لوكشف الله الغطاء لعبده وأظهرله كيف يدبرله أموره، وكيف أن الله أكثر حرصا على مصلحة العبد من العبد نفسه، لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه شكرا لله.
اللهُم إنا نشكرك شُكرًا وامتنانًا وإقرارًا بفضلك وإعترافًا بعظيم كرمك الحمدلله ليلاً ونهارًا الحمدلله ملء كل شيء وعلى كل شيء".
اللهُم إنا نشكرك شُكرًا وامتنانًا وإقرارًا بفضلك وإعترافًا بعظيم كرمك الحمدلله ليلاً ونهارًا الحمدلله ملء كل شيء وعلى كل شيء".
"لا داعي للقلق، كل شيء سينتهي، وكل شيء سيصبح بخير، وعلى ما يرام.. شعورك بالتشتت الآن لا يعني أنك ستبقى هكذا طويلا، بطريقة ما ستأخذ الأمور مسارها الصحيح، فوضى الأفكار في رأسك ستترتب، القلق الذي يسكنك ستحل الطمأنينة مكانه، القرارات التي تتخبط فيما بينها سيختار الله لك أصلحها
مع الله:
لا الأمس يحزنني و لا اليوم يشغلني و لا الغد يقلقني
فالله يكفيني
مع الله:
لا خوف من بشر ولا رعب من مكر ولا قلق من غدر
فالله ينجيني
مع الله:
الفأل يملأني و الأمن يغمرني والحفظ يشملني والنصر آتيني فالله يسعدني والله يحفظني
"من يتوكل على الله فهو حسبه"
لا الأمس يحزنني و لا اليوم يشغلني و لا الغد يقلقني
فالله يكفيني
مع الله:
لا خوف من بشر ولا رعب من مكر ولا قلق من غدر
فالله ينجيني
مع الله:
الفأل يملأني و الأمن يغمرني والحفظ يشملني والنصر آتيني فالله يسعدني والله يحفظني
"من يتوكل على الله فهو حسبه"
والذي وجدتّه في قلبي أني ما أتممتُ تفويض شيء من أموري إلى الله إلّا وجدت طمأنينةً في داخِلي وإعانة في السّعي للأسباب، ولا يجزع قلبي لو صُرف عنّي ما أردت؛ لأني قد فوضت أمري لمن يدبّر أمري.
صدق الله: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) اللهُ يكفينا."
صدق الله: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) اللهُ يكفينا."
أعظم سلاح في العالم الدعاء. والكفاية من كل شيء تخافه النفس التوكل على الله.
- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: « دعوة ذي النون لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فإنها لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له».
*اللهمَ أن شوقنا لـِ شهرك الفضيل قد زاد رمَضان يقترب والقلب يتأهب اللهمَ بلغنا اياه بلوغ رحمة وَمغفرة وعتق مِن النار🤍🤍🤍🤍.*