‏القائد الأعلى للقوات المسلحة يصِف ما حدث وما يحدث في سنار وسنجة بالزوبعة، ما هكذا تُقاس الأمور، ما تُسميه بالزوبعةِ نتجَ عنهُ نزوح الآلاف، موت العشرات، يخرج المواطن من بيته خائفا هلِعا مظلوما لا يدري أين يتجه، وتطلق الحكومة على ذلك بكل بساطة: زوبعة.
أعان الله ذاك المواطن.

‏أنا مع الخطوة الأولى في الأشياء، والعلاقات، والتجارب؛ أن يخطو المرء إلى الدائرة التي يخاف ولو لمرة، أن يخطو المرء ليفي بالوعد حتى ولو كان هذا الوفاء مُكلف، أن يخطو المرء إلى الشيء الذي يجهل، تخصص جديد، أو تعلّم لغة، أو مهارة غير مألوفة، أن يخطو المرء عمومًا في هذه الحياة،‏ ألا يبقى مكانه ينتظر احدًا ليخطو الخطوة الأولى معه.
فالخوف من الخطوة الأولى يمنعنا من تحقيق الأحلام، من التقدّم في هذه الحياة، من الشعور بقيمة الفرد.

‏صباح الخير

الإفراط في العطاء لا يخلق أشخاص مخلصة ، بل أنانية.

‏لأجل الأصدقاء الذين نسيتُ كيف كانت ملامحهم المُطمئِنة، أعِد لنا البلاد يا الله.

‏﴿ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ﴾

اللهمَّ إنَّا على عتبات عامٍ جَديد،
اجعل عامنا المُقبِل عامَ خيرٍ وجبْر،
تُغيث بهِ أرواحنا، بهدايتك ونورك، وكفايتك، وخيرك الواسع، وعطاءك المُمتد، ومعيّتك وحفظك ♥️.

‏"الحمدلله أنيّ أدركت في وقتٍ مُبكر، أن الخطوة الأهم للوصول إلى سلامك الدّاخلي هي ألا ترفع سقف توقعاتك إلا مع الله؛ لأنه كلما رَفعت
سقف التوقعات بالناس، أصبح سقوطه على رأسك أشدّ، وألا تمنح الاستثناءات لأحد، إلا لمن يستحق."

‏منذ 1446 سنة ضاقتْ عليه مكة
فخرج مهاجراً تحت جنح الظلام
وبعد 8 سنوات عاد إليها في وضح النهار
ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة !
الدين الذي بدأ برجل نزل يوماً
من غار مظلم في مكة حاملاً النور إلى العالم
يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان
واسمه تردده المآذن
"أشهد أن محمداً رسول الله" ❤

‏ما لازم كل شخص تتعرف عليه تشيله معك لنهاية حياتك -بذات العُمق والقُرب- في أشخاص وجودهم درس، مهمّة، تذكير، توضيح، تسهيل، نقلة ، احفظ الود والفضل وكُن على رتّم الإنتقائية

‏"سنة واحدة فقط قد تمر على الإنسان تتبدل فيها أفكاره وشخصيته ويستغني عن أشياء عديدة ويشعر أنه كبُر في عمره لسنوات كثيرة."

‏في عام هجري جديد، من الأوصاف الجميلة التي وُصف بها سيدنا محمد، هي قول الله تعالى فيه: {لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ}.

فهو رجل منّا، في طبيعة الحياة، وفي المسكن والمأكل والمشرب، لم يكن غنيًا ولم يكن صاحب منصب،‏كان رجلًا يعرف التجارة، وعُرف بين الناس بحسن الخلق والخُلق...ماذا يريد الناس أكثر ليصدقوا أنه لم يُرد الله به إلا خيرًا لهم؟!

‏شِعاري في العام الجديد = لا معارك بلا جدوى أو نقاشات لا قيمةَ لها، لا خصوم، لا صداقات مُرهِقة، ولا شيء غير السَّلام وقلَّة الكلام، اللهُمَّ سِعة في الرّوح والحُب والحياة، وبَسطة في القلب والوقت والأيام.

‏اللهم اكتب لنا ثواب المُهاجرين الذين أُخرِجوا من ديارهم وأموالهم بغيرِ حق،واجمعنا ربَّنا معهم في جنةٍ عرضُها السموات والأرض ..

‏"وحار بالحيل فُراق الزول بعد ما يوالف"

‏"المُوجِعاتُ -على المدى- أَمرانِ
فَقدُ الحبيبِ، وغُربةُ الأوطانِ".

‏"حين تُعاشِر إنسانًا غامِضًا، ستُدرِك قيمة الإنسان الواضِح الذي لا يُثير حَيْرتك، ولا يَسْلب سَكِينتك، فالإنسانُ الواضِح سَهْلُ المَعشَرِ، جَلَيُّ المَخْبرِ، مُرِيح المَحضَرِ، بخلاف الغامِض الذي لا يُعطيك حَقًا ولا باطلًا حتّى يَدفعك إلى تفسيرِ أفعاله".

‏كانت الأحلام شاسعة، والوطنُ ممتد، لعلها هي الأحلام ذاتها، لا تزال شاسعة، لكن الوطن أصبح أقل امتدادًا، لا يكفي رغم سعتهِ ليحتضن حُلمًا جديد.

مقولة اليوم:

‏"هل شعرت يومًا بأن الله منحك طمأنينة عميقة.. لدرجة أن الأحداث السيئة لم تعد مجدية لتحزنك؟"

‏إن تُريدي يا ليالي تسعدينا
أجمعينا كما كُنّا 🥺❤️

‏هل
أهدَتك
الحياة
صديقٌ
صادِق؟