Telegram Web Link
بــِروحــــي فتـــۘ❀ـَٰـآہ𓆩💙𓆪 pinned «رِفقًا بنَفسكَ؛ أفكُلَّمَا خَلوتَ عَصَيت ؟؟؟»
وإنَّ الغاية مِن الزواج هيَّ الونس..

أن تجد قلبًا حانيًا وقويًا ، أن تعلم أن بجوارك أحد يساندك!
فكرة في حد ذاتها منصفة، فكرةٌ مقدسة للذات، ومعينة في السبل، ستجد أحدًا تشاركه الطعام، وتستأنِس به في الحديث، عقلٌ جوار عقل، وقلبًا مربوطًا بقلب، يدًا تداوي وقلبٌ يحن، روحٌ تعين ونفسٌ تطمئن، شخصٌ يهون وآخر مؤمنٌ بأنه مهم، هذا هو الزواج ونسًا وأنيسًا ومأنوسًا به..

حبًا وقوة ورباطًا ويقينًا وإيمانًا بروحٍ استعانت بك.
💙💙💙💙
‏كُلُّ شيءٍ يُوضَع على الرأس يُثقله إلا رأس المحبوب 💙💙💙💙💙💙.
روايه: خمس وأربعون ثانيه»

البارت السابع : أحبتت ميتا..

بقلم : محمد ياسر.


بعد اربعه ساعات..

( بعد سماع خبر انتحار مهاب من هديل ، امل فقدت الوعي ، محمد وهديل ودودها المستشفي ، ولينا من محلها ما قامت ، كأنها كانت في عالم تاني، بعد اربعه ساعات استوعبت كل الحاصل وبقت تبكي بصوت عالي)

لينا: ( بعد هدت طلعت من محلها وركبت المواصلات راجعه علي البيت) مسكت دفتر مذكرات مهاب وحضنتو شديد وفتحت الدفتر تاني وبقت تكتب فيهوو..)

---

كيف أصف ألم الفقد حين يكون الفقد اختيارًا؟ كيف أواجه هذا الوجع العميق حين تركتني أنت وحدي، غارقه في الأسئلة التي لا جواب لها؟ لقد رحلت يا عزيزي، ليس بفعل القدر، بل بيديك اللتين عرفتا دائمًا كيف تحملاني في ضعفي. تركتني في منتصف الطريق، وحيده بين ضباب الحياة وضجيج الذكريات.

كنت تظن أن الرحيل هو الحل، أن الانسحاب من هذه الحياة سيخفف عنك ثقلها. لكنك لم ترَ كيف أثقلت روحي برحيلك، كيف تركتني أتخبط بين ألم الفراق ومرارة العجز. كنت أريد أن أكون بجانبك، أن أمسك يدك حين شعرت بالانهيار، لكنك اخترت الانفراد بالظلام.

الآن، كل ما تبقى لي هو سؤال واحد لا أملك له جوابًا: لماذا؟ لماذا لم تنتظرني؟ لماذا لم تمنحني فرصة أن أكون نورًا في ظلامك؟ أم أن الظلام كان أقوى مما ظننت؟

لم يعد لدي إلا الذكريات، ذكريات ابتسامتك التي كانت تضئ حياتي، وكلماتك التي كانت تملأني دفئًا. الآن، أصبحت تلك الذكريات تحمل طعم الفقد، وصوتًا لا يهدأ من الأسئلة التي لن تجد إجابة.

لقد انتحرت يا عزيزي، وتركتي أنتحر معك في كل لحظة أتذكرك فيها...

( في المستشفى)

محمد: خالتو امل أنتي كويسه ؟؟؟
هديل: (ساندها خالتو امل) أنا أسفه يا خالتو أنا اسفه والله ما كنت عارفه انك عندك سكري ،ما قصدي أجيب ليك كومه سكري..
أمل: عادي يا بتي أنا شويه انفعلت ، الخبر كان زي الصاعقه والله..
محمد: دقيقه اتصل السواق يجي يسوقك
هديل: الحمد لله الفحوصات كلها سليمه ، اخدي الادويه دي عشان تبقي احسن وتشمي العافيه يا امي..
محمد: ( وقف فجاه)..
هديل: في حاجه يا محمد ؟
محمد: عمر واقف قدامنا
أمل: يا اولادي اتعاملو عادي عليكم الله ماف داعي للمشاكل..

( عمر اتقدم بخطوات ثابتة اتجاهه محمد وهديل)

عمر: ( مد يدو لخالتو) : يشفرني ويسعدني جدآ ، اني الاقي أعظم ام لأعظم دكتور على مستوى الولاية ، كيف حالك يا امي..
امل: عظيم الشرف يا دكتور عمر.. كيف حالك..
عمر: ( ضحك ) دكتور؟ أنا خليت الطب يا امي والله للاسف...
امل: كيف يعني ؟ مالك ؟
عمر: الحمدلله شغال في الوزاره حقت الصحه.
محمد: ( مقاطع) أن شاء الله قروشهم سمحه بس.
عمر: ( بأستهتار) احسن من الطب بالف مره .
هديل: بتعاين لعمر وساكته..
عمر: دكتوره هديل ، بعد الدوام ما تمشي عايزك في موضوع ضروري شديددددد..
هديل: ساكته..
محمد: بالاذن يا عمر السواق دا جاء بره لازم نوصل والده دكتور مهاب ..
عمر: ( بضحكه) سلمو لي على لينا عليكم الله..

امل : ( مسكت يد محمد وهديل) ما تشتغلو بيهو أرح عليكم الله..

عمر: ( بتكلم بالتلفون) : ايوه يا سعاده الناس ديل طلعت، ايوه اكيد ديل حيخربو كل شي، ومستقبل الوزاره حيكون في خطر ، اعمل العليك والخلي الباقي علي ، اوكي اوكي خلاص تمام هسي هم طلعو..

(فالعربيه)...

( بعد ما طلعو من المسشفى ، محمد كان خايف شديد وكل شويه بعاين للمرايا، هديل كانت خايفه وملامحها بتعكس توتر كبير ، وامل راكبه وساكته لسه متأثره بالصدمه).

محمد: نحنا لازم نوصل لي لينا..
امل: لشنو!؟
هديل: ايوه يا محمد وأنا برضو حاسه بانو ممكن يحصل ليها شي..
محمد: ( مسك التلفون وبقي بتصل على لينا)
امل: رقمها داخل معاك؟؟
محمد: ايوه ايوه دقيقه..
( لينا ردت)
لينا: الو؟
محمد: لينا وين انتي؟
لينا: معلش كنت نايمه يا محمد
محمد: وين انتي؟؟
لينا: هنا في فندق كورال في حاجه ؟؟
هديل: قول ليها في غرفه نمره كم؟
محمد: في يأتو غرفه ؟
لينا: بسم الله يا محمد في ششنو؟
محمد: خلينا نصلك أول وريني في كم انتي؟
لينا: في 171 ..
محمد : تمام ، يلا ودينا فندق كورال سريع
( داخل الفندق )
محمد: دقه الباب ..
لينا: ( فتحت الباب وبقت تعاين لمحمد وهديل وامل): كان عامل كيف ؟؟ وريني يا هديل ، مهاب كان عامل كيف؟ مهاب كان محتاج لينا ، نحنا خذلناهو، نحنا ما قدرنا نعمل شي عشانو, ( لينا حضنت امل وبقت تبكي شديد) ..
محمد: بحاول يهدي فيهم بس بدون فايده..
هديل: ( ساكته وبتعاين بس)

( داخل الغرفه)

محمد: نحنا وصلنا مرحله ماف رجعه فيها،
هديل: أنا ما قادره اكمل..
امل: أنا كمان عايزه أرجع البيت ما عندي قوه اكتر اواجه الناس دي ، خلينا نكون بعيدين عن المشاكل..
لينا: طيب ومهاب ؟ يموت ساي كدا ؟؟
امل: ( قامت على حيلها) يموت ساي؟؟؟ هو أساسا مات ساي ، مات مشنوق داخل غرفه العمليات زي المجنون..
محمد: ( بحاول يسكت في امل) يا خالتي دقيقه أهدي .
أمل: مهاب خذلني شديددددد ، يا ريت المات كان هو ، ياريت ايهاب كان عايش هسي، على الأقل كان يخليني فخوره بيهو ، أنا ابدا ما حيكون لي الشرف انو ولد انتحر يكون ولدي ..
هديل: ( بتضحك) : إاخيرا وقفتي تمثيل؟؟؟
محمد: هديل بسم الله ؟
هديل: مهاب انتحر بي سببك انتي يا امل وأنتي عارفه كدا ، اقري المذكرات دي كويس ، مهاب كل يوم كان بموت بي سببك ، كل يوم تتصلي عليهو وتنبذيو وكل يوم هو يبكي، كل يوم ، مهاب بقي مدمن بي سببك دخل في حاله اكتئاب حاد ، بقي يتعالج عند دكتور نفسي وكلو بي سببك .
محمد: (بصوت عالي) احترمي نفسك يا هديل
هديل: ما بحترم نفسي، خلي لينا تقرا لينا دفتر المذكرات خليها تورينا امل عملت شنو في ولدها..
لينا: ( مصدومه) مشت للطربيزه عشان تقرا من الدفتر فجاه لقت ظرف من فوق الدفتر..
محمد: مالك يا لينا ؟
لينا: في زول كان هنا..
محمد : كيف يعني ؟
لينا: شالت الظرف ، في زول كان هنا ، دخل لي هنا وانا كنت نايمه..
محمد: يا زوله دا كلام شنو؟ مش كنتي قافله باب الغرفة ؟
لينا: ما عارفه ما عارفه والله..
هديل: شالت الظرف من لينا وفتحتو..
محمد: مكتوب شنو؟
هديل: ( بقت تقرا في الظرف) .. اللعبه ياداب بدت..
محمد: اللعبه ياداب بدت؟
لينا: في زول دخل هنا وانا كنت نايمه يا محمد انت فاهم ، كان ممكن ياذيني
هديل: شباب نحنا لازم نوقف كل شي...
محمد: (تلفونو اتصل.). ايوه يا أبوي ايوه ايوه في كورال ، ايوه بنات شنو؟ يا ابوي انتا فأهم غلط ، أنا ما جبت بنات أبوي حاول افهمني.. أبوي ؟؟
( الخط قفل)
محمد: يا جماعه انا لازم أمشي..
هديل: في شنو؟
محمد: في فيديو لينا اتسرب
لينا: حق شنو..
( جات رساله في تلفون هديل )..
هديل: بقت تقرأ الرساله (بناء على سلوكياتك في الاونه الاخيره ، وانتشار مقاطع فيديو مخله بالادب تحتم علينا ايقافك مؤقتا عن العمل ولك منا كل الود والإحترام...) يا شباب الفيديو فيهو شنو؟
لينا: حصل شنو هسي أنا بقيت ما فاهمه شي،
( بقت تتلفت) خالتو امل مشت وين؟
محمد : أنا لازم امشي يا شباب قبل الموضوع دا ما يكبر..
هديل: أنا زاتي حامشي أشوف موضوع الفيديو دا شنو، متاسفه شديددددد يا لينا بس لازم أمشي...
( لينا قدمتهم وقفلت باب الغرفه ، وقعدت في الأرض بقت تبكي بصوت عالي)..
- اخخخ من قهر القلب ، اخخ بس ، مهاب ، لي عملت كدا ؟ لي مشيت وخلتني مليانه تساؤلات ، ( لينا مسكت دفتر المذكرات وبقت تقلب لحدي ما شافت رساله مكتوب فيها، عزيزتي لينا :

أنتِ لستِ كأي امرأة؛ أنتِ قصيدة كتبتها السماء بلغة لا يفهمها إلا من عرف الحب كما عرفتكِ. حين أراكِ، يتوقف الزمن، كأنكِ اللحظة التي طالما انتظرتها في أحلامي. أنتِ الحلم الذي تلوّن حياتي، والواقع الذي يفوق كل خيالي.
عيناكِ، بحرٌ لا ينتهي، أغوص فيهما كل مرة لأكتشف عمقًا جديدًا، وسرًا لم يُكشَف بعد. في لمحة من تلك العيون، أجد العزاء لكل ألمي، والفرح لكل أحزاني. كيف يمكن لعينين أن تحملان كل هذا السحر؟ كيف يمكن لنظرة واحدة منكِ أن تُعيد ترتيب فوضى قلبي، وتجعلني أرى الحياة بنقاءٍ لم أعهده من قبل؟
شفاهكِ، رسمت بخيوط من حرير، كلما نطقتِ بكلمة، كأن العالم يتوقف ليسمعكِ، كأن الحروف خُلقت فقط لتخرج من بين شفتيكِ. في همستكِ، أجد موسيقى تُعيد الحياة إلى روحي، وفي ضحكتكِ، تذوب كل متاعب الدنيا.
وأما ابتسامتكِ، فهي ضوء النهار حين يتسلل عبر نافذة القلب، لتُضيء الظلام الكامن فيه. أنتِ ابتسامة الفجر التي تُنير ليل أفكاري، وتفتح أبواب الأمل في قلبي. حين تبتسمين، يتوقف الكون ليشهد تلك اللحظة، كأنما ابتسامتكِ نُسجت من خيوط الضوء، تلامس كل شيء، وتجعله أكثر جمالًا.

( لينا بقت ضامه الدفتر شديد وبقت سارحه)

انا بحبك ، أنا كمان بحبك يا مهاب ، والله العظيم بحبك.....


يتبع...
باقي لينا تلاته بارت والروايه حقتنا تخلص 💙😔
ثريد عن قصه عنتره بن شداد وحبه لعبله💙💙
كان الفجر يبسط خيوطه الأولى على رمال الصحراء حينما ولِدَ عنترة بن شداد، ذاك الفارس الذي مزجت فيه الحياة بين القوة والضعف، بين العبودية والنبل. لم يكن عنترة كأي طفلٍ آخر في قبيلته، فقد كان مختلفًا منذ اللحظة الأولى؛ بَشَرته السوداء كانت كأنها علامة وضعتها الأقدار على جبينه، لتجعله رمزًا للصراع الأزلي بين الإنسان ومصيره.💙
كان عنترة ابن شداد العبسي، لكن القدر لم يمنحه هذه النسبة منذ البداية. بل وُلد عبدًا، يعامله قومه كأنه شيءٌ بلا قيمة، مجرد عبد من عبيدهم، رغم أنه كان من دم أشرف الفرسان. كان يعيش بين جدران العبودية، لكنه كان يمتلك قلبًا يتسع للصحراء بأكملها، قلبًا ينبض بالشجاعة والإباء، ورغبةً لا تُقهر في الحرية.💙
في ساحة المعركة، كان عنترة يتحول إلى أسد هائج، لا يهاب الموت ولا يعرف الخوف طريقًا إلى قلبه. كان يقاتل بضراوة، وكأن كل ضربة من سيفه هي صرخة في وجه القدر الظالم. وكم من مرة أنقذ قبيلته من الهلاك، وعاد محملاً بالغنائم، لكن عيونهم لم تكن ترى فيه إلا ذلك العبد الذي كان يحاول أن يثبت ذاته عبثًا.💙
وفي قلب هذه الرمال القاسية، كان هناك شيء آخر يشعل نيران الشوق في قلب عنترة، شيء جعل نبضاته تضطرب وعيونه تتلألأ. كانت عبلة، ابنة عمه، التي لم تكن مجرد حب في قلبه، بل كانت حلمًا يتحقق في كل لحظة، لكنها كانت حلمًا مستحيل المنال. عبلة، بجمالها الفتان وسحرها الأخّاذ، كانت تمثل كل ما يتمنى عنترة أن يكونه؛ حرًا، محبوبًا، ومعترفًا به.💙
أمضى عنترة حياته يحارب من أجل هذا الحب، يُلقي بأشعاره في الريح عله يجد من ينصت إليها، ويجعل سيفه يخترق صفوف الأعداء كما يخترق الحلم المستحيل جدران الواقع. كانت قصائده لحنًا من الألم والشوق، لكنه لم يبالِ، فقد كان الحب بالنسبة له ساحة معركة أخرى، يجب أن ينتصر فيها كما ينتصر في الحروب.💙
وجاء اليوم الذي طالب فيه والد عبلة بالمهر المستحيل: ألف ناقة من نوق النعمان. سخر الجميع منه، كيف يمكن لعبدٍ أن يجلب هذا المهر؟ لكنه، بعزيمة لا تلين، انطلق في رحلته الخطيرة عبر الصحراء والجبال، يواجه الأهوال وينجو من الموت مرات ومرات. كان يعلم أن كل خطوة تقربه من عبلة هي خطوة نحو المجد، ونحو الحرية التي لطالما حلم بها.💙
وعاد عنترة، بعد أن تحدى المستحيل، محملاً بالمهر الذي أراده والد عبلة. وافق الأب على الزواج، لكن الفرحة لم تكتمل. ظل عنترة يشعر بأنه في أعين الناس مجرد عبد، حتى وإن كان الآن زوج عبلة. كان الجرح أعمق من أن تندمله الانتصارات.💙
حب عنترة وعبلة كان حبًا استثنائيًا، حبًا ينبض بين سطور القصائد وفي ميادين المعارك، حبًا مزج بين القوة والشعر، وبين الجمال والبطولة.💙
عبلة لم تكن فقط فتاة جميلة؛ كانت رمزًا للحب المستحيل، حب يجعل المحارب يطير في السماء وينغمس في بحر من الشوق. كانت عبلة ابنة عم عنترة، تربت معه منذ الصغر، ورأت في عينيه الشجاعة والإباء اللذين لم يكن لهما مثيل. لكن هذا الحب كان محاطًا بحواجز لم تكن سهلة التذليل.💙
ورغم هذه القيود، ظل حب عنترة لعبلة يزداد يومًا بعد يوم. كان عنترة يكتب لها الشعر في الليالي الصافية، عندما يلمع ضوء القمر على الرمال، وكان يخط بيديه قصائد غزلية تأسر القلوب. لم يكن شعره مجرد كلمات، بل كان صدى لنبضات قلبه المحترقة بالشوق. في إحدى قصائده الشهيرة، يقول:

"ولقد ذكرتُكِ والرماح نواهلٌ
مني وبيضُ الهندِ تقطرُ من دمي
فوددتُ تقبيلَ السيوفِ لأنها
لمعت كبارقِ ثغركِ المتبسمِ"

هذه الأبيات لم تكن مجرد شعر غزلي، بل كانت تعبيرًا عن قوة حبه ووفائه لعبلة، حتى في أحلك اللحظات وأشدها خطورة.💙
في إحدى المعارك الكبرى، هاجم أعداء قبيلة بني عبس وكانوا يخططون لأسر النساء، بما في ذلك عبلة. عندما علم عنترة أن عبلة في خطر، انطلق وحده في معركة شديدة لإنقاذها. قاتل بشجاعة لا مثيل لها، وواجه الأعداء بمفرده، لا يخشى الموت. هذا الموقف أثبت للجميع أن حبه لعبلة كان أقوى من أي خوف أو خطر.💙
حاول والد عبلة تزويجها من رجل آخر من أجل تحقيق مصالح قبلية. عندما علم عنترة بذلك، لم يقف مكتوف الأيدي. تحدى الأعراف والقيود القبلية، وأعلن أنه لن يتخلى عن عبلة مهما كلفه الأمر. كان مستعدًا للقتال ضد أي شخص يعترض طريقه إلى حبها، وقد أثبت بهذا التحدي أنه كان يعتبر عبلة جزءًا لا يتجزأ من حياته ومستقبله.💙
2024/09/23 11:15:29
Back to Top
HTML Embed Code: