بداية : لا سلام لك ولا عليك ولا دمت بخير ولا احوالك جيده وبعد .. أتدري لم آخذ غيابك على محمل الجد ! كنت أرى دائماً في عينيك شيئاً ما يعيدك لي ولو بعد حين ، كان بيدك حق العوده وكنت تعود كطفل رضيع لحضن والدته مهما تلقيت صفعات مني ستعود ولكن هذه الضمانات لم تسر على نحو جيد في آخر مره فمنعك غرورك وأغرتك قلة حيلتي بأن ترحل دون عودة حتى دون وداع ودون أدنى إحساس بالذنب تجردت من كل شيء ، من نفسك وانسانيتك وشعورك أنت قد تجردت مني وكانت تلك النهاية🖤
”ارجو أن نكّف عن خلق الجراح لبعضنا، لا بأس إن توقفت عن مراسلتي إلى الأبد، لكن أرجوك لا ترسل لي جرحًا مغلف بالكلمات مرة أخرى.”🖤
-
-
-
"هذه المرّة أنا حقًا لا أعلم ما الذي يعنيه هذا الشعور ، ولا أعرف كيف سيستقر ، أنـا لا أثق بالهُدوء الذي أعيشه مُطلقًا . ”
"هذه المرّة أنا حقًا لا أعلم ما الذي يعنيه هذا الشعور ، ولا أعرف كيف سيستقر ، أنـا لا أثق بالهُدوء الذي أعيشه مُطلقًا . ”
﴿ وَاذْكُر ربّكَ إِذَا نَسِيتَ ﴾
- سُبحان الله
- الحمدالله
- الله أكبّر
- أستغفر الله
- لا إله إلا الله
- لاحول ولا قوة إلا بالله
- اللهم صَل وسلم على نبينا محمد. 🤍✨
- سُبحان الله
- الحمدالله
- الله أكبّر
- أستغفر الله
- لا إله إلا الله
- لاحول ولا قوة إلا بالله
- اللهم صَل وسلم على نبينا محمد. 🤍✨
كُلّما تذكّرتُ أحاديثنا و كلماتنا السرّيّة والرُموز التي كانت تدورُ بيننا ..
أُصابُ بغصّة ، و أكادُ أُجنّ كُلّما تذكّرتُها ؛
- كيف هانت تلك الأيام !
أُصابُ بغصّة ، و أكادُ أُجنّ كُلّما تذكّرتُها ؛
- كيف هانت تلك الأيام !
أخبرني أنت . .
ماذا أفعل بتفاصيلك المحفورة على صخرة ذاكرتي؟!
كيف أمضي إلى حالِ سبيلي وأقدامي عالقة في أرضك؟!
لو أن الحب قرار؛ماأحببتك🖤
ماذا أفعل بتفاصيلك المحفورة على صخرة ذاكرتي؟!
كيف أمضي إلى حالِ سبيلي وأقدامي عالقة في أرضك؟!
لو أن الحب قرار؛ماأحببتك🖤
أفيق ثم أقف أمام مرآتي، فترتديني ملامحك أي حب ذاك الذي جعلني أصحبك معي في كل وقت، وأنساني🖤!