Forwarded from استغفر الله العظيم
"وكُنت أدعوك يالله في صغري! رزقًا من الأُنس أو قطعًا من الحلوى، لما كبرت عرفت الرزق ياربي، بأنه الأمن والإيمان، والسلوى."🌱
- صاحب الظل الطويل ..
- لايُمكنُكَ أن تُعالج الجرح بالإعتذار ، الإعتذار يُقبل حين تتأخّر عن موعد ، تغيب عن اجتماع ، تتصل برقم خاطئ ، لاعندما توشك على شرخ قلب أحدهم .. !
- رأيتُ الإنسان يعفو عن من أحزنه ، ويتجاوز عن من أغضبه ؛ لكنَّهُ لن يُسامح من جعلهُ خائفاً ، الخوف هدم من الداخل ، تكبيل لعضلات الروح ، كشف لعورة نفسية يؤلمُها هبوب حتّى النسمات ..
- الزهوّ على وجهي حين أُحبّ ، والجرح في وجهي حين أتذكّر ، مُتأخّراً جدّاً صرتُ أفهم من المرايا ، من أطال التفرُّسَ في شيءٍ صاره .. !
- أقدر أقول إني اشتقت لفقرة صارحني وجدّاً ، وإنّي حابّة تشاركوني كيفية تقرّبكم إلى الله في مثل هذهِ الأيام الفضيلة ، سواءً بأدعية أو بعبادات ، إلخ ..
- الأيام الأحبّ إلى حالمة ، فاللهُمَّ ذكِّر بها مُجابي الدُّعاء ..
http://www.tg-me.com/SY7BOT?start=1iRwiRSR1G
- الأيام الأحبّ إلى حالمة ، فاللهُمَّ ذكِّر بها مُجابي الدُّعاء ..
http://www.tg-me.com/SY7BOT?start=1iRwiRSR1G
Telegram
💌 صارحني ~
▪️البوت الأساسي : @SY8Bot
▫️صارحني لتلقي النقد البناء مع الحفاظ على سرية وخصوصية الرسائل
قناتنا : @Oneillusion ✅
▫️صارحني لتلقي النقد البناء مع الحفاظ على سرية وخصوصية الرسائل
قناتنا : @Oneillusion ✅
- صاحب الظل الطويل ..
- مايحزنُني بشدّة ، هو أنّني لم أعد قادرة على الكتابة ، رغم كل الضجيج وحشرجة الصدر والتأوّهات ، ورغم تزاحم الكلمات على طرف اللسان .. - لم أعد أكتب وكأنّني إمرأة ضعيفة لاتمارس غير ذرف الدموع .. ! - رُحماك ياالله ..
- إنَّني مثقلةٌ بالكثيرِ من الأشياء التي تركتُها تمر دون أن أكتب عنها حرفاً واحداً ..
Forwarded from « يَابُنَيَّ ارْڪَب مَّعَنَا » (حالمــــــهہ ڪ مدينتي ¡")
- كيف يجب أن يكون حالك في يوم عرفة .. ؟!
١- جاهد أن تكون ممن غلبه الخَوف :
- وقف مطرف بن عبد الله وبكر المزني بعرفة ، فقال أحدهما : اللهُمَّ لاتردّ أهل الموقف من أجلي ، وقال الآخر : ماأشرفه من موقف وأرجاه لإله عظيم لولا أنّي فيهم .. !
٢- جاهد أن تكون ممن غلبه الرَّجاء :
- قال عبد الله بن المبارك : جئتُ إلى سفيان الثوري عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه ، وعيناه تذرفان فالتفت إلي ، فقلت له : من أسوأ هذا الجمع حالاً .. ؟! ، قال : الذي يظن أن الله لايغفر له ..
٣- جاهد أن تكون ممن غلبه الحَياء :
- وقف الفضيل بن عياض بعرفات فلم يُسمع من دعائه شيئاً إلا أنّه واضعاً يده اليمنى على خده وواضعا رأسه يبكي بكاء خفيّاً ، فلم يزل كذلك حتى أفاض الإمام فرفع رأسه إلى السماء ، فقال : واسوأتاه والله منك وإن عفوت ، واخجلي منك حتّى وإن غفرت لي ، حتّى وإن تبت علي ..
٤- جاهد أن تكون ممن غلبه الاجتهاد :
- حَجَّ مسروقٌ فما نام إلاّ ساجداً ..
١- جاهد أن تكون ممن غلبه الخَوف :
- وقف مطرف بن عبد الله وبكر المزني بعرفة ، فقال أحدهما : اللهُمَّ لاتردّ أهل الموقف من أجلي ، وقال الآخر : ماأشرفه من موقف وأرجاه لإله عظيم لولا أنّي فيهم .. !
٢- جاهد أن تكون ممن غلبه الرَّجاء :
- قال عبد الله بن المبارك : جئتُ إلى سفيان الثوري عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه ، وعيناه تذرفان فالتفت إلي ، فقلت له : من أسوأ هذا الجمع حالاً .. ؟! ، قال : الذي يظن أن الله لايغفر له ..
٣- جاهد أن تكون ممن غلبه الحَياء :
- وقف الفضيل بن عياض بعرفات فلم يُسمع من دعائه شيئاً إلا أنّه واضعاً يده اليمنى على خده وواضعا رأسه يبكي بكاء خفيّاً ، فلم يزل كذلك حتى أفاض الإمام فرفع رأسه إلى السماء ، فقال : واسوأتاه والله منك وإن عفوت ، واخجلي منك حتّى وإن غفرت لي ، حتّى وإن تبت علي ..
٤- جاهد أن تكون ممن غلبه الاجتهاد :
- حَجَّ مسروقٌ فما نام إلاّ ساجداً ..
Forwarded from « يَابُنَيَّ ارْڪَب مَّعَنَا » (حالمــــــهہ ڪ مدينتي ¡")
100 دعاء من الكتاب والسنة الصحيحة.pdf
5.3 MB
-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- أحلى من كذا مافيش .. 🌚!
- صاحب الظل الطويل ..
- عزيزي ياصاحب الظل الطويل .. 🖤" - هل سمعت يوماً بسلسلة أحداث محبطهہ كـ سلسلتي .. ! ، ألا يثيرُ هذا شفقتك .. ؟! ، لدّيَ انتفاخ تحت عيناي لشدّة مامررتُ به هذا الأسبوع ، لكنّني سأُحاول جاهدهہ النّسيان لما حدث .. - لاأعلم متى يحين موعد إختباراتي ، لكن إمّا أنّي…
- عزيزي ياصاحب الظل الطويل ..🖤"
- هل سمعتَ يوماً بسلسلةِ أحداث غريبة كـ سلسلتي .. ؟!
- من منّا ينامُ حتّى الثانيةَ عشر ظهراً في يومٍ كهذا .. ! ، إنّها المرّةُ الأولى التي لاأنتظرُ بها حلولَ الفجرِ لسماعِ تكبيراتِ المساجد ..
- لاأستيقظُ في السابعةِ صباحاً لتقديم الحلوياتِ والبالوناتِ لطارقي بابِنا من الأطفال ، تخيّل أنّني لم أنفُخ بلونةً واحدة بينما كان عليّ نفخُ عشراتٍ منها ليلةَ العيد .. !
- كان عيداً باردَ المشاعر ، لكنّني عظّمتُه قدر استطاعتي ، بادرتُ بتهنئةِ الجميع وبعضِ الأشياء ..
- الساعة الثالثة عصراً في المطعم حيثُ يأكُل النّاسُ بشراهةٍ غيرُ مسبوقة ، أتناولُ بضعاً من حبّاتِ الشيبس بعد تناولِ حبةٍ واحدة من عدوّةِ الآباء " الأندومي " ، أتعلم .. ! آكُلُ لأنجو ، لأعيش لليومِ التالي .. ! ، أكادُ أجزمُ أنّني في النهاية سأشتركُ في مسابقةٍ لأجودِ أنواعِ الخيزران وسأفوز بها .. !
- دعك من شرحي للتفاصيل فهي لن تنتهي ، لكن إليك تفصيلة صغيرة مررتُ بها عند رجوعي المنزل ، تفصيلة أنارتني ولم تلبث دقيقة واحدة حتّى أعادتني لخمولي الغير مفهوم ..
- اليومَ تحديداً ، قال لي طفلٌ - لاأعرفه أبداً - بلهجته اليمنيّة البحته : " أحبّش " ، فقلت بإبتسامةٍ لأتأكّد من سمعي : ماذا قلت .. ؟! ، قال : " أحبش لأنّش تشبهي أختي اللي ماتت " ، شيءٌ داخلي قال ياليتَكِ اكتفيتِ بسماع " أحبّش " الأولى دون السؤال .. !
- تبادلنا أطراف الحديث والمواساة لبضعِ دقائق في وسطِ حيٍ يملؤهُ بما يُسمّى بال" طماش " ، بعدها عزمت على جعلِ هذا اليوم وهذا الحيّ تحديداً مَزاراً ، سأقصُدُه بين حينٍ وآخر ..
- أحببتُ أن أعرِّفكَ عليه ، ولدٌ بحجمِ حبّة الفاصولياء ، ليسَ تنمُّراً أو ماشابه ، قلتُ ذلك بسببِ انحنائي لسماعه ، يُدعى وِسام ، بنّيّ العينين ، جميلُ القلبِ والملامح ..
- سأتذكّرُكَ عندَ أكلِ الفاصولياء ..
- أُقبّلُك ياصغيري ..
- هل سمعتَ يوماً بسلسلةِ أحداث غريبة كـ سلسلتي .. ؟!
- من منّا ينامُ حتّى الثانيةَ عشر ظهراً في يومٍ كهذا .. ! ، إنّها المرّةُ الأولى التي لاأنتظرُ بها حلولَ الفجرِ لسماعِ تكبيراتِ المساجد ..
- لاأستيقظُ في السابعةِ صباحاً لتقديم الحلوياتِ والبالوناتِ لطارقي بابِنا من الأطفال ، تخيّل أنّني لم أنفُخ بلونةً واحدة بينما كان عليّ نفخُ عشراتٍ منها ليلةَ العيد .. !
- كان عيداً باردَ المشاعر ، لكنّني عظّمتُه قدر استطاعتي ، بادرتُ بتهنئةِ الجميع وبعضِ الأشياء ..
- الساعة الثالثة عصراً في المطعم حيثُ يأكُل النّاسُ بشراهةٍ غيرُ مسبوقة ، أتناولُ بضعاً من حبّاتِ الشيبس بعد تناولِ حبةٍ واحدة من عدوّةِ الآباء " الأندومي " ، أتعلم .. ! آكُلُ لأنجو ، لأعيش لليومِ التالي .. ! ، أكادُ أجزمُ أنّني في النهاية سأشتركُ في مسابقةٍ لأجودِ أنواعِ الخيزران وسأفوز بها .. !
- دعك من شرحي للتفاصيل فهي لن تنتهي ، لكن إليك تفصيلة صغيرة مررتُ بها عند رجوعي المنزل ، تفصيلة أنارتني ولم تلبث دقيقة واحدة حتّى أعادتني لخمولي الغير مفهوم ..
- اليومَ تحديداً ، قال لي طفلٌ - لاأعرفه أبداً - بلهجته اليمنيّة البحته : " أحبّش " ، فقلت بإبتسامةٍ لأتأكّد من سمعي : ماذا قلت .. ؟! ، قال : " أحبش لأنّش تشبهي أختي اللي ماتت " ، شيءٌ داخلي قال ياليتَكِ اكتفيتِ بسماع " أحبّش " الأولى دون السؤال .. !
- تبادلنا أطراف الحديث والمواساة لبضعِ دقائق في وسطِ حيٍ يملؤهُ بما يُسمّى بال" طماش " ، بعدها عزمت على جعلِ هذا اليوم وهذا الحيّ تحديداً مَزاراً ، سأقصُدُه بين حينٍ وآخر ..
- أحببتُ أن أعرِّفكَ عليه ، ولدٌ بحجمِ حبّة الفاصولياء ، ليسَ تنمُّراً أو ماشابه ، قلتُ ذلك بسببِ انحنائي لسماعه ، يُدعى وِسام ، بنّيّ العينين ، جميلُ القلبِ والملامح ..
- سأتذكّرُكَ عندَ أكلِ الفاصولياء ..
- أُقبّلُك ياصغيري ..
- يارب بهذي الساعة احفظني وحدي ، والباقي كُلّ واحد معه لقف يدعي لنفسه ..🖤
- تنويه ..📢
- أيّ حد حسّه الفكاهي قوي وبيضحكني يتفضل يدخل حياتي ، غير كذا لا ..🚶♀
- أيّ حد حسّه الفكاهي قوي وبيضحكني يتفضل يدخل حياتي ، غير كذا لا ..🚶♀