Telegram Web Link
يارب الأُمنيات والدعوات المُرسله رُدها لنا غيثًا مُفرحًا.
السجّاد عليه السلام، كان أسيرًا بين يدي الأعداء ولكن الإباء هو الإباء، والعزة هي العزة، والكرامة هي الكرامة وشعور الثقة كما كان، قويًا وفولاذًا ولا يلين.
مِسّرع مِشه ولا دار
عينّه علىٰ دياره
خلّه دِليلي يلوب
مِن فرگتَه بناره
راح الگبل وياي
مـٓا يگطَع أخباره
اخ الهجر لِلحين
تچويّني نيرانَه.
مَحبوُبي غَريب و مَلكنّي وَطّن
الآن ونحنُ نرى هذهِ المصطلحات والأَفعال الدخيلة على المُجتَّمع تغزو أطفالنَا.. 💔

كُلّ الشُكر لِمَن اختارَت أنْ تكونَ وَظيفَتَهَا الأَساسية أُم مؤمنة مُربيَة ورَبَة مَنزِل🩶.
إلهي، زِدنِي وَلَعًا بِطَلب العِلم وَآنس جوارحِي بمُجالسة أهل العِلم وَعلِّق قَلبِي بأوليائك.
قال الامام الحسن بن علي عليه السلام: "الْمِزَاحُ يَأْكُلُ الْهَيْبَةَ، وَ قَدْ أَكْثَرَ مِنَ الْهَيْبَةِ الصَّامِتُ‏"
سُئل الإمام الحسن(ع): ما بالنا نكره الموت و لا نحبه؟ فقال: إنكم أخربتم آخرتكم و عمرتم دنياكم فأنتم تكرهون النقلة من العمران إلى الخراب.

المصدر : بحار الأنوار
قال الإمام الحسن(ع): رحم الله أقواماً كانت الدّنيا عندهم وديعةً، فأدّوها إلى من ائتمنهم عليها، ثمّ راحوا خفافاً.
قال الامام الحسن(عليه السلام):
هلاك المرء في ثلاث: الكبر، والحرص، والحسد، فالكبر هلاك الدين، وبه لعن إبليس والحرص عدو النفس، وبه خرج ادم من الجنة، والحسد رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل.

بحار الانوار ج75 ص111 ح6 أعيان الشيعة ج1 ص577
قال الإمام الحسن(ع): معاشر الشّباب: عليكم بطلب الآخرة، فوالله رأينا أقواماً طلبوا الآخرة فأصابوا الدّنيا والآخرة..
Forwarded from Lhathat - لحظات
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
في مثل هذا اليوم :
قام اللعين مروان إبن الحكم بأمر من ( عائشة بنت ابي بكر )
بمنع دفن جنازة الإمام الحسن بجوار جده رسول الله
وتم رشق جنازته بــ70 سهما !!
ولو لا وصية الإمام الحسن لأشهر الإمام الحسين سيفه ⚠️
2024/11/16 10:01:45
Back to Top
HTML Embed Code: