لقد أردت أن أكون أشياء كثيرة، لا أدري كيف انتهى بي الأمر محدقا بالسقف أفكر بحياتي التي هربت أمام عيني.
أحبك دائماً كالمرة الأولى..
ولا ينتهي شغفي بكِ أجدُكِ في روُحي دائما كأنمّا لا شيء بي إلا أنتِ..!!️.🤍
ولا ينتهي شغفي بكِ أجدُكِ في روُحي دائما كأنمّا لا شيء بي إلا أنتِ..!!️.🤍
"أتحرّى بريق وجهك بأعين كل المارّة، ببهجة الأطفال، بدعاء الأمهات وحفاوة الآباء، أقطع كل ألف انتظارٍ لأنتصر على الحياة بك في لحظة، كما لو أنك العيد"
"إنكِ جزءٌ من كياني، جزء من نفسي. لقد كنتِ في كل سطرٍ قرأته. لقد كنتِ معي في كل المشاهد التي رأيتها، في الغيوم، في النور وفي الظلام، في الريح، في البحر وفي الشوارع"
"إنك الجُزء الدافئ المتواجد في عُمري و كل أيامي، الجانب المُضِيء و الرقِيق و السببُ الوحيد العائد لاخضرار صدري."
مازال اسمك بمثابة رجفة للقلب،تنهيدة الصبح ..الاسم الذي ما وان ينطقهُ أحدهم
- حتّى ألتفت ".
- حتّى ألتفت ".
يقول،،
دعينا نتقاسم المشقة ،
أنا أجتهد وأعمل طوال اليوم ،
وأنتي عليك أن تبتسمي لي.🤦♀
،،
دعينا نتقاسم المشقة ،
أنا أجتهد وأعمل طوال اليوم ،
وأنتي عليك أن تبتسمي لي.🤦♀
،،
لم أقصد أن أحبكِ ، لكن ما حدث هو أنك طرتِ ، مثل طائرة ورقية في مخيلتي ، فصرتُ شاعرا :
انتظركِ مع نهاية كل فيلم .
تخرجين من الشاشة ،
ثم
نخترق الشوارع معا ، على دراجتي الهوائية ..
انتظركِ مع نهاية كل فيلم .
تخرجين من الشاشة ،
ثم
نخترق الشوارع معا ، على دراجتي الهوائية ..
"ذلك الآخر، الذي يسكنني أيضًا،
مالِكًا كان أم غازيًا، أم منفيًّا ربّما
في جسد آخر أو اثنين،
ذلك الآخر، الذي أخشاه وأجهله،
ملاكًا كان أم شيطانًا؛
ذلك الآخر، الوحيد دومًا حين أكون وحيدًا،
طائرًا كان أم عفريتًا،
ذلك الظلّ الحجريّ الذي كبر فيّ وخارجي،
صدىً كان أم كلامًا؛
ذلك الذي يجيب حين أُسأل،
سيّد فوضاي، المتشائم والسوداويّ،
والسعيد من دون أن يدري لماذا،
ذلك الآخر،
هو أيضًا يحبّكِ".
مالِكًا كان أم غازيًا، أم منفيًّا ربّما
في جسد آخر أو اثنين،
ذلك الآخر، الذي أخشاه وأجهله،
ملاكًا كان أم شيطانًا؛
ذلك الآخر، الوحيد دومًا حين أكون وحيدًا،
طائرًا كان أم عفريتًا،
ذلك الظلّ الحجريّ الذي كبر فيّ وخارجي،
صدىً كان أم كلامًا؛
ذلك الذي يجيب حين أُسأل،
سيّد فوضاي، المتشائم والسوداويّ،
والسعيد من دون أن يدري لماذا،
ذلك الآخر،
هو أيضًا يحبّكِ".
"تبدأ ابتسامتك، مثل صوت المطر على النوافذ، فترة ما بعد الظهيرة. تهتز منتعشة في القاع، ورائحة حلوة تنبعث من الأرض. رائحةٌ تشبه ابتسامتك".
ما بيننا لا يمكن أن يصير أكثر مما كان ، فلنفترق أبعد من معنى الفراق نفسه . سأشعل شمعة في الزاوية ، زاويتي ، وبعد أن تنطفئ سأذهب ، كما شاعر مهجور طلع عليه الفجر في مدينة غريبة . أما أنتِ فخذي الحرية بأجراسها ، وطيري مثل طائر عثر ، أخيرا ، على جناحيه.