Telegram Web Link
(وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذينَ اتَّقَوا بِمَفازَتِهِم لا يَمَسُّهُمُ السّوءُ وَلا هُم يَحزَنونَ)
أدب الخلاف:

أحد طلاب اﻹمام الشافعي، اسمه يونس اختلف مع أستاذه اﻹمام "الشافعي" في مسألة، فقام الطالب غاضبًا.. وترك الدرس.. وذهب إلى بيته!

فلما أقبل الليل.. سمع صوت طرق على باب منزله..
فلما فتح الباب، فوجئ بالإمام الشافعي.. يقول يا يونس، تجمعنا مئات المسائل وتفرقنا مسألة!
يا يونس، لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات .. فأحيانا "كسب القلوب" أولى من "كسب المواقف" !

يا يونس، لا تهدم الجسور التي بنيتها وعبرتها.. فربما تحتاجها للعودة يوما ما!

أكره"الخطأ" دائمًا.. ولكن لا تكره "المُخطئ".
وأبغض بكل قلبك "المعصية".. لكن سامح وارحم "العاصي" يا يونس، انتقد "القول".. لكن احترم "القائل".. فإن مهمتنا هي أن نقضي على "المرض".. لا على "المريض."
#خواطر
من الدعوات الرائعة دعاء زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنهما:
"اللهم لا تكلني إلى نفسي فأعجز عنها،
ولا تكلني إلى المخلوقين فيضيعوني."

‏فنفسك تضعف فلا تكفيك حاجتك، والناس قد يخذلوك والله وحده يكفيك كل هذا.
"كلما صغرت العقول ارتفع صوتها، وكلما نضجت زاد هدوئها ..🍂
‏الحل لكل مشكلات الأمة هو "التوبة" توبة الأفراد والمؤسسات والحكومات من ذنوب السلوك، وآثار التخلف، ومعاصي الجهل، وأوزار الظلم، وخطايا الفوضى.

د.#سـلـمـان_الـعـودة
تخيَّل أنّك تمشى بالجنّة، ترى أبا بكرٍ، وذاكَ الجالِسُ عند الشجرة عُمرٍ..

و تخيَّل لو رأيتَ الرسول ﷺ يبتسِمُ لك!

اللهُمَّ لا تَحرمنا.
‏" ضُمّوا الأحبّة بالدُعاءِ لطالما
أغنى عن الوصلِ الكثيرِ دُعاءُ "
كأنني أريد أن أبكي مثلما بكى أبا هريرة حين سُئل: ‏يا أبا هُريرة أتبكي على الدُّنيا؟

فقال: "لا والله، دُنياكم هذهِ لا تُبكيني..إنَّما أبكي مِن ثِقَلِ الحِمل، وسوء الرفيق، ومن قلةِ الزاد، وبُعدِ الطريق، أبكي خوفًا مِن أسقُط يوم القيامة مِن على الصراط ولا أدخُل الجنَّة..
وَدِدتُ أنِّي لَم أُخلق."..🍂
من أزماتنا اليوم عدم قدرة الكثيرين منا على المعادلة والموازنة الصحيحة، ومع ذلك فإن من الاعتدال أن ندرك أن في الأمة خيرًا كثيرًا وبركة من رب العالمين.

لـ د.#سلمان_العودة
‏هُنا باقون
‏كالملح في جروحكم
‏كالشوكِ في حلوقكم
‏نحن وعدُ رسول الله ﷺ
‏"حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك" 💚
‏السَّلامُ على القُدسِ بما فيها
‏بمن فيها
‏بكُلِّ ما فيها
‏السّلام على المسجد الأقصى حتى يطمئنَّ
يقول أحد المستشرقين:
إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث هي:
1- اهدم الأسرة
2- اهدم التعليم.
3- أسقط القدوات والمرجعيات.

*لكي تهدم اﻷسرة: عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب"ربة بيت"

*ولكي تهدم التعليم: عليك بـ (المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.

*ولكي تسقط القدوات: عليك بـ (العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.

فإذا اختفت (اﻷم الواعية)
واختفى (المعلم المخلص)
وسقطت (القدوة والمرجعية)

فمن يربي النشئ على القيم ؟!!
ربنا يرحمنا جميعًا برحمته الواسعة ..
"وَيَنشَأُ ناشِئُ الفِتيانِ مِنّا
عَلى ما كانَ عَوَّدَهُ أَبوهُ

وَما دانَ الفَتى بِحِجىً وَلَكِن
يُعَلِّمُهُ التَدَيُّنَ أَقرَبوهُ" ♥️
علي بن أبي طالب اقتلع باب خيبر بيده، وحده، ولكن حين ماتت زوجته فاطمة الزهراء قال:
أعينوني على حملها.

باختصار : يتعبُ قلب الإنسان حين يتعلق الأمر بمنّ يُحب، وتثقل خُطواته.
لا فَرقَ بين الحُب والكراهية..
كلاهما نار.. كلاهما إهتمام شديد.. وارتباط حار بين قلبين.

ولولا الإهتمام ما كان الدم يفور هكذا، ولا الأعصاب تتمزق..

والكراهية تُكلّف أكثر من الحب، لأنها إحساس غير طبيعي..
إحساس عكسي.. مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض.
———

— د. مصطفى محمود -رحمه الله-
- من كتاب: "في الحب والحياة"
السبب في إنتشار الجهل، أن من يملكونه مُتحمسون جدًا لنشره!

‏- فرانك كلارك.
تجيء أحداث الأقصى
في كل مرة لتعيد ضبط البوصلة، لتذكر الناس بالمسار، بين رباط وجهاد وثبات،
هنا أنتم، الموقع الحقيقي لك، بقدر ما تحمل لأمتك من همٍّ وهمّة وعمل
فاللهم كن معهم، ثبت أقدامهم، زلزل الأرض من تحت أعدائهم، عليك يارب بمن تخاذل اليوم وغدًا
قناة السي إِن إِن #CNN الأمريكية تنشر على موقعها في انستغرام فيديو الإمام الجزائري #وليد_مهساس الذي كان يصلي بالناس التراويح وشاغلته القطة وعاملها بلطف ورفق وهدوء.

تعليقات غير المسلمين جميلة، إنسانية تعكس تغييراً واضحاً حول ما ترسخ في عقول الناس عن الاسلام والمسلمين
أحد التعليقات المؤثرة
"لقد شعرت القطة بذلك أيضاً"
"الهدوء القوي"
"لا أعرف ماذا يقول لكنه جميلٌ جداً"
"يا الله، لقد أزال كل قلقي، يالها من لحظة بهيجة"
"أشعر بقوة تلك الصلاة"
"مسيحية، لكني معجبة بالأسلام جداً"
"أنا كاثوليكي لكني معجبٌ بالاسلام"

وكثير كثيرٌ من التعليقات الجميلة

أنت، وانت فقط من تُعطي انطباعاً عن دينك بفعلك قبل لسانك أحياناً، لنلتزم بالفعل الطيب والقول الحسن.

قلنا؛ أن الإسلام بات اليوم حليفاً إقتصاديآ وسياسياً، وقوة مفروضة، عداؤه لم يعد مُجدياً.

شكراً لكل التطورات التكنولوجية والذكاء الإصطناعي، الذي أضاف لعقول البشرية بدلاً من الانحسار في زاوية الجدل الديني والتقليل من هذا الدين العظيم.

#Islam_is_peace
2024/10/05 13:16:45
Back to Top
HTML Embed Code: