إطمئني لن أترككِ أحببتكِ ذات يوم وسأظل أحبكِ ولا تقلقي لن أهملكِ لن ينتَهي إدمَاني لقربكِ و سأبقى بجانبك.

وأني أحببتُك بمليون طريقة سرقتِ قلبي وأستوطنتني ، أنتِ الركن الهادئ في حياتي وحُبي الوحيد المستدام للأبد ، وأني أحببتُكِ كحجم جبال عالمنا هذا ، ولا أستطيع وصف كم انا شخص محظوظ لأن بحياتي أجمل وأحن وأرق وأعذب مخلوقة بالعالم هل يكفيكِ أني دائماً أنظر إليكِ بقلبي ليس بعيني♥

أمر محزن أنك شخص يمر بجميع العلاقات ، لم تشعر أبداً بأنك خُلقت حقاً في قلب شخص ما ، لديك دائماً شعور بأنك شخص ثقيل وغير مُرحب به في الجميع وأنه من الممكن أن ينهي علاقاتك بسرعة ، أنت المخاطرة ، ومعرفة ما ستكون نهاية.

دائما سأكون هنا من أجلك وأحبك كثيرا في كل حالاتك المزاجية❤️

تذكريني دائماً كما كنت في عينك تلكَ الجميلة التي ترتبك الحواس لمرورِ اسمه ، تذكريني كما كنت دائماً في سمائك غيم مر وبالحبِ أمطر!

كعادتها تؤرق منامي وتشغل تفكيري وتخلد للنوم مطمئنة وتتركني لكي أعِدَّ مصابيح السماء حتى تشرق الشمس من جديد !!

مخادع جمالها لوهلة تظنها طفلة وحين التعمق يتضح لك بأنها ناضجة ولكن الطفولة أبت أن تفارق ملامح وجهها. جمالها ليس شكليا فحسب إنما يمتد جمالها لذلك الشيء الذي لا نفهمه! ذلك الشيء الذي يأخذنا بعيدا عندما تضحك. كان جمالا هادئا! لكنها كانت جذابة.

أكثر ما يؤلمني فعلاً، تفاؤلي بشخص يفاجئني دائماً بخيبات متتالية والمؤلم أكثر أنّي لا أتوقف عن التفاؤل به.

أحد الاسماء كان يرسم حدود الشمس ويزرع القبلات في صمتي ، احد الاسماء في أصيص شفتيّ يزهر ، احد الاسماء كان ببساطة انتِ.

كانت استثنائية، أرقّ من أن تكون نسمة، وأقوى من أن تكون شجرة، أحنّ من أن تكون يد أم،وليست زهرة لأنها أنعم من ذلك، ليست ملاك فتلك مبالغة، أنبل من أن تكون إنسان،وما اعتقدت لحظةً بأنها سماء، لأنها شاسعة جدًا وأكبر من أن تكون سماء، كانت شيئًا بعيدًا عن عالمنا، وكأنها أتت من الجنة.

أول مرة أرخيت يدي فيها.. لم أتوقع أن يكون شعور الرضا بداخلي بهذا الحجم.. قررت بعدها ألا أشد قبضتي على شيء.. فـ الأشياء المكتوبة لنا لن تذهب لغيرنا حتى ولو أفلتناها.

إلى تلك البعيدة: يؤسفني إنكِ بي ولستِ معي.

لكنها لا تغادر قلبي بينما تظن انها اصبحت منسية.

أعرف أنكِ رغم كل شيء.. لم تكوني تدركين إلى أي مسافة كنت أحبكِ وكيف أن حبكِ كان هو الشيء الوحيد الذي يبقيني على قيد انتظار يوم آخر.. وأن وجودك في هذه الحياة لم يكن شيئاً عادياً...♥

أن سبقتك .. اسألي عني طرق السماء فهي وحدها من ترشدك لي وتحوي شيئاً من الابدية.

الصمت الذي تراه كان على هيئة الحفاظ على أخر قطرة دم لحياة المودة التي كانت بيننا.

أعيش بطريقتي أغادر وأعود في دربي أغرق بخيباتي حزناً لوحدي أحب بقلبي وسأموت بعد كل هذأ بصمت في هدوء تام.

لن تحدث أشياء كثيرة لو أننا كنا قادرين على الامتناع في اللحظة الأولى.