يا عطر شال وشابگ زلوف..
تلاحگ ارداني صارت جروف
لا انته الغريب ونگدر نعوف
وجهك على العميان مألوف..

الحنية كل ما تعلة اطخ راس..
مهيوب بس من وحدي انداس
حنيتلكَ من ناموا الناس
اكثر من الدم بيه الأحساس..

لا أضع استراتيجيات ،
أنا روسيٌ في الحب ،
أضع المسدس تحت ذقني ،
وأضغط على الزناد ،
إما أن تقتلني الرصاصة الوحيدة ،
أو أنجو من حبك هذا
أنا لا أجرب حظي مرتين
أنا من برج القوس ،
نحن عاطفيون جدا ،
مزاجيون ،
لا نعرف الحلول الوسط ،
نذهب إلى آخر الأشياء ولا نعود..

- خالد صدقة..

حيثُ في كُل خطوة قمر مكسور..

"إن أَشدّ الرجال وحشية لم يصنعوا
بامرأة ما تصنعه أَفضل النساء برجل"

- وليم فوكنر..

من قوي عقله أكثر الاعتبار..

- الأمام علي عليه السلام

- نهج البلاغة، الخطبة ٨٦..

اني مو تاريخ عرفني عليك
اني اعرفك يا علي واني طفل

چانت امي تصيح بـ اسمك من تگوم
وعدنا الك صورة بـ خبز طبق الاصل

انت كل عمرك عدل ما ميلوك
هذا يا سيف اليعوفك مو عدل ...'!

يرى باومان أن أزمة الدولة قد تكون مندرجة بين طبائع هذا الحاضر الوليد، حاضر ما يزال بلا تسمية، أيُّ حرية في صنع القرار تتبقى للدول القومية في مواجهة قوى الكيانات العابرة للحدود القومية؟، يختفي كيان كان يضمن للأفراد إمكانية لحل مشكلات زماننا المتنوعة بأسلوب متجانس وما إن وقع هذا الكيان في أزمة حتى تبدت أزمة الأيديولوجيات ومن ثم أزمة الأحزاب وبالتالي أزمة كل مناداة إلى مجتمع القيم الذي كان يكفل للفرد أن يشعر بأنه جزء من جسم يلبي احتياجاته، وفي ظل أزمة مفهوم المجتمع برزت فردانية لا تُكبح جماحها حيث لا أحد رفيق درب لأحد إنما خصم ينبغي الحذر منه..

- سورة النساء.

ما بدأ بالنسوية، نراهُ الآن قد مضى الى زواج المثليين والتحوّل الجنسي، وكلاهما مُجرّد خطوات أخرى في اِتِّجاه ما بعد الإنسانيّة. لم يكُن من المُفترض أن ينتهي تفكيك النظام الاجتماعي ببضعةٍ من أفكارٍ مساواتيّة بين الجنسيين؛ بل كانَ من المُفترض أن يتقدّم حتّى تختفي جميع الحدود الإنسيّة، حتّى فكرة ما يعنيه أن يكونَ المرء إنسانًا! فما الإنسانُ اليوم؟ لا ندرِ! إنّ حربهم (حربهُ) ضدّ اللّٰه، ضدّ آدم نفسه.

قيمةُ كُلِّ امرئٍ ما يُحسِنُهُ..

- علي بن أبي طالب ع..

إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ

- سورة البقرة..

يا مَن دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ
وَتَنَزَّهَ عَن مُجانَسَةِ مَخلُوقاتِهِ
وَجَلَّ عَن مُلاءَمَةِ كَيفِيّاتِهِ..

- علي بن أبي طالب ع | دعاء الصباح..

ووضعُ الندى في موضعِ السيفِ بالعلا
مُضِرٌّ كوضعِ السيف في موضع الندى..

- المتنبي..

توصل الليبرالية معتنقيها إلى مستوى استثنائي من الغباء يجعل الغرائز الاجتماعية الطبيعية تبدوا منفرة وغير منطقية. السؤال عن تدخل الناس في شئون بعضهم وسعيهم المستمر إلى حفظ حالة مهيمنة من التماثل لا يمكن أن يطرحه إلا فضائي نزل كوكبنا منذ عدة دقائق ولم تتسنى له فرصة ملاحظة أنماطنا السلوكية الضرورية!

ملاحظة: غالبًا ما تجذب الليبرالية الأفراد الضعفاء والمهمشين الذين لا يمتلكون القوة الكافية لتأكيد أنفسهم وحفظ نطاقهم الشخصي. إنها الطريقة الوحيدة التي تحول إحساس فئة الشاندالا بالضعف والعجز والتهميش إلى وسيلة لإطلاق الأحكام الأخلاقية والشعور بالتفرد بين جموع الناس. يخدع الليبرالي نفسه عندما يعتقد أن قمع الناس له دليل على تميزه واستثنائيته، ويستمد من ذلك حالة مَرَضية من الانتشاء بالاختلاف، وهو، في حقيقة الأمر، لا يمت بصلة للصفات التي يدعيها، إذ لا يورث التفرد الحقيقي حالة مرضية من الانشغال بغرائز الفئات الدنيا وجعل وجودها مشكلة في حد ذاتها.

حالة الليبرالي ليست حالة المتميز، بل حالة الحثالة التي تلفظها الجماعات حفظًا لما يضمن بقائها وانتظامها الداخلي.

بَيني في الحُبِّ وَبَينَكَ ما
لا يَقدِرُ واشٍ يُفسِدُهُ

- أحمد شوقي..

أموتُ مراراً..