هَل أَنتَ تَسمَعُ شَهقَتِي وَأَنِينِي
أَو هَل تُحِسُّ بِخَيبَتِي وَحَنِينِي
مَالِي أَرَاكَ مَضَيتَ عَنِّي رَاحِلَاً
وَتَرَكتَنِي فِي حَسرَةٍ وَشُجُونِ
أَوَمَا عَلِمتَ بِدَمعِ عَينِي إِذ جَرَى
حَزَنَاً، وَنَارُ جِفَاءِكُم تَكوِينِي
لَكِنَّنِي أَرجُو وِصَالَكَ يَائِسَاً
كَالشَّاةِ تَرجُو رَأفَةَ السِّكِّينِ
أَو هَل تُحِسُّ بِخَيبَتِي وَحَنِينِي
مَالِي أَرَاكَ مَضَيتَ عَنِّي رَاحِلَاً
وَتَرَكتَنِي فِي حَسرَةٍ وَشُجُونِ
أَوَمَا عَلِمتَ بِدَمعِ عَينِي إِذ جَرَى
حَزَنَاً، وَنَارُ جِفَاءِكُم تَكوِينِي
لَكِنَّنِي أَرجُو وِصَالَكَ يَائِسَاً
كَالشَّاةِ تَرجُو رَأفَةَ السِّكِّينِ
يَهوَىٰ البَرَاءَةَ فِي جَمِيلِ مَلَامِحِي
وَيَرَىٰ غَرَامِي فَوقَ كُلِّ غَرَامِ ^^
- عَفاف عَطا الله!
وَيَرَىٰ غَرَامِي فَوقَ كُلِّ غَرَامِ ^^
- عَفاف عَطا الله!
مُؤلم حين يُعاهدك أحدهم على البقاء فلا يرحل،
لكنه يتغير كثيراً ليجبرك أنتَ على الرحيل
لكنه يتغير كثيراً ليجبرك أنتَ على الرحيل
تعلمت أن أولى خطوات استرداد الحقوق هي النظر في العيون ، إن كانت حبيبة تريدُ استعادة قلبها المُضيع عند حبيب فلتنظر في عينيه ، وإن كان مظلوماً يريد استعادة حقه المسلوب عند ظالم فلينظر في عينيه ، فإن العيون لا تصمد أمام الحق إلا ريثما تتحول إليه ؛ العيون أبلغ من اللسان في الحديث ، ومن اليد في العطاء
#أيمن_العتوم
#أيمن_العتوم
نُريدُ أن نُرجِعَ الأمجادَ دولتها
أيامَ كنّا يدًا تنأى بها المِحنُ
أيامَ إن عارضت صنعاء عارضةٌ
صاحت دمشقُ وبغدادٌ هنا اليمنُ
#حذيفة_العرجي
أيامَ كنّا يدًا تنأى بها المِحنُ
أيامَ إن عارضت صنعاء عارضةٌ
صاحت دمشقُ وبغدادٌ هنا اليمنُ
#حذيفة_العرجي
وكنت أقول أن المرء لابُد لهُ من روحٍ أخرى؛ تشاركه عمره الطويل، لا أن تنتزعه منه، أن يأتي إنسان لحياة الآخر؛ كي يُقلل من وحشتها، فيُواجِها الزمن بِقلبٍ واحد، لا أن يواجهاه بأشلاء قلبٍ ممزقة!
على المرء أن يترُك دليلًا واحدًا على وُجودِه يومًا ما، أن يترك خلفه شخصًا يتفقد آثاره، ويبحث عنه، إن لم يعد هنا!
على الإنسان ألا يُضيع عمره في طرقات رمادية، مع أشباه أشخاص وأنصاف أشياء، على الإنسان أن يشيخ مع أحدهم، لا بسبب أحدهم! لأنه من الخسارة أن ننهزم ونفقد أنفسنا إلى هذا الحد!
على المرء أن يترُك دليلًا واحدًا على وُجودِه يومًا ما، أن يترك خلفه شخصًا يتفقد آثاره، ويبحث عنه، إن لم يعد هنا!
على الإنسان ألا يُضيع عمره في طرقات رمادية، مع أشباه أشخاص وأنصاف أشياء، على الإنسان أن يشيخ مع أحدهم، لا بسبب أحدهم! لأنه من الخسارة أن ننهزم ونفقد أنفسنا إلى هذا الحد!
قالَ لُقمَانُ لِابنه : أَي بُنيَّ عَوِّد لِسَانكَ: اللَّهمَّ اغفِر لِي؛ فَإِنَّ للّٰـهِ سَاعَاتٍ لَا يَرُدُّ فِيهِنَّ سَائِلًا!
#ساعة_إستجابة
#ساعة_إستجابة
وَقد كنت أوقات التزاورِ في الشتا
أبيتُ على جمرٍ من الشوق محرقِ
- ولادة بنت المستكفي!
أبيتُ على جمرٍ من الشوق محرقِ
- ولادة بنت المستكفي!
ما غرَبَت شمسُ يومٍ كُنتَ فيها صباحي، إلا وجفوني عطشى لتُعانِقَ بعضها، علَّ طيفَكَ الذي لا أمَلُّه، يلقاني منامًا، وألقي عليه السلام.. أستعجلُ الحلم، ليستعجلني الصباح، أطالعُ نفَسَه، فاذا بكَ من بين تكاثرِ الغيماتِ تُطلّ، كطلةِ ملَك، يغمرني الحنين، ليوم ألقاكَ سرَّا بعلمِ النَّاس، بين جنباتِ بيتٍ يضمُّنا، ونضمُّه، أحاول عبثًا أن أتذكر نفسي قبلَك، كيف كنت، أستيقظ لأعيش، وأنامُ لأرتاح، وكيفَ بتُّ الآن، أستيقظُ لأحبَّك، وأهربُ للنومِ لألقاكَ في منامٍ بهيّ!
كيفَ كانت لتكونَ الدُّنيا، لو لم تكن أنتَ الذي في قلبي؟
كيفَ كانت لتكونَ الدُّنيا، لو لم تكن أنتَ الذي في قلبي؟
وفي مُنتصف مُحاضرة خلع الدكتور نظّارته وقال بلهفة: "مِن سبعٍ وأربعين سنة تزوّجت امرأةً لو تزوّجت نساءَ العالم بعدها ما أتيتُ بنعليها!"
تخيَّر في زواجِكَ ذاتَ عقلٍ
ولا تقبَل بما دونَ الرشيدَة
حياتُكَ والسعادةُ رهنُ أنثى
تقابِلُكَ الذكيَّةُ والبليدة
ومنهنّ التي تبنيك صرحًا
ومنهنَّ التي ليست سديدة
فإمّا أنْ تطالَ بها الثرُيّا
وإمّا أنْ تصيرَ على الحديدة
ولا تقبَل بما دونَ الرشيدَة
حياتُكَ والسعادةُ رهنُ أنثى
تقابِلُكَ الذكيَّةُ والبليدة
ومنهنّ التي تبنيك صرحًا
ومنهنَّ التي ليست سديدة
فإمّا أنْ تطالَ بها الثرُيّا
وإمّا أنْ تصيرَ على الحديدة
اهتزّت الأرض من ذنب سرى فيها
فارتجّ نائمها وارتاع صاحيها
والهزّ قدرَ ثوانٍ قضّ مضجعنا
فكيف بالهزّة الكبرى توافيها!
فارتجّ نائمها وارتاع صاحيها
والهزّ قدرَ ثوانٍ قضّ مضجعنا
فكيف بالهزّة الكبرى توافيها!