Telegram Web Link
-

لا يسعني قول المزيد .. إنِّي لا أصلحُ لأن أكون أحداً على وجه الدقة .. لا حبيباً مصنوعاً من الغيم الأزرق .. و لا صديقاً برائحة الليمون .. ما أنا سِوى طائرٍ يهرول من أعلى جبل .. يقفزُ من على الحافَّة محاولاً الطيران نحو آمالهِ الخائبة🖤!
-
كنت أعرف منذُ البداية أنني وجدتك لأضيعك وأحببتُك لأفقدك فقد التقينا مصادفة وكنا سهمين متعاكسي الاتجاة وكان لا مفر من الوداع كما اللقاء🖤!
ما بنسى شو بكينا وصلينا تضلك معنا.🖤🎶
أبكي من العزلة ومن الحياة، من الكتف الذي لن أستطيع امتلاكه أبداً، من الأشياء التي حلمت بها، وتلك التي فكرت فيها، وما تم نسيانه بداخلي. "
كنت عم أعمل قهوة وتذكرتك !
وطلّعت بالقهوة وطلّعت بقلبي.. بس ما عرفت مين منن عم يغلي اكتر ..🖤!
‏"أرَيتني إلى أي حدٍّ يمكن أن يصبح الإنسان منسيَّاً في حياة الآخر"🖤
_
"مقطع من مقابله للسيدة فيروز مع صحيفة يونانية"
_جملة قرأتيها وغيّرتلك حياتك؟؟
=الحياة أعقد من إنها تتغير بجمله.
_شو بتحبي تغني أكتر شي؟
=الأغاني الي بتحكي عن الليل..
_ليش الليل؟!
=لأنو الليل بيساع كتير..🤍..!
‏إلهي
أُصلي لك
وأنا جازع
بأن ترزقني الصبر
كما لو أنه من ضمن حواسي


عم يخطرلي أهرب من كل الدني لعندك ،
عندي حكي كتير ، و ضحك كتير ، و بكي كتير ..💔!
-
لطالما حاولتُ نسيانكِ .. لكنني ودائمًا أتعثّر بالحنينِ إليكِ .. فالشوقُ يا نبض .. هو العثرة الوحيدة للنسيان .. العثرة التي تبعثر كل قوةٍ بنيناها من أجل التخلُّص من ذاك الحُب الذي أودى القلب إلى الهلاك .. الحُب الذي عشش بداخلنا كُلّ شعورٍ سيء .. من خذلانٍ وخيبةٍ ووحدةٍ وفقدان .. ناهيكِ عن نوباتِ البكاء المفاجئة .. و لوّ تعلمين ما تفعلهُ الذكريات .. تُهشّم الروح و تُبعثر الأشلاء .. فالطريق الوحيد للنسيان هو كبح مشاعرِ الشوق .. وما أقساهُ من كبح .. 🖤!
‏إذا وقعت في حُب أحدهم يومًا، تَعهّد بينك وبين نفسك أنك مهما ساءت الأمور وأَتعبتك الحياة، لن تجعله يشعُر بالسوء، تَعهَّد أن تخبره دائمًا عن حُبّك له، عن كُرهك لفراقه، تُحدثه عن أسبابك لكل شيء ولأي شيء، تَعهَّد ألا تجعله يُغادر وفي صدره كلمات باقية، تَعهَّد ألا تُشعره بأنه لم يكُن كافيًا 🖤!
-
يا الله لقد فرغت طاقتنا .. الم يحن وقت المعجزة..🖤!
أينَ وجدتِ الأمان؟
‏- بجُوار قلبه.
وأينَّ قلبّه الآن؟
- بجوار ربّه.
-
‏كانَ يكفيِّ أن تكون أنتَ ، لِـ أضرِبَ العالم،
كُلُ العالم عرضَّ الحائِطِ و أستريحَّ بينَّ يديكَ.🖤!
" أتُراه يذكُرني ولو سهواً ويَبتسمُ ؟"
2024/10/03 17:16:54
Back to Top
HTML Embed Code: