Telegram Web Link
*عن نوفل بن فروة رضي الله عنه قال :*
*قال رسول الله ﷺ :*

(( اقرأْ قل يا أيها الكافرون.. ثم نمْ على خاتمتها.. فإنها براءة من الشرك..

*صحيح أبي داود : (٥٠٥٥)*
(( إني جزيتهم اليوم بما صبروا ))

✍️الله لا تخفى عليه دموع رجائك.. ولا زفرات همك.. ولو شاء الله لحقق لك مرادك في طرفة عين.. ولكنه يحب إلحاح السائلين.. وتذلل المتضرعين..
(( تأملوا جيدا : "أرحنا بها يابلال".. ولم يقل صلى الله عليه وسلم : "أرحنا منها يابلال".. ))*

✍️إن لم تجد سعادتك وطمأنينتك في صلاتك.. فلن تجدها في أي مكان آخر..

#صلاة_الضحى
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*قال الإمام السعدي رحمة الله:*

"أصل الثبات: ثبات القلب وصبره، ويقينه عند ورود كل فتنة، 
فقال تعالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ}* [إبراهيم: 27].
 
فأهل الإيمان أهدى الناس قلوبًا، وأثبتهم عند المزعجات والمقلقات، وذلك لما معهم من الإيمان. "

*تفسير السعدي = تيسير الكريم الرحمن : (٨٦٧)*
*أَذْكارُ الذهاب للمَسْجِدِ ودُخُوله وَالْخُرُوجِ مِنْهُ:*

*عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّ النَّبِيَّﷺ💎خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ، وَهُوَ يَقُولُ:*
*💌( اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا، وَفِي بَصَرِي نُورًا، وَفِي سَمْعِي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ يَسَارِي نُورًا، وَفَوْقِي نُورًا، وَتَحْتِي نُورًا، وَأَمَامِي نُورًا، وَخَلْفِي نُورًا، وَعَظِّمْ لِي نُورًا ). صحيح مسلم*


*قَالَ رَسُولُ اللَّهِﷺ:*
*💌( إِذَا💎دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ، وَإِذَا خَرَجَ فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ ) صحيح مسلم*
‏﴿كِتابٌ أَنزَلناهُ إِلَيكَ مُبارَكٌ﴾

والله لا يَزهَد فِي فضل مُلازمَة كِتاب الله إلّا محروم!
فعاهِد نَفسك أن لا يَمُر عليك يومٌ ليس لَكَ فيه حظٌ مِن هذا الضيّاء '

سَعادتُك فِي كتاب الله فلا تَنقَطِع عَنه أبدًا ".

اللهم اجعلنا من أهل القرآن
« ياربّ سَردًا لا تَوقُّفَ فيهِ، أتلُو وهذا جُلّ ما أبغيهِ ».🌧️🌸
كل عام ونحن نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله.
كل عام ونحن إلي الله أقرب،اللهم اجعله عام جبر لخواطر وقلوب المسلمين جميعا.
يارب أجبر خاطر اهل غزة وانصرهم على عدوك وعدوهم
🍁صلوا على من مر علي هجرته ١٤٤٦ عام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم لنا إخوة يخوضون الملاحم نصرة لدينك وثأرا لمسرى نبيك اللهم انصرهم نصرا مؤزرا وثبت أقدامهم وسدد رميهم واطعمهم من جوع وأمنهم من خوف!!
‏سؤال صريح ؟؟
لو عُرضت حياتك كاملة بكل تفاصيلها
ك "فيلم"
هل تستطيع مشاهدتهُ مع أهلك ؟
إذا كان الجواب (لا)
فاحسنْ إخــراج الفيلم لأنه سـيـُعرضُ يوم القيامة..
{يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنكُمْ خَافِيَةٌ}
‏إنّ للموت سكرات، وللقبر ظلمـات،
ولجـنّهم زفرات

فاعمل قبل أن يقال: مــات
قال تعالى : {غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذى الطول لا اله الا هو اليه المصير}

قال ابن عباس رضى الله عنه :
غافر الذنب - لمن قال لا اله الا الله .
وقابل التوب - ممن قال لا اله الا الله .
شديد العقاب - لمن لا يقول لا اله الا الله .
ذى الطول - ذى الغنى عمن لا يقول لا اله الا الله .

-تفسير البغوى
‏﴿إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا﴾
"كم من همسةِ تضرّع رُفعت من محراب
الخفاء فاهتزت لها أبواب الإجابة"
‏﴿ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو﴾

العفو: ما فضُل وزاد عن الحاجة،
لا الصفح والتجاوز.
‏احدى صور الخسارة أن تَهجُرَ مراجعة القرآن، وتأذنَ لذلك العقد الذي عكفت على نَظمه أن يتفلَّت منك بعد أن أنفقتَ الأوقات الطوال لإتقان وضبط الحفظ!

إنَّ مَنزلةَ {اقرأ وارتقِ ورتِّل} تَستحقُ منك أن تُلازم مراجعة القرآن ما حَييت.
أنت بلا عبادة في الخلوة، وطاعة بينك وبين الله- جلَّ جلاله- لا يعلمها أحد سواه، تائه عن الطريق، فاقد لأعظم اللذات، محروم من أجل القربات، بعيدًا عن أعز وأعظم وآكد المثبتات.
فطاعة الخلوة في هذا الزمن = واجبة وجوبًا أدبيًا لا شرعيًا؛ للسلامة من الانتكاس، والنجاة من النفاق، وللأنس بالله.
‏"سيجعل لهم الرحمن ودا"

بقدر إيمانك وعملك الصالح يزرع الله لك وداً في قلوب خلقه،وما أقبل عبد بقلبه إلى الله،إلا أقبل الله بقلوب عباده إليه حتى يرزقه مودتهم،فما أعظم عطاءه حتى الحب لا يدعك تتعب في استجدائه بل يخلقه لك في قلوب الناس، فهل هناك من مودة أعظم من أن تكون لك مودة مع الله.
‏إذا مررت بفترة ضعف، تعثّر، حيرة، شتات، فليس هناك شيء يُخرجك من هذه المشاعر ويقوّيك مثل كثرة ( ذكر الله )
أوقف التفكير و أترك كل ما يشغلك وأذكّر الله ولو لبعض دقائق و سترى كيف تتنفّس من جديد بشعور مختلف !

« ألا بذكرِ الله تطمئنُ القُلوب »
وعدٌ ربّاني أن تلتف الطمأنينة على قلبك.
2024/10/01 17:29:34
Back to Top
HTML Embed Code: