Telegram Web Link
يقول أحدهم أنا وأخي كنا أعداء في صغرنا حتى عندما كبرنا ، كانت الوالدة رحمها الله تقول يأبنائي مالكم غير بعض ، ومهما وقف معكم الناس هم ناس يأبنائي
والوالد رحم الله كان غير راض عنا وكلامه معنا رسمي جداً بسبب عداوتنا أنا وأخي ،

وكان يقول للوالدة هداهم الله سيأتي اليوم ويعرفون قيمة بعضهم البعض
مرت الأيام وتزوجنا أنا وأخي وزادت عداوتنا حتى عندما تجتمع زوجاتنا في بيت أبي تحدث المشاكل أبي وأمي احتارو معنا كثيراً كانا يخافا أذا وقفو إلى جانب احد منا يغضب الاخر....

وأستمر بنا هذا الحال
ماتت أمي وبعدها أبي بخمس سنوات وقمنا ببيع أملاك ابي ، وكلاً منا أخذ حقه ولم يعد يعرف شيئاً عن الاخر. كبروا اولادنا حتى وان تقابلو لا يعرف لا أحد يعرف فيهم الأخر
في يوم من الأيام كان المصيبة فقد كنت اعمل بالأسهم وخسرت كل أموالي وحالتي أصبحت صعبة جداً.. مرضت بمرض السكري ومع ضغوط اليومية خسرت عيني اليمنى ، مع كثرة التفكير في حالتي وحال ابنائي لا انني خسرت كل شيئ في لحظه
وفي يوم صليت الفجر وبكيت

ودعوة ربي وقلت :

ربي رحم أم وأبي ورحم ضعفي وقله

حيلتي وعوضني خيراً بأبنائي ...
وبعد أيام قليلة قابلت جاراً لنا عندما كنا صغار ، القى علي السلام وعرف كل
شيئ عن حالتي ..
وبعد أسبوع زارني في بيتي وقال :
اريد منك طلباً فقلت له :
تفضل
قال هذا شيك بمبلغ 50 الف ريال ابدأ به من جديد وعندما يفرج الله عليك تردهم لي ، أعتبرهم دين ومرت الأيام والشهور
وفي يوم أتى هذا الجار ليزورني
قال لي :
لقد أتيتك لأمر مهم لا يحتمل التأجيل
قلت له :
أذا كان عن المال الذي اقرضتني اياه فأن الله عز وجل قد فرجه علي
وسوف أسدد لك الدين كله
فقال لي : أن الذي اعطاك المال اخوك وقال لي يا فلان ،

اسئلك بالله هذا سر بيني وبينك لا أستطيع ان ارى اخي محتاج واتركه لوحده في هذه الحالة خذ هذا المبلغ وأعطه لأخي ولا تخبره أنه مني......
وأنا جئتك اليوم لتذهب معي لتزور أخوك في المستشفى ، لأنه بين الحياة والموت على الأقل اذهب وتسامح ، أنت وأخوك فأخيك يحبك
ذهبت مسرعاً إلى المستشفى!! ودموعي تغسل كل كره السنين لأخي أبن أمي وأبي ، دخلت غرفة الأنعاش وشاهدت أخي عليه اجهزة على كل جسمه
أمسكت يده وقبلت رأسه وقلت له : سامحني ففتحه عيناه ونظر إلي والدموع تنهمر من عيناه وضم يده

ليدي .،،

وشهق أنفاسه الأخيرة أخي مات كان ينتظر حضوري

ومات بين يدي🥺🥺
أصبحت بعدها كل يوم جمعة أذهب إلى قبره وأبكي واتذكر كلام امي وابي انتم اخوان..؟ صدقتي يأمي لم يقف احد معي في شدتي إلا أخي روحه الطاهرة لم تفارق جسده إلا عندما شاهدني
قال تعالى: (سنشد عضك بأخيك) لم يختر الله تعالى من الأقارب لشد العضد إلا الأخ .................. تأملوها
يعلم الله ماهي دعوة الذي دعيت له أمه.
الله يرزقنا الزوجة الصالحة ،😞💗.
أنت بتحاول تصلح مظهرك وصورتك قدام الناس؛ علشان تبان الملتزم صاحب المنشورات ال مفيش زيك..

وأنت خاربها ف خلواتك، بتأخر صلاتك، هاجر للقرآن، لا تذكر الله إلا قليلا، مش بتبر أهلك، ولا لك حظ من الخلوة بربك

يامسكين
أيغني عنك ثناء الناس شيئًا أمام الله، وهو يراك في خلوتك ماذا تصنع!
مقدارك ليس بما تكتبه، ولا ما يعرفه الناس عنك؛ بل بما بينك وبين الله..

وبماذا سينفعك ثناء الناس، وأنت عند ربك لست شيئًا مذكورا.
‏لو دخلت المسجد في أي وقت للصلاة، بتلاقي ناس من كبار السن موجودين، بعضهم مصاب بمرض يمنعه من الوقوف، بعضهم يعاني أصلًا عشان يوصل المسجد، بعضهم...إلخ.

ولو دخلت المسجد في وقت صلاة الفجر، بتلاقي شباب زيهم زيك، بعد ساعة أو ساعتين ييصحوا لشغلهم، لكنهم تنازلوا عن الساعة ذي
ابتغاء مرضاة الله، والفوز بثواب عمرهم ما يحصلوا عليه أثناء النوم.

تشتي تنام، نام براحتك، تشتي تتأخر عن الصلاة أو تغيب عنها تمامًا، أنت مسؤول عن قرارك، لوحدك، لكن متتفاجئش إن في ناس مقامهم عند الله أفضل وأعلى منك، رغم حبهم لنفس الراحات اللي أنت بتحبها
اللي بيسعى للصلاة بأي حال كان عليه، واللي يفضل الصلاة والعبادة على أي شيء دنيوي؛ هولا اللي ربنا قال عنهم: {مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ}
رأى سيدنا نوح امرأة تبكي فقال لها ماذا يبكيكي فقالت ياويلتي مات إبني وهو صغير في عز شبابه فسألها سيدنا نوح ماهو عمر إبنك ؟ فقالت 300 سنه فقط فقال لها سيدنا نوح بقصد التخفيف عن حزنها فماذا تفعلين لو عشتي في امة لم يتجاوز أعمارهم الستين عاما؟ قالت اوهنالك من يعيش ستين عاماً ؟ قال نعم قالت وهل هناك من يعصي الله في هذه المدة القصيرة ؟فقال أغلبهم عاصون لله قالت وهل يتهافتون على حب الدنيا وهي مجرد أيام معدودة فقال همهم الوحيد حب الدنيا والقليل من يفكر بالاخرة قالت وهل يتجادلون فيما بينهم قال بل يتقاتلون على أتفه الأمور قالت وهل يبنون أكواخ لهم وأعمارهم بتلك الفترة القصيرة ؟ قال بل يعمرون القصور لمئات السنين ويتركونها و يرحلون قالت ياويلتي لو كنت بدال تلك الأمة لقضيت عمري تحت ظل شجرة وبقيت عمري كله ساجده لله عز وجل 💔
اكبر مضيعة للوقت والجهد الإلتفات للوراء، هذا مخطي عليك وهذا خذلك وهذاك خيّب ظنك، كل تفكير فيهم إعاقة وتأخير وتعطيل لنفسك، عاملهم كمن اختفى تماماً عن وجه الأرض، لا تتحرى اخبار ولا تسترق سمع ولا تنتظر ندم، قفل كل باب وتوكل على الله فلن يضيع عليك حياتك مثّل التمنى والإلتفات للوراء.
‏أقترح أن يكون "صباح الخير"
صورة لوجهك هذه المرة.
لا يوجد شخص لا يخلو من ضغوطات الحياة
فنحن نعيش على آرض آعدت للبلاء ولم يسلم منها حتى الانبياء
توكل على الله دائما وكن مطمئناً وواثقاً بالله
مايُحزِنُني الآن هو أنها تُصدِقُهُ رغم علمها أن كل مايقوله الآن مجرد نشوة قات مؤقتة .❤️
قصة حقيقية لشاب سأله والده أمنتك بالله ماذا حدث لك

((عصر اليوم ؟ ))

يرويها الشاب بنفسه فيقول
كنا 5 من الشباب وصلنا الصباح ونصبنا خيمتنا على شاطئ البحر وكالعادة ذبحنا الذبيحة ووو... الخ
أنا بصراحة وأعوذ بالله كنت الوحيد بينهم ما أصلي نهائياً يعني وقتها

كان عمري 21 ولا أركعها مع أن أبوي إمام مسجد وكنت أطيعه في كل شي يقوله ويأمر به
إلا الصلاة وفي حياتي ما سمعته ولله الحمد يدعي علي ما كان يقول غير

الله يهديك ويصلحك وكان يقومني للصلاة أروح أخذ فره بالسيارة وأرجع بعد ما يخلصون لأنه هو أول واحد يدخل المسجد وأخر واحد يطلع منه
عشان كذا ما راح يفقدني يعني كنت عاصي لدرجة مو طبيعية

المهم بعد ما تغدينا جهزوا الشباب عدتهم يشتوا ينزلوا البحر يروحوا رحلة غوص
وطبعاً كان لازم واحد يجلس في الخيمة جلست أنا لأني مو قد كذا في الغوص

جلست لوحدي في الخيمة وكان جنبنا شباب أذن واحد منهم و طلعت بره شفتهم يتجهزون من للصلاة
قلت تجنباً للإحراج خلني أنزل للبحر أخذ لي شوط سباحة, المهم لبست ونزلت للبحر .. مشيت مشيت لغاية

ما وصلت في منطقة حلوة للسباحة مو عميقة مرة ولا قريبة. سبحت وسبحت وسبحت ومنطقة الشعيبة معروفة بالأجراف والدوامات
تعرفوا الأجراف والدوامات أكيد, المهم تعبت شوي وقلت خلني أنام على ظهري وأسترخي بجسمي على أساس أريح شوي وأرجع

سويت الحركة وجلست أطفو شوى وفجأة حسيت كأن واحد سحبني لتحت ونزلت تحت لعمق الماء
حاولت أوقف على أرض البحر وأدف نفسي فوق علي بالي إن المسافة مترين تقريباً اثاريني وأنا أسبح بعدت ونزلت في جرف ودوامة وأنا ما أدري. وطيت في منطقة عمقها 5 أمتار تقريباً
إنت في طريقك لربك خلاص مفارق دنياك مفارق أصحابك كيف تشتي تقابل ربك ؟؟؟؟
وفجأة سمعت صوت أبوي وهو يناديني بإسمي ويقول قوم صلي
تكرر الصوت بإذني ثلاث مرات بعدها سمعت صوته وهو يأذن

حسيت إنه قريب بيجي يطلعني صرت أنادي عليه وأصيح

بإسمه والماء تدخل في فمي أصيح وأصبح ما من مجيب
حسيت بملوحة الماء في أعماق جسمي وبدأ النفس يتقطع,, وحسيت إنها سكرات الموت

أيقنت بالهلاك حاولت أنطق .........بالشهادة.. نطقت أشه...... أشه ولا أقدر أكملها كأن فيه يد قابض على حلقي تمنعني من نطقها
2024/09/28 20:18:45
Back to Top
HTML Embed Code: