Telegram Web Link
#ابتهاج

نعم بناء البقيع مطلب الشرفاء

هذا هو الصحيح وليس مطلب أسلامي
لان الاسلام فيه الشريف والغير شريف !.
والأيمان هو معدن الشرف والشرفاء وهو (الولاية).
والشرف هو المكان العالي والشريف هو من نال شيئا لم ينله غيره (فالتفت وتدبر) .
ورد في الزيارة الجامعة ( وطأطأ كل شريف لشرفكم)
وقبورهم الشريفة لايطالب ببناءها الا الشريف
الذي حاز من الشرف مالم يحزه غيره
فالشريف هو :
١- من طابت ولادته
٢- من طهرت طينته
٣- من حسُنت أجابته
٤- من استقام خلقه
٥- من كانت (الشجاعة والكرم والزهد والتقوى) صفاته
وكل هذه هي صفات علي (ع) وشيعته .
#المجلس_الاسبوعي

📎 ذكرى تهديم قبور البقيع

📎 الفرق بين ( الجسد والجسم ) لغة وقراناً :

١- الايات القرانية التي ورد فيها لفظ ( الجسد )
٢-الايات القرانية التي ورد فيها لفظ ( الجسم )

📎 عدم صحة انطباق هذا التفريق على (جسد وجسم ) المعصوم (ع) ، كونه خلاف روايات ال محمد (ص) .

📎 جسد المعصوم : جسد سماوي

📎 فساد عقيدة الغلاة ( النصيرية ) في عدم التفريق بين قتل ( الجسد والجسم ) للامام الحسين (ع) في كربلاء .

📎 هل المدفون في القبر ( جسد ام جسم )

🎤 سيد حسام ابو قدر

🕌 موكب كاشف الكرب / شباب المناذرة /النجف الاشرف
بناء البقيع وعقيدة البداء
ــــــــــــــــــــــــــ


البداء يقول : إن التغيير دائما ً خطير
البداء يقول : عند الحافة يحدث التغيير
البداء يقول : كف عن قول لماذا وقل لم لا
البداء يقول : ليس بقاء القبور في البقيع مهدمة من المحتوم !
البداء يقول : ( إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
البداء يقول : بقاءها مهدمة نتيجة لاختلاف الشيعة فيما بينهم وانشغالهم بغيرها
البداء يقول : القشة هي من تكسر ظهر البعير
البداء يقول : رب حركة بسيطة يباركها الرب
البداء يقول : أننا لانعلم دائماً كيف تحدث الأمور ولكن علينا ان نؤمن بأنها ستحدث

وأخيراً :

عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ أَبِي قُرَّةَ ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) يَقُولُ: «أَوْحَى اَللَّهُ إِلَى إِبْرَاهِيمَ : أَنَّهُ سَيُولَدُ لَكَ. فَقَالَ لِسَارَةَ ، فَقَالَتْ: أَ أَلِدُ وَ أَنَا عَجُوزٌ؟ فَأَوْحَى اَللَّهُ إِلَيْهِ: أَنَّهَا سَتَلِدُ وَ يُعَذَّبُ أَوْلاَدُهَا أَرْبَعَمِائَةِ سَنَةٍ بِرَدِّهَا اَلْكَلاَمَ عَلَيَّ». قَالَ: «فَلَمَّا طَالَ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ اَلْعَذَابُ ضَجُّوا وَ بَكَوْا إِلَى اَللَّهِ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً، فَأَوْحَى اَللَّهُ إِلَى مُوسَى وَ هَارُونَ أَنْ يُخَلِّصَهُمْ مِنْ فِرْعَوْنَ ، فَحَطَّ عَنْهُمْ سَبْعِينَ وَ مِائَةَ سَنَةٍ». قَالَ: وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : «هَكَذَا أَنْتُمْ لَوْ فَعَلْتُمْ لَفَرَّجَ اَللَّهُ عَنَّا، فَأَمَّا إِذَا لَمْ تَكُونُوا فَإِنَّ اَلْأَمْرَ يَنْتَهِي إِلَى مُنْتَهَاهُ».

فالتفت وتدبر
انتم فروضي ونفلي انتم حديثي وشغلي
ياقبلتي في صلاتي اذا وقفت اصـــلي
جمالكم نصب عيني اليـــــه وجهت كــلي
وسركم في ضميري و القلب طور التجلي
#غداً
وقفة الغيارى في النجف الاشرف

الساعة ٤ عصراً

ساحة مجسرات ثورة العشرين
السيد الاصفهاني (ره) ينتقد هذه العقيدة؟!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


• من اهم الكتب المهدوية في المكتبة الشيعية هو كتاب (مكيال المكارم في فوائد الدعاء للقائم) والذي يقع في مجلدين ضخام ، والمشهور المعروف انه من جملة الكتب التي أمر الإمام الحجة (عج) مؤلفها بكتابته....

• ففي هذا الكتاب هناك مبحث نفيس ينتقد فيه السيد المؤلف (ره) عقيدة من يقول : ان البداء يلغي المحتوم من اصله وبالتالي إمكانية ظهور الامام الحجة (عج) من دون العلامات ! .

• ففي الجزء الاول في صفحة ٣٦٠، يناقش العلامة النوري (ره) لانه احد القائلين بذلك، بعدة نقاط جوهرية نذكر أهمها :

اولاً : ان الحكم بكون جميع العلامات المروية قابلة للتغيير انما هو إجتهاد في قبال النص، ثم ذكر الروايات التي تدل على ذلك.

ثانياً : ان تغيير جميع العلائم يستلزم نقض الغرض، وهو محال على الله عز اسمه، لان الغرض من جعل العلائم ونصب الدلائل ان يعرف الناس بذلك إمامهم الغائب (ع) ولا يتبعوا كل يدعي من ذلك كذباً، فإذا تبدل جميع العلامات، ولم يظهر لهم شيء منها لزم نقض الغرض، وهو محال .
ثم ذكر الروايات التي تدل على ذلك.

ثالثاً : إن تغيير العلامات المصرحة بحتميتها يوجب إضلال الناس وإغرائهم بالجهل كما لايخفى، لأنها كما عرفت إنما جعلت علامة لمعرفة القائم، ثم ناقش دعوى ان الامام (عج) يُعرف بنفسه دون العلامات.

رابعاً : ان تغيير العلامات التي صرح بكونها محتومة او نفيها، يستلزم ان يكذب الله عزوجل نفسه وملائكته ورسله وانبياءه وأولياءه، ولاريب عند احد قبح ذلك.



الى اخر النقاط المهمة فراجع..........
السيد الخوئي (ره) لايرى إلغاء المحتوم بالبداء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


• ذكر السيد الخوئي (ره) في كتابه البيان في تفسير القران تحت عنوان ( البداء في التكوين ) مانصه :

[ أما ما وقع في كلمات المعصومين (ع) من الإنباء بالحوادث المستقبلة، فتحقيق الحال فيها :

إن المعصوم (ع) متى ما أخبر بوقوع أمر مستقبل على سبيل ( الحتم والجزم ) ، ودون تعليق ، فذلك يدل أن ما أخبر به مما جرى به القضاء المحتوم، ...

وقد علمت أن مثله ليس موضعا ( للبداءفإن الله لا يكذب نفسه و لا نبيه ] .

• راجع تفسير البيان/ ص ٣٩٣
وعندما نتكلم عن الحقيقة ( المحمدية ) يجب أن نضع في أذهاننا دائماً أننا نخوض في عالم أعلى من العبارة ، بل عالم لايمكن ان تلامس حافاته إلا بالأشارة .
فالبيان هناك كليل
والالفاظ تنكمش
والالفاظ التي تصف هذه الحقيقة تظهر لها معاني لاندركها
لهذا تعددت اسماء هذه الحقيقة وظهوراتها
لان المخلوقات كثيرة لاتحصى والكل بحاجة الى معرفتها
فيكون ( الوجود المطلق ،الحقيقة المحمدية ،نورنبيك ، المشيئة ، الكاف المستديرة على نفسها ، الاختراع ،التعيين الاول ...)
عبارات تشير معانيها الى مفهوم واحد وهو أول ماخلق الله
واقصد بالحقيقة المحمدية : هي النور الجامع لكل الانوار المقدسة عند بدء التكوين
فالله مامنه الوجود
والحقيقة مابه الوجود
والواقع مابه الموجود

📕لامن شيء ج١ ص ١١١
الشيخ البلاغي (ره) لا يرى إلغاء المحتوم بالبداء
ـــــــــــــــــــــــــــــ


• قال ( ره) في رسالة المعنونة بــــ( جواب في البداء) ما نصه :
ثم إن مقتضى دلالة العقل والنقل هو أن البداء والمحو لا يقعان فيما [ أخبر الله به أنبياءه وأوصياءهم،وأخبروا به عنه جل اسمه ] .

١- أما دلالة العقل : فلأن وقوع ذلك يستلزم عدم وثوق الناس بهم وبأخبارهم، وحمل الناس لهم على الجهل والكذب على الله، فيسقط محلهم، وينقض الغرض من نصبهم للنبوة والإمامة، و نقض الغرض قبيح ومحال على الله جل اسمه.

٢- وأما النقل فمنه : ما رواه في أصول الكافي، في صحيحة الفضلي، عن أبي جعفر عليه السلام : " العلم علمان : فعلم عند الله مخزون لم يطلع عليه أحدا من خلقه، وعلم علمه ملائكته ورسله فإنه سيكون، لا يكذب الله نفسه ولا ملائكته ولا رسله، وعلم عنده مخزون يقدم منه ما يشاء، ويؤخر منه ما يشاء، ويثبت مايشاء..

وأيضا : أن الأنبياء والأئمة لا يخبرون عن المغيبات من اطلاعهم على الأسباب وقوانينها،[ التي هي معرض للبداء والمحو ] كما يسميها الناس ب " النفوس الفلكية والألواح القدرية " - إن هي إلا أسماء - فإنه اعتماد على الظن، وهو خلاف وظيفتهم الكريمة، ويلزم من ذلك أن يجعلوا أنفسهم معرضا لعدم الوثوق بهم، وعد الناس لهم من الكاذبين حينما يظهر خلاف ما أخبروا به، وهذا نقض لغرضهم في دعوة الناس إلى الله وإلى قبول أقوالهم وإرشادهم وتصديقهم، ونقض الغرض قبيح مستحيل على المعصوم. إذن، فلا يخبرون الناس بالغيب اعتمادا على الأسباب أو الألواح القدرية - كما يقال و يزعم -، وإن كانوا أكمل البشر في تلك العلوم .

• ومما يشهد لذلك ما روي عن أمير المؤمنين (ع) من قوله في بعض المواطن: " ولولا آية سبقت في كتاب الله - وهي قوله تعالى: " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب "لأخبرتكم بما يكون إلى يوم القيامة ".

يريد (ع) أن هذه العلوم المستندة إلى سير الأسباب والتسبيبات والتقدير هو أعلم الناس بها، وأكملهم فيها، ولكنه لا يعتمد عليها، ولا يخبر الناس بمداليلها، لأنها معرض للمحو.

فالمحصل مما ذكرناه :

أن المحو والإثبات في الآية الكريمة ليس المراد منها إفناء الموجود وإبقاءه، أو تجديد موجود آخر. وأن البداء والمحو لا يتعلق بما في أم الكتاب، ولا بما يخبر الله به أنبياءه والأئمة، ولا بما يخبرون به عن الله من أنباء الغيب، ولا يخبرون عما هو معرض للبداء والمحو، صلوات الله وسلامه عليهم.

📘 رسالتان في البداء ص٢٤
بعض من خصائص عم النبي حمزة (ع)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


︎ هذه بعض الخصائص التي أمتاز بها اسد الله وأسد رسوله ، سيد الشهداء الأولياء حمزة عم النبي (ص) :

١- هو أحب اعمام النبي ( عليه وعلى اله افضل الصلاة وازكى التسليم ) .

٢- هو الشاهد والشافع للانبياء يوم القيامة .

٣- هو سيد الشهداء قاطبة بعد المعصومين (ع) وقمر العشيرة (ع) .

٤- ما استشهد حتى أعترف بمقامات ال محمد .

٥- كان محبا لمولاتنا الزهراء ( عليها السلام ) ايما حب .

٦- اشترك مع قمر العشيرة ( عليه السلام ) بلقب ( كاشف الكرب ) ! .

٧- حزن له رسول الله ايما حزن وبكى عليه طويلا وقال ( اما عمي حمزة فلابواكي له ) .

٨- اشترك مع امير المؤمنين ( عليه السلام ) بلقب ( اسد الله واسد رسوله ) .

٩- كانت الزهراء ( عليها السلام ) تُسبح بمسبحة من طين قبر حمزة .

١٠ - يحشر يوم القيامة وهو راكب على ناقة رسول الله ( العضباء ) .

١١ - كشف الامام العسكري ( عليه السلام ) عن سر نيل الحمزة المقامات العالية عند الله ، لانه شديد الحب لمحمد وعلي ( صلوات الله عليهم ) .

١٢ - له مقام الشفاعة المميز يوم القيامة لمحبيه وذاكريه على جانب الصراط في ذلك اليوم المهول ويشفع لهم وهم اصحاب ذنوب كبار !.

١٣- في علوم الحكمة الأهلبيتية يصنف كحقيقة بين الحقيقة ومرتبة الانبياء كونه شعاع شعاع الحقيقة المحمدية في مبحث (السلسلة الطولية).

١٤- هو من الابواب والشيعة الكاملين الذين بهم نرزق وبهم تمطر السماء و......

︎ هذه الأربعة عشر ، اكتفي بها لان هناك اسرار عن هذا الشهيد لايسمح الظرف بكشفها ( فليس كل مايعرف يقال ، وليس كل مايقال حضر وقته ...... ) .

مشهد المقدسة
١٥/ شوال / ١٤٤٢
شهادة عم النبي

يازهراء
الشيخ السبحاني لايرى إلغاء المحتوم بالبداء
ــــــــــــــــــــــــــ


• قال تحت عنوان ( البداء في التقدير الموقوف لا المحتوم ) مانصه :

• إن البداء (تغيير التقدير بالأعمال) إنما يتصور في التقدير الموقوف ، وأما القطعي المحتوم فلا يتصور فيه .
وتوضيح ذلك بما يلي :
إن لله سبحانه قضاءين : قضاء قطعيا وقضاء معلقا
أما الأول فلا يتطرق إليه البداء ولا يتغير أبدا.
وأما الثاني فهو الذي يتغير بالأعمال الصالحة والطالحة .

• وقد صرح أئمتنا في أحاديثهم بهذا الأمر ونصوا على هذا التقسيم.

والمراد من التقدير الحتمي ما لا يبدل ولا يغير ولو دعي بألف دعاء فلا تغيره الصدقة ولا شئ من صالح الأعمال أو طالحها. وذلك كقضائه سبحانه للشمس والقمر مسيرا إلى أجل معين،وللنظام الشمسي عمرا محددا، وتقديره في حق كل إنسان بأنه يموت، إلى غير ذلك من السنن الثابتة الحاكمة على الكون والإنسان .

والمراد من الثاني الأمور المقدرة على وجه التعليق، فقدر أن المريض يموت في وقت كذا إلا إذا تداوى، أو أجريت له عملية جراحية أو دعي له وتصدق عنه وغير ذلك من التقادير التي تتغير بإيجاد الشرائط والموانع، والله سبحانه يعلم في الأزل كلا التقديرين : الموقوف، وتحقق الموقوف عليه وعدمه.

📘 الالهيات على هدى الكتاب والسنة والعقل
ص ٥٨٥
#إنارة

كان بعض اصحاب الايمة (عليهم السلام)  يراجعونهم في عرض ومراجعة افكارهم وعقيدتهم.....

وكان الايمة (عليهم السلام)  يصححون لهم ويحددون لهم ماهو خطأ وخطل....

والشواهد في ذلك كثيرة...

أقول  :
من من علمائنا ومدرسينا وخطباءنا ونحن العوام ممن يراجع عقائده وافكاره على ضوء ماقاله ال محمد (عليهم السلام)  يوم بعد يوم او فيالشهر مرة او في السنة مرة
لعل هناك غفلة او سهو او أشتباه في عقيدتنا وتوحيدنا وولايتنا.......؟!
من حيث لاندري
لماذا يستغفر المعصوم؟!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ



• بعيداً عن القيل والقال، وأقوال الرجال يمكن تقديم عدة أجوبة متصورة في المقام استناداً الى ماورد في الروايات دون الخدش بمقام العصمة لامن قريب ولا من بعيد .
نكتفي ببعضها :

١- إن هذا الاستغفار لذنوب الشيعة والمحبين والموالين، كون الشيعي يشكل جسداً للمعصوم وذنوبهم منسوبة اليهم (ع) فيستغفرون الله حباً بهم ورحمة، والروايات كثيرة تجدها في تفسير اول سورة الفتح من التفاسير الروائية، فراجع تغنم.

٢- إن هذا الاستغفار انما هو من باب التعليم لشيعتهم في كيفية الدعاء والاستغفار ، وشواهد هذا الامر كثيرة...

٣- إن هذا الاستغفار والدعاء كاصل هو محبوب للمعصوم، وكما عبر رسول الله (ص) : الا أكون عبداً شكوراً ، خصوصاً وان الاستغفار احد جنود العقل وضده الاغترار .

٤- إن هذا الا ستغفار انما هو لطلب منازل ومقامات اعلى كما في حديث الباقر (ع) لحمران بن اعين .

٥- تبقى هناك أجوبة حكمية عميقة مستندة على الروايات ولكنها بنحو الاشارة لا العبارة منها :

١- إن هذا الاستغفار مقتضى أدبهم حينما يقفون أمام المعنى، ولمحاربة الغلو فيهم لكي لا تتخذهم الناس ارباباً دون الله .
٢- إن هذا الاستغفار مقتضى جهتهم الى إنفسهم والتي هي أدنى من جهتهم الى ربهم بطبيعة الحال .
٣- إن هذا الاستغفار هو لوجود الصور الذهنية لأعداء الله الذين هم أصل كل شر في ذهن المعصوم (ع).
٤- إن هذا الاستغفار هو نتيحة حتمية لادامة التوازن في الصراع على الثغور التي تلي ابليس، قال الامام الصادق (ع) : إن الارض لاتخلو الا وفيها إمام، كيما ان زاد المؤمنون شيئا ً ردهم، وأن نقصوا شيئا ً اتمه لهم.

• وأخيراً :

جعلنا الله وإياكم ممن يفخم امر إمامه ولايريد الا صيانة دينه وتعظيم وليه وأن لا يتركنا في يد الملبس الكافر وأن يقف بنا على الصواب .....
2025/04/16 03:23:19
Back to Top
HTML Embed Code: