"في الأصل أنتَ غاضبٌ مِن شيءٍ واحد، وبقيةِ الأشياء التي تزعجك في أيِ وقت تأتي ثقيلة لأنها تذكرك بغضبك ذاك"
"ربي أرجوك الرجاء كُلّه أن لا تموت احتمالاتي، ولا ترفُضني الفرص ولا يستعسر عليّ الحظ، ولا تنقصني الطمأنينة"
"دائمًا ما كُنت أختلق لنفسي بعض المُغامرات في خيالي،وأصطنع لنفسي حياة ما،لأنني كنت أريد أن أعيش بأية طريقة."
"أحس بالإجهاد لدى مُعاشرة الناس ، و أجد صعوبة في ذلك .. ثمة أشياء احتفظت بِها في دخيلتي ولم أستطع أن أتقاسمها مع الناس."
كانت الكارثة كلها في الإفراط، الإفراط في الأمل، في الحب، في التوقعات، في الإنتظار، في كل شيء.
"في الحياة، أحاول ألّا أنغمس حد الذوبان، وألّا أبتعد حد الاغتراب غير أن الحزن والألم، أكبر من الاستيعاب وأثقل من المرور عليهما دون الانغماس، أو الغرق على الأرجح."
أجبرته الوحدة على أن يكون عدة أشخاص، ودائمًا ما كان يندهش عندما يتعرف على فرد يتصرف كشخصٍ واحد.
"ما جدوى أن تقول، وأن تُثقل الآخر بِما ليسَ له حلول.. عبءٌ على عبءٍ، والمتعبُ مِن نفسه سيظلّ متعباً وإن طافَ الديار بحثاً عن مُستراح، فلا راحة له خارجه، ولن يتسع له العالم ما دامت نفسه تضيقُ بهِ."
"كان بإمكاننا إصلاح الأمور
أن تكون أنت الطرف الأفضل
وتتنازل قليلًا
كما كنت أفعل أنا
كان من الممكن أن تستمر بقول صباح الخير،
وأنا بدوري أنتظر الصباح لكي تقولها
وتودعني ليلًا، وأغلق الكون بعدك."
أن تكون أنت الطرف الأفضل
وتتنازل قليلًا
كما كنت أفعل أنا
كان من الممكن أن تستمر بقول صباح الخير،
وأنا بدوري أنتظر الصباح لكي تقولها
وتودعني ليلًا، وأغلق الكون بعدك."
"أُريد أن أهدأ، كما لو أنني لم أُجرب التخبط في عاصفة القلق و أن أطمئن طويلًا للحد الذي لا يكون هناك أي أحداثٍ أُخرى تسلب مني شعوري بالطمأنينة"
من أفزعك؟
من خاض عالمك الجميل
و عاث فيهِ وروّعَك!
من أحزنك؟
من هزّ تحليق الطيور وأدمَعك
من اطفأك؟
وأعاد للدنيا الظلام ومزقك!
من خاض عالمك الجميل
و عاث فيهِ وروّعَك!
من أحزنك؟
من هزّ تحليق الطيور وأدمَعك
من اطفأك؟
وأعاد للدنيا الظلام ومزقك!
"عُمر کامل من انتظار أشياء لا تأتي، وعمر آخر من الصبر على أشياء لا تتغير، وحياة كاملة من الأحلام الضائعة."