أنتمي للعلاقات المريحة البسيطة التي لا يضرهّا غياب، ولا يفسدها بُعد زمان، الأساس بها صحيح، والودّ بها محفوظ، والعُذر بها مقدم، والكلفة منها مرفوعة، والحديث لها ومعها يؤخذ على أحسنه في كلّ حال 💙💙
لا أحد يعرف اللحظات الصغيرة التي ماتت فيها روحك ولا أحد يعرف متى عادت ، أو كيف عادت ، ولا أحد يعرف لماذا تبتسم وأنت وحدك ، كُن قويًا لأجلك 💙💙
معاذَ اللَّه؛ ما أنهيتُ وُدًّا بَدأتُه، إلاَّ بعدمَا رأيتُ أنَّه قَد هانَ وُدِّي💙
بــِروحــــي فتـــۘ❀ـَٰـآہ𓆩💙𓆪
نبيل: يا مهاب محمد مات خلاص هديل: قلبو وقف يا دكتور عمر : ( بحاول يفصل الجهاز ) مهاب: يا نبيل قلت ليك خيط الجرح ، وانت يا عمر ركب درب الدم ، ويا هديل جهزي جهاز الانعاش .. نبيل: حاضر اسمعو كلام دكتور مهاب مهاب: بقي من فوق محمد وصوت قياس نبضات القلب بصفر…
البارت الرابع من الروايه بعنوان فلسفه محسود 💙💙
جاء الجَمال إلى مَطافِ عيناكِ
ورمى الحُسنِ نجُومًا وأرتحل💙💙 .
ورمى الحُسنِ نجُومًا وأرتحل💙💙 .
- "إنُها جميله جدا ، كما لو أنّ ملامحُها كانت من اختياري.💙💙"
"سيترك الحب أثره، وستقدّس
هذا الأثر حتى لو كان نُدبة."💙
هذا الأثر حتى لو كان نُدبة."💙
" لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ "
عن دُعائِنا، عن رِعايَتِنا، وعن ما في قُلُوبِنا
صبَاح الخَير جداً 💙💙
عن دُعائِنا، عن رِعايَتِنا، وعن ما في قُلُوبِنا
صبَاح الخَير جداً 💙💙
أُحِبُ ذلك الشخص الذي يُجاري خيالي إذا أخبرتهُ بحُبي للنجوم يُجيبني:
"أعطيها اليك كي تلمسها؟!"💙💙.
"أعطيها اليك كي تلمسها؟!"💙💙.
روايه : خمس وأربعون ثانيه »
بقلم : محمد ياسر
البارت الرابع: فلسفه محسود
( الخرطوم)
عشت ما تبقي من عمري وانا مثل الطائر مكسور الجناح ، أتعجب من الأشخاص الذين من حولي ، أصبح الشك يثاورني من كل إتجاه ، الثقه انعدمت ، ومات في داخلي شئ، لا اعلم ما هو ، ولكن يوجع تماما في جهه القلب ، كنت اتسأل كيف لإنسان أن يؤذي انسان بهذه الطريقة ؟ كيف لشخص يكون منافقا وممثلا بارعا بهذا الشكل ، كيف تستطيعون أن تدمرو أحلام شخص بهذا الشكل!؟ إن فلسفه الغيره والحسد كبيره جدآ ونحتاج إلى سنين من الدراسه من أجلها اكشتفاها، فرغم بحثي الفقير جدا فإن
"الغيرة والحسد، ثنائي الظلام الذي يلفح القلوب ويحرق النفوس. كالنار تأتي على الأخضر واليابس، وكالسم تسري في العروق فتفتك بها. ففي أعماق النفس البشرية، يتنازع الخير والشر، وهذان العدوّان اللدودان هما من أبرز تجليات الشر. فالإنسان بطبيعته يسعى للتميز، ولكن عندما يتحول هذا السعي إلى حسد على نجاح الآخرين، يتحول إلى مرض عضال يفتك بالسعادة والطمأنينة. والغيرة، أخت الحسد، لا تقل عنه شراً، فهي كالسحاب الأسود الذي يحجب نور الشمس عن النفس، ويمنعها من رؤية جمال الحياة. فكم من علاقة قوية أفسدتها شرارة الغيرة، وكم من قلب طاهر أُشعلته نيران الحسد! إن كليهما وليدان للنقص، وبرعم للحقد، فالإنسان الحسود هو الذي لا يرى في نفسه ما يستحق الثناء، فيلجأ إلى التقليل من شأن الآخرين، والغيرة هي انعكاس لهذا الشعور، حيث يشعر الإنسان بالتهديد من نجاح الغير، فيحاول بكل وسيلة إيقافه. فالحسد والغيرة كالسهم المسموم الذي يصيب القلوب، ويترك جراحاً عميقة لا تندمل بسهولة. فكيف لنا أن نعيش حياة هانئة وسعيدة ونحن نرزح تحت وطأة هذه الآفات؟ لا بد لنا أن نعمل على تطهير أنفسنا من هذه السموم، وأن نزرع في قلوبنا محبة الخير للآخرين، وأن نشعر بالرضا بما رزقنا الله، وأن نسعى إلى التقدم والنجاح دون أن نؤذي الآخرين. فالسعادة الحقيقية تكمن في راحة الضمير وسلامة النفس، وهي لا تتحقق إلا بالتخلص من هذه الأهواء الدنيئة."
( نبيل يقاطع لينا وهي بتقرا)
نبيل: ( بصوت عالي) خلاص خلاص كفايه كفايه والله..
لينا: جاوبني يا نبيل مهاب قصر معاكم في شنو؟؟
نبيل: الغيره والحسد يا لينا، والله غيره وحسد بس الشيطان اعماني ، وأنا والله ما من النوع دا ابدا ابدا..
لينا: النوع البغدر بأصحابو؟؟.
نبيل: لا النوع البيعمل المستحيل عشان يصل لمنصب عالي...
لينا: زي ما عملت انتا؟؟ وبقيت ماشاء الله اخصائي قدر الدنيا؟؟
نبيل: لا زي ما عمل عمر
لينا: عمر ؟ دا الممرض المعاكم؟؟
نبيل: عمر سبب كل شي يا لينا..
لينا: يا نبيل أنا والله زوله دايره تعرف الحقيقه بس ممكن تحكي لي؟؟
نبيل: ممكن ما نحكي هنا؟؟
لينا: كيف يعني؟؟
نبيل: الكلام الداير احكيهو دا اكبر منك ومني، لازم يتحكي في محل شويه فاضي...
لينا: طيب انا ما عندي مانع, نتلاقي متين ووين؟
نبيل: بعد العشاء في حدائق سته ابريل..
لينا طيب اتفقنا...
( نبيل استأذن من لينا وطلع)
لينا: ( بتكلم نفسها) عمر؟؟ كيف يعني عمر علاقتو شنو؟؟ أنا لازم ابحث عن الاسم دا واعرف الحاصل شنو؟؟
( لينا فتحت كتاب المذكرات وبقت تفتش عن اسم عمر )
في السابعه كانت السماء رمادية داكنة تكسوها سحب سوداء كثيفة، تهطل منها قطرات المطر بغزارة، وكأن السماء تبكي. يرافق المطر رعد وبرق يمان سماء الليل المظلمة، ويصدر صوت هدير قوي يهز الأرض. تهب رياح عاصفة تحرك الأشجار والأغصان، وترفع الأمواج في البحر. ورغم ذلك، كنت أشعر بسلام داخلي، وكأن الطبيعة تغسل روحي وتجددها." ، شربت بعض من القهوه واتجهت إلى أحد المكاتب ،قاصد الاستلقاء ، وهنالك سمعت محادثه ما ، اظن انه بعد سماعي لها تغيرت كل حياتي ، كان عمر يتبادل الحديث مع احد الاشخاص بهاتف المستشفي الخاص.
- ايوه ايوه يا رئاسه ، أنا متواصل مع ناس المشرحه.. حاليا من محلى دا حاغشاهم، ما تشيل هم ما تشتغل موسى كتير ، أنا حااشوف المتوفر شنو؟ ما تشيل هم حتكون وفايات اليوم ..شكرا ليك..
( عمر قفل الخط واتصل لزول تاني)
عمر: يا حبيبنا ، أمسيت كيف ، عليك الله قبل المطره تقيف وقبل موسى يجي شوف الليله إذا في وفيات ،وتعال اغشاني تحت في المكتب سريع عليك الله..
مهاب : ( بكلم نفسو) يا رب ظني يكون خاطئ, كيف يا عمر تكون انسان بالشكل دا؟؟؟ تجاره اعضاء؟؟؟
( قاطع قرايه لينا صوت بنت بتنادي ليها)
= لينا عبد العزيز؟؟؟
لينا: ( وقفت علي حيلها) ايوه اتفضلي
= ما عندي وقت اشرح ليك كتير يا لينا بس اوعه تلاقي نبيل الليله ، مهما كلف الأمر عليك الله ما تلاقي نبيل..
لينا: كيف يعني , انتي عرفتي من وين؟؟
= ابعدي عنهم ، ابعدي عن عمر ونبيل لمصلحتك يا لينا ، أنا ما قايله الأمور حتمشي لكدا ابدا ابدا
بقلم : محمد ياسر
البارت الرابع: فلسفه محسود
( الخرطوم)
عشت ما تبقي من عمري وانا مثل الطائر مكسور الجناح ، أتعجب من الأشخاص الذين من حولي ، أصبح الشك يثاورني من كل إتجاه ، الثقه انعدمت ، ومات في داخلي شئ، لا اعلم ما هو ، ولكن يوجع تماما في جهه القلب ، كنت اتسأل كيف لإنسان أن يؤذي انسان بهذه الطريقة ؟ كيف لشخص يكون منافقا وممثلا بارعا بهذا الشكل ، كيف تستطيعون أن تدمرو أحلام شخص بهذا الشكل!؟ إن فلسفه الغيره والحسد كبيره جدآ ونحتاج إلى سنين من الدراسه من أجلها اكشتفاها، فرغم بحثي الفقير جدا فإن
"الغيرة والحسد، ثنائي الظلام الذي يلفح القلوب ويحرق النفوس. كالنار تأتي على الأخضر واليابس، وكالسم تسري في العروق فتفتك بها. ففي أعماق النفس البشرية، يتنازع الخير والشر، وهذان العدوّان اللدودان هما من أبرز تجليات الشر. فالإنسان بطبيعته يسعى للتميز، ولكن عندما يتحول هذا السعي إلى حسد على نجاح الآخرين، يتحول إلى مرض عضال يفتك بالسعادة والطمأنينة. والغيرة، أخت الحسد، لا تقل عنه شراً، فهي كالسحاب الأسود الذي يحجب نور الشمس عن النفس، ويمنعها من رؤية جمال الحياة. فكم من علاقة قوية أفسدتها شرارة الغيرة، وكم من قلب طاهر أُشعلته نيران الحسد! إن كليهما وليدان للنقص، وبرعم للحقد، فالإنسان الحسود هو الذي لا يرى في نفسه ما يستحق الثناء، فيلجأ إلى التقليل من شأن الآخرين، والغيرة هي انعكاس لهذا الشعور، حيث يشعر الإنسان بالتهديد من نجاح الغير، فيحاول بكل وسيلة إيقافه. فالحسد والغيرة كالسهم المسموم الذي يصيب القلوب، ويترك جراحاً عميقة لا تندمل بسهولة. فكيف لنا أن نعيش حياة هانئة وسعيدة ونحن نرزح تحت وطأة هذه الآفات؟ لا بد لنا أن نعمل على تطهير أنفسنا من هذه السموم، وأن نزرع في قلوبنا محبة الخير للآخرين، وأن نشعر بالرضا بما رزقنا الله، وأن نسعى إلى التقدم والنجاح دون أن نؤذي الآخرين. فالسعادة الحقيقية تكمن في راحة الضمير وسلامة النفس، وهي لا تتحقق إلا بالتخلص من هذه الأهواء الدنيئة."
( نبيل يقاطع لينا وهي بتقرا)
نبيل: ( بصوت عالي) خلاص خلاص كفايه كفايه والله..
لينا: جاوبني يا نبيل مهاب قصر معاكم في شنو؟؟
نبيل: الغيره والحسد يا لينا، والله غيره وحسد بس الشيطان اعماني ، وأنا والله ما من النوع دا ابدا ابدا..
لينا: النوع البغدر بأصحابو؟؟.
نبيل: لا النوع البيعمل المستحيل عشان يصل لمنصب عالي...
لينا: زي ما عملت انتا؟؟ وبقيت ماشاء الله اخصائي قدر الدنيا؟؟
نبيل: لا زي ما عمل عمر
لينا: عمر ؟ دا الممرض المعاكم؟؟
نبيل: عمر سبب كل شي يا لينا..
لينا: يا نبيل أنا والله زوله دايره تعرف الحقيقه بس ممكن تحكي لي؟؟
نبيل: ممكن ما نحكي هنا؟؟
لينا: كيف يعني؟؟
نبيل: الكلام الداير احكيهو دا اكبر منك ومني، لازم يتحكي في محل شويه فاضي...
لينا: طيب انا ما عندي مانع, نتلاقي متين ووين؟
نبيل: بعد العشاء في حدائق سته ابريل..
لينا طيب اتفقنا...
( نبيل استأذن من لينا وطلع)
لينا: ( بتكلم نفسها) عمر؟؟ كيف يعني عمر علاقتو شنو؟؟ أنا لازم ابحث عن الاسم دا واعرف الحاصل شنو؟؟
( لينا فتحت كتاب المذكرات وبقت تفتش عن اسم عمر )
في السابعه كانت السماء رمادية داكنة تكسوها سحب سوداء كثيفة، تهطل منها قطرات المطر بغزارة، وكأن السماء تبكي. يرافق المطر رعد وبرق يمان سماء الليل المظلمة، ويصدر صوت هدير قوي يهز الأرض. تهب رياح عاصفة تحرك الأشجار والأغصان، وترفع الأمواج في البحر. ورغم ذلك، كنت أشعر بسلام داخلي، وكأن الطبيعة تغسل روحي وتجددها." ، شربت بعض من القهوه واتجهت إلى أحد المكاتب ،قاصد الاستلقاء ، وهنالك سمعت محادثه ما ، اظن انه بعد سماعي لها تغيرت كل حياتي ، كان عمر يتبادل الحديث مع احد الاشخاص بهاتف المستشفي الخاص.
- ايوه ايوه يا رئاسه ، أنا متواصل مع ناس المشرحه.. حاليا من محلى دا حاغشاهم، ما تشيل هم ما تشتغل موسى كتير ، أنا حااشوف المتوفر شنو؟ ما تشيل هم حتكون وفايات اليوم ..شكرا ليك..
( عمر قفل الخط واتصل لزول تاني)
عمر: يا حبيبنا ، أمسيت كيف ، عليك الله قبل المطره تقيف وقبل موسى يجي شوف الليله إذا في وفيات ،وتعال اغشاني تحت في المكتب سريع عليك الله..
مهاب : ( بكلم نفسو) يا رب ظني يكون خاطئ, كيف يا عمر تكون انسان بالشكل دا؟؟؟ تجاره اعضاء؟؟؟
( قاطع قرايه لينا صوت بنت بتنادي ليها)
= لينا عبد العزيز؟؟؟
لينا: ( وقفت علي حيلها) ايوه اتفضلي
= ما عندي وقت اشرح ليك كتير يا لينا بس اوعه تلاقي نبيل الليله ، مهما كلف الأمر عليك الله ما تلاقي نبيل..
لينا: كيف يعني , انتي عرفتي من وين؟؟
= ابعدي عنهم ، ابعدي عن عمر ونبيل لمصلحتك يا لينا ، أنا ما قايله الأمور حتمشي لكدا ابدا ابدا
لينا: يا أستاذه أنتي منو ؟؟؟
= أنا هديل، زميله عمر ونبيل ومهاب ، بتكوني قريتي عني في دفتر المذكرات حق مهاب..
لينا: عرفتي من وين ؟ عرفتي من وين انو عندي الدفتر ؟؟؟
هديل: ماف وقت يا لينا الناس ديل خططو لكل حاجه ، بطلي البتعملي فيهو دا وابعدي من المحل الانتي فيهو دا وزي ما قلت ليك ، اوعه تلاقي نبيل ابدا ابدا.... هاك دا رقمي اتصلي علي ما تنسي ..
( هديل طلعت وخلت لينا واقفه وما فاهمه اي شي)
(طلعت تلفونها وبقت تتصل على بتاع العربيه الجابها..)
لينا: رد رد رد ياخ...
( لينا طلعت من الكافتريا وبقت متجهه على باب المستشفي)
لينا بقت تفتش على بتاع ترحال أو ركشه توقفوا فجاه...
= السلام عليكم ورحمه الله
( راجل بقي واقف قدام لينا)
لينا: ( واقفه بتعاين للراجل)
= يا لينا عبد العزيز اتصلت على هسي هديل أنا عارف كل شي ..
لينا: منو انتا؟؟؟
= معاك محمد عبد العظيم ، متذكره؟
لينا: الكان مهاب عمل ليك العمليه .. ابوك عبد العظيم جعفر وزير الماليه..
محمد : ايوه ، هسي ماف وقت للكلام دا ، اتفضلي اركبي معاي وفي الطريق بحكي ليك اي شي ...
يتبع....
= أنا هديل، زميله عمر ونبيل ومهاب ، بتكوني قريتي عني في دفتر المذكرات حق مهاب..
لينا: عرفتي من وين ؟ عرفتي من وين انو عندي الدفتر ؟؟؟
هديل: ماف وقت يا لينا الناس ديل خططو لكل حاجه ، بطلي البتعملي فيهو دا وابعدي من المحل الانتي فيهو دا وزي ما قلت ليك ، اوعه تلاقي نبيل ابدا ابدا.... هاك دا رقمي اتصلي علي ما تنسي ..
( هديل طلعت وخلت لينا واقفه وما فاهمه اي شي)
(طلعت تلفونها وبقت تتصل على بتاع العربيه الجابها..)
لينا: رد رد رد ياخ...
( لينا طلعت من الكافتريا وبقت متجهه على باب المستشفي)
لينا بقت تفتش على بتاع ترحال أو ركشه توقفوا فجاه...
= السلام عليكم ورحمه الله
( راجل بقي واقف قدام لينا)
لينا: ( واقفه بتعاين للراجل)
= يا لينا عبد العزيز اتصلت على هسي هديل أنا عارف كل شي ..
لينا: منو انتا؟؟؟
= معاك محمد عبد العظيم ، متذكره؟
لينا: الكان مهاب عمل ليك العمليه .. ابوك عبد العظيم جعفر وزير الماليه..
محمد : ايوه ، هسي ماف وقت للكلام دا ، اتفضلي اركبي معاي وفي الطريق بحكي ليك اي شي ...
يتبع....
| ̄ ̄ ̄ ̄ ̄ ̄ ̄ ̄ ̄ ̄ ̄|
الليل صعب عرسو لي
|___________|
\ (•◡•) /
\ /
-----
| |
الليل صعب عرسو لي
|___________|
\ (•◡•) /
\ /
-----
| |
أنتَ لم تحبها هي ، أنت أحببت جزءاً من روحكَ وضعهُ اللهُ فيها ، فهي مخلوقةٌ من ضلعك ، أقرب مكان الى قلبك لذلكَ منتهى الحب أن تناديها يا "أنا" ، هي لم تحبكَ أنت ، هي أحبت الوطنَ التي نُزعت منه فعندما ترجع اليك تشعرُ أنك وطنها إنه حنين غريب كحنين القارب لحضن الشط ، كحنين المسافر لرائحة البيت💙
أرى في حديثُكَ ما يجعلني، أعشقُكَ للأبد، فَما بالكَ بلقائك 💙