احمد الله على البلاءات إذ تُرجعك إلى المربع الأول .. مربع "الاحتياج والافتقار" إلى الله، والاستعانة به على الدوام.
احمد الله عليها .. إذ تذكّرك بالغني الحميد في كل مرة.
(يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله .. والله هو الغني الحميد)
احمد الله عليها .. إذ تذكّرك بالغني الحميد في كل مرة.
(يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله .. والله هو الغني الحميد)
لو ماتصليش، أو مش منتظم،أو تجمع فروض، أو تتكاسل عن الصلاة أو أو .. الزم هذه الأدعية :
١ - رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي.
٢ - اللهم هب لي قلباً لا يتكاسل عن صلاتك .
٣ - اللهم أيقظني في أحب الأوقات إليك
لو صاحبي توفِّي ومكان يصلِّي أعمل ايش عشان أعوِّض الصلاة اللي فاتته
ولا حاجة، مافيش أي حاجة في الدنيا تُعوِّض الصلاة بعد المـ ـوت
١ - رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي.
٢ - اللهم هب لي قلباً لا يتكاسل عن صلاتك .
٣ - اللهم أيقظني في أحب الأوقات إليك
لو صاحبي توفِّي ومكان يصلِّي أعمل ايش عشان أعوِّض الصلاة اللي فاتته
ولا حاجة، مافيش أي حاجة في الدنيا تُعوِّض الصلاة بعد المـ ـوت
صباح اليقين بأن كل عسير سييُسر، وكل مكسور سيُجبر، صباح اليقين بأنَّ رحمة اللّٰه أوسع من متاعب الحياة .!
قد تظُن أن الله يمنع عنك ما تريد، ولكنه يُؤخره عليك ليُريكَ أجمل مما طَلبت."
شيء يُعميك عن حقيقة الشيء أكثر من رغبتك فيه حين تسيطر عليك الرغبة تبتعد عن المنطق وتبدأ برؤية ما تريد رؤيته فقط تلك الرغبة تجعل العيوب تبدو ضئيلة والأخطاء تختفي تحت بريق الأمل تسير وكأنك تلاحق سرابًا مقتنعًا بأن ما تريده هو الصواب حتى لو كان العالم من حولك ينبهك إلى العكس
الرغبة قد تكون قوة دافعة أو عائقًا يمنعك من رؤية الحقيقة كما هي وفي لحظات الإدراك تكتشف أن ما كنت تلاحقه لم يكن كما تخيلته لكنك كنت مأسورًا بتلك الرغبة التي غطت على كل شيء آخر👌
الرغبة قد تكون قوة دافعة أو عائقًا يمنعك من رؤية الحقيقة كما هي وفي لحظات الإدراك تكتشف أن ما كنت تلاحقه لم يكن كما تخيلته لكنك كنت مأسورًا بتلك الرغبة التي غطت على كل شيء آخر👌
مرة واحد سألني إيش هدفك في الحياة؟ الإجابة اللي حضرت في ذهني إني أكون مرتاح.
أشتغل حاجة مرتاح فيها وللناس القائمين عليها والمحيطين فيها، أتزوج نسانة مرتاح لها وأخليها مرتاحة لوجودي، يكون في مصدر دخل مخليني راضي عن نفسي ومش حاسس بالعجز إني مش قادر أكفي بيتي وأسرتي
عائلتي تكون بخير، وأكون مرتاح لوجودهم ومرتاح لهم، بدون ضغائن ولا مشاكل ولا خلافات ولا وساوس شيطانية أو وساوس خارجية
نظرتي للدنيا إن الراحة هي أهم حاجة فيها وكل ما كان الواحد مرتاح كل ما كان قادر يتنج أكتر ويسعد نفسه واللي حوله، إنما لو مضغوط فالدنيا بتكون بالنسباله شقاء عظيم.
أشتغل حاجة مرتاح فيها وللناس القائمين عليها والمحيطين فيها، أتزوج نسانة مرتاح لها وأخليها مرتاحة لوجودي، يكون في مصدر دخل مخليني راضي عن نفسي ومش حاسس بالعجز إني مش قادر أكفي بيتي وأسرتي
عائلتي تكون بخير، وأكون مرتاح لوجودهم ومرتاح لهم، بدون ضغائن ولا مشاكل ولا خلافات ولا وساوس شيطانية أو وساوس خارجية
نظرتي للدنيا إن الراحة هي أهم حاجة فيها وكل ما كان الواحد مرتاح كل ما كان قادر يتنج أكتر ويسعد نفسه واللي حوله، إنما لو مضغوط فالدنيا بتكون بالنسباله شقاء عظيم.
يومًا.. فِي نِهاية الطريّق
تَجد أن عُمرك ضَاع في التَّسويف
لا ذِكرٌ دام
ولا قُرءان حُفظ
ولا عِلمٌ طُبق
مَا خَشعت فِي صلاةٍ، ولا دَاومت علىٰ سننٍ، وفَرطت في دينك
فبأيّ قلب تَلقاه، وقَلبك أهلكتهُ بِالذنوب..
تَجد أن عُمرك ضَاع في التَّسويف
لا ذِكرٌ دام
ولا قُرءان حُفظ
ولا عِلمٌ طُبق
مَا خَشعت فِي صلاةٍ، ولا دَاومت علىٰ سننٍ، وفَرطت في دينك
فبأيّ قلب تَلقاه، وقَلبك أهلكتهُ بِالذنوب..
االيوم جمعة، وامس كان الجمعة وبكرة بيبقي الجمعة
وجمعة ورا جمعة بنلاقي العمر خلص
وإللي انشغل بالدنيا خسر
وإللي جهز للاخرة فاز
" ... فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ ... "
وجمعة ورا جمعة بنلاقي العمر خلص
وإللي انشغل بالدنيا خسر
وإللي جهز للاخرة فاز
" ... فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ ... "
لا تصير مثل الصحن الصيني، تنكسر على أدنى سبب…
خليك مثل قدر الضغط، النار تحتك وأنت تصفر ومبسوط…😅
خليك مثل قدر الضغط، النار تحتك وأنت تصفر ومبسوط…😅
في بداية سورة النمل، يصف الله عز وجل صفة عظيمة في المؤمنين؛ اليقين باليوم الآخر!
واللي مايعرفش، فاليقين في الإيمان هو شيء سيحدث سيحدث، يعني قادم لا محالة، ومافيش بديل عنه، فتبدأ السورة بوصف القرآن، وإنه نزل هُدى وبُشرى للمؤمنين، من هم المؤمنون
يؤتون الزكاة
- يُقيمون الصلاة
- وهم بالآخرة هم يوقنون
فمهما ظُلموا أو ظلموا، لازم يكونوا مؤمنين إن في يوم، كلنا بنقف فيه بين يدي الله، لو ظالمين بينتقم منّا، ولو مظلومين بينتقم لنا، وأ بالمناسبة، اللي يحصل حاليًا هو الميعاد الأكبر أمام الله...
واللي مايعرفش، فاليقين في الإيمان هو شيء سيحدث سيحدث، يعني قادم لا محالة، ومافيش بديل عنه، فتبدأ السورة بوصف القرآن، وإنه نزل هُدى وبُشرى للمؤمنين، من هم المؤمنون
يؤتون الزكاة
- يُقيمون الصلاة
- وهم بالآخرة هم يوقنون
فمهما ظُلموا أو ظلموا، لازم يكونوا مؤمنين إن في يوم، كلنا بنقف فيه بين يدي الله، لو ظالمين بينتقم منّا، ولو مظلومين بينتقم لنا، وأ بالمناسبة، اللي يحصل حاليًا هو الميعاد الأكبر أمام الله...
انا لما بتزوج ب أخلف ثلاثة جهال 😎 ..
وبـ اسميهم مجد و لين و مجدولين عشان لما أصيح يـ مجدولين يجولي الثلاثة 🙂
وبـ اسميهم مجد و لين و مجدولين عشان لما أصيح يـ مجدولين يجولي الثلاثة 🙂
لو احد مسافر وبيجلس ليلة في فندق
جاي ينام في السقف، ماعجبك الخشب قرر ينزل يشتري خشب ثانية ويغيرها
جاي ينام حس إنه ما عاجبه لون الجدار فجلس يفكر كيف يغيرها وحزن جدا
بنقول على الانسان ذا أحمق !
القرآن كل مرة ينقلك لمشهد الناس يوم القيامة وهي تسأل بعضها ... كم لبثنا
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
من أكبر تأثيرات القرآن إنه ينبي داخلك أهم فكرة إن الدنيا زايلة،بسيطة، وقتها عابر مرحلة مؤقتة مثل اللي بيجلس في فندق ليلتين أو ثلاث وبيروح بعدها
مع أول لحظات الآخرة الانسان بيجيب تقدير لمدة الدنيا الي هي
يوم أو نص يوم بالكثير من كثر هوانها !
فكثير من الأمور الدنيوية محتاج يتخلى الإنسان عن التعلق الزيادة أو معطيها مساحة أكبر من حجمها من التفكير والحُزن
ومش دعوة لترك الدنيا وإن الانسان مايحس بأي حاجة أو إن الإنسان مايسمع يبقي ناجح فيها بس دعوة لوضع الأمور في حجمها الطبيعي فقط
الدنيا وسيلة مهمة جدا بس ماتبقيش مبلغ همنا ولا مبلغ علمنا
وتسبيحة واحدة بس خير من الدنيا ومافيها
وصلاة خاشعة مقبولة واحدة بس أهم من الدنيا وما فيها
لا ضير إنا إلى ربنا منقلبون
مالي وللدنيا وماللدنيا ومالي
وما أنا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها
من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه
ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وماله في الآخرة من نصيب
ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها
ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها.
جاي ينام في السقف، ماعجبك الخشب قرر ينزل يشتري خشب ثانية ويغيرها
جاي ينام حس إنه ما عاجبه لون الجدار فجلس يفكر كيف يغيرها وحزن جدا
بنقول على الانسان ذا أحمق !
القرآن كل مرة ينقلك لمشهد الناس يوم القيامة وهي تسأل بعضها ... كم لبثنا
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
من أكبر تأثيرات القرآن إنه ينبي داخلك أهم فكرة إن الدنيا زايلة،بسيطة، وقتها عابر مرحلة مؤقتة مثل اللي بيجلس في فندق ليلتين أو ثلاث وبيروح بعدها
مع أول لحظات الآخرة الانسان بيجيب تقدير لمدة الدنيا الي هي
يوم أو نص يوم بالكثير من كثر هوانها !
فكثير من الأمور الدنيوية محتاج يتخلى الإنسان عن التعلق الزيادة أو معطيها مساحة أكبر من حجمها من التفكير والحُزن
ومش دعوة لترك الدنيا وإن الانسان مايحس بأي حاجة أو إن الإنسان مايسمع يبقي ناجح فيها بس دعوة لوضع الأمور في حجمها الطبيعي فقط
الدنيا وسيلة مهمة جدا بس ماتبقيش مبلغ همنا ولا مبلغ علمنا
وتسبيحة واحدة بس خير من الدنيا ومافيها
وصلاة خاشعة مقبولة واحدة بس أهم من الدنيا وما فيها
لا ضير إنا إلى ربنا منقلبون
مالي وللدنيا وماللدنيا ومالي
وما أنا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها
من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه
ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وماله في الآخرة من نصيب
ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها
ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها.