Telegram Web Link
‏أريد أن أمتلك مسدسًا
لأطلق النار على الذئاب
أريد أن أكون ذئبًا
لأفترس مَنْ يطلقون النار،

أريد أن أختبئ في زهرة
خوفًا من القاتل
أريد أن يموت القاتل
حينما يرى الأزهار،

أريد أن أفتح نافذة
في كل جدار
أريد أن أضع جدارًا
في وجه من يغلقون النوافذ..

- رياض الصالح الحسين..
غُـربة،،
Photo
آملُ ممَن يعثرُ عليَّ ان يَدُلّني..
تعبٌ لا يُفضي إلى النعاس،
ويقظةٌ لا تُفضي إلى الحركة..

- بسام حجار..
غُـربة،،
-
لقد قال المسيح
اعترفوا للماء
بكل الآلام.

-لوركا.
الحقائق الأولية هي آخر ما نكتشف ..
ميدانكم الاول نفوسكم، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر، وإن خُذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز، فجربوا معها الكفاح أولًا..


- علي أبن أبي طالب "ع"
يَا مَنْ أَنْوَارُ قُدْسِهِ لِأَبْصَارِ مُحِبِّيهِ رَائِقَةٌ
وَسُبُحَاتُ وَجْهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِيهِ شَائِقَةٌ..

- مناجاة المحبين..
الحضارة الغربية الحديثة حضارة داروينية تمجد القوة وتجعلها الآلية الوحيدة لحسم الصراعات، كما تجعل مصلحتها معياراً وحيداً أوحد للحكم على الظواهر وهي حضارة إمبريالية عنصرية تتمركز حول نفسها ولا ترىٰ الآخر إلا باعتباره مادة استعمالية. وهذا هو جوهر كل من: النازية والصهيونية..

- عبد الوهاب المسيري | تأريخ الفكر الصهيوني..
عميت عين ﻻ تراك عليها رقيباً،
وخسرت صفقة عبد..
لم تجعل له من حبّك نصيباً..

- دعاء الحُسين ابن علي ع يوم عرفة..
"في التجارب علمٌ مستحدث"

- الإمام علي عليه السلام
- هادي المدرسي..
غُـربة،،
- هادي المدرسي..
اليومَ تملكني و تملكني غدا
أنا لم أكن إن لم تكن لي سيدا..
غُـربة،،
Photo
هذا الملاكُ النائمُ، صديقي: رشاد الركابي..
قدمَ لبغداد من الجنوب، بكالوريوس تاريخ، أحب امرأةً ولم يرتضِ أبوها أن يمنحَ هذا الشاب ابنته، عملَ في مولدة منطقتنا، كنا نلتقي أكثر من مرّة في الأسبوع، ليحدّثني عن حبّه لها، فقط، ليس لديهِ موضوعٌ ثان..
لم نعرف أنه مقاتلٌ في الحـشـ...د الشعبي إلاّ حين استشهد، في حياته لم يعرف أحدٌ بذلك سوى صديقة واحدة، أخبرها: إن استشهدتُ فقولي لهم.
واستشهدَ رشاد الحبيب..
بعدها بقليل، ينفجرُ بيتٌ ملغومٌ على غزال الشعر العراقي ووسيمه: علي رشم، ليستشهد هو الثاني..
"وك مو ولد ماي وملح..
وك مو ولد دفتر رسم"..
هكذا وصفه جواد الحمراني، وهكذا كان عليّ ورشاد وصحبهما، الذين ركضوا إلى التريلات، واستدانوا مال الانتقال، ليحملوا السلاح الذي لا يشبه التاريخ ومولدة المنطقة، ولا الشعر الشعبي..
ركض الجميع، كما تصعدُ الدماء الحارة من القلب إلى الرأس، أبناءُ أم عصّابة، السُمر، المملوحون، حوّلوا البنادق إلى مكانس، ليغسلوا الأرضَ من فرث التأريخ ودمه الفاسد، وعادوا إلى القديمة والجديدة وقبل أسمائهم الكريمة: الشهيد السعيد..
امتلأت مقابر أهلنا بهم، رُصّعت أرض الغريّ بوجوههم الوسيمة، ووقفاتهم الفتيّة، وأحلامهم التي بترها الموت، لكنهم شَطفوا العراق بزكيّ دمائهم، وعاد ناصعاً.
هؤلاء ابناء شيخ شارع الرسول، وشايب التراب الأصفر، هؤلاء أبناء هذه البلاد، أبناء الحبوبي، أبناء الكرامة، الذين رفعوا سقف الشرف حتى وصلَ لجناح جبرائيل، ليتعبوا مُجايليهم وأصدقاءهم، فلا رثاء يليق بهم، ولا بكاء..
والذي نفسي بيده، لقد جعلتمونا نعيشُ التجربةَ والملحمة، لقد حميتمونا بأرواحكم نحن وأطفالنا، لنذكّر أنفسنا يومياً بأننا شهدنا البطولة، بطولتكم وبطولة أخوتكم أيّاً كان لون البذلة التي يرتدونها..
لتكن الجنّة في رحابكم لا العكس، ليمشِ التأريخ وراء خطواتكم لا العكس، ليرفعْ العراق هامته بكم، يا طهر أبنائه، ويا قدسيّته، وأمسه وغده..

- علي وجيه..
"مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا"

- الأحزاب ٢٣
غُـربة،،
Voice message
نومتي حَساسة واگعد عل نَفس
و وجهي ما وضيته الكَ نشفته بس..
بانليّ خيط الضوة وماكو خيالكَ
گمت صليت اعله شانك..
2024/10/01 10:22:51
Back to Top
HTML Embed Code: