‏النقاش مُتعِب
أنا اخترتُ التجاهل
والتغابي أحيانًا.

‏لا أتذكّر أنني توقفت عن المُحاولة ولو ليومٍ واحد حتى في تلك الأيام التي أغلقت فيها النوافِذ ‏وتمددتُ فوق الأريكةِ بلا حراكٍ،
‏كُنت أُصارع نفسي لكي أنهض مُجدداً ‏كُنت أُحاول .

‏"يا ربّ امنحنا القدرة على رؤية الرحمة المبطّنة في كل ما قسمت، وعلى اكتشاف اللطف الخفيّ في مكتوبك الذي حكمت، وعلى الإمتنان لك، وأن تبقى قلوبنا مُمتنة شاكره زاهِدة كما علّمتها دائمًا أن تفعل"

عندما تدرك أخيرًا أن سلوك الآخرين يرتبط بصراعاتهم الداخلية أكثر من كونه متعلقًا بك، تتعلم الترفّع والتسامح .

معلش حبايبي رح اغلبكم معي ، ياريت شوي نصير ننتبه ع الفعل قبل ما نزعل من رد الفعل.

وصُبّ علي من حنانك مايُرضي خاطري، ومن أمانك مايحقُّ قلبي، ومن توفيقك مايجعلني أشعرُ بأنّ حظ الدنيا بين يديني ، آمين .

ولا مرة كان سكوتي علامة رضا دايمًا بيكون علامة خنقه ، علامة تعب ، علامة صدمه ، علامة مفيش فايده ، علامة جبت اخري ولو اتكلمت هنفجر .

‏لعبت المشاعر دوراً قوياً وقاسياً في حياتي، إذ جعلتني أبني وأهدم وفق انقلاباتها كل المشاهد و معظم الخيارات، هي وحدها خلقت هذه التصرفات المشوهة و الجيدة في بعض الأحيان، هي وحدها أخذت واستنزفت وحطمت و لا أنكر أنها كذلك حرست.

‏"تدابير الله هي المُنجية
والمُرضية والصائبة والصالحة وإن أحزنتك"

‏وفجأه يأتيك نصيبك الأحلى، والأغلى، والأحن فتطمئن وترضى ♥️

يُعجبني شعور التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقيّ، التجاوز الرقيق عن طيب خاطر، والتجاهل التام، لأنك تعرف قدر نفسك، لا مواقف تؤثر بك ولا الأيام تعيدك، ولا التفاتة تعيق خطواتك، ببطء لكن إلى الأبد، تجاوز أشبه بالاطمئنان والقناعة والتسليم.

‏اللي شخصيته قوية ما بيظل يقول أنا قوي شخصية، واللي حلوة ما بتظل تقول إنها حلوة، واللي مش فارق معاه ما بيقرفناش كل ثانية إنه مش مهتم،
كلامك الكثير عن الشيء بيكون واضح fake.

مزاجي مش تمام، محتاج اتمشى مع أحدهم

‏اللهُمَّ ابقني متوردة دومًا و بارك لي في أيامي
وعمري وحياتي وأجعل لها من الجمَال أكثره .

العلاقات مش سهلة بس بتستاهل مجهود ، خليك صادق وحنون ورح تلاقي الي يستحقك،

الدنيا بتعطي للي بصبر ، فمتستعجلش الحاجات ، كل شي هيجي في وقته.

‏مخالطة الناس الواعية معافاة عقلية .