ما أَصعَبَ الفِعلَ لِمَن رامَهُ
وَأَسهَلَ القَولَ عَلى مَن أَرادْ
::
أحمد شوقي ✏️

قَومٌ أَهانوا الوَفرَ حَتّى أَصبَحوا
أَولى الأَنامِ بِكُلِّ عِرضٍ وافِرِ
::
آسادُ مَلحَمَةٍ فَإِن سَكَنَ الوَغى
كانوا بُدورَ أَسِرَّةٍ وَمَنابِرِ
::
البحتري 🔸

لا تنس ألم نشرحْ.

‏الإمام عبد بن حميد صاحب المسند؟ قال لرجل يشكي إليه العسرة في أموره:

‏ألا أيها المرء الذي
‏في عسره أصبحْ

‏إذا اشتد بك الأمر
‏فلا تنس ألم نشرحْ.

إذا المرء لم يَبْذُلْ مِن الودِّ مثلَما
بذلتُ له فاعلمْ بأني مفارِقُه
::
وما قد بناه اللهُ تمّ بناؤُه
وما قد بناه الظلمُ فاللهُ ماحِقُه
::
ولا بدّ مِن موتٍ وَشيكٍ وآجلٍ
فحيث يكونُ المرءُ فالموتُ لاحِقُه
::
طرفة بن العبد 🔸

وعينُ الفتى تُنْبِي بما في ضميرِه
وتُعْرِفُه باللحظِ حينَ تُناطِقُه
::
طرفة بن العبد🔸

وإِنِّي لَحُلْوٌ للخليلِ وإنّني
لَمُرٌّ لِذي الأضغانِ أُبْدِي له بُغْضِي
::
وإنّي لأستغني فما أَبْطَرُ الغِنَى
وأعرضُ ميسوري لِمَن يبتغي قَرْضِي
::
وأَعْسِرُ أحيانًا فتشتدُّ عُسْرتي
فأُدْرِكُ ميسورَ الغِنى ومعي عِرْضِي
::
وأستنقذ المولى مِن الأمرِ بعدَما
يَزِلُّ كما زَلَّ البعيرُ عن الدَّحْضِ
::
أكفُّ الأذى عن أسرتي مُتكرِّمًا
على أنني أَجْزِي المُقارِضَ بالقَرْضِ
::
وأبذُلُ معروفي وتصفو خَليقَتي
إذا كَدَرَتْ أخلاقُ كلِّ فتىً مَحْضِ
::
وأمضي همومي بالزّماع لوجهها
إذا ما أمورٌ لم يكدْ بعضُها يَمْضِي
::
وأقضي على نفسي إذا ألحقّ نابني
وفي الناس من يُقضى عليه ولا يَقْضِي
::
وإني لذو حِلْمٍ على أنّ سَوْرَتِي
إذا هَزَّني قومٌ حَمِيتُ بها عِرْضِي
::
وإنْ طَلبوا وُدِّي عَطَفْتُ عليهمُ
ولا خيرَ فيمَن لا يعود إلى خَفْضِ
::
ومُعْترضٍ في الحقِّ غَيَّرتُ قولَه
وقلتُ له ليس القضاءُ كما تَقْضِي
::
رَكِبْتُ به الأهوالَ حتى تَرَكْتُهُ
بمنزلِ ضَنْكٍ ما يَكُدُّ ولا يَمْضِي
::
ولستُ بذي لَوْنَيْنِ فيمَنْ عَرَفْتُهُ
ولا البخلُ فاعلمْ مِن سمائي ولا أَرْضِي
::
طرفة بن العبد 🔸

وَالإِثمُ داءٌ لَيسَ يُرجى بُرؤُهُ
وَالبِرُّ بُرءٌ لَيسَ فيهِ مَعطَبُ
::
وَالصِدقُ يَألَفُهُ اللبيب المُرتَجى
وَالكِذبُ يَألَفَهُ الدَنيُّ الأَخيَبُ
::
طرفة بن العبد 🔸

صدقت العرب إذ سمته قلبًا، واشتقَّت منه التقلِّب، فهو دائم التغير، يضيق ويتسع ويرقى ويسفُل ويموت ويحيا، ويشتت ثم يجتمع، ويلتئم بعد أن ينصدع، ويضيء ثم يُظلم، ويُظلم ثم يضيء، ويكون مرةً جنةً ومرةً نارًا، ومرةً أرضًا ومرةً سماءً.
:::
أحمد أمين♥️

النّص المهنّد تضيق منه أنفس مخالفيه!

، دال.🦋

عزيزي المتابع : ماذا فهمت من هذا النص ؟

وداعُكَ مثل وداعِ الحياةِ
وفقدُكَ مثل افتقاد الدِّيَمْ
::
عليك السَّلامُ فكم من وفاءٍ
أفارقُ منك وكم من كَرَمْ
::
دعبل الخزاعي 🍁

حَسناءُ طاهرةُ الأردانِ مُخلَصَةٌ
كأنَّها عَبرةٌ في خَدِّ مُبْتَهِلِ..!🥺

- أبو عتيبة

ألم تَرَ أَنَّ المالَ يُكْسِبُ أهلَه
فُضُوحًا إذا لم يُعْطَ منه نَوَاسِبُه
::
أرى كلَّ مالٍ لا محالةَ ذاهبًا
وأفضلُه ما وُرِّثَ الحمدَ كَاسِبُه
::
طرفة بن العبد 🔸

لَـنَـا بَـيْـتٌ عَـلَـى عُـنُـقِ الثُّرَيَّا
بَعِيدُ مَذَاهِبِ الْأَطْنَابِ سَامِي
::
تُـظَـلِّلُـهُ الْـفَـوَارِسُ بِـالْـعَوَالِي وَتَـفْـرِشُـهُ الْـوَلَائِـدُ بِـالـطَّـعَامِ
::
أبو فِراس الحمدانيّ🔸

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ : (إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ) 
::
رواه البخاري (6478) 🔸

إِنَّ فِـي الْأَسْـرِ لَـصَـبًّا
دَمْـعُهُ فِي الْخَدِّ صَبُّ
::
هُــوَ بِـالـرُّومِ مُـقِـيـمٌ
وَلَــهُ بِــالـشَّـامِ قَـلْـبُ
::
مُسْتَجِدًّا لَمْ يُصَادِفْ
عِـوَضًـا عَـمَّـنْ يُـحِبُّ
::
أبو فِراس الحمدانيّ💔

اذكروا إخوانكم المستضعفين في كل مكان بدعوة 💔

ومن يتجنَّبْ في الحياةِ زِحامَها
فليسَ له في سَاحةِ المجدِ مَشْرَعُ
::
علي الجارم🔸

الحدّّةُ والنَّدامةُ فرسَا رِهان ، والجُودُ والشَّجاعةُ شريكا عِنان ، والتّواني والخَيبةُ رضيعا لِبان.
::
أبو بكر الخوارزميّ📚