أقرؤُها هذا المرة بقلبي يا الله
أتحسسُ قدرتك وأستشعرُ ضعفي
فأبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك
وأُسلّمُ لك في ما تريد وإن أوجعني
وأقنعُ بما قسمتَ لي وإن سوّلتْ لي نفسي أنه لا يكفي
وأوقنُ أن ما كتبته لي فسيأتيني ولو أفلته
وما ليس لي لن أناله وإن تشبثتُ به
أتحسسُ قدرتك وأستشعرُ ضعفي
فأبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك
وأُسلّمُ لك في ما تريد وإن أوجعني
وأقنعُ بما قسمتَ لي وإن سوّلتْ لي نفسي أنه لا يكفي
وأوقنُ أن ما كتبته لي فسيأتيني ولو أفلته
وما ليس لي لن أناله وإن تشبثتُ به
"يبدأ الأمر بتأجيل مهامك، ثم تؤجل شعورك، تؤجل كلامك، ثم تأخذ حياتك وتضعها على الرف حتى إشعارٍ آخر ."
"حين يكتبُ الله لزهرة ان تُزهر، بعُمق زُجاجة ضيقة ستُزهرُ ، وهكذا جميعُ أُمورنا ."
أتيقن أن الله يعلم ما بيِّ تمامًا ويُدبر حلولًا لجبري ورضائِي إنهُ اللطيف الرحيم بيِّ لن يتركني أشعر بتلك الخيبة والحُزن كثيرًا.
يارب نسألك أن تأمن قلوبنا، وتحفظ جوارحنا، وتسوق لنا الهداية والكفاية، وتعطينا من فضلك الواسع ما تُغنينا به عن خلقك، وتجعل لنا نصيبًا فيما نُحب، وتجعل نصيبنا من الخير يأتي على خيرٍ وتيسير.
يارب جللّنا بالستر، واغمرنا بالعفو ، وارزقنا الرضى ، وافتح لنا أبواب التوفيق ، وامنحنا البركة ، واختم لنا بخير ، واصرف عنّا كل سوء ، ووفقنا لما تحب.
الطمأنينة كلها هنا 🤍..
(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ).
(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ).