Forwarded from آثار الإمام أحمد
قال الإمام أحمد :
إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ نَاصِرٌ دِينَهُ ، وَإنَّ هَذَا الأمْرَ لَهُ رَبٌّ يَنْصُرُهُ ، وَإنَّ الإسْلَامَ عَزِيزٌ مَنِيعٌ.
[محنة الإمام أحمد - رواية حنبل بن إسحاق].
إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ نَاصِرٌ دِينَهُ ، وَإنَّ هَذَا الأمْرَ لَهُ رَبٌّ يَنْصُرُهُ ، وَإنَّ الإسْلَامَ عَزِيزٌ مَنِيعٌ.
[محنة الإمام أحمد - رواية حنبل بن إسحاق].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
قال الإمام أحمد :
عَلَيْكُمْ بِالسُّنَّةِ وَالحَدِيثِ وَمَا يَنْفَعُكُمُ اللهُ بِهِ ، وَإيَّاكُمْ وَالخَوْضَ وَالجِدَالَ وَالمِرَاءِ ؛ فَإنَّهُ لَا يُفْلِحُ مَنْ أحَبَّ الكَلَامَ ، وَكُلُّ مَنْ أحْدَثَ كَلَامًا لَمْ يَكُنْ آخِرُ أمْرِهِ إلَّا إلَى بِدْعَةٍ ، لِأنَّ الكَلَامَ لَا يَدْعُو إلَى خَيْرٍ ، وَلَا أُحِبُّ الكَلَامَ وَلَا الخَوْضَ وَلَا الجِدَالَ ، وَعَلَيْكُمْ بِالسُّنَنِ وَالآثَارِ وَالفِقْهِ الَّذِي تَنْتَفِعُونَ بِهِ ، وَدَعُوا الجِدَالَ وَكَلَامَ أهْلِ الزَّيْغِ وَالمِرَاءَ ، أدْرَكْنَا النَّاسَ وَلَا يَعْرِفُونَ هَذَا وَيُجَانِبُونَ أهْلَ الكَلَامِ ، وَعَاقِبَةُ الكَلَامِ لَا تَئُولُ إلَى خَيْرٍ ، أعَاذَنَا اللهُ وَإيَّاكُمْ مِنَ الفِتَنِ وَسَلَّمَنَا وَإيَّاكُمْ مِنْ كُلِّ هَلَكَةٍ.
[الإبانة الكبرى لابن بطة].
عَلَيْكُمْ بِالسُّنَّةِ وَالحَدِيثِ وَمَا يَنْفَعُكُمُ اللهُ بِهِ ، وَإيَّاكُمْ وَالخَوْضَ وَالجِدَالَ وَالمِرَاءِ ؛ فَإنَّهُ لَا يُفْلِحُ مَنْ أحَبَّ الكَلَامَ ، وَكُلُّ مَنْ أحْدَثَ كَلَامًا لَمْ يَكُنْ آخِرُ أمْرِهِ إلَّا إلَى بِدْعَةٍ ، لِأنَّ الكَلَامَ لَا يَدْعُو إلَى خَيْرٍ ، وَلَا أُحِبُّ الكَلَامَ وَلَا الخَوْضَ وَلَا الجِدَالَ ، وَعَلَيْكُمْ بِالسُّنَنِ وَالآثَارِ وَالفِقْهِ الَّذِي تَنْتَفِعُونَ بِهِ ، وَدَعُوا الجِدَالَ وَكَلَامَ أهْلِ الزَّيْغِ وَالمِرَاءَ ، أدْرَكْنَا النَّاسَ وَلَا يَعْرِفُونَ هَذَا وَيُجَانِبُونَ أهْلَ الكَلَامِ ، وَعَاقِبَةُ الكَلَامِ لَا تَئُولُ إلَى خَيْرٍ ، أعَاذَنَا اللهُ وَإيَّاكُمْ مِنَ الفِتَنِ وَسَلَّمَنَا وَإيَّاكُمْ مِنْ كُلِّ هَلَكَةٍ.
[الإبانة الكبرى لابن بطة].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن محمد بن بندار الجرجاني قال :
قُلْتُ لِأحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : يَا أبَا عَبْدِاللهِ ، إنَّهُ لَيَشْتَدُّ عَلَيَّ أنْ أقُولَ فُلَانٌ كَذَّابٌ وَفُلَانٌ ضَعِيفٌ. فَقَالَ لِي : إذَا سَكَتَّ أنْتَ وَسَكَتُّ أنَا فَمَتَى يَعْرِفُ الجَاهِلُ الصَّحِيحَ مِنَ السَّقِيمِ؟.
[الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع].
قُلْتُ لِأحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : يَا أبَا عَبْدِاللهِ ، إنَّهُ لَيَشْتَدُّ عَلَيَّ أنْ أقُولَ فُلَانٌ كَذَّابٌ وَفُلَانٌ ضَعِيفٌ. فَقَالَ لِي : إذَا سَكَتَّ أنْتَ وَسَكَتُّ أنَا فَمَتَى يَعْرِفُ الجَاهِلُ الصَّحِيحَ مِنَ السَّقِيمِ؟.
[الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَكَانَ أثَرُ الضَّرْبِ بَيِّنًا فِي ظَهْرِهِ إلَى أنْ تُوُفِّيَ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ .. سَمِعْتُ أبِي يَقُولُ : وَاللهِ لَقَدْ أعْطَيْتُ المَجْهُودَ مِنْ نَفْسِي ، وَلَوَدِدْتُ أنْ أنْجُوَ مِنْ هَذَا الأمْرِ كَفَافًا لَا عَلَيَّ وَلَا لِي.
[محنة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
[محنة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن أحمد بن سنان القطان :
عَنْ رَجُلٍ -ذَكَرَهُ- أنَّهُ رَأى النَّبِيَّ ﷺ فِي المَنَامِ وَكَانَ النَّبِيُّ ﷺ قَائِمًا فِي المَسْجِدِ بَيْنَ حَلْقَتَيْنِ فِي إحْدَاهُمَا أحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَفِي الأُخْرَى ابْنُ أبِي دُؤَادٍ وَالنَّبِيُّ ﷺ يَقُولُ ﴿فَإن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ﴾ -وَأشَارَ النَّبِيُّ ﷺ إلَى ابْنِ أبِي دُؤَادٍ وَأصْحَابِهِ- ﴿فَقَدْ وَكَلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ﴾ -وَأشَارَ النَّبِيُّ ﷺ إلَى أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَأصْحَابِهِ-.
[شرف أصحاب الحديث].
عَنْ رَجُلٍ -ذَكَرَهُ- أنَّهُ رَأى النَّبِيَّ ﷺ فِي المَنَامِ وَكَانَ النَّبِيُّ ﷺ قَائِمًا فِي المَسْجِدِ بَيْنَ حَلْقَتَيْنِ فِي إحْدَاهُمَا أحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَفِي الأُخْرَى ابْنُ أبِي دُؤَادٍ وَالنَّبِيُّ ﷺ يَقُولُ ﴿فَإن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ﴾ -وَأشَارَ النَّبِيُّ ﷺ إلَى ابْنِ أبِي دُؤَادٍ وَأصْحَابِهِ- ﴿فَقَدْ وَكَلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ﴾ -وَأشَارَ النَّبِيُّ ﷺ إلَى أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَأصْحَابِهِ-.
[شرف أصحاب الحديث].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• قَالَ أبُو بَكْرٍ الخَلَّالُ فِي أثْنَاءِ كِتَابِ السُّنَّةِ : قَالَ أبُو بَكْرٍ المَرُّوذِيُّ : وَقَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾ : هُمْ أهْلُ السُّنَّةِ. وَقَالَ عَبْدُالوَهَّابِ الوَرَّاقُ : إنْ لَمْ يَكُونُوا هَذِهِ العِصَابَةَ فَلَا أدْرِي أيُّ عِصَابَةٍ هِيَ!. قَالَ أبُو بَكْرٍ الخَلَّالُ : فَهِيَ عِصَابَةُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ الذَّابُّونَ عَنِ السُّنَّةِ المُحْيُونَ لِمَا أمَاتَهُ النَّاسُ مِنَ السُّنَنِ عَنْ أهْلِ الخِلَافِ وَإظْهَارِ ذَلِكَ وَإحْيَاءِ أمْرِ المُجَانَبَةِ لِأهْلِ الزَّيْغِ وَالجِدَالِ وَالتَّمَسُّكِ بِمَا عَلَيْهِ إمَامُ النَّاسِ فِي زَمَانِهِ أحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
[بيان تلبيس الجهمية لابن تيمية].
[بيان تلبيس الجهمية لابن تيمية].
Forwarded from لَا يَسْتَكبرونَ عَن عِبادَتِهِ
هذه أخت لنا عفيفة والله-وهي ثقة-، لكن الوضع في غزة كما تعلمون، هي وأسرتها عشرة أفراد ومن نزوح لنزوح، ولا يوجد طعام ولا مواد تنظيف حتى، راسلتني في شهر مايو ونشرنا حالتها ولم يبعث أحد بجنيه واحد، رغم أن الحالة ثقةٌ والله
طلبت مني على خجل مرة أخرى، ونود جمع مبلغٍ من المال لها ولأسرتها
لمن أراد التبرع هذا رقم التحويل
01201771215
وهذا هو البوت أرسلوا عليه رسالة التحويل-ضروري-
@ibadaa651976_bot
طلبت مني على خجل مرة أخرى، ونود جمع مبلغٍ من المال لها ولأسرتها
لمن أراد التبرع هذا رقم التحويل
01201771215
وهذا هو البوت أرسلوا عليه رسالة التحويل-ضروري-
@ibadaa651976_bot
Forwarded from آثار الإمام أحمد
قال أبو بكر الأثرم :
لَقَدْ تَبَيَّنَ عِنْدَ أهْلِ العِلْمِ عِظَمُ المُصِيبَةِ بِمَا فَقَدْنَا مِنْ شَيْخِنَا رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أبِي عَبْدِاللهِ أحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ إمَامِنَا وَمُعَلِّمِنَا وَمُعَلِّمِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا مُنْذُ أكْثَرَ مِنْ سِتِّينَ سَنَةً ، وَمَوْتُ العَالِمِ مُصِيبَةٌ لَا تُجْبَرُ وَثُلْمَةٌ لَا تُسَدُّ ، وَمَا عَالِمٌ كَعَالِمٍ ؛ إنَّهُمْ يَتَفَاضَلُونَ وَيَتَبَايَنُونَ بَوْنًا بَعِيدًا ، فَقَدْ ظَنَنْتُ أنَّ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّ المُسْلِمِينَ إبْلِيسَ وَجُنُودَهُ قَدْ أعَدُّوا مِنَ الفِتَنِ أسْبَابًا انْتَظَرُوا بِهَا فَقْدَهُ ؛ لِأنَّهُ كَانَ يَقْمَعُ بَاطِلَهُمْ وَيُزْهِقُ أحْزَابَهُمْ.
[طبقات الحنابلة].
لَقَدْ تَبَيَّنَ عِنْدَ أهْلِ العِلْمِ عِظَمُ المُصِيبَةِ بِمَا فَقَدْنَا مِنْ شَيْخِنَا رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أبِي عَبْدِاللهِ أحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ إمَامِنَا وَمُعَلِّمِنَا وَمُعَلِّمِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا مُنْذُ أكْثَرَ مِنْ سِتِّينَ سَنَةً ، وَمَوْتُ العَالِمِ مُصِيبَةٌ لَا تُجْبَرُ وَثُلْمَةٌ لَا تُسَدُّ ، وَمَا عَالِمٌ كَعَالِمٍ ؛ إنَّهُمْ يَتَفَاضَلُونَ وَيَتَبَايَنُونَ بَوْنًا بَعِيدًا ، فَقَدْ ظَنَنْتُ أنَّ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّ المُسْلِمِينَ إبْلِيسَ وَجُنُودَهُ قَدْ أعَدُّوا مِنَ الفِتَنِ أسْبَابًا انْتَظَرُوا بِهَا فَقْدَهُ ؛ لِأنَّهُ كَانَ يَقْمَعُ بَاطِلَهُمْ وَيُزْهِقُ أحْزَابَهُمْ.
[طبقات الحنابلة].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن أبي زرعة الرازي قال :
إذَا رَأيْتَ الكُوفِيَّ يَطْعَنُ عَلَى سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَزَائِدَةَ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ رَافِضِيٌّ ، وَإذَا رَأيْتَ الشَّامِيَّ يَطْعَنُ عَلَى مَكْحُولٍ وَالأوْزَاعِيِّ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ نَاصِبِيٌّ ، وَإذَا رَأيْتَ البَصْرِيَّ يَطْعَنُ عَلَى أيُّوبٍ السَّخْتِيَانِيِّ وَابْنِ عَوْنٍ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ قَدَرِيٌّ ، وإذَا رَأيْتَ الخُرَاسَانِيَّ يَطْعَنُ عَلَى عَبْدِاللهِ بْنِ المُبَارَكِ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ مُرْجِئٌ ، وَاعْلَمْ أنَّ هَذِهِ الطَّوَائِفَ كُلَّهَا مُجْمِعَةٌ عَلَى بُغْضِ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ؛ لِأنَّ مَا مِنْهُمْ أحَدٌ إلَّا وَفِي قَلْبِهِ سَهْمٌ لَا بُرْءَ لَهُ مِنْهُ.
[الطيوريات لأبي طاهر السلفي].
إذَا رَأيْتَ الكُوفِيَّ يَطْعَنُ عَلَى سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَزَائِدَةَ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ رَافِضِيٌّ ، وَإذَا رَأيْتَ الشَّامِيَّ يَطْعَنُ عَلَى مَكْحُولٍ وَالأوْزَاعِيِّ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ نَاصِبِيٌّ ، وَإذَا رَأيْتَ البَصْرِيَّ يَطْعَنُ عَلَى أيُّوبٍ السَّخْتِيَانِيِّ وَابْنِ عَوْنٍ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ قَدَرِيٌّ ، وإذَا رَأيْتَ الخُرَاسَانِيَّ يَطْعَنُ عَلَى عَبْدِاللهِ بْنِ المُبَارَكِ فَلَا تَشُكَّ أنَّهُ مُرْجِئٌ ، وَاعْلَمْ أنَّ هَذِهِ الطَّوَائِفَ كُلَّهَا مُجْمِعَةٌ عَلَى بُغْضِ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ؛ لِأنَّ مَا مِنْهُمْ أحَدٌ إلَّا وَفِي قَلْبِهِ سَهْمٌ لَا بُرْءَ لَهُ مِنْهُ.
[الطيوريات لأبي طاهر السلفي].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن أحمد بن إبراهيم الدروقي قال :
مَنْ سَمِعْتُمُوهُ يَذْكُرُ أحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ بِسُوءٍ فَاتَّهِمُوهُ عَلَى الإسْلَامِ.
[تاريخ بغداد].
مَنْ سَمِعْتُمُوهُ يَذْكُرُ أحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ بِسُوءٍ فَاتَّهِمُوهُ عَلَى الإسْلَامِ.
[تاريخ بغداد].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : مَا أكْثَرَ الدَّاعِينَ لَكَ!.
فَتَغَرْغَرَتْ عَيْنُهُ وَقَالَ : أخَافُ أنْ يَكُونَ هَذَا اسْتِدْرَاجًا. وَقَالَ : قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ : لَوْ أنَّ لِلذُّنُوبِ رِيحًا مَا جَلَسَ إلَيَّ مِنْكُمْ أحَدٌ. ... قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : إنَّ بَعْضَ المُحَدِّثِينَ قَالَ لِي : أبُو عَبْدِاللهِ لَمْ يَزْهَدْ فِي الدَّرَاهِمِ وَحْدَهَا ، قَدْ زَهِدَ فِي النَّاسِ. فَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : وَمَنْ أنَا حَتَّى أزْهَدَ فِي النَّاسِ؟! ، النَّاسُ يُرِيدُونَ يَزْهَدُونَ فِيَّ. وَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : أسْألُ اللهَ أنْ يَجْعَلَنَا خَيْرًا مِمَّا يَظُنُّونَ وَيَغْفِرَ لَنَا مَا لَا يَعْلَمُونَ.
[الورع للمروذي].
فَتَغَرْغَرَتْ عَيْنُهُ وَقَالَ : أخَافُ أنْ يَكُونَ هَذَا اسْتِدْرَاجًا. وَقَالَ : قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ : لَوْ أنَّ لِلذُّنُوبِ رِيحًا مَا جَلَسَ إلَيَّ مِنْكُمْ أحَدٌ. ... قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : إنَّ بَعْضَ المُحَدِّثِينَ قَالَ لِي : أبُو عَبْدِاللهِ لَمْ يَزْهَدْ فِي الدَّرَاهِمِ وَحْدَهَا ، قَدْ زَهِدَ فِي النَّاسِ. فَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : وَمَنْ أنَا حَتَّى أزْهَدَ فِي النَّاسِ؟! ، النَّاسُ يُرِيدُونَ يَزْهَدُونَ فِيَّ. وَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : أسْألُ اللهَ أنْ يَجْعَلَنَا خَيْرًا مِمَّا يَظُنُّونَ وَيَغْفِرَ لَنَا مَا لَا يَعْلَمُونَ.
[الورع للمروذي].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن حنبل بن إسحاق قال :
سَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ يَقُولُ : مَنْ زَعَمَ أنَّ اللهَ لَمْ يُكَلِّمْ مُوسَى فَهُوَ كَافِرٌ بِاللهِ وَكَذَّبَ بِالقُرْآنِ وَرَدَّ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ أمْرَهُ ، يُسْتَتَابُ مِنْ هَذِهِ المَقَالَةِ فَإنْ تَابَ وَإلَّا ضُرِبَتْ عُنُقُهُ. وَسَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ قَالَ : ﴿وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا﴾ ، فَأثْبَتَ الكَلَامَ لِمُوسَى كَرَامَةً لَهُ مِنْهُ لِمُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ ثُمَّ قَالَ بَعْدُ : ﴿تَكْلِيمًا﴾. قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : يُكَلِّمُ اللهُ عَبْدَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ؟. قَالَ : نَعَمْ ، فَمَنْ يَقْضِي بَيْنَ الخَلَائِقِ إلَّا اللهُ؟! ، يُكَلِّمُ عَبْدَهُ وَيَسْألُهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مُتَكَلِّمًا ، لَمْ يَزَلْ مُتَكَلِّمًا ، لَمْ يَزَلْ يَأمُرُ بِمَا يَشَاءُ ، لَهُ الحُكْمُ ، لَيْسَ لَهُ عِدْلٌ وَلَا مِثْلٌ ، كَيْفَ شَاءَ وَأنَّى يَشَاءُ.
[السنة لغلام الخلال].
سَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ يَقُولُ : مَنْ زَعَمَ أنَّ اللهَ لَمْ يُكَلِّمْ مُوسَى فَهُوَ كَافِرٌ بِاللهِ وَكَذَّبَ بِالقُرْآنِ وَرَدَّ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ أمْرَهُ ، يُسْتَتَابُ مِنْ هَذِهِ المَقَالَةِ فَإنْ تَابَ وَإلَّا ضُرِبَتْ عُنُقُهُ. وَسَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ قَالَ : ﴿وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا﴾ ، فَأثْبَتَ الكَلَامَ لِمُوسَى كَرَامَةً لَهُ مِنْهُ لِمُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ ثُمَّ قَالَ بَعْدُ : ﴿تَكْلِيمًا﴾. قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : يُكَلِّمُ اللهُ عَبْدَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ؟. قَالَ : نَعَمْ ، فَمَنْ يَقْضِي بَيْنَ الخَلَائِقِ إلَّا اللهُ؟! ، يُكَلِّمُ عَبْدَهُ وَيَسْألُهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مُتَكَلِّمًا ، لَمْ يَزَلْ مُتَكَلِّمًا ، لَمْ يَزَلْ يَأمُرُ بِمَا يَشَاءُ ، لَهُ الحُكْمُ ، لَيْسَ لَهُ عِدْلٌ وَلَا مِثْلٌ ، كَيْفَ شَاءَ وَأنَّى يَشَاءُ.
[السنة لغلام الخلال].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن أبي بكر المروذي قال :
أنْكَرَ أبُو عَبْدِاللهِ عَلَى مَنْ رَدَّ بِشَيْءٍ مِنْ جِنْسِ الكَلَامِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِيهَا إمَامٌ تَقَدَّمَ .. قِيلَ لِأبِي عَبْدِاللهِ : إنَّ رَجُلًا تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ فَرَدَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ السُّنَّةِ بَعْدَ ذَلِكَ بِكَلَامٍ مُحْدَثٍ. فَغَضِبَ أبُو عَبْدِاللهِ وَأنْكَرَ عَلَيْهِمَا جَمِيعًا وَقَالَ : يَسْتَغْفِرُ رَبَّهُ الَّذِي رَدَّ بِمُحْدَثَةٍ. وَقَالَ : كُلَّمَا ابْتَدَعَ رَجُلٌ بِدْعَةً اتَّسَعُوا فِي جَوَابِهَا؟!.
[السنة للخلال].
أنْكَرَ أبُو عَبْدِاللهِ عَلَى مَنْ رَدَّ بِشَيْءٍ مِنْ جِنْسِ الكَلَامِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِيهَا إمَامٌ تَقَدَّمَ .. قِيلَ لِأبِي عَبْدِاللهِ : إنَّ رَجُلًا تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ فَرَدَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ السُّنَّةِ بَعْدَ ذَلِكَ بِكَلَامٍ مُحْدَثٍ. فَغَضِبَ أبُو عَبْدِاللهِ وَأنْكَرَ عَلَيْهِمَا جَمِيعًا وَقَالَ : يَسْتَغْفِرُ رَبَّهُ الَّذِي رَدَّ بِمُحْدَثَةٍ. وَقَالَ : كُلَّمَا ابْتَدَعَ رَجُلٌ بِدْعَةً اتَّسَعُوا فِي جَوَابِهَا؟!.
[السنة للخلال].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : مَا تَقُولُ فِي مَنْ لَا يَخَافُ عَلَى نَفْسِهِ النِّفَاقَ؟. قَالَ : وَمَنْ يَأمَنُ عَلَى نَفْسِهِ النِّفَاقَ؟!.
[مسائل الإمام أحمد - رواية ابن هانئ].
[مسائل الإمام أحمد - رواية ابن هانئ].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• سَمِعْتُ فَتْحَ بْنَ أبِي الفَتْحِ يَقُولُ لِأبِي عَبْدِاللهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ : ادْعُ اللهَ أنْ يُحْسِنَ الخِلَافَةَ عَلَيْنَا بَعْدَكَ. وَقَالَ لَهُ : مَنْ نَسْألُ بَعْدَكَ
فَقَالَ : سَلْ عَبْدَالوَهَّابِ. وَأخْبَرَنِي مَنْ كَانَ حَاضِرًا أنَّهُ قَالَ لَهُ : إنَّهُ لَيْسَ لَهُ اتِّسَاعٌ فِي العِلْمِ!. فَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : إنَّهُ رَجُلٌ صَالِحٌ ، مِثْلُهُ يُوَفَّقُ لِإصَابَةِ الحَقِّ.
[الورع للمروذي].
فَقَالَ : سَلْ عَبْدَالوَهَّابِ. وَأخْبَرَنِي مَنْ كَانَ حَاضِرًا أنَّهُ قَالَ لَهُ : إنَّهُ لَيْسَ لَهُ اتِّسَاعٌ فِي العِلْمِ!. فَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : إنَّهُ رَجُلٌ صَالِحٌ ، مِثْلُهُ يُوَفَّقُ لِإصَابَةِ الحَقِّ.
[الورع للمروذي].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَقَدْ كَفَرَ ، وَلَيْسَ مِنَ الأعْمَالِ شَيْءٌ تَرْكُهُ كُفْرٌ إلَّا الصَّلَاةُ ، مَنْ تَرَكَهَا فَهُوَ كَافِرٌ وَقَدْ أحَلَّ اللهُ قَتْلَهُ.
[أصول السنة للإمام أحمد - رواية عبدوس العطار].
[أصول السنة للإمام أحمد - رواية عبدوس العطار].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن مهنا الشامي قال :
سَألْتُ أحْمَدَ عَنِ المَرْأةِ تُغَطِّي خُفَّهَا ، قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : لِمَ؟. قَالَ : لِأنَّهُ يَصِفُ قَدَمَهَا.
[أحكام النساء للخلال].
سَألْتُ أحْمَدَ عَنِ المَرْأةِ تُغَطِّي خُفَّهَا ، قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : لِمَ؟. قَالَ : لِأنَّهُ يَصِفُ قَدَمَهَا.
[أحكام النساء للخلال].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
كان من دعاء الإمام أحمد :
نَسْألُ اللهَ السَّلَامَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
[كتاب العلل].
نَسْألُ اللهَ السَّلَامَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
[كتاب العلل].