للمنتظرات كيف نمهد للظهور..؟
مهدويات ممهِّدات:
* إذا تحملنا مسؤولية إصلاح المجتمع على أكتافنا وبادرنا إلى زرع بذرة رفض الفساد في نفوس أبنائنا وجاهدنا من اجل تمسك نساء الأمة بأصول الحجاب المحمدي الأصيل.
*عندما ننذر حياتنا للإسلام وننطلق لإعلاء كلمة الله ودحر كلمة الشيطان
* إذا وقفنا بصلابة في وجه أمواج الانحراف الساعية إلى تمييع إيماننا وإبعادنا عن الالتزام الديني روحيا وسلوكيا.
*بتخلقنا بأخلاق زينب في حشمتها وحيائها وعفافها.
*بعدم ركوننا إلى إتباع الرغبات الدنيوية التي تغري ضعاف الإيمان بزخرفها.
*بانطلاقنا بكل شجاعة لتسخير الأرض لطاعة الله وخليفته القائم عليه السلام بدعوة البشرية إلى الله تعالى وقيادة الأمم إلى التحرك في سبيله.
* إذا بنينا سدا منيعا في مقابل سيول المفاهيم الخاطئة المستوردة من الغرب الفاسد أو الشرق المنحل كي نبني حصنا آمنا يحمينا من الغارات الثقافية المتواصلة على الأمة لمحق ثقافتها بالصواريخ المبرمجة لقصف مباني المبادئ الإسلامية.
*إذا خضعنا لله في حجابنا ولم نخضع للموضات ووقفنا بصلابة في وجه من تسول له نفسه تذويب حجابنا.
#كوني_زينبية_فاطمية_كوني_ممهدة
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
مهدويات ممهِّدات:
* إذا تحملنا مسؤولية إصلاح المجتمع على أكتافنا وبادرنا إلى زرع بذرة رفض الفساد في نفوس أبنائنا وجاهدنا من اجل تمسك نساء الأمة بأصول الحجاب المحمدي الأصيل.
*عندما ننذر حياتنا للإسلام وننطلق لإعلاء كلمة الله ودحر كلمة الشيطان
* إذا وقفنا بصلابة في وجه أمواج الانحراف الساعية إلى تمييع إيماننا وإبعادنا عن الالتزام الديني روحيا وسلوكيا.
*بتخلقنا بأخلاق زينب في حشمتها وحيائها وعفافها.
*بعدم ركوننا إلى إتباع الرغبات الدنيوية التي تغري ضعاف الإيمان بزخرفها.
*بانطلاقنا بكل شجاعة لتسخير الأرض لطاعة الله وخليفته القائم عليه السلام بدعوة البشرية إلى الله تعالى وقيادة الأمم إلى التحرك في سبيله.
* إذا بنينا سدا منيعا في مقابل سيول المفاهيم الخاطئة المستوردة من الغرب الفاسد أو الشرق المنحل كي نبني حصنا آمنا يحمينا من الغارات الثقافية المتواصلة على الأمة لمحق ثقافتها بالصواريخ المبرمجة لقصف مباني المبادئ الإسلامية.
*إذا خضعنا لله في حجابنا ولم نخضع للموضات ووقفنا بصلابة في وجه من تسول له نفسه تذويب حجابنا.
#كوني_زينبية_فاطمية_كوني_ممهدة
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
إنّ عفَافَ المَرأة حقًّا مَظهَرٌ حضَاريّ وأخلاَقيّ راقٍ للغَايَة، والمَرأة العَفيفة إنسانَة فَاضِلة وراقِيَة وجَديرَة بالتّقديرِ والاحتِرَام من المُنطَلق الفِطريّ والإنسَانيّ والديني، وهيَ تَشعُر بالطّيبِ والطّهارَة والنّقاء والسّكينَة، وهيَ مشَاعرُ مؤنِسَة وإيجَابيّة تُعطِي إيمَانًا بالذّات وشُعورًا بالقُدرَة علَىٰ ضَبطِ النّفس وِفقَ السيَاقاتِ الحَكيمة والفاضِلَة.
وكَم مِن رَوعةٍ في مَواقِفَ تتمَسّكُ الفتَاة بشَخصيّتهَا وعفَافِها في مُقابِل الاستِدرَاجَاتِ الخَادِعَة والخَاطِئة وتَصونُ نفسها بعَزِيمَة وحِكمَة عن الخَطِيئة.
- سّماحة السّيّد مُحمّد باقِر السّيستانيّ
- رِسالَة المَرأة في الحَيَاة، ص٣٧
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
وكَم مِن رَوعةٍ في مَواقِفَ تتمَسّكُ الفتَاة بشَخصيّتهَا وعفَافِها في مُقابِل الاستِدرَاجَاتِ الخَادِعَة والخَاطِئة وتَصونُ نفسها بعَزِيمَة وحِكمَة عن الخَطِيئة.
- سّماحة السّيّد مُحمّد باقِر السّيستانيّ
- رِسالَة المَرأة في الحَيَاة، ص٣٧
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
س: ما هي نصيحتكم للشباب في مواجهة التحديات والمغريات؟
ج: إن هناك نصائح عامة وأخرى خاصة:
🔹 أما النصائح العامة فهي:- تمسك الإنسان في منهجه في الحياة في أموره كلها وخاصة في الأمور المهمة - التي تحتاج إلى تأصيل ثابت ويؤثر على مجمل حياته وليس في يوم أو شهر أو سنة - بخصال أربع، هي:
أولاً: الرشد والتعقل بتحصيل انطباع موضوعي وواقعي وناضج وجامع عن الموضوع الذي يكون بصدد التعامل معه، وذلك من خلال التأمل والبحث والتحري والتثبت والمشورة حتى يلتفت إلى الأبعاد والعواقب والاعتبار بالأمثال في جانب الايجاب بالاقتداء بالنماذج الموفقة والمحمودة والناجحة وفي جانب السلب بالاعتبار والاتعاظ بالحالات التي يجدها في اخرين انزلقوا في اثر هذه التحديات والمغريات.
وثانياً: الحكمة، وهي اعتبار الإنسان بما علمه والاندفاع إليه، فمن علم بالضرر في عادة ما كالتدخين ثمّ مارسها يكون راشداً، ولكنه غير حكيم لعدم اعتناءه ومراعاته بعلمه، فلا بد أن يسعى الإنسان إلى تطبيق ما يصل إليه عملاً، وذلك مما يساعد على نمو الرشد.
وثالثاً: الفضيلة، فإن الفضائل تقي الإنسان عن كثير من المحاذير والمعاناة والشقاء في الحياة، وكم من شخص تجنب عن أمر ذميم كالنميمة والغيبة ترفعاً فكان ذلك مصدراً للسكينة والاستقرار في حياته، وآخر ارتكبه فلم يحظ بالسعادة، بل هدم من سعادته أضعاف لذة عاشها.
ورابعاً: العزيمة، فلا بدّ من اعتبار الحياة تحدياً، ولا بد من تعامل الإنسان معها مسيطراً على نفسه مالكاً لعزيمته غير مستسلم لانزلاقاته واستشعاره، أن رجولة الرجل ونضج المرأة ليست بالانزلاق إلى الأهواء والرغبات والتحرك وفق كل ريح، بل في الثبات والصبر حتى يملك لجام نفسه وزمام أمره.
فهذه معانٍ أربعة هي دعائم الحياة وأسسها وقواعدها كما تشهد به الفطرة الإنسانية، فمن راعاها مراعاة مناسبة وجد من البركات والتوفيق والسعادة من حيث يحتسب ومن حيث لا يحتسب.
🔹 وأما النصائح الخاصة: فهي أربع:
أولاً: المحافظة على الوقت : عدم هدر الإنسان لوقته فيما لا ينفع، فإن ذلك إضاعة للعمر وتضييع للاهتمامات الضرورية لا محالة، فحياة الإنسان لا سيما في هذا العصر مزدحمة باقتضاءات ضرورية للحياة من قبيل التثقيف الديني والعقلاني والمعرفي والإتيان بفرائض الدين والمعايشة الاجتماعية التي تساعد على تقوية الثقافة الراشدة وأداء الحقوق اللازمة مثل صلة الأرحام وعمل الإنسان للارتزاق والإنفاق على ذويه، والمعاشرة المناسبة لأسرته وأهله وأداء الوظائف الأسرية، وبعض التنفيس عن النفس والاستجابة لمقتضيات الفطرة في طعام وشراب وزواج وراحة ونحو ذلك، والوقت هو رأس المال الذي لا بد أن يستثمره الإنسان لحياة سعيدة وزاكية في الدنيا ثم الآخرة، فلا ينبغي صرفه بغير ميزان، وإن رغب المرء في شيء تنفيساً عن نفسه فليضع لنفسه وقتاً لا يتعداه ولا يسترسل فيه بغير حساب.
وثانياً: الاستخدام النافع للوسائل الحديثة، فإن هذه الوسائل وإن كانت نعمة إلا أنّ على كل نعمة ضريبة، ورب نعمة كانت نقمة وابتلاء وفتنة، فلا بدّ للمرء من صيانة النعمة عن أن تستدرجه إلى مواطن الضياع والتضييع والانحدار نحو الأمور الذميمة والضارة، مستعيناً على ذلك بروح الرشد والحكمة والفضيلة والعزم والإيمان.
وثالثاً: الوعي والانتباه في التعامل مع ما يصادفه ويجده، فلا ينساق وراء كل طرح ومنشور، بل يتعامل معه تعاملاً راشداً وحكيماً بحسن الانتقاء والتثبت والاستشارة، فإن في كثير مما ينشر اليوم إضاعة للرشد وتغييباً لوجه الحكمة وتمييعاً للأخلاق وضرباً للعزيمة.
ورابعاً: نفع المجتمع ، بأن يسعى الإنسان إلى أن يكون نافعاً في محيطه وبيئته سواء الخارجي أو الافتراضي نحو الاتجاه الراشد والحكيم والفاضل، فلا يكتب شيئاً لمجرد أنه خطر في نفسه أو ليلقى تشجيعاً من بعض من يطلع عليه، ولا يشجع على الفكرة انسياقاً لرغبة أو طلب.
🔹 وبعد: فإن الإنسان المؤمن ليجد فيما أوصى به الله سبحانه من معاني الرشد والحكمة والفضيلة والصبر محفزات في هذا الاتجاه ويرجو من عناية الله سبحانه إذا سعى فيه ومن توفيقه وبركته في هذه الحياة وما بعدها ما تتيحه له مقادير هذه الحياة من السعادة ثم السعادة الكبرى عند لقاء الله سبحانه وما بعدها من عرصات البرزخ والقيامة.
وقد قال الله سبحانه: [مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ].
السيد محمد باقر السيستاني.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
ج: إن هناك نصائح عامة وأخرى خاصة:
🔹 أما النصائح العامة فهي:- تمسك الإنسان في منهجه في الحياة في أموره كلها وخاصة في الأمور المهمة - التي تحتاج إلى تأصيل ثابت ويؤثر على مجمل حياته وليس في يوم أو شهر أو سنة - بخصال أربع، هي:
أولاً: الرشد والتعقل بتحصيل انطباع موضوعي وواقعي وناضج وجامع عن الموضوع الذي يكون بصدد التعامل معه، وذلك من خلال التأمل والبحث والتحري والتثبت والمشورة حتى يلتفت إلى الأبعاد والعواقب والاعتبار بالأمثال في جانب الايجاب بالاقتداء بالنماذج الموفقة والمحمودة والناجحة وفي جانب السلب بالاعتبار والاتعاظ بالحالات التي يجدها في اخرين انزلقوا في اثر هذه التحديات والمغريات.
وثانياً: الحكمة، وهي اعتبار الإنسان بما علمه والاندفاع إليه، فمن علم بالضرر في عادة ما كالتدخين ثمّ مارسها يكون راشداً، ولكنه غير حكيم لعدم اعتناءه ومراعاته بعلمه، فلا بد أن يسعى الإنسان إلى تطبيق ما يصل إليه عملاً، وذلك مما يساعد على نمو الرشد.
وثالثاً: الفضيلة، فإن الفضائل تقي الإنسان عن كثير من المحاذير والمعاناة والشقاء في الحياة، وكم من شخص تجنب عن أمر ذميم كالنميمة والغيبة ترفعاً فكان ذلك مصدراً للسكينة والاستقرار في حياته، وآخر ارتكبه فلم يحظ بالسعادة، بل هدم من سعادته أضعاف لذة عاشها.
ورابعاً: العزيمة، فلا بدّ من اعتبار الحياة تحدياً، ولا بد من تعامل الإنسان معها مسيطراً على نفسه مالكاً لعزيمته غير مستسلم لانزلاقاته واستشعاره، أن رجولة الرجل ونضج المرأة ليست بالانزلاق إلى الأهواء والرغبات والتحرك وفق كل ريح، بل في الثبات والصبر حتى يملك لجام نفسه وزمام أمره.
فهذه معانٍ أربعة هي دعائم الحياة وأسسها وقواعدها كما تشهد به الفطرة الإنسانية، فمن راعاها مراعاة مناسبة وجد من البركات والتوفيق والسعادة من حيث يحتسب ومن حيث لا يحتسب.
🔹 وأما النصائح الخاصة: فهي أربع:
أولاً: المحافظة على الوقت : عدم هدر الإنسان لوقته فيما لا ينفع، فإن ذلك إضاعة للعمر وتضييع للاهتمامات الضرورية لا محالة، فحياة الإنسان لا سيما في هذا العصر مزدحمة باقتضاءات ضرورية للحياة من قبيل التثقيف الديني والعقلاني والمعرفي والإتيان بفرائض الدين والمعايشة الاجتماعية التي تساعد على تقوية الثقافة الراشدة وأداء الحقوق اللازمة مثل صلة الأرحام وعمل الإنسان للارتزاق والإنفاق على ذويه، والمعاشرة المناسبة لأسرته وأهله وأداء الوظائف الأسرية، وبعض التنفيس عن النفس والاستجابة لمقتضيات الفطرة في طعام وشراب وزواج وراحة ونحو ذلك، والوقت هو رأس المال الذي لا بد أن يستثمره الإنسان لحياة سعيدة وزاكية في الدنيا ثم الآخرة، فلا ينبغي صرفه بغير ميزان، وإن رغب المرء في شيء تنفيساً عن نفسه فليضع لنفسه وقتاً لا يتعداه ولا يسترسل فيه بغير حساب.
وثانياً: الاستخدام النافع للوسائل الحديثة، فإن هذه الوسائل وإن كانت نعمة إلا أنّ على كل نعمة ضريبة، ورب نعمة كانت نقمة وابتلاء وفتنة، فلا بدّ للمرء من صيانة النعمة عن أن تستدرجه إلى مواطن الضياع والتضييع والانحدار نحو الأمور الذميمة والضارة، مستعيناً على ذلك بروح الرشد والحكمة والفضيلة والعزم والإيمان.
وثالثاً: الوعي والانتباه في التعامل مع ما يصادفه ويجده، فلا ينساق وراء كل طرح ومنشور، بل يتعامل معه تعاملاً راشداً وحكيماً بحسن الانتقاء والتثبت والاستشارة، فإن في كثير مما ينشر اليوم إضاعة للرشد وتغييباً لوجه الحكمة وتمييعاً للأخلاق وضرباً للعزيمة.
ورابعاً: نفع المجتمع ، بأن يسعى الإنسان إلى أن يكون نافعاً في محيطه وبيئته سواء الخارجي أو الافتراضي نحو الاتجاه الراشد والحكيم والفاضل، فلا يكتب شيئاً لمجرد أنه خطر في نفسه أو ليلقى تشجيعاً من بعض من يطلع عليه، ولا يشجع على الفكرة انسياقاً لرغبة أو طلب.
🔹 وبعد: فإن الإنسان المؤمن ليجد فيما أوصى به الله سبحانه من معاني الرشد والحكمة والفضيلة والصبر محفزات في هذا الاتجاه ويرجو من عناية الله سبحانه إذا سعى فيه ومن توفيقه وبركته في هذه الحياة وما بعدها ما تتيحه له مقادير هذه الحياة من السعادة ثم السعادة الكبرى عند لقاء الله سبحانه وما بعدها من عرصات البرزخ والقيامة.
وقد قال الله سبحانه: [مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ].
السيد محمد باقر السيستاني.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
#طالب_العلم
أهم ما يجب على طالب العلم هو: أمران:
1. التقوى: بأن يتّصف بها ويطبّقها في حياته دائماً.
2. العلم: بأن يتفرّغ لطلب العلم درساً وتدريساً، وبحثاً ومطالعة.
مضافاً إلى حسن الخلق وخدمة المجتمع.
وطالب العلم ينبغي له إخلاص النية والتقرّب إلى الله تعالى بطلب العلم، والتزوّد من التقوى يعني: الالتزام بالواجبات وترك المحرمات ورعاية الأخلاق والآداب الإسلامية مع كلّ أحد وخاصّة مع الأهل والوالدين والأرحام والأقرباء جميعاً، وهذا يحتاج إلى تعيين وقت خاصّ لمطالعة الكتب المعنية بالأخلاق والآداب مثل أصول الكافي، والبحار كتاب الكفر و الإيمان والعشرة، وغيرهما، ثم الالتزام بمحاسبة النفس يومياً، فإذا رأى منها تقصيراً أو ذنباً استغفر وعزم على التوبة والإقلاع والجبران، وإذا رأى منها وفاءً وصلاحاً استزاد الله منه.
هذا من جهة التربية، وأمّا من جهة الدراسة فينبغي لطالب العلم الالتزام بالدرس ومتابعة دراسته الجادّة لكلّ الكتب المعدة للدراسة وتكريس كل الوقت للدرس والمدارسة، والبحث والمباحثة، والمراجعة والمطالعة، فإن لسان العلم يقول: «أعطني كلّك أعطك بعضي» وفّقكم الله للعلم والعمل الصالح إن شاء الله تعالى.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
أهم ما يجب على طالب العلم هو: أمران:
1. التقوى: بأن يتّصف بها ويطبّقها في حياته دائماً.
2. العلم: بأن يتفرّغ لطلب العلم درساً وتدريساً، وبحثاً ومطالعة.
مضافاً إلى حسن الخلق وخدمة المجتمع.
وطالب العلم ينبغي له إخلاص النية والتقرّب إلى الله تعالى بطلب العلم، والتزوّد من التقوى يعني: الالتزام بالواجبات وترك المحرمات ورعاية الأخلاق والآداب الإسلامية مع كلّ أحد وخاصّة مع الأهل والوالدين والأرحام والأقرباء جميعاً، وهذا يحتاج إلى تعيين وقت خاصّ لمطالعة الكتب المعنية بالأخلاق والآداب مثل أصول الكافي، والبحار كتاب الكفر و الإيمان والعشرة، وغيرهما، ثم الالتزام بمحاسبة النفس يومياً، فإذا رأى منها تقصيراً أو ذنباً استغفر وعزم على التوبة والإقلاع والجبران، وإذا رأى منها وفاءً وصلاحاً استزاد الله منه.
هذا من جهة التربية، وأمّا من جهة الدراسة فينبغي لطالب العلم الالتزام بالدرس ومتابعة دراسته الجادّة لكلّ الكتب المعدة للدراسة وتكريس كل الوقت للدرس والمدارسة، والبحث والمباحثة، والمراجعة والمطالعة، فإن لسان العلم يقول: «أعطني كلّك أعطك بعضي» وفّقكم الله للعلم والعمل الصالح إن شاء الله تعالى.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
#الإمام_علي (عليه السلام): ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر علمك، وأن يعظم حلمك، وأن تباهي الناس بعبادة ربك.
📚ميزان الحكمة، ج 4، ص 2986
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
📚ميزان الحكمة، ج 4، ص 2986
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
.الحياء ضدّ التبرّج وجماليّة الحياء هى من مقتضيات الفطريّة للأنوثة ، والحياء بـ طبيعته يميلُ إلى التخفّى ، لأنّ به يَحفظ وجوده في النّفس والمجتمع ، فـ التخفّي سرّ بقاء الحياء ، والحياء سرّ بقاء الجمال , ولا حياء مع العُري
ما نَفعُ كلّ الجَمال/ الشّّهادات الأكاديمية/ عَدد الأيدي المُصفقة لكِ والرّقة المُزيفة؛ وقد إنطفئت شِعلة الحَياء فيكِ!
إذا ذَهب حَياء المرأة فلا خير مِنها وفيها..
"الحَيَاءُ وَالإِيمانُ مَقرونَانِ فِي قرن،
فَإذَا ذَهَبَ أَحدهُما تَبِعَهُ صَاحِبُهُ".
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
ما نَفعُ كلّ الجَمال/ الشّّهادات الأكاديمية/ عَدد الأيدي المُصفقة لكِ والرّقة المُزيفة؛ وقد إنطفئت شِعلة الحَياء فيكِ!
إذا ذَهب حَياء المرأة فلا خير مِنها وفيها..
"الحَيَاءُ وَالإِيمانُ مَقرونَانِ فِي قرن،
فَإذَا ذَهَبَ أَحدهُما تَبِعَهُ صَاحِبُهُ".
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
السلام عليكَ يا سفينة النجاة
السلام عليكَ يا عين الحياة
السلام عليكَ صلّى الله عليكَ وعلى آل بيتكَ الطيبين الطاهرين🦋
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
السلام عليكَ يا عين الحياة
السلام عليكَ صلّى الله عليكَ وعلى آل بيتكَ الطيبين الطاهرين🦋
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
ڪُن واعيــاً³¹³
السلام عليكَ يا سفينة النجاة السلام عليكَ يا عين الحياة السلام عليكَ صلّى الله عليكَ وعلى آل بيتكَ الطيبين الطاهرين🦋 ---------- https://www.tg-me.com/Mo_on313
رَضِيتُكَ يَا مَولَاي إِمَامًا وَهَادِيًا وَوَلِيًّا وَمُرشِدًا،
لَا أَبتَغِي بِكَ بَدَلًا وَلَا أَتَّخِذُ مِن دُونِكَ وَلِيًّا 🤍
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
لَا أَبتَغِي بِكَ بَدَلًا وَلَا أَتَّخِذُ مِن دُونِكَ وَلِيًّا 🤍
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
لكل شخص رؤية خاصة، وجماله الخاص به...🍂
*و إبصار الجمال والنور بحاجة إلى حس خاص...* و الإنسان دائم السعي في تدبر الأشياء المكنونة الناذرة *سيعكس شعاع النور في مرآة قلبه🕊️*
• فالضياء الذي يشع من النور الشمس، ماهو إلا جمالٌ مصغرٌ من ضياء وجلال ونور الخالق...*وماهو إلا مرآة من نور الهداية تنعكس إلى القلوب النيرة❕*
----------
https://www.tg-me.com/an_maei_libasirati1
*و إبصار الجمال والنور بحاجة إلى حس خاص...* و الإنسان دائم السعي في تدبر الأشياء المكنونة الناذرة *سيعكس شعاع النور في مرآة قلبه🕊️*
• فالضياء الذي يشع من النور الشمس، ماهو إلا جمالٌ مصغرٌ من ضياء وجلال ونور الخالق...*وماهو إلا مرآة من نور الهداية تنعكس إلى القلوب النيرة❕*
----------
https://www.tg-me.com/an_maei_libasirati1
أظنُّ أنّ الذين يُصعِّبون الزواج علىٰ الآخرين عن طريق المجالس والمحافل الضخمة والمهور والأثاث الباهظ؛ يكون حسابهم عند الله عسيرًا جدًّا.
- السيّد عليّ الخامنئي (دام ظلّه).
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313
- السيّد عليّ الخامنئي (دام ظلّه).
----------
https://www.tg-me.com/Mo_on313