- ٢٥ رمضان ٢٠١٨ ..

- درِّب نفسك على مهارة مُراقبةَ المشهد دُون الرَّغبة في التعليق .. !

- إن المرء إذا زاد نضجه ووعيهُ ، وكثر حلمه وعلمه ، انطفأت فيه رغبة الجِدال شيئاً فشيئاً ، وبات أهدأ عن طبيعته ، وأقرب إلى التجاهُل والتغافل ، وأيقن أنّ وقته أغلى من أن يضيّعهُ في جدل بغيرِ طائل ، ومزاجهُ أولى من أن يُكدِّرَهُ للإنتصار في موقفٍ عابر ..

- إحقاقاً للحقّ والله إن عندي قلب أجوديّ يستاهل الدنيا ومافيها ، وروح مايقابلها آدمي إلّا وتبري جروحه ..
- ياربّ شرّع لي سماوات وبلاد وأراضي وقلوب ..🖤

- لايُمكنُكَ أن تُعالج الجرح بالإعتذار ، الإعتذار يُقبل حين تتأخّر عن موعد ، تغيب عن اجتماع ، تتصل برقم خاطئ ، لاعندما توشك على شرخ قلب أحدهم .. !

- المواقف التي يُشفق بها المرء على
نفسهِ لاتُنسى ..

- أنا إنسانة إذا روّقت ياأغازلك ياأجلطك بالسّماجه ..🌚!

- ‏يارجَاء من ضاقت عليه دروبه ..

- ستُدرك لاحقاً أنّ الحُب لايُخلق دون لقاء ، ولاينشأُ من خلال مُحادثات إلكترونية تفتقرُ إلى شعورها الحقيقي .. !

- حلا الحاج ..

- إنَّما اللهُ ينظرُ لحُرقةِ القلب ، لا لعددِ كلماتِ الدُّعاء ..

-

-

- أعرف قلبي بقدر ماتجهله الحياة ، إنَّهُ نورٌ حين يهوى ، ونارٌ حين يُجرح ..

-

- لطالما كانتِ العائلة المُدمّر الأوّل ، ولكنَّنا خجلنا من قولِ ذلك ..

- لم يبقَ في حوزتي أيُّ شيء ، للمرةِ الأولى مُنذُ مدةٍ طويلة شعرتُ بأنّي غير راغبة في التحدّث أبداً ..

-

- تبدأُ المُشكلة حين تُصافح إنساناً ‏كانَ عليكَ أن تصفعه .. !

- يَعزُّ على المرء أنّ كُلَّ الأحرُف مُبتذلة في حضرة تِلك المشاهد ، يَعزُّ عليه أنّ الحُزنَ أصبحَ رخيصاً أمام تِلك المصائب ..

- في عامكِ القادم ياصفراء رعى الله حِنيَّتك المُباغتة لكُلِّ بؤس تطرحُهُ الحياة ..💛