«‏تتفاضل الأعمال بتفاضل ما في القلوب من الإيمان»

قال رسول الله ﷺ :
"نضّر الله امرأً سمع مقالتي فحفظها فأداها كما سمعها"

هلمّي إلى مجالس رسول الله استني بسنته وامشي على نهجه
خمسون حديثًا في أصول الدين في وقت وجهد يسير وأجر ونفع عظيم بإذن الله 🤍🌿

رابط التسجيل في فرع الأربعون النووية:

‏https://forms.gle/k81x7MVRVca1KN8m7

•تسجيلك وحجزك لمقعد يتمناه غيرك أمانة فأدّي حقها.

مهما ضاقت بك الحياة فالقرآن يسعدك ويزيل ما بك من هموم.

الهداية بيد الله وحده، من وجدته ملازمًا لكتاب الله فداوم أنت على دعاء الله بالهداية وحفظ القرآن

قال ابن القيم -رحمه الله-: *«الوصولُ إلى المطلوب مَوقوفٌ على همةٍ عالية ونية صحيحة»*

‏هلمّوا لله وفي الله ... شُرّعت الأبواب لمن ينوي خيرًا نشرًا أو انضمامًا

‏خدمة دين الله أصبحت بين أيدينا، أفنزهد بها؟

‏سدوا الخلل، سدوا الاحتياج، واشغلوا ثغور الأُمة رفعةً وعزةً لهذا الدين 💛

تسجيل مدخلات البيانات :

https://forms.gle/VCHtHuY92PW9UBZY6

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب، فليكثر الدعاء في الرخاء".

قال ابن القيم -رحمه الله-:
"الدعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء، يدفعه، ويعالجه، ويمنع نزوله، ويرفعه، أو يخففه إذا نزل، وهو سلاح المؤمن".

قال عمرو بن العاص -رضي الله عنه- في حديثه عن النبي -ﷺ- :
"ما كان أحد أحب إلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أجل في عيني منه، وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت؛ لأني لم أكن أملأ عيني منه".

{رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا}
قال ابن عطية: "ينبغي لكل مؤمن أن يجعل دعاءه في أمر دنياه هذه الآية فقط؛ فإنها كافية".