أمس شفت خبر زواج وحده بسببها أنهدمت الكثير من البيوت، أفسدت كثيرًا من النساء وزرعت في عقولهن أمور ليس لها علاقة لا بالدين ولا بالعرف أمور وأفكار مسمومة وخارجية بنت بيتها على أنقاض تلك البيوت التي دمرتها، هاكذا هن النسويات لكذلك يجب أنّ لا تكن مغفلاتَ إياكِ أنّ يكون بيتكِ كبيت العنكبوت البيوت جميعها قائمه على الصبر والتغاضي والحلم وأيضًا المودة والرحمة الحركة النسوية ليست لأجلكِ بل هي من أجل هدم البيوت والمجتمعات هذه الحركة ليست ضد الظلم كما يزعمون بل هي ضد الدين والمبادئ والقيم فالحذر الحذر من النسويات ومايروجن له.

صنعوا لها منصات وقنوات إعلامية وبعض المغفلات كانت تبحث الحلول ومن من؟، من فاسدة متبرجة تركت مافرض ربها وجاهرت بذلك علنًا ومع ذلك تجد غبية تشكوا لها وكل ماتقدمه له أمور تنهي كل شيء، وتحدث أحدهم عن حالات الطلاق التي حصلت ببسببها وكانت ضحيتها عائلات كثيرة، والصدمة انها كانت تجني أرباحًا على ذلك، وتجد غبيًا يناقشك في النسويات وأفكارهن سحقًا لكل من يطبل لهن وينشر أفكارهن الهادمة!.

وبعدين من متى مشاهير الفلس والفسقة نأخذ منهم توجيهات أو نبحث على حلول عندهم، لو كانوا بينفعون أحد كانوا نفعوا أنفسهم وخافوا من ربهم لا تصير غبي بالله ولا تصيرين غبيه.

وللأسف كثير من النساء متأثرات بمثل برامجها، ويروجن لذلك بنشر المقاطع والعبارات الهدامة، وبالمناسبة الهذه الدرجة تشعرين بالنقص تجاه نفسكِ؟.

لا أنتظر من أحد أخباري كيف أصبح قوية أو صبورة أو خارقة، أو كيوت أستطيع فعل كُل شيء وأنا في بيتي وبين عائلتي دون أعتراض على الشرع، أو حتى الشعور بالنقص دون أنتظار تشجيع أو شهادة أو تبرج القوة لا تكمن في التبرج وتجاوز حدود الله، بل القوة بالتمسك بهذا الدين وبما أمرنا بهِ بكل حب وإيمان وقوة.

الحياة والسعادة والإستقرار والأمان لن تحصلي عليها بجشعك وحرصكِ على الأشياء المادية، هذه الأشياء لا تأتي إلا إذا كان بيتك وكنتِ أنتِ كما يحب ربك ويرضى.

أما الجحود والنكران فهي ليست من صفات المُؤمِنيَن وليست الحيَّاة معركة بينكِ وبين الرجُل، أباكِ وأخيكِ وعمكِ وخالكِ وجدكِ وأبنكِ وزوجكِ أليسوا رجالاً، أليس من هؤلاء من ذهب شبابهُ وضعف جسدة من أجلكِ، أليس من هؤلاء من هو فلذة كبدكِ، أليس من هؤلاء من هو سندكِ وعضدك، أليس من هؤلاء من كمل به نصف دينكِ، أرحامك وغيرهم وغيرهم أيعقل أنّ حديث أحدهم بغير وجه حق يجعل منكِ تعارضين شرع ربكِ قبل زعمكِ البحث عن العدل.

لك تفو على النسويات.

اقوم اصلي ابرك لي.

ولحظة بالمناسبة هن لا يبحثن عن العدل بزعمهن هن يبحثن عن الضياع والعري، والإختلاط والفسوق والمال وترك الدين وما أمر به الدين هذا مايردنه، وأمم الكفر عندما لم يقدرو على دفن هذا الدين وهذه العقيدة حاولوا محاولات كثيرة لكي نصبح جميعنا أما يهودًا أو نصارى، لم يقدروا رغم محاولاتهم ودفعهم أموال طائله، ورغم القتـ، ـل وفعل أبشع الجرائم في بلاد المسلمين لم يقدروا أيضًا فا قالو دام الشغله كذا ومانفع معهم لا 🔫 ولا 💣، وكل شي سويناه راح عبث خلونا نفسد نسائهم لانه اذا فسدن افسدن البيوت والمجتمعات وخلص يصبحن مزبلة لشهوات، وأيضًا مستنقعن لنشر كل ماهو سيئ ومفسد، وماعلينا الا دفع مبالغ ورفعهن في مناصب او حتى نعطيهم متابعين وهميين ونوثق حساباتهم، ونوهم المشاهد أن لهن تأثيرًا كبيرًا، وأن مايقمن بهِ من الرذائل جعلهن يمتلكن مالا تمتلكة الفتاة المقموعة المطبوخه الطبوخة سجينة المطبخ الغراب التي تشبه الخيمة اذا خرجت المسكينة التي لا تستطيع فعل شيء، مهلاً في غرابة بتناقشكم انتوا واللي خلفكم.

كوني خيمة وغراب يلف ديرته، وتطبخ وتنفخ وأم وأخت وبنت وعندي اهل اكرف لهم عاجبني والله، قعدتي في البيت بدون اختلاط ومزاحمة الرجال افضل وأشرف وترا حتى شهادتكم ومناصبكم وماتقدمونه مابيخليني مبسوطة زي ما أنا مبسوطة باللي انا عليه، الله يوم خلقنا كذا هو اعلم باللي يناسبني وباللي هو خير لي واللي يصلح لي ومايصلح لي ليه منشغلين فينا لذي الدرجة غبار عباياتنا يخيفكم عجبًا!.