Telegram Web Link
📌 زفاف فاطمة الزهراء: لمّا كانت ليلة الزفاف أتى النبيّ (صلّى الله عليه وآله) ببغلته الشهباء، وثُني عليها قطيفة، وقال لفاطمة عليها السلام: اركبي. وأمر سلمان (رحمه الله) أن يقودها والنبيّ (صلّى الله عليه وآله) يسوقها، فبينا هو في بعض الطريق إذ سمع النبيّ (صلّى الله عليه وآله) وجبة (١)، فإذا هو بجبرئيل (عليه السلام) في سبعين ألفاً، وميكائيل في سبعين ألفاً، فقال النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم): ما أهبطكم إلى الأرض ؟ قالوا: جئنا نزفّ فاطمة (عليها السلام) إلى زوجها، وكبّر جبرئيل (عليه السلام)، وكبّر ميكائيل (عليه السلام)، وكبّرت الملائكة، وكبّر محمّد (صلّى الله عليه وآله)، فوضع التكبير على العرائس من تلك الليلة.

📚: من لا يحضره الفقيه. (١)
لِزواج النورين "عليهما السّلام" دروس، و مِنهاج و أُسس. و لأنَّ بعض الناس يحيون هذه الذِكرىٰ بعاطِفة هشَّة، تجد نِسب الطلاق في المحاكِم مهولة.

-هالة الجبوري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التحدي الحقيقي أن تبقى الفتاة فاطمية؛ عزباء كانت أم عروسًا أم أُمًا لعدة أولاد و في الـمقابل أن يكون هو عَلويًا كذلك، أن هذا الوقت بالتحديد لهو زمن التحدي معقد و صعب، إن مفهوم "القناعة بالشيء اليسير و مراعاة ظروف زوجها" يؤخذ على أنّهُ ضعف في شخصيتها و تركها لأجواء البهرجة و ضجيج الاعراس و بذخ المال من أجل صورة يضمها البوم ما هو إلاغباء لأنها لم توثق ليلة العمر (ماديًا)! بشكل يُبهر الضيوف، و حين يشترط الشاب أن تكون جميلة و مظهرها يناسب زِيَّهُ المواكب للموضة و إلاّ فأنّها فتاة رجعية و غير مناسبة، الزمن الذي جمع علي و فاطمة (ع) تغيّر و المقاييس اختلفت لكن المبادئ لا يغيرها الزمن و القناعات التي توثقت وفق المنطق و العقل و بوعي تام هي من ستجعل الزواج ينجح، إن من جعلنا نذكر زواجهما ليومنا هذا ليس لأن اقترانهما تم بفستان بطول خمسة أمتار و الزينة المتلألئة تمتد على طول المدينة و الغذاء الموزع يكفي لأهل الأنس و الجان لم يكن زواجًا اسطوريًا البتة بل لأن ما غرس فيهما هو ما جعل سيرتهما شجرة تمتد جذورها دون توقف، التحدي صعب لأن المجتمع اليوم لا يريد ما غُرس فيك بل أن يغرُس فيك ما يريد هو لا ما تريده أنت!.

-هالة الجبوري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عتبات الكبرياء قبلةٌ لسماواتِ نفوسٍ آمنت ذاتها بجلالة القبتين.


الاحد ٢ شَهْرُ ذُو الْحِجَّةِ ١٤٤٥ هـ ٩\٦\٢٠٢٤
📺 #قناة_العتبة_الكاظمية_المقدسة
📡 #قناة_الجوادين
🏴 #العتبة_الكاظمية_المقدسة
#تعديل_قانون_الأحوال_الشخصية_للحماية_الأسرية
#معا_ضد_التفاهة
#وهو_معكم_اينما_كنتم
🖥 #قناة_النعيم | 11641 H نايلسات
الحمد لله حمدا تستديمُ به النعم
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

ما من عبد اهتمّ بمواقيت الصّلاة ومواضع الشّمس، إلّا ضمنت له الرّوح عند الموت، وانقطاع الهموم والأحزان، والنّجاة من النّار.

المصدر:بحار الانوار ج٨٠ص٩
Forwarded from ᷂رَوحي ᷂للـ ᷂حُسَين (فراس)
لَيْتَنِي ضَائِعٌ بِحَرَمِكَ فَاَلَّذِي يَضِيعُ
- عِنْدَكَ يَكَونُ خَادِمًا ضَائِعًا بِالْحُبِّ .
كلها راحت كربله - الملا محمد فريدون
<unknown>
كـلها راحـت كربله ،واني بـس المارحـت!
-أنا مشتاگ إلك يا أبا عبد ﷲ.
عَلمنِي احِبَكُ يَاحِبيبُ الزهِراء
ودليَنِي بَدروبَكُ المَا ماشيَها
ورد عن الامام محمد الباقر عليه السلام:

أيّما مؤمن حافظ على الصّلوات المفروضة فصلّاها لوقتها فليس هذا من الغافلين.

المصدر:الكافي ج٣ ص٢٧٠
#يقول_ملا_فتح_علي_سلطان_آبادي (رحمه الله)
كلما بلغني نبأ وفاة  أحد المؤمنين
#كنت_أصلي_له
أول ليلة الدفن ( صلاة الوحشة ) و أهدي ثوابها لروحه
رجاء أن يبعث الله له في قبره  مايؤنسه من رحمته
و يذهب عنه الوحشة في ظلمته و غربته

و لم يكن يدري أحد عني  هذا الأمر  👉
#يعني_لوجه_الله حتى بدون ما يعرف الميت

🔰 ( ثم قال ) ملا فتح علي سلطان آبادي
حتى ذات يوم ألتقاني صديق و قال
#رأيت_البارحة
#في_المنام_فلانآ ( وكان متوفى قبل أيام قليلة )

#سألته عن حاله بعد الموت ؟ فقال لي
كنت في عذاب و ضيق شديد
#حتى_أهدى_ألية
ركعتي صلاة فنجوت بهما من العذاب | ثم قال له
الله يرحم موتاه حيث أحسن ألية بتلك الصلاة

قصص و خواطر  لعبد العظيم البحراني (ص٥٩٨)

ْ


نرجوا منكم من يستطيع أن يصلي صلاة ليلة الوحشة

للمرحوم: رياض عوده

ولكل من توفاه الاجل في هذه الليلة

ولكم الاجر والثواب وجزيل الشكر 🙏.

رحم الله امواتكم جميعا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشاعر سمير صبيح رحمة الله عليه يگول:
لا تسموها مجزرة سبايكر سموها "مجزرة تكريت"

حتى خاف بيوم تضيع هوية القاتل...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القاتل والراضي عن مجزرة تكريت هم سواء في الجريمة.
2024/11/20 00:28:44
Back to Top
HTML Embed Code: