قد يكون حماراً. والظروف أوصلته إلى القمة

عادات غير صحية نفسيًا :

‏1-البقاء في الفراش رغم الإستيقاظ.
2‏- لوم النفس الدائم.
3‏- الإنعزال بالمنزل.
4‏- الأعتذار عن المواعيد والدعوات.
5‏- التذمر المستمر.
6‏- رفض عادات جديدة.
7‏- كتم المشاعر.
8‏- حساسية تجاه النقد.
9‏- إلقاء اللوم على الآخر والتنصل من المسؤولية.
10-التشاؤم.
11-الكسل .
12-الملل.
13-التفكير السلبي.
14-طاقه مكبوته.
🌷انت رقم كام؟ 🌺🌺🌺🌺

‏من الذي علّمك أنك أقل؟
‏من الذي قال لك أنك لا تفهم؟
‏من الذي أقنعك أنك قبيح؟

‏جميعها صفات مستوردة وليست أصلية، تولّد مشاعر عار، وخزي، ثم سلوك الانسحاب وتضييع الفرص بالتجنب، وهي مشاعر ليست حقيقية.

‏إن كنت صدقتها لأنك صغير فهذا لا يعني أن تستمر بذلك، ارفع رأسك فأنت ثمين.

اكتب رسالة إلى من علّمك أنك أقل"
‏خذ ورقة وقلم وابدأ بكتابة رسالة إلى شخصية من الماضي، ورثت منها نظرتك لنفسك، دافع بقوة عن نفسك في تلك الرسالة، وقم بتكذيب تلك الصفات التي قيلت لك، وعبر بها عن مشاعرك، واذكر محاسنك والمواقف التي كنت فيها جيداً وذا قيمة، لا يقف قلمك.
د حميد يونس

تستهلك مقابلة المريض في الطب النفسي طاقة كبيرة من الطبيب.
و يحمل شاء أم أبى،و مهما كانت كفاءاته و تدريبه و خبرته طاقة سلبية مع كل مقابلة.
أفترض هنا أنه يبذل الحد الأدنى مما تفرضه عليه قواعد المهنة و أخلاقها.
و يتضاعف هذا الجهد على الأقل ثلاث مرات عندما يكون المريض طبيبا أو طالب طب أو زميلا أو من المعارف،أو ذو منصب و مكانة في المجتمع.
يحاول مثلا الطبيب المريض أو طالب الطب المريض بكل قواه الواعية و غير الواعية أن يأخذ دورا اضافيا لكونه مريضا و هو دور الند و يحاول ممارسة دوره في المكان غير المناسب و في أحسن الحالات و ألطفها يحاول جاهدا إدارة الجلسة و كأنها "درس تعليمي".
فهو لا يكتفي بمعرفة التشخيص و سبب اختيار العلاج،بل يصر على معرفة كيفية الوصول للتشخيص و يطلب الأدلة،و في نهاية الجلسة يقترح علاجا آخر و يناقشة كبديل!
هذا يعقد الأمور و يعيق تقدم العلاج و يستهلك وقتا طويلا و جهودا ضائعة لا لزوم لها.
و لو كان المريض منصفا،مستبصرا بمصلحته وحده على الأقل،لخلع كل لقب علمي أو منصب مهما علا قبل دخوله للعيادة.
و للأسف و إني لأرجو صدقا أن أكون مخطئا في ملاحظتي: "أن غالبية المرضى المثقفين المتعلمين،تلعب ثقافتهم و علمهم دورا سلبيا في سير العلاج عكس ما يفترض أن يكون".
و كأن العلم وزر على بعض الناس.
قد يلجأ بعض الأطباء النفسيين لتفادي ذلك العبء المذكور آنفا بآليات غير مقبولة أخلاقيا و مهنيا،كأن لا يتفاعل مع المريض و لا يلقي له بالا،و يتظاهر بما يوحي أنه مهتم به و منصت له.
حيث أن طبيب النفسية قادر عموما على الوصول للتشخيص و العلاج الدوائي المناسب خلال دقائق قليلة حتى في الحالات المعقدة.
الحل الوحيد العملي حسب رأي أن يقلص الطبيب عدد المرضى الذين يقابلهم يوميا،و أن يكون التقاعد بعمر مبكر بالنسبة لبقية إختصاصات الطب البشري،و إلا ستكون العواقب مؤسفة و موجعة على الطرفين معا:
طبيب النفسية و المريض.
د.همام عرفه

‏يستغرب الناس من برود الأطباء في المواقف الصعبة .. نحن لا نتعامل ببرود يا صديقي .. لكننا رأينا الموت ألف مرة ..
ما تعتبره أنت حدثا طارئا في حياتك هو حياتنا اليومية .. لقد احترقت أعصابنا منذ زمن بعيد .. صارت رمادا .. والرماد لا يحترق مرتين!!

د/احمد خالد توفيق (رحمه الله )

عقدك النفسية سجنك الأبدي - د. يوسف الحسني ♥️

هو كتاب لا يعد نصيحة طبية شخصية و لكن مجموعة من البحوث الخاصة في مجموعة من العلم كالطب و علم النفس و علم الاجتماع و الفلسفة. عن العقد النفسية و تعريفها.. تشوه مفاهيم الرجولة و صراع الأنوثة، عقدة الشكل و الاستحقاق المزيف و اختيار الشريك المناسب للحياة. و غيرها الكثير و الكثير من المفاهيم الضرورية لفهم أنفسنا و من حولنا.
من انا ؟
نُولَد بفضول و شغف لاستكشاف العالم ، نحاول جاهدين معرفة من نحن، و لكنهم يصنعون ننا نسخاً، نلقن موروثات الأبوين الفكرية، نري العالم من خلال عيونهما و ليس عيوننا، نستند استحقاقاً مزيفاً من المال او السلطة او الجمال الخارجي او شخص يقبل بنا في علاقة، قد نتعلق بمن يسلخنا عن انفسنا و لا نعرف السر، كيف نتعافي عاطفياً إذا لم نكشف الشفرة التحليلية؟
كيف نعرف إن كنا مجرد احتياط في حياة من نعدّه الحياة ؟
كيف ننضج ؟
هل نخاف المواجهة لأننا تعلمنا مراعاة شعور الآخر علي حساب انفسنا؟

لا تلهث… فأنت ستصل، أن تصل وأنت مرتاح البال خير لك من أن تصل وأنت مشدود الأعصاب…

لا تجري، فستبلغ ما تريده، كن ذا حماس معتدل، فلن يحقق لك ضغطك لأعصابك سوى هامش لا يستحق هدر صحتك لأجله…

استمتع برحلة الحياة، استمتع دون أن تقتل نفسك.
د حميد يونس

يا ترى لسه بتفكر وتفكر في شخص سابك ومشي شخص ما يستاهلكش، شخص أذاك أو خانك أو أهانك، شخص كسرك في حضورك، ولسه بيدمرك في غيابه، هل لسه مقهور وحاسس بالخسارة والألم والظلم حتى بعد ما خلصت العلاقة، حب، زواج، صداقة، شراكة قرابة..
هل لكم بالقراءة الجماعية حول هكذا موضوع؟

https://fassila.co/poll/#

ممكن التصويت لصديقة القناة
الأخت فاطمة لطفي والتي تنشر وتقرا الكتب الملخصة ع اليوتيوب
اتمنى دعمكم لها❤️
فاطمة لطفي

الآن عرفت أن الوجوه مرايا النفوس ، تضيء بضيائها وتظلم بظلامها ..


مصطفى لطفي المنفلوطي

لكل منا ملحمته الخاصة.
مهما كانت حياته تبدو عادية، تشبه حياة الآخرين، وحياة الآخرين تشبه حياته.
مهما بدا له – وللآخرين أيضا- أنه غير مميز، عادي جدا، بلا علامات فارقة، مثل الملايين غيره.
لكل منا ملحمته الخاصة بها التي لا يعرف عنها شيئا، لا يعرف أنها ملحمة، ولا يعرف أن لديه قصة عظيمة في حياته،
بل ربما لا يعرف أن لديه قصة أصلا.
لكنها قصة حقيقية، مهما كانت تبدو عادية أو مملة...ففي نهايتها نبأ عظيم.
نبأ عظيم يخصه هو.
أي نبأ آخر يستحق التساؤل؟
في النهاية، مع كل انتصاراتنا ونجاحاتنا وشهاداتنا وعلامات الإعجاب وأعداد المتابعين والأكثر مبيعا والرقم واحد، أو مع كل فشلنا وهزائمنا وحملات التشهير والتنمر، مع كل ما مررنا به من الملل أو الإثارة، مع كل حياتنا العادية الحافلة بمناسبات عادية يمر بها كل البشر...تزيد مناسبة أو تنقص صورة في ألبوم الذكريات..
كل ذلك، في النهاية، يمكن أن يكون (لا شيء) بالنسبة لك . حرفيا (لا شيء).
يمكن أن نتخلى عنه، ولن نتردد لحظة واحدة في أن نؤكد أننا نريد حذفه..
مقابل نبأ عظيم واحد.
نبأ عظيم....
لكنه عكس كل أنباء حياتك.. لن تنشره أبدا على الفيس بوك

‏"الشعور بالوحدة/الوحدة العاطفية"
سأتحدث في موضوع لا يخلو منه إنسان في أحد مراحل حياته، وهو الشعور بالوحدة، وليس أي وحدة، إنه الشعور بالوحدة العاطفية والإحساس بالتخلي وفقدان التواصل والأمان، ماهي، وما أسبابها، وكيف نتعامل معها.
‎#اسامه_الجامع