Telegram Web Link
كتب شهر 3
يصبح مجموع الكتب منذ بداية 2024
25 كتاب ❤️
خيبة أمل الناس العميقة في الآخرين هي موضوع شائع جدًّا بين المكتئبين يُظهِر هذا عدد المرات التي يخطئون فيها عند قراءة (أو يفشلون في قراءة) الأشخاص الذين يتشاركون معهم، وهذا في العادة لأنهم يرون الآخرين كما يحلو لهم بدلا من ان يروهم على الطريقة التي هم عليها فعلا.

التمرين التالي يساعدك من خلال جدول وضعه المؤلف على تقييم فرص الثقة بالآخرين.
كتب شهر 4 ربما قد تكون الافضل في حياتي حيث ستضم الكتب التالية ان شاء الله :
جسمك يتذكر كل شيء The body keeps the score

It didn’t start with you انها لم تبدا معك

الحب الاكتئابي Depressive love

الغباء العاطفي Emotional ignorance

ابناء بالغون لاباء غير ناضجين عاطفيا

التعافي من الرفض العاطفي Bouncing back from rejection
وانتم ما هي مخططاتكم ؟
@Shanks12_m
في الحياة الخاصة، نحاول حث أو قمع الحب والحسد والغضب من خلال التمثيل العميق أو "العمل العاطفي"، تماما كما ندير تعبيراتنا الخارجية عن الشعور من خلال التمثيل السطحي. في محاولة لسد الفجوة بين ما نشعر به وما "يجب" أن نشعر به، نأخذ التوجيه من "قواعد الشعور" حول ما هو مستحق للآخرين في موقف معين. استنادا إلى تفاهماتنا المتبادلة الخاصة لقواعد الشعور، نقوم ب "تبادل الهدايا" لأعمال إدارة المشاعر. نحن ننحني لبعضنا البعض ليس فقط من الخصر، ولكن من القلب.

ولكن ماذا يحدث عندما يتم إدخال العاطفة، وقواعد الشعور، وهدية التبادل في عالم العمل العام؟ بحثا عن الإجابة، يدرس آرلي راسل هوششيلد عن كثب مجموعتين من العاملين في الاتصال العام: مضيفات الطيران وجامعي الفواتير. تتمثل وظيفة مضيفة الطيران في تقديم خدمة وخلق المزيد من الطلب عليها، لتعزيز وضع العميل وأن تكون "ألطف من الطبيعي". تتمثل مهمة جامع الفواتير في تحصيل الخدمة، وإذا لزم الأمر، تضخيم حالة العميل من خلال كونه "أكثر شراسة من الطبيعي". بين هذه التطرفات، يشغل ما يقرب من ثلث الرجال الأمريكيين ونصف النساء الأمريكيات وظائف تتطلب عملا عاطفيا كبيرا. في العديد من هذه الوظائف، يتم تدريبهم على قبول قواعد وتقنيات الشعور بإدارة المشاعر التي تخدم الغرض التجاري للشركة.
سنة تأليف الكتاب اعلاه 1983م
كم مرّة، إلى الآن، سمع هذا الموتيف الباسم المتألّق؟ في تلك العودة الملحّة، وتلك الرّغبة في تطريز الشّكل نفسه إلى ما لا نهاية، كانت تُستشعَرُ الرّابطةُ الرّاسخةُ بين المؤلّف ولحنه الصّغير المرح، مثل الارتباط الوجداني اللا مشروط الذي يجمعنا بأغنية تعلّمناها في طفولتنا، فظلّت تنبض في أعماقنا حيّةً، مثل نبع ماءٍ لا ينضبُ، نبعٍ يظلّ متأهّباً لينفجر في أيّ لحظة من لحظات عمرنا، من الطّفولة النّاعمة وحتّى الشّيخوخة المتقدّمة.
هذه رواية كلاسيكية؛ لغة أنيقة، حكاية فخمة ومؤثرة. رواية موضوعها الموسيقى، وتوريث التقاليد، والحرب، والوفاء إلى الأصول، والصداقة، وجمال الصّمت الذي يعقب سونيتة لشوبرت.
رواية تُبرز الفنَّ في صراعه مع العنف، الفنّ كمشترك كونيٍّ. الفنُ كمصالحة، وفنُّ المصالحة. باختصار الفنّ ضد الكراهية. في هذه الرواية كثير من الطمأنينة والسلام، على الرغم من الوجع الهائل. وفيها يتحوّل الكتاب نفسه إلى مرهمٍ لطيف، مهدّئ ومؤثر في آن. الطاهر بن جلّون
2024/09/30 20:27:59
Back to Top
HTML Embed Code: