنام ، و زياد ما بيكون عارف انها نامت وبيضل يحكلها بالقصة ، لحتى ينعس و يغفى ، وتامر بغرفتهم قاعد وقلقان كتير عليه )