اللي يصلي صلاته بوقتها الضيقة مستحيل تجد لها في قلبه مكان، قلبه تدغدغه الراحة والسكينة وتسكنه فلا تضيعها.

أقرأوا عن الصلاة، ومكانة الصلاة وعظم شأن الصلاة، الصلاة عمود الدين، الصلاة تربي ترا، ومن أراد الفلاح فعليه بإقامة الصلاة الصلاة تدفع عنك الشرور، الصلاة يخي صلة بين العبد حافظ عليها ولاتضيعها.

هيا خريجة لاتنسوها من دعواتكم الطيبة.

أحب أكتب عشان الكتابة تساعدني بحفظ المعلومات بشكل أسرع وبوقت أقل.

في كتاب آخر، ولكن في بوذا وأشياء غريبه نفسي نفرت منه لذلك ماقدرت اكمله ولا انشر منه شيء.

اللي يجلط انهم يمدحونه والكتاب نفسه يتسدل بكلام بوذا ذا واخوياه غريب عجيب احسه ما ينفع لمسلم يقرأه، وكتب ابن القيم وكذلك الرافعي وتراني ما اقرأ كثير بس اني احبها واحاول ادف نفسي دف وسلامتكم.

لقيت ابيات):

قد مات قومٌ وما ماتت ماكارمهم
وعاش قومٌ وهم في الناس أموات!.

هممٌ لهم علّت فما وهنوا.

اقرأوها مره ثانيه بالعكس.

"من للإسلام إنَّ لم نكن نحن".

أدعوا وألحّوا على ربكم سبحانة وتعالى.

أعتذر، لا أتعمد هذا البعدُ صدقني، ولستُ مِمن يتصنعُ الودّ، ولكن في الآونةِ الأخيرة ماعدتُ ذاكَ الذي كان جاهدًا في تواصلهِ مع من تربطني بِهم علاقة، فقط صمتٌ طويل، وكُل محاولاتِ في العودة باتَ بفشّل ذريعَ، كُل ما أملكهُ هو الدعاء، وتأكد أني لا أنسى معروفًا جادت بهِ يدُ أحدهُم يومًا، سواءً كان قاصدًا أمّ لا، ولكن مع ذلكَ ماعدتُ كما عهدتُني!.

قد رأيتَ مافعلوهُ بإخوتكَ، متى تَستيقّظْ من غفلتكَ، أنسيتَ أُمَتك من لدينكَ إنّ لم يكنُ نحن؟؛ اؤتظن أنَّ أولئكَ الكفرة سوفَ يستثنونكَ؟، لا والذي أعزنّا بهذا الدينَ، لا والذي جَعلنا شامخينَ رغم أنوفِ الكَافرين، ما أذاقوهُ إخوتكَ، سوفُ يُذيقونكَ إياهَ والأيامُ دُول، فمتىٰ مانَصرتهم بماتستطيعِ، سواءً كانَ مالاً، أو دموعًا أو قلبًا يحترقُ لما أصابهم، وأعظم قُوة تستطيعُ مساعدتهم بهَا هي الدعاءُ لهم، دُبر كُل صلاة وعند مواطنِ الدعاءَ، "والأدعية الصادِقة هي الجُند الذي لا يُغلب"نصركَ الله في موطنَ تحب فِيه نُصرته، ألا تُحب أن ينصركَ الله؟، ألسنا جسدًا واحدً، حذاري أنّ ينسيكَ النعِيم الذي أنت فِيه ما حل بهم وحسبنا وحسبهم الله!.