يقتُلني التناقُض، صامت لكنّني ثرثار مع من أحُب، هادئ لكِن اعصابي سُرعان ماتُستفز، وعلى شفتِي إبتسامه لكِن داخلي مليء بالضجيج.
كُنت أود البقاء، لكِن شعوركِ اتجاهي أصبح عائقًا، لم تعودي أنتِ كما كنتِ، أصبحتُ غريبًا فِي الطريق يشقى، كرامتي انتفضت ولم ترضَ، عزيزُها أن يذلَّ ببابِك ويبقى.
منذُ قليل، كتبتُ لكِ رسالة ثم تذكرت أنكِ لا تُحبين الرسائل الطويلة فحذفتُ نصفها ثم تذكرتُ أنكِ لا تُحبين القراءة فحذفتُ مُعظمها حتّى كتبتُ لكِ كلمةً واحدةً ثم تذكرتُ أنكِ لا تُحبيني فحذفتُها .
لما عَاملك مِتل مَاعم تعامِلني؛
تزعل طَيب!مافكْرت قَدِيش كِنت تِجرح بِأُسلوبَك ولمَّا قررت أَتغير وعاَمِل بِالمِثل صِرت المَظْلُوم؟🤎
تزعل طَيب!مافكْرت قَدِيش كِنت تِجرح بِأُسلوبَك ولمَّا قررت أَتغير وعاَمِل بِالمِثل صِرت المَظْلُوم؟🤎